جيمي جاكسون
عاد المدافع الإنجليزي الدولي هاري ماغواير لتقديم مستوياته القوية، بينما حافظ المهاجم ماركوس راشفورد على أدائه الثابت منذ فترة طويلة، واستعاد حارس المرمى ديفيد دي خيا بريقه وحافظ على مكانه في التشكيلة الأساسية بعد المنافسة الشديدة من الحارس الشاب دين هندرسون، ويواصل النجم البرتغالي برونو فرنانديز إبهار الجميع بقدراته وفنياته الهائلة داخل المستطيل الأخضر، ودخل البرازيلي أليكس تيليس في منافسة شديدة مع لوك شو في مركز الظهير الأيسر، وأصبح المدافع الأيمن آرون وان بيساكا يقدم مستويات أفضل في النواحي الهجومية، فيما يسعى الأوروغوياني إدينسون كافاني لمواصلة التألق والتميز، ويتطور مستوى لاعب خط الوسط الش
سيتم تكريم نجم مانشستر يونايتد والمنتخب الإنجليزي، ماركوس راشفورد، بمنحه جائزة خاصة من هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، خلال فعاليات الهيئة لاختيار أفضل شخصية رياضية في العام.
بصفتي كاتب السيرة الذاتية للمدير الفني النرويجي أولي غونار سولسكاير، سُئلت مؤخراً عما إذا كانت الخدمة العسكرية التي أداها سولسكاير وهو في العشرين من عمره قد ساهمت في تشكيل شخصيته ومسيرته الكروية، التي وصلت للقمة بتسجيله هدف الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1999، ومسيرته التدريبية، بعدما أصبح الآن المدير الفني لمانشستر يونايتد، الذي يُعد أكثر الأندية الإنجليزية حصولاً على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز بـ20 لقباً. وكان الجواب في جوهره يتمثل في أنه سواء أكمل سولسكاير عامه الإلزامي في الجيش النرويجي أم لا، فإنه كان سيتمتع بمسيرة كروية حافلة، نظراً لأنه يمتلك شخصية قوية وعزيمة كبيرة. وعندما كان سولس
من الواضح للجميع أن سياسة انتقالات اللاعبين في مانشستر يونايتد تعتمد على التعاقد مع اللاعبين الشباب، وخير دليل على ذلك أن النادي قد تعاقد مع لاعبَين في الثامنة عشرة من عمرهما في اليوم الأخير من فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة، حيث تعاقد مع فاكوندو بيليستري من أتلتيكو بينارول الأورغوياني مقابل 10 ملايين جنيه إسترليني، وأمادا ديالو من أتالانتا الإيطالي مقابل 19 ملايين جنيه إسترليني. وتشير الإحصائيات إلى أن الفريق الأول لمانشستر يونايتد لم يخل من لاعب من أكاديمية الناشئين بالنادي في أي مباراة لعبها منذ عام 1937 - أكثر من 4000 مباراة – كما أصبح مانشستر يونايتد «قبلة» لبعض من أفضل اللاعبين الشباب ف
على ملعب «الدراغاو»، في الثاني من مارس (آذار) عام 2019، كان المدافع البرتغالي الشاب روبن دياش يشاهد للتو زميله في نادي بنفيكا، غابرييل أبيلت بيريس، وهو يحصل على البطاقة الحمراء في الدقيقة (77) من عمر اللقاء المهم في الدوري البرتغالي الممتاز أمام بورتو. وكان بنفيكا متقدماً بهدفين مقابل هدف وحيد، ويسعى جاهداً للحفاظ على النتيجة. وبالفعل، تمكن دياش من قيادة فريقه لبر الأمان بكل ثقة واقتدار.
«في حالة صدمة تامة»، هكذا كان رد فعل أحد الحاضرين في ملعب «سيتي غراوند» إزاء الانهيار الذي مُني به نوتنغهام فورست أمام ستوك سيتي خلال اليوم الأخير من موسم دوري الدرجة الأولى الإنجليزية. لدى انطلاق صافرة بدء المباراة، كان نوتنغهام فورست يحتل المركز الخامس في البطولة بإجمالي 70 نقطة، متقدماً على سوانزي الذي كان يحتل المركز السابع بفارق ثلاث نقاط، وكانوا أقل عنه في فارق الأهداف بإجمالي خمسة أهداف.
في نهاية أول موسم كامل للمدير الفني النرويجي أولي غونار سولسكاير على رأس القيادة الفنية لمانشستر يونايتد، أنهى الفريق الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز الثالث، وودع 3 بطولات من الدور نصف النهائي.
شارك الجناح الإنجليزي الشاب جادون سانشو في 11 مباراة دولية مع منتخب بلاده، كما تم اختياره في التشكيلة المثالية للدوري الألماني الممتاز، وهو في التاسعة عشرة من عمره، ويقدم مستويات استثنائية تذكرنا بالنجم الإنجليزي واين روني عندما كان في مثل عمره. وعلاوة على ذلك، يجيد سانشو اللعب بقدميه وإحراز الأهداف من أنصاف الفرص وكذلك صناعتها بشكل رائع، فضلا عن موهبته الكبيرة ومهاراته الفذة التي يمتعنا بها داخل المستطيل الأخضر. ومع ذلك، فحتى لو نجح مانشستر يونايتد في الحصول على خدمات سانشو من بوروسيا دورتموند الألماني، فإنه سيكون بحاجة لدعم صفوفه بعدد آخر من اللاعبين المميزين في مراكز أخرى ليكون قادرا على ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة