Europe Terror
Europe Terror
ذكرت شرطة إقليم كاتالونيا على حسابها على تويتر أن الشرطة الإسبانية اعتقلت اثنين من المواطنين الجزائريين في عملية لمكافحة الإرهاب ببرشلونة صباح اليوم الثلاثاء. وقالت إذاعة كادينا سير الإسبانية نقلا عن مصادر قريبة من التحقيق إن الرجلين كانا يجهزان لهجوم إرهابي.
اقترح تقرير برلماني فرنسي، نشر أمس، 44 إجراءً لمواجهة التطرف الإسلاموي، الذي بات يشكل، كما يقول، تهديداً لقيم الجمهورية. ويرى التقرير، الذي أعدته لجنة تحقيق تابعة لمجلس الشيوخ استحدثت في نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي، أن «الإسلاموية المتطرفة متعددة الأشكال، وتتسلل إلى مناحي الحياة الاجتماعية كافة، وتسعى لفرض قيم (جديدة) على المجتمع، بحجة الحرية الفردية». ووفق معدي التقرير؛ فإن «الأراضي الفرنسية كافة معنية بهذه الظاهرة، باستثناء غرب البلاد»، وإنه «يتعين التحرك اليوم؛ وإلا فات الأوان».
أصدرت محكمة في الدنمارك، أمس، حكماً بالسجن سبع سنوات على نرويجي من أصل إيراني بعد إدانته بالتواطؤ في مؤامرة لاغتيال شخصيات أحوازية معارضة للنظام الإيراني، والتجسس لصالح جهاز مخابرات إيراني في الدنمارك. وقالت محكمة روسكيلد الجزئية، في بيان نقلته وكالة «رويترز»، أمس، إن المتهم النرويجي من أصل إيراني «راقب لعدة أيام في شهر سبتمبر (أيلول) 2018 منزل معارض لإيران مقيم في الدنمارك والتقط صوراً للمنزل وللشوارع والطرق المحيطة به...
أعلنت الشرطة أمس الجمعة أن مشتبها به قتل بالرصاص فيما أصيب ستة أشخاص بينهم شرطي في «حادث خطير» بوسط مدينة غلاسكو في أسكوتلندا. وقال ستيف جونسون مساعد قائد الشرطة الأسكوتلندية في بيان «الشخص الذي أطلقت الشرطة المسلحة النار عليه لقي مصرعه. هناك ستة أشخاص في المستشفى يتلقون العلاج من إصاباتهم بينهم ضابط شرطة». وأضافت الشرطة على {تويتر} أن الشرطي المصاب في حالة حرجة لكن مستقرة.
أدانت محكمة في ألمانيا مواطنة كانت اعتنقت الإسلام بتهمة التخطيط لشن هجوم إرهابي في البلاد باستخدام مادة الريسين عالية السمية. وقضت المحكمة الإقليمية في مدينة دوسلدورف الألمانية أمس الجمعة بسجن المتهمة المتحدرة من مدينة كولونيا لمدة ثمانية أعوام بتهمة التخطيط والإعداد مع زوجها لتنفيذ تفجير بمواد بيولوجية في ألمانيا. وكانت المحكمة قضت من قبل بسجن زوج المتهمة لمدة عشرة أعوام. وبحسب بيانات المحكمة، اعتنقت المتهمة، وهي أم لسبعة أطفال، الآيديولوجية الأصولية المتطرفة لتنظيم «داعش».
كشف مصدر أمني غربي لوكالة «رويترز» أن المشتبه به في حادث الطعن الذي أوقع ثلاثة قتلى في بلدة ريدينغ الواقعة في جنوب إنجلترا، السبت، كان معروفاً للمخابرات الداخلية البريطانية (إم آي 5)، وقال إنه ليبي اسمه خيري سعد الله. وأوضح المصدر الأمني، الذي اشترط عدم نشر اسمه، أن المخابرات الداخلية البريطانية رصدت سعد الله العام الماضي بعد معلومات عن تطلعاته للسفر سعياً وراء أعمال متطرفة رغم أن خططه لم تكتمل، وتابع قائلاً إنه لم يستوف أبداً المعايير اللازمة لإجراء تحقيق شامل. ومن جانبه، رفض وزير الأمن البريطاني، جيمس بروكنشاير، التعليق، وقال إن الحكومة لا تعلق على شؤون المخابرات، ووصف الهجوم بأنه كان عملاً
<span style="font-size:11pt"><span style="line-height:normal"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="font-family:Calibri,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-size:16.0pt"><span style="font-family:"Arial","sans-serif"">أعلنت الشرطة البريطانية، مقتل ثلاثة أشخاص وإصيب ثلاثة آخرين بجروح خطيرة لدى قيام رجل بطعن عشوائي في متنزه ببلدة ريدينغ، يوم أمس (السبت)، مشيرة إلى أنها لا تتعامل مع الحادث على أنه عمل إرهابي.</span></span></span></span></span></span></span>
قالت الشرطة البريطانية، إن أربعة أشخاص، منهم ثلاثة بالغين وطفل، أصيبوا بالرصاص في شمال لندن في ساعة متأخرة من مساء أمس (الأربعاء)، مشيرة إلى إنه تم فتح تحقيق في الحادث. وذكرت الشرطة في بيان، أن الأربعة نقلوا إلى المستشفى. وأضافت أنه لم يتم اعتقال أحد حتى الآن.
قال ألبرت جيجي؛ كبير حاخامات بروكسل، إن الحرب على الإرهاب ما زالت بعيدة عن نهايتها، وذلك في الاحتفال بالذكرى السادسة للهجوم الإرهابي الذي تعرض له المتحف اليهودي في بروكسل في مايو (أيار) 2014 وأودى بحياة 4 أشخاص.
نددت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات بالهجوم الإرهابي الجبان الذي استهدف مستشفى بالعاصمة الأفغانية كابول، والذي راح ضحيته عدد من الأبرياء من بينهم أمهات وممرضون وطفلان. كما دانت الأمانة العامة بشدة العملية الارهابية الذي استهدفت جنازة في إقليم ننكرهار والتي أسفرت عن مقتل العديد من الأبرياء وإصابة آخرين. وعبرت الأمانة العامة عن خالص تعازيها لذوي الضحايا وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
تتخوف الأجهزة الأمنية الغربية من عودة «داعش» إلى الواجهة مجدداً في سوريا والعراق، ومن استفاقة الخلايا النائمة، خصوصاً امتداداتها داخل الدول الأوروبية التي عانت في السنوات الأخيرة كثيراً من الإرهاب المرتبط بتنظيمات خارج الحدود. وما زالت غالبية البلدان الأوروبية تعد أن التهديد الإرهابي قائم، على الرغم من تراجعه في العامين الأخيرين، علماً بأن ثمة عمليات إرهابية حصلت بالفعل، ومخططات نجحت الأجهزة الأمنية في تعطيلها قبل أن تنفذ، وهي تعد بالعشرات. ومع وباء «كورونا»، أو من دونه، ما زال «داعش» جزءاً من المشهد الأمني الأوروبي، وخطره يطل برأسه بين الحين والآخر.
أفاد دبلوماسيون ألمان بأن حظر نشاطات «حزب الله» اللبناني في ألمانيا، لن ينعكس على العلاقات مع لبنان، لأن الحزب مكون أساسي في الحياة السياسية هناك.
في الساعة السادسة صباحا من 30 أبريل (نيسان) الماضي، دخل قرابة الـ50 عنصراً من شرطة التحقيقات الفيدرالية الألمانية والشرطة التابعة لحكومة برلين، إلى مقر جمعية الإرشاد في منطقة نويكولن في العاصمة الألمانية. وكانت بيدهم مذكرة بحث وتحر لتفتيش المكان، بحثا عن أدلة تثبت تورّط القائمين على الجمعية مع «حزب الله» اللبناني، تمويلاً أو نشراً للبروباغاندا الخاصة به. في اليوم الذي سبق، كان وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر قد أصدر قراراً بحظر نشاطات «الحزب» داخل ألمانيا بعدما صنفه «تنظيماً إرهابياً»، من دون التمييز بين جناح عسكري وسياسي.
اعتذر مواطن نرويجي متهم بإطلاق النار على مسجد بالقرب من أوسلو في أغسطس (آب) الماضي لأنصاره عن إخفاقه في «التسبب بمزيد من الأذى» في الهجوم الذي لم يسفر عن وقوع إصابات. وقال المتهم فيليب مانشاوس أمام المحكمة: «لقد تصرفت بتهور وأدركت بعد ذلك أنه كان يجب أن أستغرق وقتاً أطول في التخطيط للهجوم»، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف مانشاوس (22 عاماً) أن هناك «إبادة جماعية مستمرة بحق المواطنين الأوروبيين» وكما شكك في «قصة الهولوكوست».
اعتقلت الشرطة الإسبانية في مدينة المريّة الواقعة جنوب البلاد أول من أمس من وصفته بأنه أحد «أخطر الإرهابيين» في تنظيم «داعش» و«أكثر المطلوبين في أوروبا»، ما عزز المخاوف الأوروبية من «الدواعش العائدين». وأفادت مصادر أمنية بأن الموقوف يدعى عبد المجيد عبد الباري، وهو مصري الأصل، وكان وصل منذ أيام إلى المريّة التي يكثر فيها العمّال الموسميّون الوافدون من بلدان شمال أفريقيا خلال هذه الفترة من كل عام. وقالت المصادر إن عبد الباري معروف لدى الأجهزة الأوروبية لمكافحة الإرهاب ويتميّز بعنفه المفرط وكان يختبئ في شقة مع شخصين آخرين يخضعان هما أيضاً للتحقيق لدى السلطات القضائية.
أقدم رجل مسلّح على قتل 16 شخصا على الأقل بينهم شرطية لدوافع لا تزال مجهولة، وذلك خلال عملية إطلاق نار عشوائي ليل السبت الأحد في منطقة نوفا سكوتيا الريفية في كندا، قبل أن تعلن الشرطة الفدرالية الكندية الاحد العثور عليه ميتا إثر مطاردة استمرت ساعات<span dir="LTR">.</span><br /> وعرّفت الشرطة المشتبه بارتكابه الجرائم بأنه غابريال وورتمان البالغ 51 عاما، وقد بدأت بمطاردته منذ ليل السبت بعد تلقيها بلاغات عن سماع أصوات طلقات نارية في بلدة بورتابيك الصغيرة على بعد 100 كيلومتر من هاليفاكس<span dir="LTR">.</span>
قال مصدر بالشرطة الفرنسية، إن الشرطة قتلت بالرصاص رجلاً هاجم أفرادها بسكين في مدينة لا كورنوف شمالي باريس، اليوم (الأربعاء). وأضاف المصدر، أن الهجوم وقع عندما كان أفراد الشرطة في دورية بالدراجات. ولم يقدم المصدر تفاصيل أخرى عن دوافع المهاجم، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء. يأتي الهجوم بعد نحو أسبوعين على اعتداء طعن نفذه لاجئ سوداني وأسفر عن مقتل شخص «رومان سور إيزير» في جنوب شرقي فرنسا. وذكر مكتب المدعي العام الفرنسي الخاص بمكافحة الإرهاب الأسبوع الماضي أن السلطات الفرنسية وجهت تهمتي الإرهاب والقتل لمنفذ الهجوم، مرجحاً تحرك المهاجم على نحو منفرد.
لم يكن أحد في فرنسا، التي تتزايد فيها أعداد ضحايا وباء فيروس كورونا، يتوقع حصول عملية قتل جماعية في مدينة وادعة تسمى رومان سور إيزير، تقع جنوب مدينة فالنس جنوب شرقي البلاد. وما يزيد الأمور غرابة أنها حصلت فيما حظر الخروج مفروض على كافة الأراضي الفرنسية، وقد مدد العمل به حتى منتصف الشهر الحالي.
أعلنت الشرطة النيوزيلندية، اليوم (الخميس)، أنّ برنتون تارانت الذي ارتكب العام الماضي مجزرة راح ضحيّتها 51 شخصاً حين أطلق النار على المصلّين في مسجدين بمدينة كرايست تشيرش، أقرّ بذنبه بكلّ التّهم الموجّهة إليه، في تغيير مفاجئ لموقفه. وقالت الشرطة في بيان، إنّ "الإقرار بالذنب بـ51 تهمة بالقتل وبـ40 تهمة بالشروع بالقتل وبتهمة واحدة بارتكاب عمل إرهابي تمّ عبر اتصال بالفيديو من سجن أوكلاند" حيث يُحتجز تارانت الأسترالي المؤمن بنظرية تفوّق العرق الأبيض. وفي 15 مارس (آذار) 2019، أطلق اليميني المتطرف تارانت، النار على المصلّين في مسجدين في كرايست تشيرش أثناء صلاة الجمعة مما أسفر عن مقتل 51 شخصاً في أسوأ
أعلنت شرطة إقليم كاتالونيا في شمال شرق إسبانيا إنها ألقت القبض على شخصين بعدما صدما سيارة بمبنى للركاب في مطار برشلونة، اليوم (الجمعة)، مضيفة أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات. والمطار شبه خالٍ كغيره من مطارات إسبانيا في ظل إغلاق جزئي للبلاد ضمن جهود محاربة انتشار فيروس كورونا. وقال قائد شرطة المنطقة إدوار سالينت في مؤتمر صحافي، أوردته وكالة رويترز، إن الشخصين رددا شعارات إسلامية، مضيفة أن المحققين لا يستبعدون أي فرضيات بشأن دوافعهما.
«حتى في أوقات الأزمات تستمر ألمانيا في محاربة اليمين المتطرف والعنصرية»، بهذا أعلن وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر قرار حظره لمجموعة يمينية متطرفة في ألمانيا، ولمداهمات واسعة نفذتها الشرطة طالت 21 منزلاً لأفرادها في 10 ولايات ألمانية. وشارك في المداهمات 400 عنصر من الشرطة، وعثر خلالها على أسلحة من نوع مسدسات ومواد بروباغندا ومخدرات. واستهدفت المداهمات 18 شخصاً، تعتقد الشرطة أنهم «قادة» هذه الجماعة.
أصبح الفرنسي الجنسية صلاح عبد السلام، بشكل رسمي، الشخص الوحيد الموجود في لائحتي الإحالة إلى المحاكمة في كل من بلجيكا وفرنسا، على خلفية التفجيرات التي ضربت باريس في نوفمبر (تشرين الثاني) 2015، وبروكسل في مارس (آذار) 2016. وجاء ذلك بعد أن صدر رسمياً قرار قضاة التحقيق في الدولة الجارة فرنسا، أول من أمس، بإحالة 20 رجلاً للمحاكمة بتهمة الضلوع في هجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 التي شنها مسلحون وانتحاريون من تنظيم «داعش» الإرهابي، وأودت بحياة 130 شخصاً في باريس.
لم يقتصر تأثير انتشار فيروس «كورونا» المستجد (كوفيد - 19) على أوروبا، على الملفات الصحية والاقتصادية والاجتماعية فحسب، وإنما شمل أيضاً ملفات أمنية ترتبط بشكل أو بآخر بقضايا مكافحة الإرهاب؛ حيث لم تتوقف خلال السنوات القليلة الماضية المساعي والإجراءات التي اتخذت على مستوى التكتل الأوروبي الموحد، لمواجهة مخاطره، وخصوصاً منذ تفجيرات باريس في نوفمبر (تشرين الثاني) 2015، التي أودت بحياة أكثر من 130 شخصاً، وهجمات بروكسل في 2016، التي أودت بحياة 32 شخصاً، وإصابة 300 آخرين. وفي ظل الاهتمام العالمي بمتابعة انتشار فيروس «كورونا» المستجد، عرفت عدة مدن أوروبية خلال الساعات القليلة الماضية، صدور أكثر من قرا
فيما عدها مراقبون بأنها «قد تكون حلاً لمواجهة إشكالية (القتال الفردي) لـ(المتطرفين العائدين) من مناطق الصراع»، طالب خبراء وباحثون بـ«تكثيف برامج تأهيل (المتشددين) داخل السجون، خصوصاً في أوروبا عبر برامج جديدة متخصصة».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
