وكالة الإستخبارات الأميركية
أثار مقطع فيديو جديد لتجنيد وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) ردود فعل عنيفة على مواقع التواصل والإنترنت، أمس الاثنين، لكونه حسب وصف النقاد «دعاية ضارة». يُظهر الفيديو الذي تبلغ مدته دقيقتين ضابطة لاتينية تبلغ من العمر 36 عاماً، وهي تتحدث عن مشوارها المهني بالوكالة، ووصفت نفسها بأنها «متعددة المواهب»، وأنها من «جيل الألفية»، وأنها من خلال عملها تقاوم ما وصفته بـ«الأفكار الرجعية عن دور المرأة»، حسبما أفادت شبكة «فوكس». وأشارت الضابطة في الفيديو وهي تتحدث عن مشوارها المهني بالوكالة، عن فخرها بهويتها كامرأة ملونة، حيث إنها ولدت لأبوين مهاجرين، فضلاً عن كونها أماً ومُصابة بأحد اضطرابات القلق، ل
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي» عن إطلاق النار على مسلح خارج مقر وكالة المخابرات المركزية أمس (الاثنين)، بعد خروجه من سيارته واقترابه من الوكالة حاملا سلاحه. وبحسب صحيفة «الغارديان» الأميركية، فقد قال مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان إن الحادث وقع قرابة السادسة مساء بالتوقيت المحلي، حيث «خرج المشتبه به من سيارته حاملا سلاحا، وتعامل معه ضباط إنفاذ القانون». وتم نقل المشتبه به المجهول إلى مستشفى محلي لتلقي العناية الطبية ولم تعرف بعد تفاصيل حالته الصحية. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه يحقق في الحادث. ومن جهتها، أفادت عدة وكالات إخبارية أن إطلاق النار جاء بعد «مواجهة استمرت لساعات» مع
شدد مرشح الرئيس الأميركي جو بايدن لمنصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) ويليام بيرنز على أهمية التصدي للتحديات المتعددة التي تواجه الولايات المتحدة. وقال بيرنز في جلسة استماع عقدتها لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ للمصادقة عليه في منصبه أن هذه التحديات تتراوح بين «روسيا الهجومية مروراً بكوريا الشمالية الاستفزازية ووصولاً إلى إيران العدائية». وأضاف «التحديات اليوم أكثر تعقيداً وتشمل منافسات كثيرة. نعيش في عالم لا زلنا نواجه فيه تحديات كالإرهاب والانتشار النووي. بدءاً من روسيا الهجومية مروراً بكوريا الشمالية الاستفزازية ووصولاً إلى إيران العدائية».
تسعى وكالة التجسس الأولى في الولايات المتحدة «وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)» للحصول على دماء جديدة باستخدام تطبيق «إنستغرام» ومسابقات «كيفية تحضير الطعام» و«كيفية تدريب الكلاب» لم تعد تعتمد الوكالة على الأساليب السرية والنداء الخالد للعثور على الجيل القادم من كبار المجندين، للمهمات السرية التي تتحدى الموت.
أصبح بإمكان أي شخص الآن تحميل جميع وثائق «وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه)» الأميركية المتاحة للجمهور حول الأجسام الطائرة المجهولة، وفقاً لموقع «ذا فايس». وأصدر موقع «بلاك فولت»، وهو غرفة ترتبط بالمستندات التي رُفعت عنها السرية، أرشيف مستندات قابلاً للتحميل ومليئاً بملفات لوكالة المخابرات المركزية المرتبطة بالظواهر الجوية غير المحددة. ويعود تاريخ بعض التقارير إلى الثمانينات، وفقاً لمؤسس الموقع؛ جون غرينوالد جونيور. ووفقاً لغرينوالد، كان هناك نحو 10 آلاف تقرير من قانون حرية المعلومات مطلوباً للحصول على الملفات، وكانت العملية طويلة وشاقة.
يزعم خبراء أن تكون الممثلة الأميركية أنجلينا جولي، وهي واحدة من أكبر نجوم هوليوود، «جاسوسة سرية تعمل لصالح وكالة المخابرات المركزية»، وفقاً لتقرير نشره موقع صحيفة «الصن». وهناك ملف متزايد من الأدلة يشير إلى أن مثل هذا الادعاء المرتبط بالممثلة البالغة من العمر 45 عاماً قد لا يكون بعيداً عن الواقع تماماً. وبحسب أحد الخبراء البارزين في العلاقة بين هوليوود والحكومة الأميركية، فربما تم تجنيد أنجلينا جولي بالأصل من قبل وكالة التجسس في مرحلة ما في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. منذ ذلك الحين، تم اتهام النجمة الحائزة على جائزة الأوسكار مرتين من قبل مسؤولين أجانب غاضبين بأنها «عميلة» لوكالة المخ
حمّلت الولايات المتحدة، اليوم الاثنين، طهران للمرة الأولى مسؤولية «خطف» الأميركي بوب ليفنسون «ووفاته على الأرجح»، علماً أنه عنصر سابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) فُقد العام 2007 في إيران في ظروف غامضة. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية أن واشنطن فرضت عقوبات على مسؤولَين كبيرين في الاستخبارات الإيرانية هما محمد باصري وأحمد خزائي للاشتباه بضلوعهما في قضية ليفنسون، فيما حض مسؤول في إدارة دونالد ترمب حكومة الرئيس المنتخب جو بايدن على أن يشمل أي تفاوض مقبل حول البرنامج النووي الإيراني «عودة جميع الأميركيين المعتقلين ظلماً (في إيران) إلى الوطن»، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال مدير
بعد مداهمة مجمع أسامة بن لادن، استخدمت الحكومة الأميركية الذكاء الصناعي لاكتشاف خطط «القاعدة» المستقبلية، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». ووقعت الغارة التي تقودها وكالة المخابرات المركزية في 2 مايو (أيار) 2011.
ألقى الجدل الأخير حول ما يعرفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن المخابرات الأميركية بظلال جديدة على كيفية اطلاعه - أو أي رئيس آخر - على المعلومات السرية للغاية. وأكد مسؤول عسكري لـ«إيه بي سي نيوز»، أن ضباط المخابرات الروسية عرضوا مبالغ مالية لمقاتلي «طالبان» لقتل القوات الأميركية في أفغانستان خلال العام الماضي، وسط محادثات سلام لإنهاء الحرب التي استمرت 18 عاماً هناك. وكان أعضاء الكونغرس الغاضبون يطالبون بإجابات حول من يعرف أي معلومات عن الأمر، والأهم من ذلك، ما إذا كان ترمب قد اطلع على الأمر أم لا. ونفى البيت الأبيض ما نقلته صحيفة «نيويورك تايمز» عن اطلاع الرئيس خطياً على معلومات المخابرات.
كشف تقرير داخلي صدر أمس (الثلاثاء) أن أكبر عملية اختراق للبيانات وسرقة لأسلحة سيبرانية في تاريخ وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) كان سببها انشغال وحدة متخصصة داخل الوكالة ببناء أسلحة إلكترونية ما دفع بأحد الموظفين لاستغلال الأمن «المتراخي بشكل مؤسف». وحسب التقرير الذي نشرته شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد وقع هذا الخرق في عام 2016، حيث سرّب الموظف البيانات لموقع «ويكيليكس».
ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب باللوم على كثيرين حول تعامل إدارته مع أزمة فيروس «كورونا» المستجدّ؛ منهم الصين وإدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ومنظمة الصحة العالمية. ويصرّ ترمب على أن مسؤولين يتابعون إحاطاته الاستخباراتية أعطوه تحذيرات غير كافية بشأن تهديد الفيروس، ووصفوه بأنه «ليس بالأمر الكبير».
داخل مبنى حكومي سري إلى الغرب من واشنطن العاصمة، يحيط به حراس مسلحون، ببوابات ذات أقفال مشفرة، وطرقات تفضي إلى مكتب مقبب يتطلب دخوله تصريحاً، لكي تصل في النهاية إلى مقر مبرمجي وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه). كانت مهمتهم الكبيرة هي إعداد أدوات القرصنة التي تستخدمها «سي آي إيه» للتجسس على الحكومات الأجنبية والإرهابيين...
أكد مدير جهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية «إم إي 5» أندرو باركر أن الحكومة بإمكانها أن تعمل مع شركة «هواوي» الصينية في مجال الجيل الخامس من شبكة الإنترنت دون أن يلحق ذلك ضرراً بعلاقاتها مع أجهزة الاستخبارات الأميركية. وتأتي هذه التصريحات على خلفية تكهّنات بشأن احتمال أن يوافق قريباً رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على مشاركة «هواوي» في شبكة الهواتف المحمولة البريطانية، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتمارس الولايات المتحدة ضغوطاً على دول أوروبا بينها المملكة المتحدة، لإقصاء «هواوي» متذرعة بعلاقات الشركة بالحكومة الصينية وأن معداتها يمكن أن تُستخدم لغايات تجسسية، الأمر الذي طالما
التقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في الرياض أمس، مديرة وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية جينا هاسبل، وبحث اللقاء عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام. حضر اللقاء الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وخالد الحميدان رئيس الاستخبارات العامة، والسفير الأميركي لدى السعودية جون أبي زيد. من جانب آخر، استقبل الملك سلمان بن عبد العزيز أمس، وزير خارجية لاتفيا إدجارس رينكيفيتش، والوفد المرافق له، وتناول اللقاء سبل تطوير العلاقات بين البلدين الصديقين وتعزيزها في مختلف الجوان
رفعت وزارة العدل الأميركية أمس (الثلاثاء) دعوى قضائية ضد إدوارد سنودن، الموظف السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي أيه» ووكالة الأمن القومي، في مسعى لمنعه من الاستفادة من عائدات كتاب جديد قام بإصداره. وتنص الدعوى المدنية بحق سنودن على أن العميل السابق الذي يعيش في روسيا بعد تسريبه معلومات حول برامج المراقبة الحكومية للولايات المتحدة، قام بانتهاك التعهدات التي وقعها خلال عمله الحكومي بعدم الكشف عن المعلومات المتعلقة بوظيفته. ورد سنودن عبر «تويتر» قائلاً إن كتابه «سجل دائم» الذي تم طرحه للبيع أمس (الثلاثاء) هو «الكتاب الذي تريد منك الحكومة ألا تقرأه». وتزعم الدعوى أن سنودن نشر كتابه دون
كشفت وكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA) عن تفاصيل مهامها الجاسوسية السرية التي استخدمت فيها الحيوانات خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي. وتكشف الملفات التي عرضتها الوكالة عن كيفية تدريب الحمام على القيام بمهام سرية لتصوير مواقع حساسة داخل الاتحاد السوفياتي، حسب ما نقلته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وكشفت الملفات أيضاً عن كيفية استخدام الغربان لإسقاط أجهزة التنصت من على عتبات النوافذ، وكيف تم تدريب الدلافين للقيام بمهام نوعية تحت الماء. وحسب الملفات، فقد اعتقدت «وكالة المخابرات المركزية الأميركية» أن الحيوانات يمكن أن تؤدي المهام «الفريدة» خلال العمليات السرية للوكالة. ففي ال
أعلنت وزارة العدل الأميركية، يوم أمس (الخميس)، توجيه 17 تهمة جديدة إلى مؤسّس موقع ويكيليكس جوليان أسانج الموقوف في بريطانيا. وتتّهم الولايات المتحدة أسانج خصوصاً بتعريض بعض مصادرها للخطر بنشره في 2010 حوالي 750 ألف وثيقة عسكرية ودبلوماسية سريّة للغاية. ويمكن أن تثير هذه الاتهامات قضايا تتعلق بالتعديل الأول، حيث يمنح الدستور حماية واسعة النطاق لحرية التعبير، وتنشر وسائل الإعلام بانتظام معلومات نابعة من مصادر سرية. ولا يزال أسانج محتجزا في بريطانيا كما أنه مطلوب في السويد، حيث قال مسؤولون أميركيون إن أي قضايا تتعلق بتسليمه سيقررها النظام البريطاني. ويقول ممثلو الادعاء إن الاتهامات تتعلق بنشر معل
أطلقت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) الخميس حساباً على تطبيق إنستغرام للتواصل الاجتماعي، حاز حتى الآن على نحو تسعة آلاف متابع. ولم تنشر «السي آي إيه» على حسابها الجديد سوى صورة واحدة حتى الآن، تظهر مكتباً وكرسياً، وبعض الكتب. ومن بين الأغراض التي يمكن ملاحظتها في الصورة، شعر مستعار وعملة أجنبية ودفتر ملاحظات. وعلى الجدار المحاذي للمكتب، لوحة كتب عليها: «أريد أن أسافر حول العالم». ويأتي إنشاء هذا الحساب في إطار جهود تبذلها الوكالة لتجنيد عناصر جدد ومحللين أكثر شباباً. ويشكل إنستغرام وسيلة لتحقيق هذا الهدف، إذ أن معظم مستخدميه المثابرين هم ما دون الثلاثين عاماً.
أفادت وثائق كشف عنها النقاب بأن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) قد اختبرت عقارا يعتقد أن يكون له مفعول يشبه «مصل الحقيقة» لاستجواب سجناء بشأن هجمات إرهابية محتملة بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول) 2001.
وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين)، جون برينان بـ«أسوأ» مدير لوكالة المخابرات المركزية «سي آي إيه» في تاريخ بلاده. وقال ترمب في تغريدات على «تويتر»: «آمل أن يقيم جون برينان دعوى قضائية. سيكون من السهل جداً الحصول على جميع سجلاته ونصوصه ورسائله الإلكترونية ووثائقه ليس فقط تبين عمله الضعيف الذي قام به، بل أيضاً كيف كان متورطاً مع (نوع من مطاردة الساحرات)». وأضاف: «كل شخص يريد أن يحافظ على تصريحه الأمني، فهو يستحق مكانة كبيرة ودولارات كبيرة، حتى مقاعد مجلس الإدارة، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يتقدمون لحماية برينان. بالتأكيد ليس بسبب العمل الجيد الذي قام به!
كشفت وزارة العدل الأميركية عن أكبر عملية تسريب معلومات سرية في تاريخ عمل وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه)، والمتهم فيها عميل سابق بالجهاز.
دعت جينا هاسبل، أمس بعد أدائها اليمين الدستورية، إلى توسيع انتشار عملاء وكالة الاستخبارات المركزية في الخارج. وقالت إن وكالة الاستخبارات المركزية يجب أن تزيد من إجادتها للغات الأجنبية، وتقوي الشراكات في الخارج وتنشر «المزيد من ضباطنا في الميدان الخارجي»، كما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وتابعت هاسبل: «نحن جهاز استخبارات خارجي، ويجب أن تعكس قوتنا العاملة وأولوياتنا ذلك». وتحل هاسبل محل مايك بومبيو، الذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية.
ذكرت تقارير اخبارية في وقت متأخر من يوم أمس (الأحد)، أن جينا هاسبل مرشحة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرئاسة وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، أبلغت البيت الأبيض رغبتها في التخلي عن ترشحها إذا كان سيضر بها وبسمعة الوكالة،. وكشفت مصادر لصحيفة "واشنطن بوست"، أنه كان من المقرر أن يتم تأكيد ترشيح هاسبل أمام مجلس الشيوخ يوم الأربعاء المقبل، لكن تم استدعاؤها إلى البيت الأبيض قبل عطلة نهاية الأسبوع بسبب تساؤلات حول مشاركتها في برنامج استجواب مثير للجدل كانت تستخدمه الوكالة. ولعبت هاسبل (61 عاماً)، دوراً في عمليات التعذيب المزعومة للمعتقلين المشتبه في أنهم إرهابيون، بصفتها ضابطًا سرياً في (سي آي
من النادر أن يكشف الموظفون لدى الوكالات الاستخباراتية عن تفاصيل حياتهم الشخصية والمهنية للعموم، والمرشحة لإدارة وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آيه إيه» ليست استثناء. وقد رشح الرئيس الأميركي دونالد ترمب، صباح أمس، جينا هاسبل لتصبح أول امرأة تدير الوكالة، ما يعد سابقة في تاريخ «سي آي إيه». وعكس مايك بومبيو، المرشح لمنصب وزير الخارجية، يتوقع أن تواجه هاسبل صعوبات في تعيينها من قبل الكونغرس، لدورها السابق في العمليات في السجون السرية و«المواقع السوداء» حيث يعتقد أن معتقلين كانوا يتعرّضون للتعذيب.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة