هواوي
هواوي
أعلن مؤسس شركة «هواوي» الاثنين أن مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة تقدر خسائرها خلال العامين المقبلين بنحو 30 مليار دولار، وأنها ستخفض إنتاجها خلال تلك الفترة، مؤكداً أن مبيعاتها من الهواتف الذكية في الخارج تراجعت بنسبة 40 في المائة هذه السنة، في وقت تواجه تحديات جرّاء مساعي الولايات المتحدة لعزلها دولياً. وقال رين زينغفي، خلال اجتماع في مقر الشركة في مدينة شينزين: «خلال العامين المقبلين، ستخفض الشركة إنتاجها بثلاثين مليار دولار». وأكد أن مبيعات الهواتف الذكية خارج البلاد «انخفضت بأربعين في المائة».
توقع رن تشنغ في، مؤسس شركة الإلكترونيات الصينية العملاقة «هواوي تكنولوجيز»، تراجع إيرادات الشركة بمقدار 30 مليار دولار خلال العامين المقبلين. وقال رن، إن «هواوي» ستخرج من هذه الأزمة أقوى مما كانت، وأضاف: «سنحافظ على مستويات استثماراتنا في الأبحاث والتطوير للمساهمة في تقدم المجتمع البشري». وكانت مبيعات «هواوي» قد بلغت خلال العام الماضي أكثر من 100 مليار دولار، قبل أن تتعرض للعقوبات الأميركية في إطار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين خلال العام الحالي. ووضعت الحكومة الأميركية شركة «هواوي»، أكبر شركة لأجهزة الاتصال في العالم، على قائمة تجارية سوداء في مايو (أيار) تحظر على الموردين الأمير
فيما تشتعل المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تجد شركات التقنية نفسها في قلب المعركة، حيث استهدفت واشنطن، شركة «هواوي» العملاقة، بوضعها على قائمة سوداء منتصف الشهر الماضي، داعية الحكومات والشركات الكبرى لوقف التعاون معها. على الجانب الآخر، فإن شركات تكنولوجية أميركية عملاقة، على غرار «ألفا بت»، مالكة «غوغل»، تجد نفسها في موضع خطر كبير، سواء خشية استهدفها من السلطات الصينية، على سبيل الانتقام، أو خشية الوقوع تحت طائلة العقوبات الأميركية إذا تعاونت مع شركات بالقوائم السوداء مثل «هواوي». وأعلنت «غوغل»، مسبقاً، وقف التعاون المستقبلي مع «هواوي»، لكن من جهة أخرى، فإن بقاءها في الصين، أو
تسابق شركة «هواوي» الصينية العملاقة الزمن في إطار «معركة الوجود» التي تخوضها في مواجهة الإدارة الأميركية وعمالقة التقنية حول العالم. وأظهرت بيانات من المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) التابعة للأمم المتحدة، أن «هواوي» طلبت تسجيل علامة نظام تشغيلها «هونغمنغ»، البديل لنظام التشغيل العالمي «آندرويد»، في ما لا يقل عن تسع دول إضافة إلى أوروبا، وذلك في مؤشر على أنها تعد لخطة بديلة لتشغيل هواتفها في العالم في ظل الحظر الأميركي لنموذج أعمالها. ولم تكشف الشركة، وهي ثاني أكبر صانع للهواتف الذكية في العالم، أي تفاصيل بعد عن نظام التشغيل.
تعد شركة هواوي الصينية العملاقة نفسها لخوض «معركة وجود»، بعد سحب تتجمع في الأفق تشي بأن الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضدها لن تقتصر على «تقليم الأظافر»، لكنها تستهدف «كسر شوكتها» للأبد. وبعد أن كثفت واشنطن من تحركاتها ضد هواوي، التي تعدها الإدارة الأميركية «خطرا على الأمن القومي»، سواء بدعوة الدول الشركاء في أوروبا والعالم للحذر ووقف منح الشركة الرائدة عالميا رخص إنشاء شبكات الجيل الخامس، وضعت الولايات المتحدة «هواوي» في «قائمة سوداء» محذرة الشركات العالمية من التعامل معها، ومؤكدة أن من يفعل سيقع تحت طائلة العقوبات. وتحرك عدد من شركات التقنية سريعا للنأي عن هواوي، فأعربت كبرى شركات التقني
حذر ليو شياو مينغ، سفير الصين لدى بريطانيا، من أن استبعاد مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة «هواوي» من تطوير شبكة الجيل الخامس في بريطانيا «سيرسل رسالة سيئة للغاية لبكين». وقال مينغ لشبكة «بي بي سي» البريطانية، إن الشركات الصينية التي تخطط للاستثمار في بريطانيا قد تتراجع عن خططها إذا لم يتم استخدام معدات «هواوي» في تطوير الشبكة. وكان مجلس الأمن القومي البريطاني قد قرر في أبريل (نيسان) الماضي، منع «هواوي» من التعامل مع الأجزاء الأساسية لشبكة الجيل الخامس، والسماح لها بدخول مقيد للأجزاء غير الأساسية. وتعهد عملاق الاتصالات الصينية، بإنفاق أكثر من ملياري دولار لعلاج المشاكل، لكن الشركة حذرت أيضا م
ذكرت وسائل إعلام أميركية أن الحكومة الصينية استدعت، مؤخراً، مسؤولين في شركات كبرى للتكنولوجيا لتحذيرهم من عواقب وقف مبيعات تقنياتهم في الصين. وأعلنت واشنطن منتصف مايو (أيار)، في أوج نزاع تجاري مع بكين، عزمها إدراج المجموعة الصينية العملاقة للاتصالات «هواوي» على لائحة الشركات المشبوهة التي يحظر بيعها تكنولوجيا، خوفاً من أن تشكل تهديداً لأمنها القومي. وكتبت صحيفة «نيويورك تايمز» أن الحكومة الصينية استدعت، خلال الأسبوع الحالي، رؤساء مجموعات عديدة؛ بينها الأميركيتين «ديل» و«مايكروسوفت» والكورية الجنوبية «سامسونغ»، لتحذيرهم من أن أي تقليص لنشاطاتها في الصين يمكن أن يؤدي إلى إجراءات انتقامية. وأوضحت
سدّدت «فيسبوك» أمس (الجمعة) ضربة قاسية لـ«هواوي» بانضمامها إلى شركات التكنولوجيا الكثيرة التي قطعت كلياً أو جزئياً روابطها بمجموعة الاتصالات الصينية العملاقة، ما يعني أنّ أي هاتف ذكي يخرج من الآن فصاعدا من مصانع العملاق الآسيوي لن يكون مثبّتاً فيه مسبقاً أي من تطبيقات شبكة التواصل الاجتماعي الأولى في العالم. وقالت متحدّثة باسم موقع «فيسبوك» إنّ الموقع «يدرس» القرارات الرسمية التي أصدرتها السلطات الأميركية بشأن «هواوي» و«يتّخذ الخطوات اللازمة للامتثال لها». وأضافت شبكة التواصل التي تضمّ منصّاتها المختلفة «فيسبوك» و«واتساب» و«إنستغرام» و«مسنجر» 2.7 مليار مستخدم، أنّ الإجراء الذي اتّخذّته في الوق
آلية جلسات تسليم المديرة المالية لعملاق الاتصالات الصيني «هواوي»، التي أُوقفت في كندا مطلع ديسمبر (كانون الأول)، ستبدأ في يناير (كانون الثاني) 2020، إذ تطالب الولايات المتحدة بترحيل مينغ وانتشو إليها، بسبب ما قالت واشنطن إن الشركة الصينية قامت بالالتفاف على العقوبات المفروضة على إيران، وبسرقة أسرار صناعية من مجموعة «تي موبايل» الأميركية للاتصالات، من خلال شركتين تابعتين لها. وينفي وكلاء الدفاع عنها هذه الاتهامات.
فيما بدا أنه تحد للصراع الذي تشنه واشنطن ضدها على المستوى العالمي، وقعت شركة «هواوي» الصينية مع شركة «إم تي إس» الروسية، اتفاقية شراكة لتطوير وإطلاق شبكات الجيل الخامس من الإنترنت في روسيا. وجرى توقيع الاتفاقية بين «هواوي» و«إم تي إس» خلال حفل حضره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الصيني شي جينبينغ، وعدد من الشخصيات الروسية والصينية، عشية انطلاق فعاليات منتدى بطرسبرغ الاقتصادي الدولي الذي تشهده روسيا حالياً. جاء ذلك فيما منحت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية، أمس، تراخيص الاستخدام التجاري لتكنولوجيا الجيل الخامس إلى 4 شركات.
قال جيريمي هنت وزير الخارجية البريطاني اليوم (الاثنين)، إن بلاده تهتم بما تقوله الولايات المتحدة الأميركية عن مخاطر استخدام شبكات الجيل الخامس التي تؤسسها شركة «هواوي» الصينية، وإنها لا ترغب في الاعتماد بشكل مفرط على دولة ثالثة في تقنيات تكنولوجية محددة. وقال هنت لراديو هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، إن بريطانيا تتابع بعناية كل ما تقوله الولايات المتحدة عن تلك المسائل، وتنصت بدقة له. وأضاف هنت: «لم نتخذ قرارنا النهائي، لكننا أوضحنا أننا ندرس المسائل الفنية، أي كيفية ضمان عدم وجود باب خلفي يتيح لدولة ثالثة استغلال شبكات الجيل الخامس في التجسس علينا، وأيضاً المسائل الاستراتيجية، حتى نضمن عد
طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب من بريطانيا، أن تكون "في منتهى الحذر" حيالَ إشراك مجموعة هواوي الصينيّة في تطوير شبكة الجيل الخامس "فايف جي" على أراضيها، وذلك في مقابلة نُشرت عشيّة وصوله إلى لندن في زيارة دولة. وردًا على تقارير تُفيد بأنّ بريطانيا تنوي منح هواوي دوراً محدوداً في مشروع تطوير شبكة الجيل الخامس، قال ترمب لصحيفة "صنداي تايمز": "لديكم بدائل أخرى، ويجب علينا أن نكون حذرين جداً من وجهة نظر أمنية". وأضاف: "تعلمون أنّ لدينا مجموعة مهمة من الاستخبارات وأننا نعمل عن كثب مع بريطانيا، ولذا يجب عليكم أن تكونوا حذرين للغاية". وفي ظلّ الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، أدرجت إدارة تر
أعلن وزير الدفاع الأميركي بالإنابة باتريك شاناهان، اليوم (السبت)، أن عملاق الاتصالات (هواوي) «مقرب جداً» من حكومة الصينية ما يجعل من الصعب الوثوق بهذه الشركة في أوج النزاع التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين. وجاءت تصريحات شاناهان وسط عاصفة من الجدل إزاء الشركة الصينية المتهمة بالتجسس وتواجه حظراً أميركياً. وقال شاناهان أمام مؤتمر للدفاع والأمن في سنغافورة إن «اندماج الشركات المدنية بالجيش وثيق جداً. الصين لديها سياسات وقوانين وطنية تحتم تشارك البيانات»، مضيفاً: «عندما أنظر إلى هذا الوضع، هناك مخاطرة كبيرة...
كان كيفين نيلسون يقف وسط مزرعته التي تبلغ مساحتها 3800 فدان في شمال شرقي مونتانا، حيث تمتد الطبيعية محيطاً لا نهاية له عندما تحطم جراره الزراعي.
أعلن رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد اليوم (الخميس) أن بلاده ستواصل استخدام معدات مجموعة الاتصالات الصينية العملاقة «هواوي» قدر الإمكان، متحدياً بذلك العقوبات الأميركية ضد المجموعة. وأشار مهاتير محمد خلال منتدى اقتصادي في طوكيو إلى أن «(هواوي) متقدمة جداً حتى على التكنولوجيا الأميركية»، وأنه على الغرب أن يقبل صعود الأمم الآسيوية. وأضاف رئيس الوزراء الماليزي أن لـ«هواوي» سبل بحث وتطوير أهم وأفضل من تلك الموجودة في ماليزيا، ولذلك فهم يحاولون استخدام تكنولوجيتها قدر الإمكان، وقال: «بدلاً من تهديد خصومها...
قال سونغ ليوبينغ المسؤول القانوني في شركة «هواوي» الصينية العملاقة للتكنولوجيا إن الخطوة الأميركية لوضع الشركة على القائمة السوداء للتجارة «تشكل سابقة خطيرة» ستضر بمليارات المستهلكين للشركة. وفسر ليوبينغ قوله: «يهدد هذا القرار الإضرار بعملائنا في أكثر من 170 دولة، بما في ذلك أكثر من ثلاثة مليارات مستهلك يستخدمون منتجات وخدمات (هواوي) في جميع أنحاء العالم». وتابع ليوبينغ أن الحظر التجاري «سيضر أيضاً» بالشركات الأميركية ويؤثر على الوظائف، متابعاً أن قرار الحكومة الأميركية سيضر مباشرة أكثر من 1200 شركة أميركية، وسيؤثر هذا على عشرات الآلاف من الوظائف الأميركية، حسب ما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية
قال رين تشنغ في، مؤسس شركة «هواوي تكنولوجيز» ورئيسها التنفيذي، لوكالة «بلومبرغ» الأميركية، إنه من غير المرجح أن تقوم بكين برد يستهدف شركة «آبل»، وإنه سيعارض أي خطوة من هذا القبيل من جانب الصين ضد الشركة المنتجة لهواتف «آيفون». وعند سؤاله عن دعوات البعض في الصين لاستهداف آبل بإجراء انتقامي، قال رين إنه سوف «يحتج» على أي خطوة من هذا القبيل إذا اتخذتها بكين. وقال في مقابلة مع «بلومبرغ»: «الرد الصيني على (آبل) لن يحدث أولا وقبل أي شيء وإن حدث سأكون أول المعترضين». وأقر بأن القيود على التصدير من قبل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ستقلص تفوقا استمر عامين حققته الشركة على منافسيها، لكنه أضاف أن ال
أعلنت مجموعة الاتصالات البريطانية «فودافون»، أمس (الأربعاء)، أنها ستعلق الطلبات المسبقة لهواتف «هواوي» من الجيل الخامس، وسط جدل حول المعايير الأمنية المتصلة بتجهيزات العملاق الصيني.
تعد شركة «هواوي» أكبر شركة مصنعة لمعدات الاتصالات السلكية واللاسلكية في العالم، كما تجاوزت شركة «أبل» الأميركية لتصبح ثاني أكبر شركة لتصنيع الهواتف الذكية في العالم بعد شركة «سامسونغ» الكورية الجنوبية، ووصلت أرباحها السنوية العام الماضي لنحو 100 مليار دولار. لكن كيف تبدو عملاق التكنولوجيا الصينية من الداخل؟
قال مسؤول تنفيذي بشركة «هواوي» الصينية للاتصالات إن الشركة سوف تتمكن من إطلاق نظام التشغيل الخاص بها بحلول فصل الربيع على أقصى تقدير. وكانت شركة «غوغل» التي توفر نظام تشغيل «آندرويد» قد أعلنت أنها سوف توقف التعامل مع شركة «هواوي» نتيجة للتدابير الأميركية ضد الشركة الصينية الأسبوع الماضي. وقال المدير التنفيذي لقطاع المستهلكين، يو شينغدونغ، أمس (الثلاثاء)، إن نظام التشغيل للهواتف الذكية والحواسب الآلية وأجهزة الكومبيوتر اللوحي (التابلت) وأجهزة التلفزيون والسيارات سوف يكون متاحاً قريباً. وقال شينغدونغ لشبكة «فينكس أي فينج تيك» الصينية، في مقال تم نشره أمس (الثلاثاء)، إنه سوف يتم الكشف عن نظام تشغ
ارتفعت الأسهم الأميركية والأوروبية أمس الثلاثاء بعد أن خففت الولايات المتحدة مؤقتا قيودا على هواوي الصينية، مما قلص التوترات التجارية ودفع أسهم شركات التكنولوجيا والسيارات، الشديدة التأثر بالتجارة للارتفاع، فيما تقدم قطاع البنوك أيضا وتراجعت الأسهم الآسيوية، لكونها تضررت بشكل مباشر من أزمة هواوي. وأسهم في تهدئة المواقف أيضا أن أبراهام ليو، ممثل شركة هواوي الصينية للاتصالات لدى الاتحاد الأوروبي، قال أمس الثلاثاء إن الشركة على استعداد لتوقيع اتفاقيات تضمن عدم استخدام تكنولوجياتها في التجسس. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن ليو القول إن الشركة «على استعداد لتوقيع اتفاقيات عدم تجسس مع حكومات وعملا
بحضور «الشرق الأوسط»، أعلنت شركة «هونر» عن هاتفها «هونر 20» و«هونر 20 برو»، في لندن، مساء أمس، بعد يوم واحد فقط من صدور إعلان «غوغل» عن وقفها لجميع المعاملات مع الشركة الأم «هواوي»، ولكن لحسن حظ «هونر»، فقد رفعت الحكومة الأميركية حظرها لمدة 90 يوماً، لتسمح للشركة بإطلاق هاتفها دون أي تخوف. وعرض الرئيس التنفيذي لشركة «هونر»، جورج جاو، كلا الهاتفين، مع التركيز أكثر على نسخة «برو» التي كان من أهم مميزاتها أمران أساسيان، هما: الشاشة والكاميرا الأساسية.
تواجه شركة «هواوي» تحديا كبيرا يتمثل بعد امتثال «غوغل» الأميركية المطورة لنظام التشغيل «آندرويد» الذي تستخدمه هواتف «هواوي»، لعقوبات الحكومة الأميركية الأسبوع الماضي، حيث قالت «غوغل» بأن الخدمات الأساسية لأجهزة «هواوي» المقبلة (وليس الحالية) ستتوقف بعد إعلان قيود المبيعات التي فرضتها الولايات المتحدة، والتي قد تشمل متجر التطبيقات «غوغل بلاي» أو خدمات «خرائط غوغل» و«صور غوغل»، وغيرها. وحصلت «الشرق الأوسط» على معلومات حصرية من «هواوي» حول أجهزتها الموجودة حاليا في الأسواق، مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والساعات الذكية التي تعمل بنظام التشغيل «آندرويد» أو «ووير أو إس» WearOS للساعات الذكية.
ارتفع سهم شركة سامسونغ إلكترونيكس الكورية الجنوبية بنحو ثلاثة في المائة على خلفية المشاكل المتزايدة التي تواجهها شركة هواوي بما في ذلك قرار غوغل قطع العلاقات مع شركة الهواتف المحمولة الصينية. ويحذر المحللون من أن هذه التطورات الأحدث في المواجهة المستمرة منذ أشهر بين هواوي والولايات المتحدة ستؤدي إلى انخفاض الطلب على أشباه الموصلات في الصين، ما يهدد الانتعاش الآسيوي الناشئ في القطاع. وأعلنت شركة غوغل العملاقة للإنترنت في الولايات المتحدة والتي تملك نظام آندرويد المشغل لمعظم الهواتف الذكية في العالم، هذا الأسبوع إنها بصدد قطع علاقاتها مع هواوي امتثالاً لأمر تنفيذي أصدره الرئيس دونالد ترمب. وقد ي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
