ناسا
ناسا
تستغرق مهمة أطباء الطب الشرعي ساعات في مسرح الجريمة، كي يتمكنوا من جمع المعلومات حول جرائم القتل البشرية. ولكن تقنية التصوير بالأشعة السينية ذات المقاييس الدقيقة عالية الدقة (Micro - X)، التي طورتها جامعة نورث وسترن الأميركية بتمويل من وكالة «ناسا»، توجهت إلى موقع وفاة أحد النجوم، في مهمة «طب شرعي فلكي» مدتها خمس دقائق فقط، لجمع الأدلة حول ملابسات وفاة نجم. وانطلقت هذه المهمة في 21 أغسطس (آب) الحالي بواسطة «صاروخ تجارب» من منطقة إطلاق الصواريخ «وايت ساندز» في نيو مكسيكو.
تمكنت مهمة «لوسي» التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) من اكتشاف قمر جديد، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وعُثر على صخرة الفضاء تدور حول «بوليميل»، وهو كويكب طروادة بالقرب من كوكب المشتري.
سيبدأ صاروخ عملاق تابع لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) رحلة برية تمتد لساعات، اليوم الثلاثاء، إلى منصة الإطلاق استعداداً لرحلته التجريبية الأولى في الفضاء في وقت لاحق من الشهر الحالي. وحددت «ناسا» يوم 29 أغسطس (آب) موعداً لإطلاق الصاروخ الذي يبلغ ارتفاعه 98 متراً ويحمل كبسولة غير مأهولة بالبشر في أول مهمة له إلى الفضاء، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وستكون الرحلة التجريبية التي طال انتظارها حاسمة في تقييم مدى تقدم برنامج «آرتميس» التابع لوكالة «ناسا» والذي كلف الولايات المتحدة مليارات الدولارات على أمل إعادة البشر إلى سطح القمر كتدريب على مهام مستقبلية إلى المريخ. ومن المقرر أن
كشف العلماء عن كويكب «يُحتمل أن يكون خطيراً» يقترب من الأرض غداً. يبلغ قُطر صخرة الفضاء، التي تسمى «إف إف 2015»، ما بين 13 و28 متراً -تقريباً نفس قُطر الحوت الأزرق البالغ، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». يسافر الكويكب نحو الأرض بسرعة 20 ألفاً و512 ميلاً في الساعة، وسوف يقترب بنحو ثمانية أضعاف المسافة بين كوكبنا والقمر -4.3 مليون كيلومتر في الفضاء. تُعرِّف وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أي جسم يقع ضمن 193 مليون كيلومتر من الأرض على أنه «جسم قريب من الأرض»، في حين تُصنف أي شيء يقع في نطاق 7.5 مليون كيلومتر على أنه «يحتمل أن يكون خطيراً». يمكن أن يؤدي تأثير غير متوقع من كويكب آخر إلى دفع الصخور نحو الأرض
أطلقت كوريا الجنوبية، في وقت متأخر من يوم أمس (الخميس)، مركبة قمرية للمرة الأولى في تاريخ البلاد. وانطلق الصاروخ «فالكون-9» من شركة «سبيس إكس»، الذي يحمل مركبة الفضاء الكورية لمدار القمر «باث فايندر»، من محطة كيب كانافيرال بولاية فلوريدا الأميركية.
نشرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، أول من أمس (الثلاثاء)، صورة نادرة ومذهلة لمجرّة تبعد 500 مليون سنة ضوئية، هي مجرّة عجلة العربة التي تظهر حلقاتها بوضوح لم يسبق له مثيل، بفضل تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي الجديد. ويعتقد علماء الفلك، أن مجرة عجلة العربة كانت في الأساس مجرة حلزونية، كمجرة درب التبانة التي تضم الأرض، لكن حدثاً كبيراً أعطاها شكلها، وهو الاصطدام بمجرة أخرى أصغر (لا تظهر في الصورة). وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».
يمكن أن تختلف درجة الحرارة على القمر من الغليان إلى التجمد بين الليل والنهار، إلا أن العلماء يعتقدون أنه قد تكون هناك حفر وكهوف محمية بدرجة حرارة معقولة جداً، بحسب تقرير نقله موقع «ساينس أليرت» عن «Geophysical Research Letters». وأشار التقرير إلى أن درجة الحرارة تحوم حول 17 درجة مئوية في مثل هذه البقع، وفقاً لحسابات جديدة.
أثار جسم متشابك رصده على المريخ الروبوت الجوال «برسيفرنس» الخاص بمهمة «مارس 2020» والتابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اهتمام علماء الفضاء، ما جعل البعض يفكرون في احتمال أن يكون قطعة من المعكرونة، وفق لوكالة الصحافة الفرنسية. أما التفسير المنطقي والواقعي أكثر فيتمثل في أن الجسم يحتمل أن يكون بقايا من مكون استخدم في عملية إنزال المستكشف الآلي على سطح المريخ في فبراير (شباط) 2021. وقال ناطق باسم مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا «كنا نناقش مسألة مصدر هذا الجسم، وبرزت تكهنات بأنه يشكل قطعة حبل تابعة لمظلة أو لنظام الهبوط الذي اعتمد لإنزال المركبة ببطء». وأضاف «لكن ليس لدينا تأكيدات بشأن أي
بعد أسبوع فقط على الكشف عن الصور الأولى التي التقطها «جيمس ويب»، قد يكون هذا التلسكوب الفضائي الذي يُعدّ الأقوى من نوعه عثر على أبعد مجرة تُرصد على الإطلاق، وتشكلت قبل 13.5 مليار سنة. ويقول روان نايدو من مركز الفيزياء الفلكية التابع لجامعة هارفارد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن المجرّة المسماة «GLASS - z13» تعود إلى 300 مليون سنة بعد الانفجار العظيم، أي هي أقدم بمائة مليون سنة من أي جرم رُصد على الإطلاق. ونايدو هو المعدّ الرئيسي لدراسة تحلل بيانات مأخوذة، مما رصده جيمس ويب، ولا يزال.
احتفى موقع البحث العالمي «غوغل» بالإنجاز الذي حققه تلسكوب جيمس ويب التابع لوكالة الفضاء الأميركية ناسا، الذي أصدر أمس (الثلاثاء) أول مجموعة صور كشفت عنها وكالة ناسا بحضور الرئيس الأميركي جو بايدن ومجموعة من علماء الفضاء.
تلسكوب جيمس ويب الفضائي هو مرصد فضائي كبير من الجيل التالي وخليفة لتلسكوب هابل. فهو أقوى تلسكوب فضائي على الإطلاق حيث استطاع التقاط صورة لا مثيل لها للكون.
كُشف النقاب عن أول صورة يلتقطها تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي منذ إطلاقه في ديسمبر (كانون الثاني) الماضي. والصورة الفريدة للفضاء السحيق التي أعلن عنها الرئيس الأميركي جو بايدن فجر اليوم الثلاثاء، هي أبعد ما شاهدته البشرية على الإطلاق في تجاويف الكون، كما أنها أعمق نظرة لأي شخص إلى الوراء في الوقت أيضاً، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ومن المقرر أن تكشف وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عن المزيد من صور «ويب» بدءاً من الساعة 10:30 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (14.30 بتوقيت غرينيتش) على موقع وكالة الفضاء. الصور مذهلة وجميلة وتمثل إنجازاً تقنياً لا يصدق.
كشفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عن أول صورة بالألوان الكاملة من تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، يوم الاثنين، واصفة إياها بأنها «أعمق وأوضح صورة بالأشعة تحت الحمراء للكون البعيد حتى الآن». وقالت وكالة الفضاء الأميركية إن الصورة التي تُظهر عنقوداً من المجرات هي مجال عميق مُركب يُظهر عنقود المجرة (سماكس 0723) كما ظهر قبل 4.6 مليار سنة. ونشر الرئيس الأميركي جو بايدن الصورة، وهي الأولى من مجموعة، خلال حدث معاينة في البيت الأبيض مع نائبة الرئيس كامالا هاريس، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. ومن المقرر أن يتم إصدار بقية الصور الأولى بالألوان الكاملة للتلسكوب، اليوم الثلاثاء.
أفادت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» بأنّ الصور الأولى التي التقطها التلسكوب «جيمس ويب» تُظهر مشاهد غير مسبوقة لمجرات بعيدة وسدم مضيئة بالإضافة إلى كوكب غازي عملاق بعيد. وتستعد وكالات الفضاء الأميركية والأوروبية والكندية للكشف في 12 يوليو (تموز) عن صور أولى التقطها التلسكوب الذي بلغت كلفته 10 مليارات دولار وأُطلق خلفاً للتلسكوب «هابل»، في مهمة لاستكشاف تاريخ الكون. وقال كلاوس بونتوبيدان، وهو عالم فضاء في معهد «مرصاد علوم الفضاء» الذي يتولى الإشراف على «جيمس ويب»، لوكالة الصحافة الفرنسية، الأسبوع الفائت: «أتطلع بشدة لأن أصبح متحرراً من هذه الأسرار وسيشكل (الكشف عن الصور) مصدر ارتياح كبير لي». وق
أفادت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا)، اليوم الخميس، بأن القوات الروسية تحتل حالياً نحو 22 في المائة من الأراضي الزراعية الأوكرانية، مما يجعلها مؤثرة في أحد المصادر الرئيسية لسوق الحبوب والزيوت النباتية في العالم، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأظهر تحليل قام به علماء الوكالة لصور مأخوذة بالأقمار الصناعية أن احتلال روسيا شرق أوكرانيا وجنوبها يمنحها السيطرة على أراض تنتج 28 في المائة من محاصيل البلاد الشتوية؛ خصوصاً القمح والشعير والكانولا، و18 في المائة من المحاصيل الصيفية مثل الذرة ودوار الشمس. وأشار علماء «ناسا» إلى أن تعطيل الحرب عمليات الحصاد والزرع بسبب فرار المزارعين ونقص العما
حذر رئيس وكالة الفضاء والطيران الأميركية (ناسا) بيل نيلسون من برنامج الفضاء الصيني. وقال نيلسون في تصريحات لصحيفة «بيلد» الألمانية الصادرة اليوم (السبت): «يجب أن يساورنا قلق شديد من أن تهبط الصين على سطح القمر، وأن تقول: (هذا لنا الآن وأنتم ستبقون خارجه)... برنامج الفضاء الصيني هو برنامج فضاء عسكري». وذكر نيلسون أنه على عكس برنامج «أرتميس» الأميركي، لا يرغب الصينيون في مشاركة نتائج أبحاثهم واستخدام القمر على نحو مشترك، وقال: «هناك سباق جديد إلى الفضاء - هذه المرة مع الصين»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتعمل الصين على إرسال رواد فضاء خاصين بها إلى القمر.
في نبأ سيئ لرواد المهمات المستقبلية إلى المريخ، خلصت دراسة حديثة إلى أن رواد الفضاء يواجهون صعوبة في التعافي من حالات هشاشة العظام التي يتعرضون لها خلال وجودهم في مناطق انعدام الجاذبية، حتى بعد مرور عام على عودتهم إلى الأرض. وشكّلت مشكلات ضمور العظام الناجمة عن انعدام الجاذبية، الشبيهة بترقق العظام، منذ زمن بعيد، موضوعاً لدراسات على متن المحطات الفضائية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. قد يبدو الطواف خارج نطاق الجاذبية أمراً ممتعاً، لكن يجب على رواد الفضاء أن يقوموا بتمارين بدنية لساعات طويلة في اليوم للحد من الضرر الناتج عن توقف نشاط الجهاز العضلي الهيكلي. لكن المدة التي يحتاج إليها رواد الفضا
تعتزم وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» الكشف في 12 يوليو (تموز)، عن «أبعد صورة التقطها لكوننا على الإطلاق» التلسكوب الفضائي «جيمس ويب»، على ما أعلن رئيس الوكالة بيل نيلسون، أول من أمس (الأربعاء). وقال نيلسون في مؤتمر صحافي عقده من معهد مراصد علوم الفضاء في بالتيمور الذي يشكل مركز عمليات لـ«جيمس ويب»، إن الصورة «تظهر أبعد ما تمكنت البشرية رصده سابقاً».
أقلعت مساء أمس الأحد من منطقة آوتباك النائية والقاحلة في أستراليا رحلة فضائية لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) هي الأولى لها من ميناء فضائي تجاري خارج الولايات المتحدة وتشكّل تالياً لحظة «تاريخية» لقطاع الفضاء الأسترالي. وهذه الرحلة هي الأولى من ثلاث من المقرر أن تقلع من مركز أرنهايم الفضائي (شمال أستراليا).
أطلقت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، صاروخاً من الصحراء النائية في شمال أستراليا مساء أمس (الأحد)، في أول عملية إطلاق تجاري إلى الفضاء في أستراليا، والأولى للوكالة من ميناء فضائي تجاري، وفق «رويترز». وقال عالم الفيزياء الفلكية في الجامعة الوطنية الأسترالية براد تاكر، إن البيئة الأسترالية الجافة وقربها من خط الاستواء يوفران ظروفاً مثالية لعمليات الإطلاق للفضاء. وأضاف: «لا توجد أماكن كثيرة قريبة من خط الاستواء مثل أرنهيم التي تبعد عنه 12 درجة (فقط)، ولا توجد على وجه الخصوص، أماكن قريبة من خط الاستواء، الهواء فيها جاف ومستقر.
لا يُطلق العلماء على كوكب المشتري لقب «ملك الكواكب» بلا أي سبب.
واجه نظام الصواريخ الذي يجري تطويره لمهمة «أرتميس» التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) مشكلات تقنية جديدة خلال اختباره الأرضي الثاني غير المأهول، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وفي حين تم الانتهاء من اختبار وتزويد الصاروخ بالوقود في نهاية المطاف، تم اكتشاف تسرب الهيدروجين الذي استمر عدة أيام ولم يكن من الممكن إصلاحه بشكل صحيح خلال الاختبار، حسبما أعلنت «ناسا» أمس (الثلاثاء). وطُرح النظام، الذي يتكون من صاروخ نظام إطلاق فضائي وكبسولة «أوريون»، في ميناء «كيب كانافيرال» الفضائي التابع لـ«ناسا» في فلوريدا في بداية يونيو (حزيران) لإجراء ثاني اختبار غير مأهول له. وتهدف مهمة «أرتميس» في الأصل إلى
اكتشف علماء الفيزياء والفلك في جامعة كاليفورنيا الأميركية، للمرة الأولى، أكل نجم ميت يطلق عليه «القزم الأبيض» لأقرانه. وفي نهاية حياة النجم، يزيل نجم مثل الشمس طبقاته الخارجية ويتوقف عن حرق الوقود من خلال الاندماج النووي، ولا يتبقى منه سوى «اللب المحترق»، الذي يطلق عليه اسم «القزم الأبيض»، وكانت المفاجأة التي وجدها باحثون أن قزماً أبيض يستهلك مادة صخرية معدنية، على الأرجح من كويكب قريب، ومادة جليدية، يُفترض أنها من جسم مشابه لتلك الموجودة في حزام كايبر على الحافة من نظامنا الشمسي، وهذه هي الحالة الأولى لأكل المثيل (cannibalism) الكوني، التي يلاحظها علماء الفلك. ويقول الباحث الرئيسي تيد جونسون،
تمكَّن البشر من إيصال القمامة إلى سطح المريخ رغم عدم وجودهم على هذا الكوكب بشكل فعلي، وفقاً لشبكة «غلوبال نيوز». رصدت مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) نفايات غير متوقعة على الكوكب الأحمر، وهي عبارة عن جسم لامع عالق بين قطعتين من الصخور. في سلسلة من المنشورات على موقع «تويتر»، شارك فريق البحث أنهم اكتشفوا ما يُعتقد أنها قطعة من البطانية الحرارية التي تم استخدامها لحماية العربة الجوالة من درجات الحرارة القصوى أثناء هبوطها. وأشار منشور آخر إلى أنه «من المفاجئ اكتشاف ذلك هنا: تحطمت على بُعد نحو 2 كلم.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة