مهاجرين
مهاجرين
أكدت القاهرة «تسهيل عبور 16 ألف شخص من غير المصريين عبر المنافذ الحدودية مع السودان حتى (الخميس)»، بينما ذكرت الحكومة المصرية أن القاهرة «تبذل قصارى جهدها على الصعيدين الدبلوماسي والسياسي، لدعم الجهود الدولية لوقف العنف والصراع الدائر حالياً في السودان». وقال رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، خلال اجتماع الحكومة اليوم (الخميس)، إن «الدولة المصرية تتابع بقلق (بالغ) تطورات ما يجري في السودان».
قال مسؤول في خفر السواحل الليبي وعامل إغاثة، الثلاثاء، إن المياه جرفت ما لا يقل عن 57 جثة بعد غرق قاربي مهاجرين في البحر المتوسط قبالة بلدتين في غرب البلاد. ووفقا لأحد الناجين، ويدعى بسام محمود وهو من مصر، فإن نحو 80 راكبا كانوا على متن قارب انطلق باتجاه أوروبا عند الثانية تقريبا من صباح الثلاثاء، وإن مشادة وقعت فيما كان القارب يغرق، لكن المسؤول عنه رفض التوقف. وقال لـ«رويترز»: «ظللنا نصارع حتى وصل إلينا شخص ما.
أعلن مسؤول في خفر السواحل الليبي، وعامل إغاثة اليوم (الثلاثاء) أن المياه جرفت ما لا يقل عن 57 جثة بعد غرق قاربي مهاجرين في البحر المتوسط قبالة بلدتين غرب البلاد. وقال أحد الناجين، ويُدعى بسام محمود (من مصر) إن نحو 80 راكباً كانوا على متن قارب انطلق باتجاه أوروبا، وإن «مشادة وقعت فيما كان القارب يغرق، إلا أن المسؤول عنه رفض التوقف». وأضاف محمود: «ظللنا نصارع حتى وصل إلينا شخص ما.
اعترضت البحرية المغربية 552 مهاجراً غير نظامي في عمليات متفرّقة نفّذتها بين 8 و18 أبريل (نيسان)، خلال محاولاتهم الوصول إلى السواحل الإسبانية على الواجهتين المتوسطية والأطلسية للمملكة، وفق ما أفادت وكالة الأنباء المغربية اليوم (الخميس). وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، نقلت الوكالة عن مصدر عسكري، أنّ «وحدات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، والعاملة في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، قدّمت المساعدة... لـ552 مرشحاً للهجرة غير الشرعية من جنسيات مختلفة، ينحدر معظمهم من بلدان أفريقيا جنوب الصحراء».
أثار وزير الزراعة الإيطالي فرانشيسكو لولوبريجيدا، أحد أقرب حلفاء رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، زوبعة الثلاثاء بسبب تصريح حذّر فيه من «الاستبدال العرقي» للإيطاليين بالمهاجرين. وقال لولوبريجيدا الذي ينتمي إلى حزب «فراتيلي ديتاليا» اليميني المتطرف: «لا يمكننا القبول بفكرة الاستبدال العرقي: الإيطاليون ينجبون أطفالاً أقلّ لذلك دعونا نستبدلهم بآخرين.
أعلن المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للهجرة أنطونيو فيتورينو اليوم (الأربعاء) أن الربع الأول من العام الحالي شهد أكبر حصيلة لضحايا الهجرة عبر المتوسط منذ 2017، موضحاً أن 441 مهاجراً لقوا حتفهم في رحلات العبور هذه. ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، قال فيتورينو إن الفترة بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2023 شهدت تسجيل أكبر عدد من الضحايا في عمليات عبور المهاجرين البحر المتوسط منذ 2017. وأضاف أن «الأزمة الإنسانية المستمرة في وسط البحر المتوسط لا تحتمل». وأشار إلى «أكثر من عشرين ألف حالة وفاة على هذا الطريق منذ 2014»، مؤكداً: «أخشى أن يصبح موت هؤلاء أمراً عادياً».
أعلنت الحكومة الإيطالية اليوم (الثلاثاء)، حالة الطوارئ الوطنية، مشيرة إلى وصول أعداد كبيرة من المهاجرين عبر البحر المتوسط في الأسابيع الأخيرة. وأكد مكتب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في روما لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أن حالة الطوارئ سارية لمدة ستة أشهر، ومن المفترض أن تقدم في البداية 5 ملايين يورو (نحو 5.5 مليون دولار) للمناطق المتضررة بشكل خاص في جنوب إيطاليا. وذكرت وكالة الأنباء «أنسا» الإيطالية، أن حالة الطوارئ تهدف، من بين أمور أخرى، إلى تسهيل إنشاء مراكز استقبال جديدة للاجئين. وكانت الحكومة قد عقدت اجتماعاً لمجلس الوزراء في روما قبل إصدار إعلان الطوارئ. منذ بداية هذا العام
أبحر قارب يحمل نحو 400 مهاجر يراودهم «الحلم الأوروبي» من شاطئ مدينة طبرق، ثم ضل طريقه بين ليبيا ومالطا، بينما تتسرب إليه المياه، في مشهد يتكرر كثيراً رغم اختلاف «أبطاله». وتعيد مثل هذه الرحلات المحفوفة بالمخاطر طرح الكثير من التساؤلات عن أسباب عدم توقف عمليات تهريب المهاجرين غير النظاميين من سواحل البلاد إلى أوروبا، في وقت تقول فيه السلطات الأمنية إنها تسعى للحيلولة دون تكرار ذلك. وأعلنت خدمة الدعم «ألارم فون» الناشطة في عمليات إنقاذ المهاجرين بمياه البحر المتوسط، مساء (الأحد) أن قارباً يُقل نحو 400 مهاجر ضل طريقه بين مالطا وليبيا بينما تتسرب إليه المياه، وسط ارتفاع حاد في عدد قوارب المهاجرين
لقي أربعة مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء مصرعهم وفُقد ثلاثة وعشرون في حادثي غرق، يومي (الجمعة) و(السبت) قبالة سواحل تونس، فيما تم إنقاذ 53 آخرين، وفق ما أفاد متحدث باسم محكمة صفاقس (وسط شرق) وكالة الصحافة الفرنسية. بذلك ترتفع حصيلة حوادث الغرق إلى سبعة منذ بداية مارس (آذار)، وفق تعداد للوكالة الفرنسية. وأسفرت هذه الحوادث قبالة السواحل التونسية عن مصرع أو فقدان أكثر من 100 شخص.
أعلن الحرس الوطني التونسي، اليوم (الجمعة)، أن أكثر من 14 ألف مهاجر غير نظامي غالبيتهم من أفريقيا جنوب الصحراء تم اعتراضهم أو إنقاذهم في الأشهر الثلاثة الأولى من العام خلال محاولتهم العبور إلى أوروبا، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. والحصيلة المعلنة أكبر بخمسة أضعاف من تلك المسجّلة في الفترة نفسها من العام الماضي. وجاء في بيان للمتحدّث الرسمي باسم الإدارة العامة للحرس الوطني: «تمكّنت الوحدات العائمة التابعة للأقاليم البحرية للحرس الوطني بالوسط، الساحل، الشمال والجنوب خلال الفترة الممتدة بين 1 يناير (كانون الثاني) و31 مارس (آذار) 2023 من إحباط 501 عملية اجتياز للحدود البحرية خلسة ونجدة وإنقا
قال مسؤولون، أمس (الأربعاء)، إن ليتوانيا تدرس اتخاذ إجراءات قانونية ضد بيلاروسيا لتعمدها نقل مهاجرين عبر حدودها، وإنها قد تقيم دعوى عليها أمام محكمة العدل الدولية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وسائل إعلام ليتوانية عن وزيرة العدل أولينا دوبروولسكا قولها: «لدينا أدلة كافية على أن النظام في بيلاروسيا لم يدفع الناس عمداً إلى أراضي ليتوانيا لمدة عامين فقط، وإنما اتخذ أيضاً تدابير من شأنها ضمان دخول المهاجرين إلى أراضي ليتوانيا». وقالت دوبروولسكا إن وزارة الخارجية سترسل أولاً مذكرة إلى مينسك مع اقتراح لتسوية النزاع عن طريق التحكيم. وفي حالة رفض ذلك، سترفع ليتوانيا دعوى قضائية لعدم الامتثال
بعدما حرصت القمة الأوروبية الأخيرة التي اختتمت أعمالها يوم الجمعة الماضي في بروكسل، على تحييد ملف الهجرة المتفجر عن المناقشات العامة المفتوحة؛ منعاً لتعميق الخلافات التي تفصل بين الدول الأعضاء، عاد هذا الموضوع الشائك إلى صدارة اهتمامات المفوضية وهواجسها مع تسارع وتيرة تدفقات المهاجرين عبر المتوسط، انطلاقاً من السواحل التونسية التي ينتظر أن تشهد كثافة غير مسبوقة في حركة المهاجرين غير الشرعيين، قدّرت الوكالة الأوروبية للهجرة أنها قد تصل إلى مليون مهاجر بحلول نهاية الصيف المقبل. وفيما تخشى الدوائر الأوروبية من تفاقم الوضع في الأيام والأسابيع المقبلة بسبب تردّي الأوضاع المعيشية والسياسية في تونس،
انتشل الحرس الوطني التونسي الأحد، 29 جثة لمهاجرين غرقى في سواحل صفاقس ومدينة الشابة المجاورة، وأنقذ 11 شخصاً، مع تصاعد موجة الهجرة غير الشرعية نحو السواحل الإيطالية. ووفق بيان للحرس الوطني، فإن أغلب المهاجرين الذين جرى ضبطهم، والمفقودين والغرقى «ينحدرون من دول أفريقيا جنوب الصحراء».
قالت منظمة حقوقية، اليوم الأحد، إن 19 مهاجراً على الأقل من دول أفريقيا جنوب الصحراء لقوا حتفهم عندما غرق قاربهم قبالة تونس أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط إلى إيطاليا، في أحدث كارثة يتعرض لها قارب مهاجرين قبالة تونس. وخلال الأيام الأربعة الماضية، غرقت خمسة قوارب للمهاجرين قبالة مدينة صفاقس الجنوبية، مما أسفر عن وفاة تسعة وفقدان 67، وذلك بعد زيادة كبيرة في عدد القوارب المتجهة نحو إيطاليا، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأعلن الحرس الوطني التونسي، أمس السبت، عن انتشال تسع جثث لمهاجرين غرقى في سواحل صفاقس ومدينة الشابة المجاورة، وضُبط قرابة ثلاثة آلاف مهاجر بين يومي 22 و24 مارس (آذار) الح
أعلن الحرس الوطني التونسي، اليوم، انتشال تسع جثث لمهاجرين غرقوا قبالة سواحل صفاقس ومدينة الشابة المجاورة، وضبط مئات المهاجرين بين يومي 22 و24 مارس (آذار) الجاري. وغرقت خمسة قوارب محملة بالمهاجرين غير النظاميين في سواحل المنطقة منذ الأربعاء الماضي، وجرى انتشال تسع جثث حتى صباح اليوم، من بينهم أربعة أطفال ورضيع، وفق ما أفاد به متحدث باسم الحرس الوطني التونسي. وفقد أمس أثر 34 مهاجراً، فيما نجا أربعة آخرون، إثر غرق قارب كان قد انطلق من سواحل صفاقس، صباح اليوم نفسه، نحو الأراضي الإيطالية.
حذرت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، على هامش الكلمة التي ألقتها خلال اجتماع رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، اليوم، من خطر تصدير تونس للقارة العجوز 900 ألف مهاجر غير نظامي، ما لم يتم التوصل لإنهاء الأزمة الراهنة التي تعيشها تونس، مشيرة إلى أن هؤلاء المهاجرين ستكون إيطاليا بوابة دخولهم إلى أوروبا، وأن بلادها «عاجزة» عن استقبالهم وإيوائهم.
أجلت سلطات ساحل العاج اليوم نحو 290 من رعاياها في تونس؛ حيث لم يعد كثير من المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء يشعرون بالأمان بعد تصريحات للرئيس قيس سعيّد انتقد فيها بشدة الهجرة غير النظامية. وقال سفير ساحل العاج لدى تونس، إبراهيم سي سافاني، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن 287 شخصاً، من بينهم 266 كهلاً و21 طفلاً، نُقلوا إلى أبيدجان في طائرة مستأجرة من الشركة الإثيوبية، ليرتفع بذلك عدد المهاجرين من هذا البلد الذين أعيدوا من تونس إلى 1053 منذ مطلع مارس (آذار) الحالي، بحسب السفير.
قال مسؤول في منظمة تونسية معنية بالحقوق لوكالة «رويترز» للأنباء اليوم، إن 5 مهاجرين أفارقة على الأقل لقوا حتفهم، وفُقد 28 آخرون بعد غرق قارب قبالة تونس أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط إلى إيطاليا. وأضاف رمضان بن عمر، المسؤول بـ«المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية»، موضحاً أن خفر السواحل التونسي أنقذ 5 مهاجرين كانوا على متن القارب الذي غرق قبالة سواحل مدينة صفاقس الجنوبية، وأنهم كانوا في حالة نفسية سيئة. ولم يتسنَّ على الفور الحصول على تعليق من السلطات التونسية.
أعلن خفر السواحل الإيطالي أنه جرى إنقاذ 17 مهاجراً من وسط البحر المتوسط، الأحد، فيما لا يزال 30 آخرون في عداد المفقودين، بعد أن انقلب قارب أبحروا على متنه من ليبيا وسط طقس سيئ. تأتي المأساة بعد غرق قارب في 26 فبراير (شباط) على مقربة من منطقة كالابريا في جنوب إيطاليا، وهو الحادث الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 79 شخصاً. وافترضت مبادرة «هاتف الإنذار» الخيرية، التي تستقبل اتصالات قوارب المهاجرين التي تواجه صعوبات، أن المفقودين الثلاثين لقوا حتفهم، وحمّلت إيطاليا المسؤولية عن ذلك بسبب الإحجام عن إرسال خفر السواحل، على الرغم من إبلاغهم عدة مرات يوم السبت أن القارب يواجه مشكلة. وقالت في بيان مساء الأحد
بدأت تونس حملة دبلوماسية نشطة، في مسعى لاحتواء تداعيات خطاب الرئيس قيس سعيد، بشأن تشديد القيود على مهاجري أفريقيا جنوب الصحراء، ممن لا يملكون إقامات قانونية في البلاد. وبعد تلميحه إلى «مؤامرة» تحاك ضد تونس من وراء التدفق الكبير للمهاجرين على البلاد لتغيير تركيبتها السكانية، نفى سعيد في تصريحاته مزاعم بالتحريض على «الكراهية والعنصرية». وأبدت دوائر دبلوماسية في دول أفريقية والاتحاد الأفريقي امتعاضها من خطاب سعيد، وقالت إنه يتنافى مع معايير الاتحاد، ويشكل خطراً على أمن المهاجرين.
أنقذ خفر السواحل والبحرية الإيطالية أكثر من 1300 مهاجر، اليوم (السبت)، كانوا على متن قوارب محمّلة فوق طاقتها في وسط البحر الأبيض المتوسط، بعد أقل من أسبوعين على غرق سفينة قبالة السواحل الجنوبية لإيطاليا، على ما أعلنت أجهزة الطوارئ في البلد. وجرت عمليات الإنقاذ، السبت، في حين عُثر على جثة الضحية الرابعة والسبعين - وهي فتاة يُرجّح أن يتراوح عمرها بين خمسة وستة أعوام - في المأساة التي حصلت قبل أقل من أسبوعين قبالة مدينة كروتوني، بحسب وكالة الصحافة الإيطالية. وفتح القضاء تحقيقاً في المأساة، لا سيما لتحديد أسباب تأخر وصول الإغاثة.
أعلن خفر السواحل التونسي اليوم (الجمعة)، إحباط 25 عملية هجرة غير نظامية، وإنقاذ أكثر من ألف مهاجر في ليلة واحدة قبالة سواحل البلاد الشرقية، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وقال خفر السواحل في بيان إنه تم «إحباط 25 عملية اجتياز للحدود البحرية خلسة ونجدة وإنقاذ 1008 مجتازين في الليلة الماضية من طرف إقليمي الحرس البحري بالوسط والساحل». والمهاجرون الذين أُنقذوا هم 54 تونسياً و954 من دول أفريقيا جنوب الصحراء. والخميس، أعلن خفر السواحل أن 14 مهاجرا من دول أفريقيا جنوب الصحراء لقوا حتفهم غرقا قبالة سواحل تونس. وفي تونس أكثر من 21 ألف مهاجر من هذه الجنسيات بينهم طلبة، وفقاً لإحصاءات رسمية. تمثل تونس نقطة
لا يزال غاري لينكر، اللاعب الإنجليزي السابق لكرة القدم والمعلق الرياضي ومقدم برنامج «ماتش أوف ذا داي» منذ عام 1990، مصرّاً على موقفه تجاه الحكومة البريطانية من خلال تغريدته على حسابه الخاص على «تويتر» التي شبّه فيها تعامل حكومة بلاده مع اللاجئين القادمين على متن قوارب صغيرة إلى بريطانيا بالنازية الألمانية إبان حكم هتلر فترة الثلاثينات. وانقسمت الآراء حول تغريدة لينكر، فيرى البعض أنه يحق له التعبير عن رأيه مستخدمين عبارة «Freedom of Speech» أو حرية التعبير، واصفين المطالبات من بعض الأطراف بتوقيف لينكر عن عمله بأنها نوع من أنواع قمع حرية التعبير، خاصة أن لينكر ليس شخصية تتعاطى السياسة، وإنما هو
تترأس رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، اليوم (الخميس)، اجتماعاً لحكومتها في كوترو، حيث أدى غرق قارب لمهاجرين إلى مصرع 72 منهم على الأقل في نهاية فبراير (شباط)، في مبادرة رمزية لحكومتها اليمينية المتطرفة المتهمة بعرقلة عمليات إنقاذ المهاجرين. اجتماع مجلس الوزراء المقرر عند الساعة 14:45 ت غ في كالابريا، المنطقة الفقيرة جداً في جنوب غربي إيطاليا، سيتيح لميلوني أن توجه تحية إلى الضحايا لكن أيضاً أن تعلن عن تشديد العقوبات على المهربين وزيادة القنوات الشرعية لإدخال اليد العاملة الأجنبية إلى إيطاليا، حسبما أوضح مكتبها. وحكومة جورجيا ميلوني التي جعلت من محاربة الهجرة غير الشرعية محور معركتها الا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة