مجموعة السبع
مجموعة السبع
أعلن البيت الأبيض في بيان إن الرئيس الأميركي جو بايدن تحدث مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الثلاثاء، عن الوضع في أفغانستان واتفقا على عقد اجتماع افتراضي لزعماء مجموعة السبع الأسبوع المقبل لمناقشة وضع استراتيجية ونهج مشتركين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال البيت الأبيض إن الزعيمين «ناقشا ضرورة استمرار التنسيق الوثيق بين الحلفاء والشركاء الديمقراطيين بشأن المضي قدما في سياسة أفغانستان، بما في ذلك السبل التي يمكن للمجتمع الدولي من خلالها تقديم المزيد من المساعدة الإنسانية والدعم للاجئين وغيرهم من الأفغان المعرضين للخطر». جدير بالذكر أن جونسون هو أول القادة الذين يبحث معهم بايدن
حمّل وزراء الخارجية في دول مجموعة السبع، اليوم (الجمعة)، إيران، مسؤولية الهجوم على ناقلة النفط «ميرسر ستريت» في 29 يوليو (تموز) في بحر العرب قبالة سواحل سلطنة عمان، والذي أسفر عن مقتل شخصين. وقال الوزراء في بيان مشترك إن «كل الأدلة المتوافرة تشير بوضوح إلى إيران»، داعين «جميع الأفرقاء المعنيين إلى الاضطلاع بدور بنّاء بهدف تعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزراء خارجية مجموعة الدول السبع في بيانهم إن إيران تهدد الأمن والسلام الدوليين. وذكر البيان الذي أصدرته بريطانيا رئيس المجموعة أن «كل الأدلة المتاحة تشير بوضوح إلى إيران...
أدانت الصين اليوم الاثنين البيان المشترك الذي أصدره زعماء مجموعة السبع الذي انتقد بكين في عدد من القضايا ووصفته بأنه تدخل صارخ في الشؤون الداخلية للبلاد، وحثت المجموعة على الكف عن التشهير بالصين. كان قادة المجموعة وجهوا انتقاداً حاداً للصين على سجلها في حقوق الإنسان في إقليم شينجيانغ المسلم، ودعوا إلى الحفاظ على قدر كبير من الحكم الذاتي في هونغ كونغ وشددوا على أهمية السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان، وكلها قضايا في غاية الحساسية لبكين. وقالت سفارة الصين في لندن إنها مستاءة بشدة وتعارض بكل حزم الإشارات إلى شينجيانغ وهونغ كونغ وتايوان والتي شوهت الحقائق وفضحت «نوايا شريرة لبضع دول مثل الولايات ا
ذكرت مسودة شبه نهائية لبيان من دول مجموعة السبع أنها ستمنح مليار جرعة لقاح مضاد لـ«كوفيد - 19» خلال العام المقبل، وستعمل مع القطاع الخاص ومجموعة العشرين ودول أخرى لزيادة المساهمة على مدى الأشهر المقبلة. وأضاف البيان الذي اطلعت عليه «رويترز»: «الالتزامات منذ التقينا آخر مرة في فبراير (شباط) 2021، وحتى اجتماعنا هنا في كاربيس باي، تتضمن منح مليار جرعة خلال العام المقبل». وقال البيان، «سنعمل مع القطاع الخاص ومجموعة العشرين ودول أخرى لزيادة هذه المساهمة خلال الأشهر المقبلة». وقال مصدران إن المسودة صارت شبه نهائية، وإن دبلوماسيين عملوا على صياغتها حتى ساعة متأخرة من مساء أمس السبت للاتفاق على معظم ا
سيحتسي الرئيس الأميركي جو بايدن وزوجته جيل الشاي مع الملكة إليزابيث في قلعة وندسور، اليوم (الأحد)، في نهاية قمة مجموعة السبع، فيما يختتم الرئيس الأميركي زيارة بريطانيا في أول جولة دولية منذ توليه منصبه. وستستقبل ملكة بريطانيا (95 عاماً) بايدن وزوجته في باحة القلعة، منزل العائلة المالكة منذ ما يقرب من ألف عام، حيث قضت معظم وقتها منذ تفشي جائحة فيروس «كورونا». وقال قصر باكنغهام إنهما بعد وصولهما سيقوم حرس الشرف بإلقاء التحية الملكية وسيتم عزف النشيد الوطني الأميركي، حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. والتقت الملكة بالفعل مع بايدن وزوجته خلال زيارتهما لبريطانيا عندما استضافت حفل استقبال لقادة مجم
حذرت الصين، اليوم الأحد، زعماء مجموعة السبع، من أن الأيام التي كانت تقرر فيها مجموعات «صغيرة» من الدول مصير العالم قد ولت منذ فترة طويلة، في هجوم على أغنى ديمقراطيات في العالم بعدما سعت لاتخاذ موقف موحد إزاء بكين. وقال متحدث باسم السفارة الصينية في لندن، «لقد ولت الأيام التي كانت تملي فيها مجموعة صغيرة من الدول القرارات العالمية». وأضاف: «نعتقد دائماً أن الدول، كبيرة كانت أم صغيرة، قوية أم ضعيفة، فقيرة أم غنية، متساوية، وأنه يجب معالجة الشؤون العالمية من خلال التشاور بين كل الدول»، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ويعتبر بزوغ نجم الصين كقوة عالمية رائدة أحد أهم الأحداث الجيوسياسية في العصر
أقرت مجموعة السبع، اليوم السبت، خطة عالمية واسعة النطاق للبنى التحتية موجهة إلى الدول الفقيرة والناشئة بمبادرة من الرئيس الأميركي جو بايدن، هدفها منافسة خطة «طرق الحرير الجديدة» الصينية. وتسعى خطة «إعادة بناء العالم بشكل أفضل» لمساعدة هذه الدول على النهوض بعد وباء «كوفيد - 19» بالتركيز على المناخ والصحة والقطاع الرقمي ومكافحة التباين الاجتماعي، على ما أعلن البيت الأبيض في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
نصب نحات تمثالاً كبيراً يمثل رؤوس قادة مجموعة الدول السبع، على هيئة جبل «راشمور» التذكاري الأميركي، مصنوع من النفايات الإلكترونية في مدينة كورنوال بجنوب غربي إنجلترا، قبل قمة المجموعة. وأطلق النحات جو راش على التمثال اسم «جبل إعادة التدوير»، وهو يهدف إلى تسليط الضوء على الأضرار الناجمة عن التخلص من الأجهزة الإلكترونية.
حث 100 رئيس ورئيس وزراء ووزير خارجية سابقين مجموعة السبع على تمويل حملات تطعيم عالمية للوقاية من فيروس «كورونا» لمنع الفيروس من التحور وعودته لتهديد العالم. وأطلق الزعماء السابقون المناشدة بمناسبة قمة المجموعة التي تبدأ في بريطانيا يوم (الجمعة) ويجتمع خلالها الرئيس الأميركي جو بايدن مع زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان. وقال الزعماء السابقون في رسالتهم لمجموعة السبع إن التعاون الدولي أخفق خلال 2020 لكن 2021 قد يبشر بعهد جديد، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وجاء في الرسالة أن «الدعم من مجموعة السبع ومجموعة العشرين الذي يجعل اللقاحات متاحة بسهولة للدول منخفضة ومتوسطة ا
ستكون البيئة والمساعدات إلى الدول النامية واللقاحات في صلب اجتماع وزراء المال في مجموعة السبع، الجمعة، في لندن إلى جانب مشروع الضريبة العالمية الدنيا على أرباح الشركات، التي أعادت إدارة الرئيس الأميركي جو بادين طرحها، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويجتمع وزراء المال في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى للمرة الأولى حضورياً منذ بدء انتشار الجائحة، ويسبق هذا الاجتماع قمة قادة مجموعة السبع في كورنوول في جنوب غربي إنجلترا الأسبوع المقبل. وفي صدارة البحث مسألة فرض ضريبة عالمية دنيا تندرج في إطار إصلاح ضريبي أوسع تطرحه منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصاد مع شق ثان ينص على فرض ضريبة على أربا
أعلنت الصين، اليوم الخميس أنها «تدين بحزم» بيان وزراء خارجية دول مجموعة السبع الذين انتقدوا سياستها في مجال حقوق الإنسان والقمع في هونغ كونغ. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبين للصحافيين إن «وزراء مجموعة السبع وجهوا اتهامات لا أساس لها ضد الصين وتدخلوا بشكل صارخ في شؤونها الداخلية». وجه وزراء خارجية دول مجموعة السبع، أمس الأربعاء، أشد انتقاداتهم إلى الصين، خلال ختام أول اجتماع حضوري لها منذ عامين، وحثّوا العملاق الآسيوي على الإيفاء بالتزاماته بموجب القانون الدولي والوطني. وأعربوا عن «القلق البالغ» حيال الانتهاكات في حق أقلية الأويغور المسلمة في إقليم شينجيانغ، داعين إلى وقف ا
أعربت دول مجموعة السبع، اليوم (الأربعاء)، عن «القلق البالغ» حيال «سلوك روسيا غير المسؤول والمزعزع للاستقرار»، خاصة في أوكرانيا، ودعت الصين إلى احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية في إقليم شينجيانغ وهونغ كونغ. وفي البيان المشترك الصادر بعد أول اجتماع مباشر لهم منذ أكثر من عامين، دعا وزراء خارجية ألمانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة إيران إلى الإفراج عن مزدوجي الجنسية الموقوفين «تعسفياً»، حسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وفي الاجتماع ذاته، تعهد وزراء خارجية مجموعة السبع للاقتصادات الكبرى في العالم بالعمل مع القطاع الصناعي لتوسيع نطاق إنتاج لقاحات للوق
يلتقي وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن نظيره البريطاني دومينيك راب، اليوم الاثنين، في لندن في إطار أول اجتماع حضوري لوزراء خارجية دول مجموعة السبع منذ بدء تفشي وباء «كوفيد - 19»، وعلى جدول أعماله الانتعاش الاقتصادي ومكافحة الأخطار الجديدة. وتستقبل المملكة المتحدة في يونيو (حزيران) القمة السنوية لمجموعة السبع في كورنوول بجنوب غربي إنجلترا، في وقت تعمل على تأكيد مكانتها على الساحة الدولية بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي. وستكون هذه أول زيارة للرئيس جو بايدن إلى أوروبا منذ وصوله إلى البيت الأبيض. وأعلن دومينيك راب في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية أن «اجتماع مجموعة السبع هذا الأسبوع يظهر أن
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض، أمس (الجمعة)، إن الولايات المتحدة ستحث حلفاءها في مجموعة السبع على زيادة الضغط على الصين بسبب استخدام العمالة القسرية في إقليم شينجيانغ، شمال غربي الصين، الذي تقطنه أقلية الأويغور المسلمة، وفقاً لوكالة «رويترز». وسيحضر الرئيس الأميركي جو بايدن شخصياً اجتماع مجموعة السبع في بريطانيا في يونيو (حزيران)، حيث من المتوقع أن يركز على ما يراه تنافساً استراتيجياً بين الديمقراطيات والدول الاستبدادية، وبصفة خاصة الصين. وقال داليب سينغ، نائب مستشار الأمن القومي ونائب مدير المجلس الاقتصادي الوطني، إن اجتماع مجموعة السبع في كورنوول سيركز على الأمن الصحي، واستجابة اقتصادية متز
أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، اليوم (السبت)، عدم وجود مفاوضات ملموسة بشأن مشاركة روسية في قمة مجموعة السبع الكبرى (جي 7) التي تعقد في وقت لاحق من هذا العام، وقال: «لم ولا نجري مفاوضات من هذا النوع». ويأتي النفي بعد أن ذكر السفير الأميركي لدى روسيا جون سوليفان، في مقابلة، أن الإدارة في واشنطن تجري محادثات مع وزارة الخارجية الروسية حول القضية. ويضغط الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي يستضيف قمة «جي 7»، هذا العام، لمحاولة ضم دول أخرى إلى القمة، مركزاً بشكل خاص على دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتساءل ترمب الشهر الماضي عما إذا كانت مجموعة «جي 7»، المكونة من الولايات المتحدة وكند
أكد بندر الحمالي رئيس الفريق السعودي لمجموعة عمل الهيكل المالي الدولي لمجموعة العشرين، أن "عدد الدول التي ستستفيد من مبادرة مجموعة العشرين التاريخية لتعليق مدفوعات خدمة الدين قد تزايد بشكل ملحوظ، إذ وصل عدد الدول المستفيدة إلى 41 دولة حتى الآن"، مشيراً إلى أن "الاستفادة من المبادرة يضمن توجيه الموارد الضرورية نحو تخفيف الآثار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا المستجد".
ساهم أعضاء مجموعة العشرين والدول المدعوة بأكثر من 21 مليار دولار أميركي لمكافحة جائحة فيروس كورونا، إيمانًا منهم بأهمية تضامن المجتمع الدولي في مواجهة الأزمات. وأكد أعضاء مجموعة العشرين، أنهم سيبذلون أقصى جهد لحماية الأرواح والفئات الأكثر ضعفاً حول العالم، مشددين على التزام قادة المجموعة بمكافحة جائحة فيروس كورونا. وكانت القمة الاستثنائية التي عقدتها رئاسة المملكة للمجموعة في 26 مارس ، قد دعت إلى توفير موارد عاجلة للتصدي لهذه الجائحة. وتقود مجموعة العشرين بشكل حاسم الاستجابة العالمية والتعاون الدولي لمكافحة الجائحة، ما نتج عنه توفر الموارد اللازمة لسد الفجوة التمويلية الصحية التي قدرها المجلس
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنه سيؤجل قمة مجموعة السبع إلى سبتمبر (أيلول)، مشيراً إلى أنه سيدعو روسيا وكوريا الجنوبية وأستراليا والهند للحضور. وقال ترمب للصحافيين المسافرين معه من فلوريدا إلى واشنطن، إن مجموعة السبع الكبار، التي كان من المقرر أن تعقد في أواخر يونيو (حزيران) في كامب ديفيد، هي "مجموعة من الدول عفا عليها الزمن للغاية" ولا تمثل "ما يجري في العالم بشكل صحيح". ويشارك في الاجتماع عادة قادة بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا واليابان وإيطاليا والولايات المتحدة.
تقدمت 36 دولة بطلب الاستفادة من مبادرة خدمة تأجيل سداد الديون، خلال الشهر الأول من تفعيل مبادرة مجموعة العشرين لتعليق خدمة الدين على الدول الأكثر فقراً، والتي ستمكن الدول المستحقة من تحرير ما يصل إلى 14 مليار دولار من مستحقات الديون لاستخدامها في مواجهة جائحة فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19). ولأجل متابعة تطبيق المبادرة، عُقد اليوم اجتماع استثنائي افتراضي لمجموعة عمل الهيكل المالي الدولي بمجموعة العشرين، تحت رئاسة السعودية، لمناقشة وتقييم طلبات تأجيل سداد الديون.
شدد الوزراء المعنيون بالاقتصاد الرقمي في دول مجموعة العشرين، على الدور الواعد الذي تلعبه التقنيات الرقمية والسياسات ذات الصلة في تعزيز وتسريع الاستجابة المشتركة لجائحة فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19)، وكذلك تعزيز قدرة دول المجموعة على منع وتخفيف حدة الأزمات المستقبلية. أكد بيان لوزراء الاقتصاد الرقمي في دول العشرين عقب اجتماعهم الاستثنائي، يوم أمس (الخميس)، العمل معاً على الاستفادة من التقنيات الرقمية تلبية لما تم الالتزام به في القمة الاستثنائية لقادة مجموعة العشرين في 26 مارس (آذار) الماضي. وجاء في نص البيان: 1. البنية التحتية للاتصالات والربط الشبكي نظراً للأهمية الغير مسبوقة للاتصال بشبكة ا
قال وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانير، اليوم (الجمعة)، إن وزراء داخلية مجموعة الدول الصناعية السبع، ما زالت لديهم وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع مقاتلي «داعش» وأسرهم في سوريا والعراق. وكررت وكيلة الوزارة الأميركية كلير غريدي، ممثلة الولايات المتحدة في اجتماع باريس، موقف بلادها المتمثل في ضرورة إعادة المقاتلين الأجانب، كل إلى وطنه الأم. وترى فرنسا ودول أخرى أنهم يجب أن يخضعوا للمحاكمة في العراق.
ناقش وزراء داخلية مجموعة السبع اليوم (الجمعة)، سبل مواجهة أحد أكبر التهديدات الأمنية التي تواجه دول الغرب، فيما وعد الاتحاد الأوروبي بالمساعدة في إغلاق طريق هجرة يعد بوابة خلفية محتملة «للإرهابيين». وعقدت المجموعة جلستها الأولى في فندق يطل على البحر في جزيرة إسكيا الإيطالية، لمناقشة سبل مواجهة العودة المحتملة للمقاتلين الأجانب إلى أوروبا، عقب سقوط معاقل تنظيم داعش المتطرف. وحذر وزير الداخلية الإيطالي ماركو مينيتي الأسبوع الماضي، من أن المتطرفين يخططون لشن هجمات ثأرية في أوروبا بعد الهزيمة في سوريا، وربما يتسللون إلى أوروبا على متن مراكب المهاجرين المنطلقة من ليبيا. وقالت إيطاليا (الأربعاء) إن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
