كندا أخبار
كندا أخبار
يحذر خبراء بالصحة في كندا من ارتفاع الإصابات بمرض «نادر وخطير ومجهول» يصيب المخ، ويظهر أعراضاً مرضية تتشابه مع مرض «كروتزفيلد جاكوب». قال موظف في هيئة صحية تابعة لمقاطعة نيو برونزويك الكندية إن الحالات المشتبه فيها تزداد في العدد، وإن «الشباب الذين ليست لديهم مسببات صحية سابقة يطورون كتالوجاً من الأعراض المزعجة، والتي تشمل فقدان الوزن بشكل كبير وضمور العضلات، بجانب تشوش الإبصار وعدم القدرة على التواصل، وارتعاش العضلات بشكل لا إرادي»، بحسب ما نقله موقع صحيفة «الغارديان» البريطانية. وارتفع عدد الإصابات من 48 حالة منذ الإعلان عنه للمرة الأولى في ربيع العام الماضي، لنحو 150 حالة في المقاطعة الكندي
طلب نجم الراب الكندي درايك من منظمي جوائز «غرامي» سحب ترشيحيه في فئتين منها؛ فاستجابت أكاديمية صناعة الموسيقى الأميركية لرغبته، على ما أفادت أول من أمس (الاثنين)، مصادر قريبة من المعنيين لوكالة الصحافة الفرنسية. ومع أن درايك اختير الشهر الفائت بين المتنافسين على الجوائز في فئتي موسيقى الراب، إلا أن ألبومه «سيرتيفايد لافر بوي» الذي حقق نجاحاً كبيراً لم ينل أي ترشيح في الفئات العامة الأكثر استقطاباً للاهتمام.
اتهمت أسر ضحايا إسقاط طائرة أوكرانية في عام 2020 على يد «الحرس الثوري الإيراني» في تقرير أمس (الأربعاء) مسؤولين إيرانيين رفيعي المستوى بالوقوف وراء الواقعة، وليس حادثاً تسبب فيه مشغل نظام صواريخ كما تقول طهران، وفقاً لوكالة «رويترز». التقرير الذي أعدته رابطة مؤلفة من عائلات معظمها كندية لضحايا الرحلة «بي.إس752» يتحدى النتائج الإيرانية الرسمية التي ألقت باللوم على خطأ في توجيه رادار وخطأ ارتكبه مشغل نظام الدفاع الجوي في إسقاط الطائرة بعد وقت قصير من إقلاعها من مطار طهران.
أعلنت السلطات الكندية، مساء أمس (السبت)، أن سفينة شحن راسية على الساحل الكندي المطلّ على المحيط الهادي مشتعلة وتنبعث منها غازات سامة. وقال خفر السواحل الكندي في بيان نُشر على موقعه الإلكتروني، إن سفينة «زيم كينغستون» (Zim Kingston) كانت راسية في مضيق خوان دي فوكا بجنوب جزيرة فانكوفر في مقاطعة بريتيش كولومبيا. وأوضح أنه «تمّ إنشاء منطقة طوارئ (...) حول سفينة الشحن زيم كينغستون الراسية»، مضيفاً أن «السفينة مشتعلة وتنبعث منها غازات سامة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأفادت إذاعة «راديو كندا» بأن السفينة تحمل أكثر من 52 طناً من المواد الكيميائية الموضوعة في اثنين من الحاويات التي أتت عليه
قالت مدينة إيكالويت الواقعة في شمال كندا إن نتائج فحوص بالمختبرات أكدت تلوث إمدادات المياه بأنواع من الوقود، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوضحت إيمي الجرسما، كبيرة المسؤولين الإداريين في إيكالويت، أن تحليل عينات من أحد خزانات المياه بالمدينة وجد «مستويات عالية للغاية من مكونات الوقود المختلفة» وأن من المرجح أن يكون هذا الوقود السولار أو الكيروسين. وتحدث سكان إيكالويت عاصمة إقليم نونافوت الواقع في أقصى شمال كندا عن روائح وقود في المياه خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن لم يعرف مصدر ذلك. وأعلنت المدينة حالة الطوارئ مساء الثلاثاء وطالبت السكان بالتوقف عن استخدام مياه المدينة للشرب والطهو.
رغم التقدم الكبير في أبحاث مرض السكري على مدار القرن الماضي، لا يزال مرضى السكري بحاجة إلى الحصول على عينات من الدم لمراقبة مستويات السكر لديهم.
استيقظت امرأة في كندا في حالة صدمة بوقت سابق من هذا الشهر عندما حطمت صخرة سقف منزلها وسقطت على سريرها. ولم تصب الحجارة المرأة بشكل مباشر لحسن حظها، ولكنها تأثرت بحطامها، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان». وتم استدعاء الشرطة إلى الموقع لتفقد الحادثة. وشككت السيدة في البداية أن الحجارة أتت من موقع بناء قريب. لكن، بعد التواصل معهم، أكد عمال البناء أنهم لم يقوموا بأي انفجارات في الموقع - لكنهم رأوا شبه انفجار يحدث في السماء.
مع انتشار جائحة «كورونا» عام 2020، لاحظت جيمي سافاج، أن موظفيها يعانون من الإرهاق. اتصلت سافاج، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة التوظيف «ذا ليديرشيب إيجينسي»، ومقرها تورونتو، بمديرة العمليات إليزابيث توفيغدزيتش، وسألت عما إذا كانت قد لاحظت وجود حالة توعك بين موظفيها، الذين كانوا يعملون عن بُعد لمدة ستة أشهر.
قرر أكبر اتحاد لصناعة خطوط الأنابيب في كندا وقف عملياته بحلول نهاية العام، مدفوعا جزئيا بانسحاب ثلاث شركات طاقة رئيسية من عضوية الاتحاد، وتؤكد هذه الخطوة التحول الكبير الذي يشهده قطاع الطاقة. وطبقا لما ذكرته صحيفة «غلوبال آند ميل» الكندية أمس السبت، تتجه شركات الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة أو دمج التكنولوجيا الخضراء الأخرى، في عملياتها، حيث يركز مستثمرون بشكل كبير على قضايا بيئية واجتماعية وأخرى متعلقة بالحوكمة.
ذكرت وسائل إعلام محلية أن كنديين احتجزتهما بكين لأكثر من ألف يوم عادا إلى بلادهما، اليوم السبت، وأن رئيس الوزراء جاستن ترودو كان في استقبالهما. وأظهرت لقطات لقناة «سي تي في» ترودو يستقبل رجل الأعمال مايكل سبافور والدبلوماسي السابق مايكل كوفريغ لدى وصولهما إلى مدينة كالجاري بغرب كندا. ولم يصدر تعليق عن مكتب رئيس الوزراء، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال ترودو للصحافيين في ساعة متأخرة من مساء أمس (الجمعة) إن الكنديين، اللذين كانا معتقلين منذ أواخر 2018.
اعتبرت بكين اليوم (السبت) أن التهم الموجهة لمديرة «هواوي» المالية مينغ وانتشو «مفبركة» وتندرج في إطار «الاضطهاد السياسي»، بعدما غادرت المسؤولة النافذة في شركة الاتصالات الصينية العملاقة كندا عائدة إلى بلادها عقب محاكمة استمرت لسنوات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفادت الناطقة باسم الخارجية الصينية هوا شونيينغ بأن «تهمة ما يسمى 'الاحتيال' الموجّهة لمينغ وانتشو مفبركة تماما»، وفق ما نقلت عنها شبكة البث الرسمية «سي سي تي في». وأعربت مينغ وانتشو عن ارتياحها بينما كانت في طريق عودتها إلى الصين اليوم، وذلك بعد يوم من التوصل لتسوية مع وزارة العدل الأميركية. وتم توجيه اتهام إلى مينغ، ابنة مؤسس شركة
أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس (الجمعة)، أنه تم الإفراج عن الكنديين مايكل سبافور ومايكل كوفريغ اللذين كانا معتقلين في الصين منذ أواخر 2018، مؤكداً أنهما في طريق عودتهما إلى كندا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويأتي ذلك بعد فترة وجيزة على مغادرة المديرة الماليّة لشركة «هواوي» منغ وانتشو كندا متوجهة إلى الصين، إثر أمر أصدرته قاضية كنديّة قضى بإطلاق سراحها في أعقاب التوصل إلى تسوية بين واشنطن و«هواوي». وقال ترودو في مؤتمر صحافي: «منذ نحو 12 دقيقة، غادرت الطائرة التي تقل مايكل كوفريغ ومايكل سبافور المجال الجوي الصيني، وهما في طريقهما إلى كندا». أضاف: «هذان الرجلان عاشا محنة مروعة خلال
أمرت قاضية كندية، الجمعة، بإطلاق سراح المديرة الماليّة لشركة «هواوي» منغ وانتشو، وأنهت بذلك إجراءات تسليمها، في جلسة استماع قصيرة بالمحكمة العليا في فانكوفر. وعُقدت جلسة الاستماع بحضور منغ، بعد ساعات قليلة من التوصّل إلى تسوية بين واشنطن و«هواوي» تسمح للمديرة الماليّة لشركة الاتّصالات الصينيّة العملاقة، المحتجزة منذ ثلاث سنوات في كندا، بالعودة إلى الصين. وكانت قضية منغ قد فاقمت من عمق الانقسام بين بكين وواشنطن، فيما علقت كندا في النزاع القانوني بين الطرفين. وقالت القاضية هيذر هولمز بعد الجلسة: «لقد وقّعتُ أمر الإفراج». في أعقاب ذلك، عقدت منغ مؤتمراً صحافياً وجيزاً أعربت فيه عن شكرها بشكل خاص ل
هنأ الرئيس جو بايدن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو على فوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي جرت الاثنين وضمنت للزعيم الليبرالي ولاية ثالثة على التوالي. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إن «الزعيمين أكدا على الصداقة القوية والعميقة التي تجمع الولايات المتحدة وكندا، وناقشا التزامهما المشترك تعزيز متانة الاقتصادين الأميركي والكندي وقدرتهما التنافسية وتنسيق الاستجابة لجائحة (كوفيد - 19)». وفي أوتاوا قال ترودو في بيان إنه اتفق مع بايدن على أن يجتمعا شخصياً «قريباً».
أعلن البيت الأبيض أنّ الرئيس جو بايدن أجرى أمس (الثلاثاء) اتصالاً هاتفياً برئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو هنّأه فيه على فوز حزبه في الانتخابات التشريعية التي جرت الاثنين وضمنت للزعيم الليبرالي ولاية ثالثة على التوالي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إنّ «الزعيمين أكّدا على الصداقة القوية والعميقة التي تجمع الولايات المتحدة وكندا، وناقشا التزامهما المشترك تعزيز متانة الاقتصادين الأميركي والكندي وقدرتهما التنافسية وتنسيق الاستجابة لجائحة (كوفيد 19)». وفي أوتاوا، قال ترودو في بيان إنّه اتفق مع بايدن على أن يجتمعا شخصياً «قريباً». وأكّد رئيس الحكومة الكندية في بيانه
أقر إيرين أوتول زعيم حزب المحافظين المعارض في كندا بالهزيمة اليوم (الثلاثاء)، بعد أن فشل في منع الليبراليين بزعامة رئيس الوزراء جاستن ترودو من الحصول على فترة ولاية ثالثة، وفقاً لوكالة «رويترز». وفي كلمة إلى مؤيديه في دائرته الانتخابية خارج تورونتو، قال أوتول إنه اتصل بترودو لتهنئته.
أصيب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، بحصى رُشق عليه من قبل المتظاهرين خلال جولة ترتبط بحملته الانتخابية. وكان ترودو عائداً إلى حافله بعد زيارة مصنع جعة عندما صدمته حجارة صغيرة، لكنه لم يصب بأذى، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». ودعا ترودو إلى انتخابات مبكرة في منتصف أغسطس (آب)، على أمل الحصول على حكومة أغلبية لحزبه الليبرالي من يسار الوسط.
أصيب مشاهدو التلفزيون في كندا بالدهشة بعد أن اقتحم كلب الاستديو خلال نشرة الطقس الأسبوع الماضي. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الكلب قام بالدخول إلى الاستديو خلال تقديم النشرة بحثا عن الطعام.
لفترة طويلة، تعد جزيرة أوداق الواقعة في أقصى الطرف الشمالي من غرينلاند أقرب قطعة أرض للقطب الشمالي. الآن يجب تصحيح ذلك في الوقت الراهن - على الأقل مؤقتاً: فوفقاً لباحثين في جامعة كوبنهاغن، فقد تم اكتشاف جزيرة صغيرة تقع في أقصى الشمال، وإن كانت تبعد شمالاً عن جزيرة أوداق بمسافة تبلغ حوالي 800 متر فقط.
قال وزير الهجرة الكندي ماركو مينديسينو أمس (الجمعة) إن بلاده تدرس قبول لاجئين أفغان إضافيين نيابة عن الولايات المتحدة أو حلفاء آخرين إذا طلب منها ذلك، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف مينديسينو في مقابلة: «يجب أن نبقي الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات». وقال: «إذا كان هناك أفغان قاموا بمساعدة شركاء الائتلاف خلال المهمة واستوفوا أيضاً معايير برنامجنا لإعادة التوطين لأسباب إنسانية فأعتقد أنه يجب أن نكون مستعدين للنظر في مثل هذا الترتيب». وتعد كندا جزءا من ائتلاف الدول التي تحاول إخلاء المواطنين الأفغان الذين كانوا يدعمون البعثات الغربية في أفغانستان على مر السنين، في خضم سيطرة «طالبان» على أفغانستان خلا
ذكرت صحيفة محلية أن طاقم ضيافة بالخطوط الجوية التركية أقدم على تقديم طلب لجوء إلى كندا. وأوضحت الصحيفة نقلا عن موقع «إيربورت هابر» الإخباري، أمس (الثلاثاء)، أن بعض أفراد طاقم طائرة الخطوط الجوية التركية التي كانت متجهة إلى كندا، تركوا بطاقات هوياتهم وجوازات سفرهم في الفندق وتقدموا بطلب للحصول على اللجوء في هذا البلد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأدلى ساتشكين كوتشاق، رئيس اتحاد موظفي الخطوط الجوية، بتصريحات حول الواقعة حيث قال: «بصفتي من شركة الطيران الوطنية، لا أرحب برحيل الفريق بشكل مفاجئ.
أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس (الأحد)، إجراء انتخابات فيدرالية مبكرة في 20 سبتمبر (أيلول)، بعد أقل من عامين من آخر انتخابات، معتبراً أن البلاد تعيش مرحلة «تاريخية» مع تفشي وباء «كوفيد - 19». وقال ترودو في العاصمة الفيدرالية، أوتاوا، إن «الحاكمة العامة (...) وافقت على طلبَي حل البرلمان. سيتوجه الكنديون تالياً إلى صناديق الاقتراع في 20 سبتمبر».
يمكن لمنظومة للذكاء الصناعي تأليف كلمات الأغاني، حسب ما قام به فريق من الباحثين بجامعة ووترلو في كندا. وتحمل المنظومة الجديدة اسم «ليريك جام»، وهي تستخدم تقنيات الذكاء الصناعي لتأليف كلمات أغنيات بالتزامن مع عزف المقطوعات الموسيقية.
أعلنت كندا أمس (الجمعة) أنها ستستقبل ما يصل إلى 20 ألف لاجئ أفغاني بينهم نساء وعاملون في الحكومة وسواهم ممن يواجهون تهديدات من حركة «طالبان»، مع تقدم متمردي الحركة في كل أنحاء البلاد للسيطرة على المدن الكبرى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزير الهجرة ماركو مينديسينو في مؤتمر صحافي إن «الوضع في أفغانستان مفجع وكندا لن تقف مكتوفة». وسيشمل القرار الكندي الأفغان «الأكثر ضعفاً» الذين ما زالوا في البلاد أو فروا إلى دول مجاورة، وبينهم نساء وموظفون حكوميون ومدافعون عن حقوق الإنسان وأقليات مضطهدة وصحافيون. وأشار مينديسينو إلى أن طائرات عدة على متنها طالبو لجوء غادرت بالفعل، وأن طائرة أولى حطت أمس
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
