كان
كان
يحض صانعو أفلام في مهرجان «كان» السينمائي، فرنسا على مواجهة ماضيها الاستعماري، مستندين إلى قدرة النجوم في التأثير واستعداد الدولة الأوروبية المتزايد لمواجهة الظلم المُرتكب بشكل ملحوظ في إفريقيا. ترك استعمار الجزائر وأهوال حرب الاستقلال الجزائرية (1954-1962) آثاراً عميقة على الشعبين الجزائري والفرنسي، وشكّل ذلك باستمرار سببا لتدهور في العلاقات بين البلدين، لكن الموضوع نادراً ما خضع للنقاش العلني في فرنسا خلال العقود الماضية. ورغم اعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بارتكاب فرنسا لجرائم، من بينها مجزرة نفذتها الشرطة في حق الجزائريين في باريس عام 1961، ووصفها ماكرون بأنها «لا تُغتفر»، إلّا أنّ
> في الشرق الأوروبي، هناك حرب. في الغرب هناك مهرجان «كان». صورتان تتشاركان في رسم معالم حياتنا في هذه الفترة من الزمن، وتختلفان، لحد التناقض، على كل صعيد آخر. > ينطلق المهرجان الفرنسي في السابع عشر من هذا الشهر. الدورة تشير إلى مرور ثلاثة أرباع قرن من الدورة الأولى سنة 1946 (هناك دورة لم تتم). هذا ليس شيئاً يُقبل كما لو أنه أمر عادي. ليس أن المرء كان يتوقف أن يُحال المهرجان إلى التقاعد في أي من سنواته، لكن أن يستمر المهرجان طوال هذه السنوات محققاً نقلات (وبل قفزات) نوعية بين الحين والآخر، هو ليس بالأمر البسيط. > كيف استحوذ «كان» على هذا الاهتمام؟
مع انطلاق مهرجان «كان» على شاطئ المتوسط، احتفلت بلدة كاستيلمورو بمهرجانها السينمائي الخاص، الذي يتزامن مع الحدث السنوي العالمي ويسعى لتقليده وتنظيم نسخة مصغرة منه. وهي المرة التاسعة التي تحيي فيها البلدة هذه الفعالية. ويسعى القائمون على صالة تعاونية للسينما فيها إلى بث السعادة في نفوس الأهالي كأنهم مدعوون للمهرجان الكبير الذي تُسلَّط عليه أضواء وسائل الإعلام العالمية. تقع البلدة بالقرب من مدينة تولوز، جنوب البلاد. ويرى ساكنوها أنهم إذا لم يذهبوا للسجادة الحمراء فلا أقل من أن تأتي إليهم.
ألقى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطابا مفاجئا عبر الفيديو خلال افتتاح الدورة الخامسة والسبعين من مهرجان كان السينمائي اليوم الثلاثاء. وتوجّه إلى الجمهور قائلا «في النهاية، ستزول الكراهية ويموت الطغاة». وكان يشير إلى قوة السينما خلال الحرب العالمية الثانية وفيلم تشارلي تشابلن «الديكتاتور العظيم» الذي كان بمثابة هجاء ساخر لأدولف هتلر والنازية، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف زيلينسكي «نحتاج إلى تشابلن جديد ليثبت اليوم أن السينما ليست صامتة». وسأل: «هل ستبقى السينما صامتة أم سترفع الصوت؟ هل يمكن أن تبقى السينما خارج كل ما يحصل؟ (...) سنواصل القتال ليس لدينا خيار آخر.
يواجه مهرجان «كان» السينمائي هذا العام صعوبة في الإيفاء بوعده بلوغ المساواة بين الجنسين في هذا الحدث، فيما يعزوه المنظمون إلى هيمنة الذكور على القطاع السينمائي، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. كما حصل في العام الماضي الذي شهد تتويج الفرنسية جوليا دوكورنو بالسعفة الذهبية لتصبح ثاني مخرجة في تاريخ مهرجان «كان» تنال هذه المكافأة الأعلى، فإن نسخة 2022 لا تخلو من المخرجات خصوصاً في الفئات الموازية. وتضم المنافسة هذا العام خمس مخرجات تضم 21 فيلماً، في مقابل أربع في نسخة 2021، مما يشكل رقماً قياسياً للمهرجان.
بينما تقترب الدورة الخامسة والسبعون من مهرجان «كان» السينمائي الدولي من الانطلاق في السابع عشر من الشهر المقبل، ما زالت إدارة المهرجانات توالي العمل على التفاصيل والإعلان عن آخر الترتيبات التي تقوم باتخاذها لأجل دورة جديدة ومهمّة. واحد من هذه الترتيبات الإعلان عن لجان التحكيم الثلاث في أقسام المسابقة الرسمية، ومسابقة «نظرة ما» وفي برنامج «الكاميرا الذهبية» المخصصة لأفضل فيلم أول أو ثانٍ لمخرجه أو مخرجته. - الإيطالية تقود هذا البرنامج الذي منح جائزته في العام الماضي إلى فيلم كرواتي بعنوان «مورينا» لمخرجة شابّة اسمها أنطونيتا ألامات كوجينوڤيتش.
أعلن تييري فريمو، النائب العام لمهرجان «كان» السينمائي أول من أمس، عن رزمة الأفلام المشتركة في إطار الدورة المقبلة التي ستقام ما بين 17 و28 من الشهر المقبل. وتشمل الأفلام المعلنة إنتاجات داخل المسابقة الأولى وخارجها وداخل مسابقة «نظرة ما» والعروض الخاصة وتلك الأفلام التي تدخل في برامج أخرى مثل «مدنايت سكريننغ» و«كان برميير». يبلغ عدد الأفلام المعلنة 47 لكن من المتوقع إضافة بضعة أفلام ليتجاوز عددها «نحو الخمسين»، كما ذكر فريمو في المؤتمر الصحافي.
هل من المعقول أن لا يعرف أي سينمائي أن أهم جائزة في أي مناسبة أو مهرجان تعلن في آخر الحفل؟ هل من المعقول أن لا يعرف سبايك لي هذه الحقيقة حتى ولو كانت هذه المرة الأولى التي يرأس فيها لجنة تحكيم دولية؟ الصحف الفرنسية تحدثت، أولاً على مواقعها ثم في تعليقات بعضها، عن الخطأ الفادح الذي قام به المخرج الأميركي سبايك لي عندما وقف - في مطلع حفل توزيع الجوائز - وقرأ أن الفائز بالسعفة الذهبية فيلم «تيتان». ثوانٍ قبل أن ينطلق الاسم سارع أعضاء لجنة التحكيم لتحذيره. استدار نحوهم متسائلاً. لكن الابتسامة لم تترك شفتيه لاحقاً. حال نطقه اسم الفيلم صرخت فيه الممثلة الفرنسية ميلاني لوران «لا تفعل ذلك».
فازت الفرنسية جوليا دوكورنو بجائزة «السعفة الذهبية» عن فيلم «تيتان»، في ختام مهرجان «كان»، مساء أمس. وأصبحت دوكورنو ثاني امرأة تنال هذه الجائزة في تاريخ المهرجان، بعد جين كامبيون سنة 1993 عن فيلمها «ذي بيانو». وترافق الإعلان عن فوز المخرجة الفرنسية الشابة بلحظة ارتباك، بعدما فاجأ رئيس لجنة التحكيم، الحضور بالكشف عن اسم الفائز منذ الدقائق الأولى لحفل توزيع الجوائز.
فيما يأتي أبرز المكافآت التي وزعت في الدورة الرابعة والسبعين من مهرجان كان السينمائي، مساء اليوم (السبت)، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء: - السعفة الذهبية: «تيتان» للمخرجة جوليا دوكورنو (فرنسا). - الجائزة الكبرى: «إيه هيرو» للمخرج أصغر فرهادي (إيران) و«هيتي نمبر 6» للمخرج يوهو كووسمانن (فنلندا). - جائزة لجنة التحكيم: «هبيرخ» (الركبة) للمخرج ناداف لبيد (إسرائيل) و«ميموريا» للمخرج أبيشاتونغ ويراسيتاكول (تايلاند). - جائزة أفضل إخراج: المخرج ليوس كاراكس عن فيلم «أنيت» (فرنسا). - جائزة أفضل ممثل: الأميركي كاليب لاندري جونز في «نيترام». - جائزة أفضل ممثلة: النرويجية رينات رينسفي في «ذي وورست بر
بينما يختتم مهرجان «كان» أعمال دورته الـ74 غدا السبت، التفت متابعون كثيرون للحدث السينمائي العالمي إلى الجناح السعودي الذي كانت مشاركته نوعية ونشطة. وتمثّلت المشاركة السعودية في «كان»، بالجناح الذي نُصب مقابل قصر المهرجانات وشهد إقبالاً واهتماماً عربياً وعالمياً غير مسبوق. ونظمت هذه الفعاليات بتوجيه من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وتبعاً لاهتمامه بمواصلة العمل الفعلي لشتى جوانب الحياة الثقافية والفنية في المملكة. ورغم أن السعودية شاركت في الدورة 71، فإن مشاركتها العام الحالي جاءت مختلفة.
إذ تنتهي أعمال الدورة الـ74 لمهرجان «كان» السينمائي مساء اليوم (السبت)، تتلاطم التقديرات والتوجهات والتنبؤات حول من سيخرج فائزاً بالسعفة أو ما يليها من جوائز مختلفة. أهو فيلم فرنسي كما يتمنى عديدون كونها تحتاج إلى حقنة تنشيط بعد سنة ونيّف من التوقف - فعليا - عن العمل؟ أيكون فيلماً أميركياً رغم استبعاد ذلك من قِبل كثيرين؟ أم يكون فيلماً أميركيا - فرنسياً كحال فيلم وسن أندرسن «مرسال فرنسي»؟ - الجوائز وحدها ليست المحك هناك حقيقة أن إدارة المهرجان لن تأخذ عطلة طويلة قبل أن تلتقي مجدداً وتأخذ بمراجعة سجل هذه الدورة وكم بلغت من نجاح وما عارضها من أسباب فشل.
<img alt="" src="/sites/default/files/diagrams4/photo-2021-07-15-17-44-03.jpg" style="width: 1200px; height: 800px;" />اختتمت السعودية اليوم (الخميس)، مشاركتها في مهرجان «كان» السينمائي الدولي في دورته الرابعة والسبعين، في تمثيل يُعد الأكبر من نوعه في تاريخ مشاركاتها، حيث يأتي ذلك كثمرة من ثمار الدعم الكبير واللامحدود الذي تجده قطاعات الثقافة والأفلام والإنتاج السينمائي من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ضمن مستهدفات «رؤية 2030». وشاركت السعودية في مهرجان «كان» السينمائي من خلال جناح سعودي متكامل، بمشاركة واسعة من عدد من الجهات الحكومية والقطاع الخاص والشركات السعودية المتخصصة في المجال والداعمة لصناعة الأفلام المحلية والعربية، وهي: هيئة الأفلام، ووزارة الاستثمار، والهيئة الم
أعلن فرنسوا دَروسو، السكرتير العام لمهرجان «كان» أنّ معدل الإصابات بـ«كوفيد - 19» حتى الآن هي ثلاثة يومياً. وكشف أنّه في اليوم الأول من المهرجان (الثلاثاء السادس من هذا الشهر) سُجّلت 6 إصابات «لكن لا شيء منها كان فادحاً». جاء هذا التصريح من باب التأكيد على أنّ إجراءات المهرجان الفرنسي بخصوص الوباء وتفاعلاته برهنت على فاعليّتها، وأمّنت للمهرجان استمراره (حتى الآن) من دون عوائق أو عراقيل. من بين هذه الإجراءات، إلزام الآتين من دول ما يعرف بـ«أورانج كنتريز» (بينها بريطانيا والسويد والأرجنتين مثلاً) إجراء فحص كل يومين، حتى ولو كانوا تلقوا التلقيح سابقاً.
في نهاية كل مطاف، هناك النتائج ونتائج المهرجانات عموماً تتحكم بها لجان تحكيم تتألف من سينمائيين (ومن خارج المهنة السينمائية أحياناً) تجتمع وتتناقش وتوافق وتعترض ثم تقرر من الفيلم الفائز بالجوائز الرئيسية. مهرجان «كان» المقام حالياً والذي يستمر حتى يوم الجمعة المقبل، لا يختلف في ذلك عن أي مهرجان آخر بلجنة تحكيم وجوائز.
هو عالم غريب بلا ريب ويزداد غرابة كل يوم. آخر مستجداته هو الصراع بين السينما والكورونا الذي تجسّده حالة إقبال كبيرة على صالات السينما في تحدٍ تلقائي واضح للوباء الشرس الذي ينبع من ذاته ولا يبدو أنّ أحداً يستطيع السيطرة على معقله. الدورة 74 من مهرجان «كان» هي جزء كبير من هذا الصراع. كان يجب أن يُقام مهما كانت المخاطر، وأقيم بالفعل. كان عليه أن يقود سفينة العودة إلى الطبيعي والمعتاد وفعل ذلك. لكن، ليس وحده هو عنوان تلك العودة إلى السينما.
سجّلت السينما العالمية عودتها الكبيرة أمس، من خلال افتتاح مهرجان «كان» الذي أُلغي عام 2020 بسبب جائحة «كوفيد - 19»، بحضور نجوم سُمح لهم بعدم وضع الكمامات على درج المهرجان قبل انطلاقه بفيلم «أنيت» للمخرج ليوس كاراكس. وتشكّل عودة المهرجان نوعاً من قيامة لاقتصاد المنطقة المحلي المنكوب بسبب الجائحة، ولو أنه من غير المتوقع أن يصل عدد الحضور خلاله إلى 40 ألفاً كما في عام 2019.
بأجواء أوبرالية من نمط موسيقى الروك، تسجل السينما عودتها الكبيرة اليوم (الثلاثاء) من خلال افتتاح مهرجان كان الذي ألغي عام 2020 بسبب جائحة «كوفيد – 19»، بحضور نجوم سمح لهم بعدم وضع الكمامات على درج المهرجان قبل انطلاقه بفيلم «أنيت» للمخرج ليوس كاراكس.
تبدأ اليوم (الثلاثاء) أعمال ونشاطات مهرجان «كان» السينمائي في دورته الرابعة والسبعين. تخلف هذه الدورة الواقعية، دورة حُذفت بسبب تفشي الوباء في ربيع وصيف العام الماضي. كانت الدورة الغائبة (73) قد أُرجئت من الشهر الخامس إلى منتصف الصيف، من ثمّ أُلغيت تماماً. واكتفى المهرجان حينها بتوزيع عدد من أفلامه على مهرجانات متعاونة مثل مرسيليا وسان سابستيان وتورونتو. الدورة الجديدة صفحة جديدة أو هكذا يؤمل لها. تُقام بدورها في خارج وقتها التقليدي في شهر مايو (أيار) للسبب ذاته الذي كان أدّى لإلغائها السنة الماضية. لكنها دورة حافلة بلا ريب. هذا لا يعني أنّ هاجس «كوفيد - 19» بعيد عن البال.
«إذا ترددنا أمام فيلمين أحدهما من إخراج امرأة فإننا نختار فيلم المرأة». هذا ما أعلنه تييري فريمو، مدير مهرجان «كان» الدولي في مقابلة معه نشرها موقع «مدام فيغارو». حيث تنطلق، اليوم وحتى 17 من الشهر الحالي، الدورة الجديدة للمهرجان السينمائي الأكثر بريقاً والذي يقام على الشاطئ الجنوبي لفرنسا. وهي دورة تعد بالكثير، لا سيما أنّ دورة العام الماضي كانت قد ألغيت بسبب «كورونا». وأضاف، أنّه لن يستقبل النجوم بالعناق في أعلى السجادة الحمراء، كما جرت العادة؛ التزاماً بشروط التباعد. وكانت إدارة المهرجان قد تدارست في الخريف الماضي خيارات عدة لعقد دورة 2021 في ظل استمرار الوباء.
من المتوقع أن تكون السهرات الشهيرة لمهرجان كان السينمائي، التي تزيد من رونق هذا الحدث السنوي أكثر انتقائية مع الحد من عدد المشاركين فيها. وكان قد حذر رئيس المهرجان بيار ليسكور، قبل الافتتاح، «لن يكون بإمكاننا التصرف بإهمال»... في زمن وباء «كوفيد - 19» وما حتمه من تدابير حيطة وتباعد. وكانت قد تقلصت السهرات عدداً وبذخاً خلال السنوات الماضية، وكذلك بسبب ضغوط سكان المنطقة الواقعة على الريفييرا الفرنسية الحريصين على هدوئهم، مما أثار استياء رواد المهرجان التواقين إلى العصر الذهبي لليالي كان.
تتسلم الممثلة والمخرجة الأميركية جودي فوستر «سعفة الشرف الذهبية» في مهرجان كان السينمائي الرابع والسبعين الذي يقام من 6 إلى 17 يوليو (تموز) المقبل في المدينة الساحلية الفرنسية، على ما أعلن منظموه، اليوم الأربعاء. وأوضح المنظمون أن سعفة الشرف هذه التي سبق أن مُنحَت للممثلَين جاين فوندا وجان بول بلموندو والمخرجة الراحلة أنييس فاردا هي بمثابة «تحية لمسيرة فنية مشرقة، ولشخصية نادرة والتزام قوي بقضايا العصر الكبرى». وستكون الممثلة الحائزة جائزتي أوسكار ضيفة شرف في احتفال افتتاح المهرجان الذي يرأس الأميركي سبايك لي لجنة التحكيم فيه. ووصف رئيس المهرجان بيار ليسكور جودي فوستر بأنها «صديقة مخلصة للمهرج
فاز فيلم «ستاشر: أخشى أن أنسى وجهك» للمخرج المصري سامح علاء بالسعفة الذهبية لمسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان «كان» السينمائي في دورته المختصرة التي أقيمت لثلاثة أيام فقط. وهذه أول مرة يفوز فيها فيلم مصري بالسعفة الذهبية في هذه المسابقة، وهو ما قوبل باحتفاء كبير في القاهرة، إذ كتبت نقابة المهن السينمائية المصرية بصفحتها على «فيسبوك» مساء الخميس: «انتصاراً للسينما القصيرة...
في الساعة السادسة مساءً من يوم الخميس (أول من أمس) جلس رئيس مهرجان «كان» بيير لسكور ومدير المهرجان العام تييري فريمو معاً أمام كاميرات محطة Canal+ الفرنسية لإعلان قائمة الأفلام التي اختارها المهرجان لدورة السنة الحالية. ليس أن المهرجان سيُقام هذا العام. لقد تم تأجيله سابقاً، ثم تم إلغاؤه لاحقاً وبات الأمر مستحيلاً أن يُقام خلال ما تبقى من أشهر السنة مستقبلاً. البديل؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
