علم الاّثار المصرية
علم الاّثار المصرية
أعلنت وزارة السياحة والآثار في مصر، أمس، عن اكتشاف معبد جنائزي ومومياوات نادرة وتوابيت وأثاث جنائزي، بمنطقة آثار سقارة بجوار هرم الملك تتي (أول ملوك الأسرة السادسة من الدولة القديمة)، فضلاً عن توابيت ومومياوات وأثاث جنائزي تعود لعصور مختلفة من الدولة القديمة والحديثة والعصور المتأخرة، وذلك خلال أعمال الحفائر التي تنفذها البعثة المصرية المشتركة بين «المجلس الأعلى للآثار»، و«مركز زاهي حواس للمصريات» بمكتبة الإسكندرية. وقال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق ورئيس البعثة، لـ«الشرق الأوسط» إن «الكشف يعطي فكرة واضحة عن العبادة في عصر الملك تتي، وأنه عُبد في بداية الأسرة الـ18 و19»، مشيرا إلى أن
وسط حالة من الجدل المحتدم بين اختصاصيين في علم الآثار، ومدونين ورواد بمواقع التواصل الاجتماعي من أربع دول حول أصول الفرعون «شيشنق الأول»، دخلت الهيئة العامة للثقافة التابعة لحكومة «الوفاق» على خط الأزمة، وأعلنت أمس، أن الملك ليبي الأصل، ومن قبيلة المشواش، وذو جذر أمازيغية. ورغم الملفات الساخنة التي تحيط بالمنطقة، فإن قصة «شيشنق الأول»، أو «شيشناق الأول» وجدت مكاناً لها بمساجلات ساخنة بين نشطاء من أربع دول هي الجزائر ومصر وتونس بالإضافة إلى ليبيا، وذلك عقب تنصيب تمثال للملك الفرعوني في مدخل مدينة تيزي وزو شرقي الجزائر، لتندلع حالة من الجدل لا تزال قائمة؛ بدأت مع الاحتفالات التي شهدتها منطقة شما
مع انطلاق العام الجديد، بدأ موسم استزراع وتجديد نبات البردي في المتحف المصري بالتحرير، وهو تقليد سنوي للحفاظ استمرار النبات الفرعوني الشهير داخل نافورة المدخل الرئيسي، عبر غرس شتلات جديدة مأخوذة من جذور القديمة، حيث يشكل النبات التاريخي جزءاً من شخصية المتحف ويُبرز تركيز مُقتنياته على العصر الفرعوني، بينما أضفت أضواء النافورة التي رُكّبت أخيراً ضمن منظومة جديدة في المتحف ترتبط بمشروع إضاءة ميدان التحرير بُعداً جديداً لرمزية البردي وارتباطه بمقتنيات المتحف. يبدأ التقليد السنوي للحفاظ على استمرار نبات البردي في حديقة المتحف المصري بالتحرير خلال شهري ديسمبر (كانون الأول) ويناير (كانون الثاني) من
تعامدت أشعة الشمس صباح أمس، على معابد الكرنك الشهيرة في مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر، معلنة بدء موسم الشتاء، وذلك في إطار مجموعة الظواهر الفلكية الفريدة التي تشهدها معابد قدماء المصريين، ووسط حضور كبير من الزائرين المصريين والأجانب الذين تابعوا الظاهرة. وأوضح الدكتور مصطفى الصغير مدير عام آثار منطقة الكرنك، أنّ «هذه الظاهرة تكشف تميز المصري القديم وبراعته في ربط علوم الفلك والهندسة المعمارية معاً، وحرصه على ذلك طوال ألفي عام، وهي المدة التي استغرقها بناء معبد الكرنك، حيث تشرقُ الشمسُ أعلى مقصورة الزورق المقدس لآمون رع (التي شيدها الملك فيليب أرهيدايوس أخو الإسكندر الأكبر)، وتتعامد على محور
قلصت جائحة «كورونا» من طموحات مصر في مجال السياحة والاكتشافات الأثرية، إذ لم يتجاوز عدد السائحين الذين زاروا مصر خلال عام 2020 ربع العدد المستهدف، بينما أُجّل افتتاح المتحف المصري الكبير الذي كان مقرّراً في الربع الأخير من العام الحالي، ومع تقليص عدد بعثات الحفائر الأثرية، لم تحقّق مصر طموحها الذي أعلنت عنه في بداية العام بأن يكون 2020 عام الاكتشافات الأثرية. وكانت القاهرة تأمل في عودة معدلات السياحة إلى ما كانت عليه عام 2010، وفقاً لتصريحات الدكتور محمد عبد اللطيف، عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة المنصورة، ومستشار وزير الآثار السابق، الذي أوضح في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن «جائحة كورونا أد
تراقب مصر، ممثلة بوزارة السياحة والآثار، المزاد الذي تنظمه دار «كريستيز للمزادات» في العاصمة البريطانية، لندن، يوم غد الأربعاء، لمجموعة من القطع الأثرية، بينها آثار مصرية تنتمي لعصور مختلفة، من بينها تمثال لابنة الملك المصري إخناتون، تتوقع «كريستيز» أن يُباع بسعر يتراوح من 400 ألف إلى 600 ألف جنيه إسترليني. وقال شعبان عبد الجواد، مدير إدارة الآثار المستردة في وزارة السياحة والآثار المصرية، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن «وزارة السياحة والآثار تتابع هذا المزاد، وغيره من المزادات، وتتعامل بشأن مزاد (كريستيز) مع السفارة المصرية في لندن، عبر وزارة الخارجية، التي تتولى بدورها التعامل مع السلطات ال
كما نجح التصوير المقطعي في الكشف عن بعض أسرار مومياوات البشر، فقد كشف كذلك، عن اللحظات الأخيرة في حياة حيوان القِرْضَامَة، الذي حنّطه الفراعنة مثل كثير من الحيوانات.
من بين آلاف القطع والمقتنيات النادرة يمتلك المتحف المصري وسط العاصمة المصرية مجموعات متنوعة من ألعاب الأطفال الأثرية التي تعود إلى العصر الفرعوني، وتُشكل ندرة القطع وتشابه بعضها مع ألعاب العصر الحديث عنصر إبهار لزوار المتحف بشكل عام من مختلف الأعمار، كما تمثل بالنسبة إلى الأطفال مصدر إلهام وتشويق يستخدمه «متحف الطفل» التابع للمتحف المصري في أنشطته وورشه الفنية لربط الأجيال الجديدة بتاريخهم وحضارتهم عبر إعادة تشكيل وتركيب بعض الألعاب القديمة باستخدام مكعبات «الليغو» أو المجسمات المختلفة. ويضم المتحف بين مقتنياته نماذج متنوعة من ألعاب الأطفال، فضلاً عن بعض القطع والمشاهد المصورة التي تحدد طريقة
بعد شهر من الإعلان عن اكتشاف 59 تابوتاً بمنطقة آثار سقارة بمحافظة الجيزة المتخمة للعاصمة المصرية القاهرة. أعلنت مصر، أمس، «اكتشاف أكثر من 100 تابوت خشبي ملون، و40 تمثالاً في المنطقة»، التي أكد أثريون أنها «ما زالت تخفي الكثير من الأسرار، وأن هذه الاكتشافات هي مقدمة لاكتشافات أخرى سيعلن عنها في السنوات المقبلة». ضم الكشف الجديد «ما يزيد على 100 تابوت عمرها أكثر من 2500 سنة، و40 تمثالاً تعود للعصر المتأخر، بداية من الأسرة 26 وحتى الأسرة 30 ويمتد إلى العصر البطلمي»، بحسب الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار المصري.
تعامدت الشمس في هدوء ودون احتفالات صاخبة، على قدس أقداس معبد أبو سمبل جنوبي محافظة أسوان بصعيد مصر صباح اليوم الخميس، في حضور قرابة 400 من السياح الأجانب والعرب والمصريين. وقال مدير عام منطقة آثار أسوان والنوبة، الدكتور عبد المنعم سعيد، في تصريحات صحافية إن الشمس أضاءت وجه الملك رمسيس الثاني، في إطار الظاهرة الهندسية والفلكية التي تتكرر داخل المعبد يومي 22 فبراير (شباط)، و22 أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء الألمانية. وكانت وزارتا السياحة والآثار، والثقافة، وسلطات محافظة أسوان تنظم احتفالية فنية حاشدة بتلك المناسبة بحضور آلاف الزوار، لكن جائحة كورونا والإجراءات ال
يمكن أن تظل أسرار وفاة الحيوانات التي حنطتها الفراعنة مخفية تحت أغلفتها، ولكنّ التطورات في التصوير غير الجراحي، مكنت فريقاً بحثياً بريطاني من إجراء دراسة تفصيلية لهياكل هذه الحيوانات الداخلية، مما ساعد في الكشف عن أسرار وفاتها. وخلال دراسة نشرت في العدد الأخير من دورية «ساينتفيك ريبورتيز»، استخدم الفريق البحثي من مرفق التصوير المتقدم للمواد في جامعة سوانسي البريطانية، تقنية التصوير المقطعي المحوسب بالأشعة السينية، لتصوير ثلاث مومياوات حيوانية لقطة وكوبرا وصقر من مقتنيات الجامعة، مما ساهم في الكشف عن طرق احترافية لقتل هذه الحيوانات لاستخدامها في ممارسات التحنيط ذات الأغراض العقائدية. وعُثر على
عثرت البعثة الأثرية المصرية بمنطقة آثار الغريفة بتونا الجبل في بمحافظة المنيا على مجموعة من التمائم والجعارين ذات الأشكال والأحجام المختلفة، داخل تابوت جحوتي إم حتب، كبير كهنة الإله جحوتي من الأسرة 26، الذي عثرت عليه البعثة الأسبوع الماضي داخل بئر الدفن. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ورئيس البعثة الدكتور مصطفى وزيري، في بيان صحافي، «إنه أثناء فحص التابوت بعد فتحه تم العثور على مجموعة من التمائم عبارة عن جعران القلب وجعران مجنح وتميمة على هيئة رأس حتحور وتمائم أخرى تمثل أبناء حورس الأربعة».
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية اكتشاف 59 تابوتاً أثرياً، ترجع لعصر الأسرة 26 الفرعونية التي عاشت قبل حوالي 2600 سنة، بمنطقة آثار سقارة بالجيزة، مؤكدةً أن «هذه التوابيت لم تفتح من قبل، وهناك المزيد منها لم يكشف عنه بعد». وقال الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار، في مؤتمر صحافي، أمس، حضره عدد من سفراء الدول الأجنبية العاملة بمصر، وبعض الفنانين والشخصيات العامة، إن «البعثة الأثرية المصرية عثرت قبل ثلاثة أسابيع على بئر دفن بها 13 تابوتاً، وباستكمال الحفائر عثرت على بئر أخرى بها 14 تابوتاً، ثم بئر ثالثة، ليصل عدد التوابيت المكتشفة إلى 59 تابوتاً أثرياً لم تفتح من قبل، تعود إلى العصر الم
يسابق مرممو الآثار المصريون الزمن للانتهاء من ترميم القطع الأثرية المقرر عرضها في المتحف المصري الكبير، والذي من المنتظر أن يتم افتتاحه للجمهور في العام المقبل. وقال اللواء عاطف مفتاح، المشرف على مشروع المتحف المصري الكبير والمنطقة المحيطة به، في تصريحات صحافية اليوم إن «تحدي الترميم هو واحد من أهم التحديات التي تواجه مشروع المتحف المصري الكبير، حيث يعمل مرممو الآثار في مركز الترميم التابع للمتحف على إعادة الملامح للقطع الأثرية، وإعادتها إلى أصلها، مستخدمين أحدث تقنيات ووسائل الترميم، لتصبح هذه القطع جاهزة للعرض في المتحف المصري الكبير»، مشيرا إلى أن «المتحف استقبل حتى الآن حوالي 55 ألف قطعة،
الشارات الملكية على أواني وأدوات المطبخ الخاصة بحكام وملوك أسرة محمد علي بمصر، تحمل الكثير من الدلالات التاريخية والتراثية إلى جانب قيمتها كقطع أثرية نادرة، إذ يرتبط بعضها بإبراز التباين بين شخصيات الأمراء، بينما يبرز بعضها الآخر بتمازج الشارة مع الزخارف الفنية لكل قطعة سواء كانت أطباقاً أو ملاعق وأواني مختلفة، وقامت دراسة حديثة بتوثيق أدوات المائدة الخاصة بأسرة محمد علي الموجودة ضمن مقتنيات متحف قصر المنيل وتفاصيل زخارفها الفنية ودلالاتها التاريخية. دراسة الماجستير التي أعدتها الباحثة هبة موسى، مفتشة الآثار بوزارة السياحة والآثار المصرية تناولت 90 قطعة من أدوات المائدة الزجاجية والخزفية الموج
كشف مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس للآثار المصرية، عن ارتفاع أعداد التوابيت المكتشفة داخل بئر أثرية بمنطقة سقارة التاريخية بالجيزة من 13 تابوتاً آدمياً ملوناً، إلى عشرات التوابيت الخشبية الملونة والمغلقة، والتي لم تمسسها يد طوال 2500 عام. وتوقع وزيري، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية، اليوم (السبت)، أن تحتوي التوابيت على مومياوات في حالة جيدة من الحفظ، لكونها توابيت محكمة الغلق، لافتاً إلى أن التوابيت لم يتم فتحها حتى اليوم. وأشار إلى أنه من المتوقع الإعلان عن تفاصيل الكشف بحلول مطلع شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وأنه يجري العمل على معرفة كل التفاصيل المتعلقة بشخصيات أصحاب التوابيت، بج
في محاولة لاستخدام العلم لكشف الأسرار المتعلقة بتحنيط المومياوات عند المصري القديم، وكشف علاقة الفراعنة بالحيوانات وسبب تحنيطها، استخدم باحثون بريطانيون تقنية التقرير ثلاثي الأبعاد، لفحص ثلاث مومياوات لقطة وطائر وثعبان، والكشف عمّا تخفيه اللفائف الكتانية التي تغلفها. ووفقاً للدراسة المنشورة في مجلة «ساينتفيك ريبورتس» العلمية مساء أول من أمس، فقد استطاع الباحثون «فك اللفائف الكتانية وتشريح المومياوات رقمياً»؛ إذ لا يمكن فك اللفائف الكتانية بشكل فعلي حتى لا تتعرض المومياء للتلف، باستخدام تقنية التصوير المقطعي بالأشعة السينية، التي تنتج صوراً ثلاثية الأبعاد، بدقة عالية، تتفوق على دقة التصوير الطب
جدد تمثال «مصر تنهض» حالة السخرية من الأعمال النحتية المشوهة في مصر، وذلك بعدما تم تداول صورة التمثال على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الساعات الماضية. ويُظهر تمثال «مصر تنهض» للدكتور أحمد عبد الكريم، الأستاذ بكلية التربية النوعية بجامعة حلوان، صورة سيدة تجسد مصر وهي مرفوعة الرأس. وتعرض التمثال الرخامي لانتقادات لاذعة وحادة، لا سيما بعدما تمت مقارنته بتمثال «نهضة مصر» الشهير، للمثّال الكبير الراحل محمود مختار، والذي يوجد في محافظة الجيزة أمام جامعة القاهرة. وكان من بين المنتقدين لشكل التمثال، الروائي المصري الدكتور يوسف زيدان: حيث علق على صفحته الشخصية على «فيسبوك» قائلاً: «ف
في مدينة العلمين الجديدة الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، يعكف آثاريون مصريون على وضع سيناريو عرض أثري جديد في المدينة، التي تخطط الحكومة المصرية لجعلها بمثابة عاصمة صيفية للبلاد، ليكون عنصر جذب سياحي يستقبل المصيفين، وزوار الساحل الشمالي المصري. ونظراً لطبيعة المنطقة الساحلية، وتاريخها، فإن المتحف سيركز على عرض كنوز الحضارة اليونانية - الرومانية، التي تمتد آثارها على طول ساحل البحر المتوسط وحتى ليبيا وتونس، بحسب الدكتور محمود مبروك، مستشار وزير السياحة والآثار للعرض المتحفي، الذي كشف في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن «الوزارة تعمل حالياً على وضع تصور لسيناريو العرض المتحفي لمتحف آثار
في محاولة لزيادة عناصر الجذب السياحي، تعمل مصر حالياً ممثلة في وزارة السياحة والآثار على وضع اللمسات النهائية على متحف الآثار في مطار القاهرة الدُّولي، تمهيداً لإعادة افتتاحه خلال الفترة المقبلة، بعد توسعته وتطويره، وزيادة عدد القطع الأثرية المعروضة به، ضمن خطة موسعة تشمل افتتاح وتطوير مشروعات ومتاحف أثرية في عدد من المدن المصرية. ويهدف المتحف الجديد إلى «خلق عنصر جذب لزوار مصر، والمارين على مطار القاهرة، في رحلات الترانزيت»، حسب الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الذي أوضح في بيان صحافي أمس أن «المتحف يضم 70 قطعة أثرية تم اختيارها بعناية من عدد من المتاحف المصرية لتعكس ال
تزيّنت مدينة شرم الشيخ المصرية الواقعة على ساحل البحر الأحمر، جنوب شبه جزيرة سيناء، باللافتات التي تعلن عن قرب افتتاح أول متحف أثري في المدينة الشهيرة، التي اعتادت استضافة المؤتمرات والفعاليات السياسية على مدار العقدين الماضيين، وانتشرت اللافتات الدعائية على طول الطرق الرئيسية المؤدية للمتحف: طريق السلام، وطريق المطار، وخليج نعمة والسوق القديمة. وتم الانتهاء من نحو 98% من أعمال المشروع والحماية المدنية ومكافحة الحريق، والأعمال الإنشائية بالمتحف، وفقاً لتصريحات العميد هشام سمير، مساعد وزير السياحة والآثار للشؤون الهندسية، الذي أوضح أنّ المتحف يضم ست قاعات للعرض ومبنى إدارياً، وكافيتريا، ومنطقة
تمكنت الأشعة المقطعية من حل لغز وفاة إحدى أشهر المومياوات الفرعونية المكتشفة بخبيئة الدير البحري بالأقصر، التي تعرف باسم «المرأة الصارخة»، حيث تبين أنها ماتت بنوبة قلبية.
على بعد 24 كيلومتراً جنوب القاهرة، وفي محافظة الجيزة، تقع مدينة ميت رهينة، التي تضم شواهد أثرية من التاريخ المصري؛ حيث كانت المدينة عاصمة لمصر الموحدة على مدى فترات زمنية طويلة، لموقعها الجغرافي المميز وسط مصر، لكن هذه العاصمة التاريخية تعرضت لتعديات بشرية وبيئية على مدار الزمن، أدت إلى تدمير بعض آثارها أو إخفائها.
ربما يبدو غريباً أن تكون الذبابة المنزلية، والمعروفة علمياً باسم «موسكا دومستيكا»، موضعاً لدراسة تستهدف استخراج الحمض النووي الخاص بها؛ لكن المعلومات التي حصل عليها فريق بحثي بريطاني عن العلاقات بين مصر القديمة والعالم عبر دراسة الذبابة، ربما قد تساعد في إزالة الحيرة والتعجب. وخلال الدراسة التي تنشر في عدد الشهر القادم من دورية «جورنال أوف أركيولوجيكال ساينس»، وتم نشر ملخص عنها قبل أيام بالموقع الإلكتروني للدورية، نجح الفريق البحثي من كلية «علوم الأرض» بجامعة «إدنبرة»، وقسم الآثار بجامعة «دورهام»، ومعهد «ماكدونالد» للبحوث الأثرية بجامعة «كامبريدج»، في استخراج الحمض النووي الميتوكوندري من الذبا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة