تسببت «دبابير ثقب المفتاح»، وموطنها الأصلي أميركا الوسطى والجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي، بحدوث مشكلات في المطار لأول مرة في 2013، عندما أجبرت طائرة شركة «الاتحاد» الإماراتية للطيران من طراز (A330) المتجهة إلى سنغافورة على العودة بعد دقائق من رحلتها، حسبما ذكر موقع «سي إن إن». ولدى وصول الطائرة المطار، وجد عمال الصيانة أن أنبوب البيتو، وهو عبارة عن أسطوانة مجوفة موجودة على السطح الخارجي للطائرة تعمل على قياس سرعة وارتفاع الطائرة، قد سُدّ بالكامل تقريباً بواسطة الوحل، وفقاً لتقرير صادر عن مكتب سلامة النقل الأسترالي. وتُعدّ أنابيب البيتو تجويفاً مثالياً للدبابير، لبناء عش بشكل سريع للغاية، وكانت

أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) مساء الاثنين استقالة رئيسه ألكسندر دو جونياك في نهاية شهر مارس (آذار) المقبل، ومن المنتظر أن يخلفه في هذا المنصب ويلي وولش الرئيس الأسبق لشركة الخطوط الجوية البريطانية «بريتيش إير وايز». وقال دي جونياك في بيان: «لم يكن سهلاً علي اتخاذ القرار»، وأشار إلى أن أزمة كورونا أظهرت مرة أخرى الأهمية الكبيرة لاتحاد (إياتا) كصوت لصناعة النقل الجوي، ونُقِلَ عنه قوله إن «لبنات تعافي الصناعة جاهزة، والآن هي اللحظة المناسبة لتسليم قيادة إياتا للمرحلة طويلة الأمد من التعافي». كان دي جونياك انتقل في 2016 من شركة «إيرفرانس-كيه إل إم» إلى إياتا.

في ظل القيود المصاحبة لجائحة «كوفيد - 19»، التي كان لها أثر شديد الوطأة على شركات الطيران بشكل خاص، بدأت بعض الدول في التفكير في حلول مؤقتة لتعويض جزء من خسائر تلك الشركات، وكان من بين تلك الحلول هو الاتفاق على السفر بين وجهتين في ظل شروط معينة فيما اصطلح على تسميته دولياً بـ«فقاعات السفر». وذكرت وكالة «بلومبرغ» في تقرير لها ضمن هذا السياق أنه اعتباراً من يوم الأحد المقبل، ستنطلق الرحلات الجوية مجدداً بعد «كوفيد - 19» في مطارات هونغ كونغ وسنغافورة. وأوضحت أن مائتي راكب، يجري فحصهم مسبقاً فيما يتعلق بالإصابة بالفيروس، سيستقلون رحلات في كل مدينة متجهة إلى الأخرى.

تعتزم شركة طيران «أميركان إيرلاينز» الأميركية إعادة الطائرات طراز «بوينغ 737 ماكس» للتحليق مجدداً بنهاية العام الجاري، وذلك للمرة الأولى منذ منع هذا الطراز من التحليق في مارس (آذار) 2019. ووفقاً لما نقلته وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن الشركة، فإنه سيتم استخدام هذا الطراز على خط ميامي - نيويورك المزدحم مرة واحدة يومياً بداية من 29 ديسمبر (كانون الأول) حتى الرابع من يناير (كانون الثاني).

قرر الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، انعقاد الاجتماع السنوي السابع والسبعين للجمعية العمومية للاتحاد في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، كحدث افتراضي تستضيفه الخطوط الجوية الملكية الهولندية «كيه إل إم» من أمستردام هولندا، وإلغاء القمة العالمية للنقل الجوي (WATS) المصاحبة للجمعية العامة العادية لعام 2020. وقال المدير العام والرئيس التنفيذي لـ«إياتا» ألكسندر دي جونياك في بيان الاثنين، إن قرار تأجيل اجتماع الجمعية العمومية لهذا العام من يونيو (حزيران) إلى نوفمبر، كان بسبب توقعات لفرض قيود حكومية على «إياتا»، ولذلك تم تفعيل خطط بديلة لحدث افتراضي. وأكد أن هذا الاجتماع سيكون الأهم لأن النقل الجو

أعلنت شركة الخطوط الجوية البرازيلية التشيلية «لاتام»، أكبر شركة طيران في أميركا اللاتينية، إلغاء نحو 2700 وظيفة، أي ما يُمثّل ثلث قوتها العاملة، في محاولة منها لمواجهة العواقب الكارثية لجائحة «كوفيد - 19» على قطاع النقل الجوي. وقالت الشركة إنّها لم تتوصّل إلى اتفاق مع النّقابات لخفض الأجور، وإنّها قرّرت نتيجة لذلك خفض عدد موظّفيها للحفاظ على نشاطها. وأشارت «لاتام» إلى أنّها ستُقدّم حتّى يوم الثلاثاء خطّة مغادرة طوعيّة، ثمّ ستُباشر بعد ذلك تسريح الموظّفين إذا لم يكن هناك عدد كاف من الموظّفين المتقدّمين للمغادرة. في أبريل (نيسان) الماضي، كانت الشركة أعلنت انخفاضاً بنسبة 95 في المائة في أنشطتها.

قال مسؤولون في ولاية ألاسكا الأمريكية إن تصادما بين طائرتين في الجو في مدينة أنكوريدج يوم الجمعة أدى إلى قتل سبعة أشخاص من بينهم نائب عن الولاية كان يقود إحدى الطائرتين. وقالت قوات ولاية ألاسكا إنه لا يوجد ناجون من الحادث الذي وقع قرب المطار في مدينة سولدوتنا في شبه جزيرة كيناي. وكان جاري كنوب النائب الذي يمثل المنطقة بمفرده في إحدى الطائرتين.

تواصلت النتائج السيئة لعمالقة شركات الطيران العالمية، إذ أعلنت المجموعة الدولية لشركات الطيران، التي تعد شركة الخطوط الجوية البريطانية «بريتيش إيروايز» وشركة «إيبيريا» الإسبانية من الشركات التابعة لها، الجمعة، عن انخفاض بنسبة 55.7 في المائة في الإيرادات وخسائر 3.8 مليار يورو (4.5 مليار دولار) في النصف الأول من عام 2020. وقالت المجموعة الدولية لشركات الطيران، في بيان، إن إجمالي الإيرادات عبر أساطيل المجموعة الدولية، انخفضت من 12.02 مليار يورو إلى ما يربو قليلاً على 5.3 مليار يورو.

حصلت مجموعة «لوفتهانزا» الألمانية للطيران على أول شريحة من المساعدات الحكومية الألمانية.

أعلنت شركة بوينغ، عملاق صناعة الطائرات الأميركي، عن إطلاق مبادرة السفر الآمن للحد من مخاطر السفر الجوي في ظل تفشي وباء كوفيد - 19. وتعيين مايك ديلاني للإشراف على هذه المبادرة ابتداء من يوم الجمعة 15 مايو (أيار) الحالي. وسيعمل فريق ديلاني على مستوى قطاع الصناعة لتطوير مجموعة من الحلول الجديدة التي تساعد في الحد من المخاطر الصحية المرتبطة بالسفر الجوي وسط تفشي وباء كوفيد – 19، إلى جانب التوعية بالإجراءات الصحية المتبعة حالياً.

أعلنت شركة «فلايباي» البريطانية للطيران الخميس إشهار إفلاسها وتوقيف جميع رحلاتها. وقالت الشركة في بيان إن «جميع الرحلات توقفت، وأوقفت الشركة البريطانية نشاطها بأثر فوري». وأفادت «فلايباي» بأنها لن تنظم رحلات بديلة للمسافرين، ونصحتهم بعدم التوجه إلى المطار في مواعيد رحلاتهم المقررة. وظلت الشركة، التي تتخذ من مدينة اكسيتر جنوب غربي إنجلترا مقرا لها، متعثرة منذ شهور. كما أن انخفاض عدد العملاء بسبب المخاوف من فيروس كورونا «كوفيد - 19» حاليا «زاد من صعوبة الموقف»، وفق ما صرح به مصدر بالشركة لوكالة برس أسوسيشن المحلية. وذكرت وكالة الأنباء أن محادثات أزمة انعقدت الأربعاء دون التوصل لحل.

أعلنت أميركا وكندا وبريطانيا وأوكرانيا، أمس، أن لديها {أدلة} على أن طائرة الركاب الأوكرانية التي تحطمت أول من أمس، بعد إقلاعها من طهران، سقطت بـ{صاروخ أرض - جو إيراني}، رجحت إطلاقه عن طريق الخطأ. وقُتل جميع من كانوا على متن الطائرة وعددهم 176 شخصاً، بينهم أكثر من 60 كندياً. وأعلنت إيران أن {عطلاً فنياً» وراء الحادث، لكنها رفضت تسليم الصندوقين الأسودين للطائرة إلى شركة {بوينغ}. وأعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أن الأدلة تشير إلى أن الطائرة أسقطها صاروخ إيراني. وقال خلال مؤتمر صحافي في أوتاوا: «لدينا معلومات استخباراتية من مصادر متعددة، بما في ذلك حلفاؤنا ومخابراتنا.

تواجه شركات الطيران تكاليف وقود أعلى مع تحويلها مسارات الرحلات لتفادي المجال الجوي فوق إيران والعراق بسبب التوترات المحتدمة حديثا بين واشنطن وطهران، مما يزيد الضغوط المالية في قطاع يكابد بالفعل آثار وقف تشغيل الطائرة بوينغ 737 ماكس الذي طال أمده. وغيرت لوفتهانزا الألمانية وإير فرانس - كيه إل إم والخطوط الجوية السنغافورية والماليزية مسارات رحلات بعد أن أطلقت القوات الإيرانية الصواريخ على قاعدتين عسكريتين تستضيفان قوات أميركية في العراق.

قالت مصادر بمطارات وجهات رصد أمس الأربعاء، إن إيرباص باتت أكبر مصنّع للطائرات في العالم للمرة الأولى منذ 2011 بعد تسليم 863 طائرة في 2019. لتقتنص الصدارة من منافستها الأميركية بوينغ التي تعاني من مشاكل. وفقا لـ«رويترز». كان تبادل المراتب بين العملاقين متوقعا، مع استمرار الأزمة المرتبطة بوقف تشغيل طائرة بوينغ 737 ماكس إلى عام 2020، لكن الأرقام القياسية للشركة الأوروبية تلقي الضوء بشكل أكبر على المسافة التي يتعين على بوينج قطعها لاستعادة موقعها في السوق.

أعلنت أبوظبي التنموية القابضة عن توقيع اتفاق مبدئي مع «ويز إير» لإطلاق شركة جديدة للطيران الاقتصادي، مقرها أبوظبي، مشيرة إلى أنه سيتم تأسيس شركة الطيران الجديدة في إطار الشراكة مع «ويز اير» أكبر شركة طيران اقتصادي في وسط وشرق أوروبا. وقال المكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي إنه يتوقع أن تدشن الناقلة رحلاتها خلال النصف الثاني من عام 2020 لتصل إلى أسواق في أوروبا ومناطق أخرى، من خلال أسطول طائرات من طراز «إيرباص إيه 321 نيو». من جهتها، قالت «ويز إير» أمس إنها تعتزم تدشين شركة ويز إير أبوظبي العام المقبل في أول توسع لها خارج أوروبا، فيما تسعى شركة الطيران منخفض التكلفة للنمو بإتاحة أسعارها الاقتصادية ع

كشف «الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)» عن توقعاته بتحقيق قطاع النقل الجوي العالمي صافي أرباح بقيمة 29.3 مليار دولار أميركي خلال عام 2020، الأمر الذي يمثل تحسناً ملحوظاً بالمقارنة مع القيمة المتوقعة لعام 2019 والبالغة 25.9 مليار دولار؛ والتي جرى تخفيضها خلال شهر يونيو (حزيران) عن 28 مليار دولار المتوقعة سابقاً. وسيمثل 2020 في حال النجاح بالوصول إلى ذلك الرقم، العام الحادي عشر على التوالي الذي يحقق خلاله قطاع النقل الجوي معدل أرباح صافية إيجابياً. وتشمل أبرز محاور الأداء المتوقعة خلال عام 2020 النقاط التالية: > يُتوقع أن يبلغ العائد على رأس المال المستثمر نسبة 6.0 في المائة، بارتفاع عن النسبة

توقع اتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا) انخفاض أرباح شركات الطيران بوتيرة أسرع من المتوقعة العام الحالي بضغطٍ من تداعيات الحرب التجارية على التجارة العالمية وثقة الأسواق حيال الاقتصاد العالمي، وقال بريان بيرس، كبير خبراء الاقتصاد بـ«إياتا» في مؤتمر صحافي بجنيف الأربعاء: «كان 2019 عاما تعيسا». وتباطأ قطاع نقل الركاب، كما تراجعت عمليات الشحن الجوي خلال العام الجاري لتسجل أسوأ نتائج لها منذ الأزمة المالية في عام 2008، في حين رأى الاتحاد احتمالاً لحدوث انتعاش طفيف العام المقبل. وأفاد اتحاد «إياتا» باحتمالية انخفاض صافي الأرباح هذا العام بنسبة 5.1 في المائة مقارنة بالعام الماضي إلى 25.9 مليار دولار،

بعد مرور أكثر من قرن على تطويرها، كُشف أمس (الثلاثاء) عن أول سيارة يمكن قيادتها على الأرض وتستطيع الطيران في الوقت نفسه بالعالم، وذلك في ميامي بولاية فلوريدا الأميركية. وهذه المركبة الطائرة، التي يطلق عليها اسم «بايونير بيرسونال إير لاندينغ»، مجهزة بمراوح علوية وخلفية قابلة للسحب ويمكنها الطيران على ارتفاع يصل إلى 12500 قدم، بحسب تقرير نشره موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتستخدم السيارة مادة البنزين في عملية التشغيل، وتبلغ سرعتها القصوى 200 ميل في الساعة في الهواء و100 ميل في الساعة على الأرض. ولا تزال السيارة الهولندية الصنع قيد الإنتاج بالفعل وتباع بمبلغ 600 ألف دولار مع وجود 70 طلباً مسب

في خطوة تهدف لمواجهة قرار تعليق طائرات «بوينغ 737 ماكس» عن الطيران، أعلنت شركة «فلاي دبي» الإماراتية عن توقيعها اتفاقية مع شركة «سمارت وينغز»، لاستئجار أربع طائرات من طراز «بوينغ 800 – 737»، ستبدأ العمل خلال الفترة من 14 ديسمبر (كانون الأول) المقبل حتى 25 يناير (كانون الثاني) 2020. وتشمل الاتفاقية الطائرات والطاقم والصيانة والتأمين، وستشكل إضافة إلى السعة المقعدية للناقلة التي تضم أسطولاً يتألف من 40 طائرة من طراز «بوينغ 800 – 737»، خصوصاً خلال فترات الذروة والعطلات المقبلة.

واصلت شركات صناعة الطائرات العالمية الإعلان عن صفقات لشراء طائرات من حكومات دولية وشركات تجارية، وذلك في اليوم الثالث من معرض دبي للطيران، ويتوقع الإعلان عن صفقات جديدة اليوم وغداً خلال فترة المعرض، حيث دعت كبرى شركات التصنيع لمؤتمرات صحافية للإعلان عن أحداث يتوقع أن تكون صفقات جديدة، مما يجعل قطاع الطيران من أنشط القطاعات الاقتصادية في الوقت الحالي. وأعلن أمس طيران ناس الاقتصادي توقيع اتفاقية لشراء 10 طائرات إيرباص من طراز «A321XLR»، وذلك خلال فعاليات معرض دبي للطيران 2019.

خلال الحرب الباردة (بين أميركا وروسيا منذ منتصف الأربعينيات وحتى أوائل التسعينيات في القرن الماضي)، استطاعت طائرة الاستطلاع الأميركية طراز «لوكهيد SR - 71» التحليق أعلى وأسرع من أي طائرة أخرى في العالم، والآن وبعد مرور 55 عاماً على إقلاعها لأول مرة، لا تزال في صدارة الطائرات من حيث السرعة. وتمكنت الطائرة المصممة بسرية في أواخر الخمسينيات، من التحليق إلى أقصى ارتفاع ممكن في الفضاء، وتجاوز صاروخ موجهٍ نحوها.

يشكل اصطحاب الأطفال أثناء السفر بالطائرة أزمة كبيرة بالنسبة لكثير من الآباء، وأيضاً بالنسبة للمسافرين الآخرين الذين يحرص بعضهم على الجلوس بعيداً عن أولئك الأطفال تجنباً لإزعاجهم. وفي هذا السياق، أعلن موقع «airpair» عن إطلاق خدمة جديدة يمكن للأشخاص من خلالها حجز جليسة أطفال لأبنائهم على متن الطائرات أثناء الرحلات الجوية. وبحسب صحيفة «ميرور» البريطانية، فإن مهمة هذه الجليسة ستتمثل في حمل معدات الأطفال، وإطعامهم، وتغيير الحفاضات لهم، وتسليتهم. ومن جهتهنّ، ستقوم جليسات الأطفال من مختلف أنحاء العالم بتسجيل أسمائهن وبياناتهن وتفاصيل رحلاتهن الجوية على موقع «airpair»، بحيث يتمكن الموقع من توصيل الجل

اضطر الطيارون في طائرة تابعة لشركة «إير كندا» إلى ارتداء أقنعة الأكسجين والهبوط اضطرارياً بعد فترة وجيزة من إقلاع رحلتهم بعد انتشار رائحة كريهة في الطائرة تبين بعد ذلك أن مصدرها هو شحنة من فاكهة الدوريان الآسيوية. وحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد كانت الطائرة من طراز «بوينغ 767» قد أقلعت لتوّها من مونتريال إلى فانكوفر عندما شم الطاقم الرائحة التي انتشرت في جميع أنحاء الطائرة. ولم يعرف الطاقم في البداية مصدر هذه الرائحة الكريهة، فقرروا الهبوط اضطرارياً للتحقيق في الأمر. ووضع الطيارون أقنعة الأكسجين وعادوا إلى مونتريال، حيث اكتشفوا أن الرائحة كانت قادمة من شحنة فاكهة دوريان كانت موضوعة في

أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية أمس (الاثنين) أنها لا تملك إطارا زمنيا محددا حتى الآن لرفع الحظر عن تحليق طائرة «بوينغ 737 ماكس»، وأنه يعود لكل دولة على حدة اتخاذ قرار بإعادة الطائرة إلى الخدمة، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الإدارة في بيان: «أولويتنا هي الأمان، ولم نحدد إطارا زمنيا لانتهاء العمل.