طلاب
طلاب
قال والد طالب في الصف السابع بولاية كاليفورنيا الأميركية أن نجله تعرض للتهديد بالاعتقال بعد أن تغيب عن ثلاثة حصص دراسية عبر تطبيق «زوم»، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وأوضح مارك ماستروف إنه تلقى مؤخراً رسالة من مدرسة ستانلي الإعدادية في لافاييت، بكاليفورنيا، تفيد بأن ابنه كان غائباً لأكثر من 30 دقيقة في ثلاث اجتماعات عبر «زوم» دون عذر مقبول. وبموجب قانون ولاية كاليفورنيا، تنص الرسالة على أن هذا يعني أن ابنه يعتبر متغيباً عن المدرسة. وقال ماستروف إن الرسالة أفادت أيضاً بأنه يمكن أن يتم «اعتقال» الطالب. وتابع: «قلت لهم: ستأتون وتحاولون إلقاء القبض على ابني في منزلي، أو تغرموني لعدم إجباره على حضور الص
بينما تنفق الدول المليارات لبناء مفاعلات اندماج نووية بحجم ملعب كرة القدم - وهي عملية تسخير الطاقة من اندماج الذرات، بدلاً من تفكيكها - أصبح طفل يبلغ من العمر 12 عاماً من ممفيس بولاية تينيسي الأميركية، أصغر شخص يحقق هذا الاندماج النووي على الإطلاق، وفقاً لموسوعة غينيس للأرقام القياسية. وقبل ساعات فقط من بلوغه سن الثالثة عشرة، تمكن جاكسون أوسوالت من دمج ذرتين من الديوتيريوم معاً في مفاعل نووي بناه بنفسه - في منزل عائلته، وفقاً لموقع «فوتوريسم». ووفقاً لجاكسون، كان هو الشخص الوحيد الذي عمل في المفاعل خلال مرحلتي التصميم والإنتاج.
أقر البرلمان اللبناني قانوناً يسمح للطلبة الدارسين في الخارج بتحويل 10 آلاف دولار من لبنان بسعر الصرف الرسمي الذي يقل كثيراً عن السعر المتداول، وذلك في خطوة تهدف لمساعدة الطلبة المتعثرين في سداد رسوم التعليم في الخارج؛ وسط أزمة اقتصادية عميقة، وفقاً لوكالة «رويترز». وكان النظام المصرفي اللبناني قد أصيب بالشلل منذ العام الماضي بسبب أزمة سيولة أعجزت البلاد عن سداد استحقاقات ديونها الهائلة. وانهارت الليرة اللبنانية، بينما فرضت البنوك قيوداً قاسية على السحب من الحسابات المصرفية بالدولار، ومنعت التحويلات، وخفضت حدود الإنفاق بالبطاقات في الخارج لمستوى وصل في بعض الحالات إلى 15 دولاراً في الشهر. وأدى
قال البلاط الملكي بإسبانيا، اليوم (السبت)، إن الأميرة ليونور، وريثة العرش، في حجر صحي بعد أن أكدت الفحوص وجود حالة «كورونا» في مدرستها، وفقاً لوكالة «رويترز». وستخضع الأميرة البالغة من العمر 14 عاماً لاختبار فيروس «كورونا» هي وزملاء فصلها بمدرسة «سانتا ماريا دو لوس روساليس» في مدريد. وأوضح متحدث باسم البلاط الملكي أن والدها الملك فيليبي ووالدتها الملكة لتيتثيا سيواصلان أداء مهامهما الملكية في الوقت الراهن الذي تكافح فيه إسبانيا لاحتواء ارتفاع في حالات الإصابة بفيروس «كورونا». وكان ثمانية ملايين طفل إسباني قد عادوا لفصولهم الدراسية، الأسبوع الماضي، لكن بعض المدارس أغلقت أبوابها أو بعض فصولها، ب
كشفت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة أمس (الخميس)، أن 43% من المدارس في العالم كانت قبل جائحة (كوفيد - 19) «تفتقر إلى التجهيزات الأساسية لغسل الأيدي»، إحدى أهم وسائل الحدّ من مخاطر انتقال عدوى فيروس «كورونا» المستجد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن 818 مليون طفل لم يكن يتوفر لديهم في عام 2019 الماء والصابون، «مما كان يعرّضهم لدرجة أكبر من خطر الإصابة بفيروس (كورونا) وسواه من الأمراض المُعدية». وأضافت المنظمتان: «في الدول الستين الأكثر عُرضة لمخاطر حصول أزمة صحية وإنسانية بسبب (كوفيد - 19) لم يكن ثلاثة من كل أربعة أطفال يتمكنون
حظرت ولاية بادن - فورتمبرغ في ألمانيا الغربية يوم الثلاثاء أغطية الوجه الكاملة، التي تعرف غالباً باسم النقاب أو البرقع، في المدارس، وفقاً لشبكة «بيغ نيوز». ويأتي هذا الحظر الجديد في وقت نوقش فيه موضوع تغطية الوجه في ألمانيا بشدة، ويتبع قراراً أصدرته محكمة في هامبورغ عكست الحظر الذي فرضته تلك المدينة، حسبما أفادت وكالة «دويتشه فيله». واعترف رئيس الوزراء والسياسي البارز وينفريد كريتشمان بأن حالات تغطية الوجه الكامل في المدارس نادرة.
أثار قرار قاضية ولاية ميشيغان الأميركية بإرسال فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً إلى مركز احتجاز الأحداث لانتهاكها فترة المراقبة من خلال عدم إكمال دراستها عبر الإنترنت أثناء إغلاق فيروس كورونا احتجاجات ودعوات لإطلاق سراحها، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وبحسب ما ورد، تم احتجاز المراهقة الأميركية من أصل أفريقي منذ منتصف مايو (أيار). وتجمع مئات الطلاب خارج مدرستها والمحكمة لإظهار دعمهم للفتاة المعروفة باسم «غريس». وقالت المحكمة العليا بالولاية يوم الخميس إنها ستراجع قضيتها. وسلطت «برو بابليكا» الضوء على قضية غريس في تقرير صدر في وقت سابق من هذا الأسبوع.
نشرت شبكة "سي إن بي سي" الاخبارية أن شركة "غوغل" أعلنت عن برامج جديدة للشهادات عبر الإنترنت، في مجالات تحليل البيانات وإدارة المشاريع وتصميم تجربة المستخدم، بإجمالي 100 ألف منحة مجانية. وبحسب الشبكة فان البرامج الدراسية يتم تصميمها وتدريسها بواسطة موظفي "غوغل"، ولا تتطلب الحصول على شهادة جامعية، ويمكن إكمالها في غضون ثلاثة إلى ستة أشهر ويتم التقديم إليها من خلال منصة التعلم عبر الإنترنت "كورسيرا". وفي هذا الإطار أكدت "غوغل" أنها ستنظر إلى جميع شهاداتها على أنها تعادل الشهادة الجامعية التي تبلغ مدة دراستها أربع سنوات، وذلك فيما يتعلق بالأدوار ذات الصلة بهذه الشهادات في الشركة. من جانبها، قالت ل
أكدت الشرطة الصينية أمس (الاثنين) أن سائق حافلة مليئة بالركاب تعمّد الاصطدام ببحيرة في جنوب غربي الصين، بعد ساعات من اكتشافه أن منزله قد تم هدمه، ما أدى إلى وقوع وفيات وإصابات، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ولقى 21 شخصا مصرعهم وأصيب 15 آخرون يوم 7 يوليو (تموز) عندما انحرفت الحافلة عبر خمسة ممرات وتحطمت عبر سكة حراسة وغرقت جزئيا في البحيرة، وفقا لما ذكرته الشرطة في مدينة أنشون بمقاطعة قويتشو. وكان على متن الحافلة 12 طالبا وقت وقوع الحادث، توفي خمسة منهم، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية.
شاهد الأطفال في جميع أنحاء المملكة المتحدة هذا الصباح، دوقة كامبريدج وهي تقود اجتماعاً خاصاً عبر الإنترنت، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. واشتركت كيت ميدلتون، زوجة الأمير البريطاني ويليام، البالغة من العمر 38 عاماً، مع أكاديمية «أوك» الوطنية، للقيام بمكالمة فيديو لمدة 10 دقائق، وتم عرض اللقاء على «يوتيوب» في الساعة 10 صباحاً. وخلال الاجتماع، تحدثت الدوقة عن أهمية القيام بأعمال صغيرة تتميز باللطف، كما اعترفت بأن الإغلاق الذي خضعت له البلاد للحد من انتشار فيروس «كورونا» كان «صعباً» على الجميع. وشكر الآباء والمعلمون والمدارس كيت على كلماتها «الجميلة»، وشاركوا صور الأطفال، بينما كانوا يشاهدو
المدراس مغلقة، وجليسة الأطفال في عزل ذاتي، والمعلمون يقولون إنه يجب أن تجعل الأطفال يواصلون التعلم، حيث يكافح الآباء حول العالم للحفاظ على الروتين اليومي للأطفال، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. هل هذا يعني أن الآباء بحاجة للتحول من دور الأب إلى لعب دور المعلم؟ هل من المهم بالنسبة لك أن تجعلهم يحصلون كل الدروس التي فاتتهم؟ تقول ماريسا لاسيك، وهي خبيرة تعليم من رابطة المدارس الابتدائية الألمانية: «بالطبع لا...
قال علماء إن إغلاق المدارس لن يساعد في احتواء انتشار العدوى خلال تفشي أمراض مثل «كوفيد-19»، لكن سيكون له أثر بالغ عند عودة الحياة إلى طبيعتها بعد إنهاء إجراءات العزل العام، وفقاً لوكالة «رويترز». والبيانات المتعلقة بتأثير إغلاق المدارس على «كوفيد-19» محدودة، حيث إن الجائحة لا تزال سارية، لكن باحثين في كلية لندن الجامعية قالوا إن أدلة أوبئة الإنفلونزا وحالات التفشي الناجمة عن فيروسات كورونا الأخرى تشير إلى أن تأثير إغلاق المدارس على انتشار المرض سيكون منخفضاً. وأوضح راسل فاينر الخبير بمعهد «غريت أورموند ستريت» لصحة الطفل التابع لكلية لندن الجامية الذي شارك في البحث: «نعرف من الدراسات السابقة أن
يبدو البحث عن سبل لتقليص الفترة التي يمضيها التلامذة أمام الشاشات، وتفعيل التواصل بينهم، كأنه إشكالية من الماضي، بعدما أبدل مدرّسون كثرٌ باللوح، جهاز الكومبيوتر المحمول، بفعل تبعات تفشي وباء كورونا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتقول أستاذة اللغتين الفرنسية والإسبانية كونستانس دو بوا (37 عاماً)، التي تعمل في نيويورك، إن هذا الأمر «بعيد عن التعليم وجهاً لوجه». وتعطي دو بوا 16 ساعة في الأسبوع في مدرسة الأمم المتحدة الدولية، وهي مدرسة خاصة تضم 1600 تلميذ قرب مقر الأمم المتحدة في مانهاتن، وبأدوات أفضل بكثير من الموجودة في المدارس العامة. لكن حتى في هذه المؤسسة، التي كانت تستخدم فيها أساساً العدي
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو)، اليوم (الأربعاء)، أن أكثر من 850 مليون شاب في العالم، أي نحو نصف عدد التلاميذ والطلاب، اضطروا حتى أمس (الثلاثاء)، إلى البقاء في منازلهم من دون إمكان التوجه إلى مؤسساتهم التعليمية بسبب وباء «كورونا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المنظمة إنه بسبب الإغلاق الكامل للمدارس والجامعات في 102 بلد والإغلاق الجزئي في 11 بلداً آخر بسبب الوباء، فإن عدد من حُرموا الدراسة تجاوز الضعف في أربعة أيام ويُتوقع أن يزداد، ما يشكل «تحدياً غير مسبوق» لقطاع التعليم. وتسبب فيروس «كورونا المستجد» في وفاة ما لا يقل عن 7873 شخصاً في العالم منذ ظهوره في
حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في تقرير نُشر اليوم (الخميس)، من أن هناك 15 مليون طفل حالياً خارج المدرسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لأسباب من أهمها النزاعات، وأن هذا العدد سيرتفع نحو 5 ملايين في 2030. وقالت المنظمة في تقريرها إن «هناك 15 مليون طفل وطفلة خارج المدرسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كثير منهم بسبب النزاعات». وحذّرت من أنه «دون تنفيذ استثمارات عاجلة في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والتوظيف والمشاركة»، فإنه بحلول عام 2030 «سيكون لدينا 5 ملايين طفل وطفلة إضافيين خارج المدرسة».
طورت فنلندا نظاماً جديداً في عدد من المدارس يعتمد على الاستغناء عن الفصول الدراسية التقليدية المغلقة واستبدال مكان مفتوح يجتمع به الطلاب بها، لتلقي الدروس اليومية. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن هذه المدارس هي جزء من برنامج أوسع لتجديد المدارس وتطوير التعليم في فنلندا من المقرر أن يتم تطبيقه بالكامل خلال السنوات العشر المقبلة. ويهدف هذا البرنامج إلى تطوير وتنمية مهارات الطلاب، وتم تطبيقه على نحو 100 مدرسة فنلندية حتى الآن. ويجلس الطلاب بهذه المدارس بعضهم بجوار بعض في مكان مفتوح، ويقوم عدد من المعلمين بالاشتراك في إلقاء الدروس عليهم معاً، بدلاً من الاعتماد على معلم واحد فقط. وقالت بولي
قامت السلطات الهندية بخطوة جديدة من نوعها هذا العام، حيث شددت إجراءات المراقبة داخل المدارس، بهدف إيقاف عمليات الغش الواسعة التي تصاحب الامتحانات السنوية المؤهلة للجامعة. وأدى ذلك إلى دفع مئات الآلاف من الطلبة لعدم الذهاب للامتحان من الأساس، بحسب ما نقلته وسائل إعلام محلية. وأعلنت الحكومة أن تشديد إجراءات المراقبة على الامتحانات دفع أكثر من 600 ألف طالب في أكبر ولايات الهند «أتر برديش» للتغيب عن الامتحانات، ما يفوق 10 في المائة من عدد الطلاب المسجلين. وقامت الحكومة بوضع كاميرات مراقبة متطورة في المدارس ومراكز الامتحانات، كما لجأت إلى نشر عناصر من الشرطة لمنع عمليات الغش الواسعة، بالإضافة إلى م
كشفت دراسة حديثة، أن 43 في المائة من التلاميذ في ألمانيا يعانون من ضغوط الدراسة، وما يرافقها من تبعات على الصحة. وأظهرت الدراسة التي نشرت نتائجها أمس الجمعة، أن ثلث الفتيان والفتيات الذين يعانون من الضغط الدراسي يشكون من الصداع أو آلام في الظهر أو مشكلات في النوم. وأشارت الدراسة التي أجراها التأمين الصحي الألماني، إلى أن الشعور بالضغط يزداد مع الارتقاء في المراحل الدراسية. وبحسب الدراسة، التي حصلت وكالة الأنباء الألمانية على نسخة منها، فإن الفتيات أكثر عرضة للضغط من الفتيان، حيث تشكو نحو 50 في المائة من التلميذات كثيرا للغاية أو كثيرا من الضغط، بينما تبلغ النسبة بين الفتيان 37 في المائة. وتشكو
احتفل الاتحاد الأوروبي بمرور 30 عاما على برنامج «إيراسموس» للتبادل الطلابي أمس (الثلاثاء)، وتباهى الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية بأن قصص الحب عبر الحدود قد تمخضت عن مليون طفل. تحدث رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر أمام البرلمان الأوروبي، قائلاً إنه يقع في حب أوروبا من جديد كل مرة يسافر فيها عبر القارة. وأضاف: «يبدو أن هذا حدث أيضاً مع بعض المشاركين في برنامج التبادل الطلابي بما في ذلك الوقوع في الحب بشكل رومانسي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة