رمضانيات
رمضانيات
قال الفنان المصري حسين فهمي، إنه سيلقي درساً في السينما «ماستر كلاس» خلال تكريمه المرتقب في مهرجان «مالمو» بالسويد، مؤكداً أن المهرجان نجح في تحقيق وجود قوي للسينما العربية في أوروبا، وأشار في حواره لـ«الشرق الأوسط» إلى أن مسلسل «سره الباتع» الذي يشارك في بطولته، عمل متميز للغاية، وأنه توافق مع رؤية مخرجه، مفسراً الهجوم على العمل بأنه تحامل وترصد متعمد للمخرج خالد يوسف. ويكرم مهرجان «مالمو للسينما العربية» في دورته الـ13 من 28 أبريل (نيسان) لغاية 4 مايو (أيار) 2023، النجم المصري عن مجمل مسيرته السينمائية التي انطلقت قبل نصف قرن حقق خلالها رصيداً كبيراً من الأفلام.
لم تستطع المخرجة المصرية إنعام محمد علي، متابعة مسلسلات رمضان على النصف الأول من شهر رمضان الحالي، بسبب طول مدة الإعلانات التي تقطع تسلسل المشاهدة، ما أصابها بالضيق والملل، وجعلها تلجأ لضبط جهاز التلفزيون ليستقبل البث الإلكتروني، فتعاود مشاهدتها عبر المنصات بعيداً عما وصفته بـ«سطوة الإعلانات» على الدراما في القنوات التلفزيونية، مؤكدة لـ«الشرق الأوسط» أن «الإعلانات تجاوزت كل الحدود، وتحولت الدراما لفواصل للإعلانات، وليس العكس، لتقضي على شغف المتابعة لدى أي من يقوده حظه العاثر للجلوس أمام جهاز التلفزيون». ويشهد الموسم الرمضاني هذا العام «توحش» الإعلانات التلفزيونية التي باتت تلتهم المشاهد الدرام
أثار تتر مسلسل «جت سليمة»، الذي تقوم ببطولته الفنانة المصرية دنيا سمير غانم تفاعلاً واسعاً بين الجمهور، بعد حصده مشاهدات ملحوظة عبر صفحتها الشخصية وصفحة الشركة المنتجة فور عرضه تزامناً مع عرض الحلقة الأولى من العمل عبر عدد من القنوات الفضائية والعربية والمنصات الرقمية مع بداية النصف الثاني من شهر رمضان. وظهر خلال الحلقة الأولى نخبة من ضيوف الشرف من بينهم صلاح عبد الله، وكريم عفيفي، وسلوى عثمان، وفتوح أحمد، وقدمت دنيا سمير غانم عدة استعراضات وظهرت بأكثر من إطلالة مختلفة من حيث الأزياء والشعر والإكسسوارات، بالإضافة إلى غناء شارة العمل بصوتها من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان عمرو مصطفى. ويشهد مسلسل
قالت الفنانة المصرية يسرا، إنها تسعى دائماً للتغيير في اختياراتها الفنية، وإنها راهنت على تقديم الكوميديا في موسم رمضان الجاري، من خلال مسلسل «1000 حمد الله على السلامة» بعدما طرحت كثيراً من القضايا والمشكلات الاجتماعية في أعمال عديدة على مدى عشرين عاماً، مشيرة في حوارها مع «الشرق الأوسط» إلى أنها تسير في الطريق الصحيح، وأنها استمتعت بفريق العمل ونجوم الكوميديا الذين أشاعوا جواً من البهجة، منوهة بأن «رهانها الدائم هو الدفع بمواهب شابة في أعمالها مثلما ساندها نجوم ومخرجون كبار في بدايتها».
ظهرت أحياء القاهرة القديمة والتاريخية بشكل «لافت» خلال موسم دراما رمضان، حيث استعان بها صُناع الدراما داخل سياقات أعمالهم المكانية والتاريخية، وتم تسليط الضوء على ملامحها التراثية الجمالية. وتُطل مدينة الفسطاط كخلفية لأحداث مسلسل «رسالة الإمام» للفنان خالد النبوي، وهي المدينة التي استقر بها الإمام الشافعي في مصر، وتعد أقدم العواصم الإسلامية.
تحولت مائدة الإفطار الجماعية في حي «المطرية» الشعبي بالقاهرة، إلى ظاهرة رمضانية مصرية، حيث أقيمت المائدة (مساء الخميس) للعام التاسع على التوالي بمبادرة جماعية من أهالي المنطقة، وحضرها نحو ثلاثة آلاف صائم، حسب متابعين. وكان من بين الحضور سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة، هونغ جين ووك، الذي داعب حضور مائدة الإفطار قائلاً بالعربية: «رمضان في مصر حاجة تانية».
شددت وزارة الأوقاف المصرية على «ضوابط الاعتكاف بالمساجد في رمضان». وقال وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة إن «الاعتكاف في المساجد له ضوابط، حيث لا يسمح لأي شخص بإلقاء دروس، أو عقد حلقات تحفيظ قرآن، أو عقد أي تجمع على الإطلاق؛ إلا من خلال إمام المسجد المكلَّف، أو خطيب المكافأة المكلف، أو الواعظ المكلف، فالهدف من الاعتكاف هو التعبد؛ من صلاة وقيام ليل وقراءة القرآن والذكر والدعاء». وأضاف وزير الأوقاف أن «الوزارة حريصة على تهيئة المساجد للمتهجدين، وأهم من الاعتكاف هو تأدية الرسالة تجاه المعتكفين».
تحولت مائدة الإفطار الجماعية في حي «المطرية» الشعبي بالقاهرة، إلى ظاهرة رمضانية مصرية، وأقيمت مساء الخميس للعام التاسع على التوالي بمبادرة جماعية من أهالي المنطقة، وحضرها نحو ثلاثة آلاف صائم، حسب متابعين. وكان من بين الحضور سفير كوريا الجنوبية في القاهرة، هونغ جين ووك، الذي توجه إلى الحضور قائلاً بالعربية: «رمضان في مصر حاجة تانية».
ظهرت أحياء القاهرة القديمة والتاريخية بشكل «لافت» خلال موسم دراما رمضان، حيث استعان بها صُناع الدراما داخل سياقات أعمالهم المكانية والتاريخية، وتم تسليط الضوء على ملامحها التراثية الجمالية. وتُطل مدينة الفسطاط كخلفية لأحداث مسلسل «رسالة الإمام» للفنان خالد النبوي، وهي المدينة التي استقر بها الإمام الشافعي في مصر، وتعد أقدم العواصم الإسلامية.
يشهد النصف الثاني من موسم دراما رمضان في مصر، سيطرة فنية نسائية حيث يعرض 6 مسلسلات درامية جديدة من 15 حلقة، يتصدر بطولة 5 منها فنانات، في مقابل عمل واحد بعنوان «حرب» يقوم ببطولته الفنان أحمد السقا. يشارك في الأعمال الخمسة؛ منى زكي، عبر مسلسل «تحت الوصاية» الذي تدور أحداثه حول شخصية «حنان»، وهي امرأة في منتصف الثلاثينات من عمرها، يتوفى زوجها وتصبح المسؤولة عن طفليها حيث تبحث عن مصدر يضمن لهما حياة كريمة فتلجأ للعمل بمهنة الصيد، التي تدخلها في صراع مع بعض الرجال الذين يرفضون مشاركتها لهم بهذه المهنة.
في ردهة أسفل الحرم المكي، يجتمع مسلمون من 10 جنسيات مختلفة في نهار كل جمعة من رمضان لبدء الاستماع والانتفاع بخطبة الجمعة، حيث يبث الخطيب من منبر الحرم رسائل إيمانية وتوعوية تلتزم بمنهج الوسطية والاعتدال، في حين تختصر تلك الردهة الصغيرة التي يجتمع فيها مسلمون من أصقاع الأرض المختلفة، عالماً متنوعاً وملتئماً في صعيد واحد. مجموعة من المبادرات أطلقتها الرئاسة العامة لشؤون الحرمين، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن، أحد برامج «رؤية السعودية 2030» المهتم بتطوير تجربة الحج والعمرة، لنقل رسائل الحرمين الشريفين في الوسطية والاعتدال إلى ملايين المسلمين حول العالم، سواء لمن تيسر له زيارة الأماكن المقدسة من غير ال
صور ناطقة يلتقطها مصورون سعوديون من جنبات الحرم المكي الذي يفِد إليه مليون مصلٍ ومعتمر وزائر كل يوم منذ دخول شهر رمضان هذا العام، مشاهد لصفوف من المعتمرين وهم يتوشحون بلون البياض ويؤدون نسكهم بيسر وسهولة، وجحافل من رجال الأمن بكل رحابة وانضباط يؤدون واجبهم في حفظ أمن وسلامة ضيوف الرحمن، ومصلون في صفوف متراصة منتظمة يلهجون بالدعاء ويقبلون على الطاعات ويتوجهون إلى الله.
بينما لفت مسلسل «جميلة»، الذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي، اهتمام المصريين بسبب إطاره التشويقي، فإنه تعرض لانتقادات بسبب تناوله «علاقات مشوهة» متعددة، بجانب اعتماد فريق العمل وبطلته ريهام حجاج على نفس الوجوه التي ظهرت معها خلال الموسم الماضي. يشارك في المسلسل سوسن بدر، هاني عادل، يسرا اللوزي، عبير صبري، أحمد وفيق، هشام إسماعيل، نبيل عيسى، تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبد العزيز. تدور قصة المسلسل حول مشاكل الميراث ومواجهة الأزمات الزوجية، حيث فوجئت (جميلة)، التي تعمل بالنيابة الإدارية، بكتابة والدها كامل ميراثه لها بعد وفاته، وحرمان والدتها وأبنائه الآخرين منه، في الوقت الذي تسود حياتها الزو
للفن المقدرة على السفر إلى منطقة روحانية عميقة من الصعب إدراكها تلقائياً، وهو ما تجلّى في 37 عملاً فنياً أخاذاً، قدمها 19 فناناً وخطاطاً مشاركاً في المعرض الفني الجماعي «قرآنيات»، المُقام حالياً في «غاليري نايلا» في الرياض، والذي يستمر إلى 12 أبريل (نيسان)، في تجسيد فني يستلهم من روح الإرث الإسلامي والنصوص القرآنية. وحيثما يولّي الزائر وجهه ثمة عمل فني يستوقفه في المعرض الذي يُشكل حالة من الانغماس التام في التأمل والارتواء الروحي، بما ينسجم مع روحانية شهر رمضان المبارك، في لوحات فنية تختزل مضامين مستلهمة من القصص القرآنية وعمران المساجد وجموع المصلين، إلى جانب نحو 20 عملاً للخط العربي، بما يوح
فجّرت البرامج الحوارية الرمضانية، التي تعتمد على استضافة مشاهير الفن والرياضة والإعلام والسياسة، جدلاً في مصر، من بينها برنامج «العرافة» الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة «النهار»، و«حبر سري» الذي تقدمه أسما إبراهيم على قناة «القاهرة والناس»، وبرنامج «استجواب» وتقدمه المذيعة نور عصام الدين عبر قناة «الشمس»، وبرنامج «VIP» وتقدمه المذيعة أميرة بدر على قناة «هي»، وغيرها من البرامج التي أصبحت تقليداً متبعاً كل عام. واستضافت هذه البرامج منذ اليوم الأول في رمضان عدداً كبيراً من الفنانين، من بينهم نيللي كريم، ومي عمر، ومحمد رجب، ورانيا يوسف، ومحمد لطفي، وفتحي عبد الوهاب، ومنة فضالي، وناهد السبا
تشهد الأسواق الرمضانية المؤقتة في الرياض إقبالاً كبيراً من هواة التسوق ومحبي التراث؛ حيث تكثر بها المتاجر التراثية، والزينة الشعبية التي يفضل كثير من الناس تزيين بيوتهم بها خلال شهر رمضان. ويعد «رمضان ماركت» أحد هذه الأسواق التي تقام خلال شهر رمضان لعرض أبرز المنتجات التي يزداد الطلب عليها، ومنها المشغولات اليدوية، مثل منسوجات الخرز، والسبح، والمنتجات المصنوعة يدوياً، والملابس المحلية المطرزة بالسدو والقط العسيري، إضافة إلى وجود مواقع لبيع الحلويات والمأكولات الشعبية التي تشتهر في الشهر، مثل السمبوسة والبليلة. وفي جولة داخل السوق المّزينة بأشرطة الإضاءة، تبدأ كثافة الزوار تتصاعد بعد العاشرة مس
مشاركة مصرية «لافتة» يشهدها معرض «رمضانيات» الذي افتتح (الاثنين) بأتيليه جدة في نسخته الـ14، حيث جاءت الأعمال المصرية في المعرض وعددها نحو 60 عملاً مستلهمة من روح الحضارة والفنون الإسلامية، وعكست رؤى فكرية متنوعة، وجسدت العمارة والزخارف الإسلامية، ومنها أعمال بالخط العربي تعبّر عن روحانيات شهر رمضان، فضلاً عن بعض الآيات القرآنية. «المعرض المستمر طوال شهر رمضان يمثل تقليداً سنوياً يحرص أتيليه جدة في المملكة العربية السعودية من خلاله على التعرف على أعمال أهم الفنانين العرب تحت سماء جدة»، وفق هشام قنديل مدير الأتيليه.
فجّرت البرامج الحوارية الرمضانية، التي تعتمد على استضافة مشاهير الفن والرياضة والإعلام والسياسة، جدلاً في مصر، من بينها برنامج «العرافة» الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة «النهار»، و«حبر سري» الذي تقدمه أسما إبراهيم على قناة «القاهرة والناس»، وبرنامج «استجواب» وتقدمه المذيعة نور عصام الدين عبر قناة «الشمس»، وبرنامج «VIP» وتقدمه المذيعة أميرة بدر على قناة «هي»، وغيرها من البرامج التي أصبحت تقليداً متبعاً كل عام. واستضافت هذه البرامج منذ اليوم الأول في رمضان عدداً كبيراً من الفنانين، من بينهم نيللي كريم، ومي عمر، ومحمد رجب، ورانيا يوسف، ومحمد لطفي، وفتحي عبد الوهاب، ومنة فضالي، وناهد السبا
يجذبك الممثل السوري أنس طيارة بأدائه المتقن المشبع بالاحتراف في مسلسل «الزند - ذئب العاصي» الرمضاني. فهو يجسد شخصية الباشا نورس الديكتاتوري والمتعجرف، ويتعامل مع الفلاحين بفوقية. كما نكتشف مع مرور حلقات العمل أنه يعاني من طفولة قاسية بسبب والده. نجاح طيارة في هذا العمل وبشهادة متابعيه يشكل منعطفاً في مشواره الدرامي، الذي بدأه وهو على مقاعد الجامعة. فمع «الزند» قلب صفحة من تاريخه الفني ليبدأ بآخر يدرجه على لائحة نجوم الدراما. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «منذ بداياتي لم أقدّم مرّة أدواراً صغيرة، بل كانت تحمل مساحات كبيرة بالدراما السورية، وهو ما أسهم في تراكم خبراتي التمثيلية.
لم تغيّر التحولات التي طرأت على الأذواق، وأصناف الطعام التي دخلت الأسواق، من قيمة ثنائية «الفول والتميس» على السفرة الرمضانية، فحافظت على حضورها في قائمة طعام الأغنياء والفقراء على حد سواء، إذ تقف طوابير الانتظار عندما يوشك الأذان، لينال كل حصته من الوجبة، فيما تتقد الأفران التي تحضر قطع خبز التميس، الذي هاجر من دول آسيا الوسطى إلى غرب السعودية. ويعود ارتباط الوجبة التقليدية بالموائد العربية، خصوصاً في رمضان، إلى سعره الزهيد، الذي مكّن جميع الطبقات والفئات من شرائه، بالإضافة إلى القيمة الغذائية العالية التي يتمتع به في تركيبته ومكوناته باعتباره طعاماً صحياً ونافعاً، حافظ على ثبات بريق ثنائية «
يستقبل الحرم المكي الشريف نحو مليون معتمر ومصل يومياً منذ بدء شهر رمضان، في حين يتوقع أن يزداد العدد مع دخول النصف الثاني من الشهر الفضيل، حيث يقبل المسلمون لزيارة قبلتهم ومهوى أفئدتهم ومحط أنظارهم، لأداء عمرة في رمضان، فيما ترفع رئاسة شؤون الحرمين من جاهزيتها الكاملة لاستقبال ملايين المعتمرين والمصلين من مختلف أنحاء العالم. وأعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في السعودية أن قاصدي بيت الله الحرام من المعتمرين والزوار وضيوف الرحمن بلغت أعدادهم منذ بدء شهر رمضان وحتى أول من أمس (السبت)، 9 ملايين و357 ألفاً و853 مصلياً ومعتمراً.
تحتفظ جدران مسجد تاريخي في الأحساء شرق السعودية، بحكاية تاريخية عريقة تعود لنحو 14 قرناً عندما بُني في السنة السابعة للهجرة، وعلى مسافة بعيدة عن مركز وقلب الإسلام في الصدر الأول، حيث تولت إحدى الأسر المحلية بناءه بعد لقائها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، واعتناق الإسلام، وبقي رغم تطاول السنوات وتنائي الأيام شاهداً على حقبة الإسلام الأولى، وانعكاساً لتأثيره في نواحي الجزيرة العربية. ولا يزال مسجد جواثا التاريخي، شاهداً على بواكير التاريخ الإسلامي، ونموذجاً للتراث المحلي في بنائه قبل 14 قرناً، باعتباره أول مسجد بُني في المنطقة الشرقية، على يد قبيلة بني عبد القيس، التي عاشت في الأحساء في الفترة ا
باستثناء جورج خباز في «النار بالنار»، يغيب نجوم لبنان عن دراما رمضان. تتعدّد الأسباب، بتعدّد الهموم والتجارب والعلاقة مع المعنيين. بعضٌ يستريح وبعضٌ يُحضّر، وثالثٌ يطالب باستعادة الهوية. لا مفرّ بين تحضير واستراحة و«نضال» من طغيان غصّة «الواقع». وهي رهن مزاج سوق تحكمها معادلة ليست أولويتها النجم اللبناني أمام النجم السوري. شيء من الشعور بالمرارة ينغّص محاولات يثبت فيها لبنانيون أنّ شأنهم لا يقلّ وقيمتهم الفنية جديرة بفرص كبرى. يوسف الخال: لستُ مُشعِل الحرب يتساءل يوسف الخال عن جوهر المهنة وماذا يبقى اليوم منها؟
شهد شهر رمضان هذا العام في بريطانيا احتفاءً لافتاً، فباللإضافة إلى ما شهدته لندن من ابتهاج بالشهر الفضيل، فإن مؤسسات عدة فيها تستضيف مآدب إفطار جماعي. ربما المتاحف بعيدة عن أنشطة الصائمين في شهر رمضان، لكن متحف «فيكتوريا آند ألبرت» بلندن نجح في جذب أعداد كبيرة من الصائمين (وغيرهم) عبر جناح جديد في باحة المتحف الخارجية بالتعاون مع جمعية «رمضان تينت بروجكت» (مشروع خيمة رمضان) الخيرية، وبدعم من مؤسسة «بينالي الدرعية»، إضافة إلى المؤسسة الخيرية «كوساراف» وجامعة ويستمنستر و«معهد المعماريين البريطانيين». الجناح أثبت في أول عشرة أيام من رمضان أنه أضاف قيمة للمسلمين في بريطانيا؛ حيث جذب الزوار بأنشطة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة