ديانات
ديانات
وقَعت رابطة العالم الإسلامي، اتفاقية تعاون مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، أكبر شبكة للمساعدات الإنسانية في العالم، لتقديم حزمة شاملة من الدعم الإنساني للمتضررين من النزاعات المسلحة والنازحين والمهاجرين في عددٍ من البلدان حول العالم، حيث تضم الشبكة 192 جمعية وطنية ونحو 15 مليون متطوع. وجرى توقيع الاتفاقية في العاصمة الأميركية واشنطن، بين كلٍ من الدكتور محمد العيسى أمين عام الرابطة، والأمين العام والرئيس التنفيذي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر جاغان تشاباجين.
شهد الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، توقيع اتفاقية شراكة وإطلاق «المعمل الدولي للأديان» بين رابطة العالم الإسلامي جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية، بحضور قيادات الجامعة، وكاردينال الكاتدرائية الكبرى بنيويورك تيموثي دولان، والحاخام الأكبر آرثر شناير، وأعضاء من الكونغرس الأميركي. ويهدف «المعمل الدولي للأديان» إلى بناء القدرات المضادة لمفاهيم الكراهية والعنف والصدام الحضاري، وسيكون منصّةً عالميةً للبحث والتدريب في حماية المجتمعات من كل أشكال الكراهية، ومركزَ امتيازٍ للبحث والقيادة والتدريب، ما يعزز عوامل الحماية ضد جميع أ
تمكنت مصر عبر جهود وزارتي الثقافة والخارجية من تسجيل الاحتفالات المرتبطة برحلة العائلة المقدسة، بالقائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، حيث استطاعت مصر خلال الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية الدولية التابعة لليونيسكو لصون التراث الثقافي غير المادي، المقامة في العاصمة المغربية الرباط، في حشد تأييد واسع وصل إلى حد الإجماع على تسجيلها للعنصر. واعتبرت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة المصرية، تسجيل الاحتفالات المرتبطة برحلة العائلة المقدسة بالقائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي «رسالة سلام ومحبة وأمن من الأرض التي احتضنت العائلة المقدسة، وأعادت إحياء مسارها وحافظت عبر م
انطلقت في العاصمة الكينية، المرحلة الأولى لبرامج رابطة العالم الإسلامي الدولية لتدريب الأئمة والخطباء في قارة أفريقيا، على مضامين «وثيقة مكة المكرمة»، وسط تأييد حكومي واسع باعتبارها أداة رئيسية للتعايش بين أتباع الأديان والثقافات، وتعميق الروابط المجتمعية في بلدان التنوُّع حول العالم، وانطلقت الفعالية من المسجد الجامع، الذي يعد أكبر جوامع البلاد في نيروبي بحضور الوزير الكيني آدم بري دوالي، وقيادات المجلس الأعلى لمسلمي كينيا، الذي يمثل المظلة الرسمية للمسلمين بجميع تنوعهم ومؤسساتهم في البلاد. وثمن الوزير الكيني للرابطة إقامة هذه البرامج المهمة للغاية، مؤكداً أهمية الأئمة لتعزيز التعايش بين المج
بعد أقل من شهر، عاد وسم مسجد السيدة عائشة بالقاهرة ليتصدر «ترند» محرك البحث «غوغل»، بعدما أطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي حملة تطالب بـ«إزالة لفظ مسيء كان قد ظهر عند البحث عن المسجد، على تطبيق خرائط (غوغل) في نسخته باللغة العربية الخاصة بمصر». وتبادل المتابعون خطوات للتدخل وإزالة «اللفظ المسيء»، دون انتظار لرد الشركة، وذلك من خلال اجتذاب آلاف للبحث عن المسجد على محرك البحث «غوغل»، ثم اختيار خاصية تعديل المعلومات وكتابة اسم مسجد السيدة عائشة على النحو الصحيح...
انطلقت في جزيرة بالي الإندونيسية، أمس، أعمال «قمة الأديان لمجموعة العشرين»، وهي القمة الدينية الأولى للمجموعة، تنظمها رابطة العالم الإسلامي وهيئة نهضة العلماء الإندونيسية. وعقدت القمة التي دشّنها الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، تحت شعار «إبراز الدين مصدراً للحلول العالمية، باعتبار تأثيره الروحي في مجتمعاته»، بحضور أبرز القيادات الدينية الفاعلة والمؤثرة في الساحة الدولية. وأعلن الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، إطلاق مبادرة عالمية في إطار القمة المرتقبة لمجموعة العشرين، خلال أيام، وهي منصة «R20»، التي أسستها رابطة العالم الإسلامي وهيئة نهضة العلماء الإندونيسية، واعتمدتها
دشن الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، أعمال قمة الأديان لمجموعة العشرين؛ القمة الدينية الأولى التي تعقدها منصة تواصل الأديان، وينظمها مؤسسو المنصة، رابطة العالم الإسلامي وهيئة نهضة العلماء الإندونيسية، في جزيرة بالي في إندونيسيا، مقر انعقاد أعمال قمة مجموعة العشرين هذا العام، تحت شعار «إبراز الدين مصدراً للحلول العالمية، باعتبار تأثيره الروحي في مجتمعاته»، بحضور أبرز القيادات الدينية الفاعلة والمؤثرة في الساحة الدولية. فيما أعلن الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، عن إطلاق مبادرةٍ عالمية في إطار قمة العشرين المرتقبة خلال أيام، وهي منصة «R20»، التي أسس
أشاد البيان الختامي لمؤتمر كازاخستان لزعماء الأديان، الذي يجمع دوريّاً أكثر من 100 وفدٍ لكبرى الزعامات الدينية المؤثرة على الساحة الدولية، بحضور الرئيس الكازاخستاني، قاسم جومارت توكاييف، بمضامين وثيقة مكة المكرمة التاريخية، التي أمضاها كبار مفتي العالم الإسلامي وعلمائه ومفكريه في مكة المكرمة بالسعودية في رحاب بيت الله الحرام، مُؤكداً الإقرار بأهميتها في تعزيز السلام والحوار والتعاون والاحترام المتبادل، من أجل خير العالم. وكان الشيخ الدكتور محمد العيسى، الأمين لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين، كلَّف نائبه الدكتور عبد الرحمن الزيد بتمثيل الرابطة في حضور أعمال المنتدى.
دعا الأزهر، قادة الأديان في العالم، إلى «تبني (خطاب واحد) يُعزز قيم المحبة والسلام».
انطلقت أمس الأربعاء في العاصمة الكازاخية نور سلطان، أعمال «المؤتمر السابع لزعماء الأديان»، الذي يشارك فيه 100 وفد من 60 دولة، تحت عنوان «دور قادة الأديان العالمية والتقليدية في التنمية الروحية والاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء (كوفيد - 19)».
دعا تجمع لقادة الأديان في كازاخستان إلى «مواجهة (الكراهية) و(التعصب)، وإنهاء الحروب والصراعات». في حين حث بابا الفاتيكان البابا فرنسيس الأول، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، لنشر «ثقافة السلام». وقال بابا الفاتيكان إن «الرب يرشدنا دائماً على درب السلام؛ لكن ليس على درب الحرب». وبينما قال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، إن «المملكة تدعم الجهود العالمية في مكافحة التطرف... وتؤكد على قيم التعايش لضمان الاستقرار والسلام للعالم أجمع».
أكد الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف، على «جهود الأزهر في تعزيز الحوار بين مختلف الثقافات والعرقيات»، جاء ذلك خلال لقاء توكاييف، شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب (الثلاثاء)، على هامش مؤتمر «زعماء الأديان العالمية والتقليدية» الذي تنطلق فعالياته (الأربعاء) في العاصمة الكازاخية نور سلطان لمدة يومين. بحضور 108 من قادة وزعماء الأديان من 60 دولة، ينطلق (الأربعاء) المؤتمر السابع لزعماء الأديان، بعنوان «دور قادة الأديان في التنمية الروحية والاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء (كوفيد - 19)».
حالة من الجدل فجّرها إعلان نادي «عيون مصر»، التابع لـ«كنائس وسط القاهرة»، عن تأسيس فريق لكرة القدم تمهيداً للمشاركة في المسابقات الكروية المختلفة.
التدين هو الإيمان بما جاء في الدين من عقائد، وتطبيق ما جاء به من تعليمات. هذا هو التدين كما يبشر به الدعاة، متمنين لو أن الناس يلتزمون بدقة بما ورد في النصوص المقدسة. التدين سوسيولوجياً ليس بهذه البساطة، فالناس يتدينون بطرق متعددة، ويمنحون لأنفسهم قدراً كبيراً من الحرية في اختيار نوع التدين الذي يناسبهم. في دراسات مختلفة تم تنفيذها على المجتمع الأميركي عام 2007 ظهر أن 83 في المائة من الأميركيين لهم انتماء ديني، وأن 71 في المائة منهم لديهم يقين مطلق في الله، وأن 56 في المائة منهم يرون أن للدين أهمية كبيرة جداً في حياتهم، وأن 39 في المائة منهم يواظبون على الصلاة في الكنيسة أسبوعياً.
دعا مؤتمر «علماء جنوب شرقي آسيا» المقام في العاصمة الماليزية كوالالمبور، للتسامح واحترام حق الآخرين لتحقيق الأمن والسلام العالميين، في الوقت الذي شهد المؤتمر الموافقة على إنشاء مجلس للعلماء، والتنويه بالدور الذي قامت به وثيقة مكة المكرمة في رسالتها العالمية، وأهمية اعتمادها في تدريب الأئمة، مع وضع آلية لهذا التدريب في اللقاء القادم. وافتتح رئيس الوزراء الماليزي إسماعيل صبري بن يعقوب، والشيخ الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، أعمال المؤتمر بمشاركة السيناتور داتو حاج إدريس بن حاج أحمد الوزير برئاسة مجلس الوزراء للشؤون الدينية، و44 قائداً وشخصية دينية من 17 دولة. وأشاد المؤت
واصل الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، زيارته إلى العاصمة الكمبودية بنوم بنه، والتقى لاحقاً عاهل البلاد نورودوم سيهاموني، في العاصمة الكمبودية «بنوم بنه»، وثمّن العيسى، خلال المقابلة، النموذج الكمبودي في تحقيق وئام تنوعه الوطني، مثنياً على تميز هذا الوئام المشمول بمكَوِّنه الإسلامي الذي يتمتع بكامل حريته الدينية، ويعيش أخوته الوطنية مع الجميع في صورة تعكس المستوى العالي للوعي والتلاحم الوطني. من جهته، أشاد ملك كمبوديا بالأثر الملموس لجهود الرابطة لتعزيز التحالف الحضاري بين التنوّع حول العالم، وتعزيز الوعي لدى المجتمعات المسلمة. وكان الدكتور العيسى زار المركز الإسلامي في
أكد الدكتور محمد العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، أن وحدة الأصل والمشتركات الإنسانية الكثيرة تحتم على الجميع نظر بعضهم إلى بعض كإخوة، وأن تحقيق معنى هذه الأخوة يأتي من خلال تعاطف بعضهم مع بعض بالقول والعمل. جاء ذلك ضمن مشاركته، ضيف شرفٍ رئيسٍ على الملتقى رفيع المستوى الذي عقد في جنيف، وجمع رؤساء كبرى المنظمات الدولية والأممية الفاعلة في مجال العمل الإنساني. وأعرب العيسى عن التقدير الكبير للجهد الإنساني المتميز الذي تقوم به منظمة الصحة العالمية في سياق المعاناة العالمية لـ«كوفيد 19»، مبدياً عن أسفه في ذات الوقت «لأن العمل الإنساني لم يصل إلى مستوى التضامن والتعاطف المطلوب»، وقال: «و
تسلم أندريه أزولاي، مستشار الملك محمد السادس، أول من أمس، خلال افتتاح منتدى «حوار طنجة» الدولي، الجائزة المرموقة «Award for lifetime service to Dialogue of cultures» جراء التزامه، وعرفاناً بجهوده المتواصلة في الحوار بين الثقافات والحضارات. وتشكل الجائزة، التي يمنحها مشروع «علاء الدين»، اعترافاً بالمساهمة القيمة للمستشار أزولاي في التقارب بين الثقافات والنهوض بقيم التعايش والتسامح والعيش المشترك. وأعرب أزولاي عن سعادته بالحصول على هذه الجائزة المرموقة بمدينة طنجة، التي تعد ملتقى الثقافات والحضارات. وقال إن «بلدي حظي باعتراف من خلال هذه الجائزة التي منحت لي.
بينما اعتبر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، في كلمته الافتتاحية في «حوار طنجة»، أن الحوار «فرصة لمواجهة الكراهية بالعمل المشترك»، قال مستشار العاهل المغربي الملك محمد السادس، أندري أزولاي، إن «المغرب منفتح على الجميع ويؤمن بحرية الأديان والمعتقدات». جاء ذلك في الجلسة الافتتاحية لفعاليات «حوار طنجة» حول التعايش والحوار بين الأديان على مستويات مختلفة. وأضاف أزولاي أن «الثقافة المغربية في صورتها الراهنة هي تكثيف لـ3000 عام من الحضارة»، مبرزاً أن «الحضارة الإسلامية هي جزء من المكونات الثقافية ليهود المغرب... والمملكة أتاحت للجميع بمختلف أديانهم الحفاظ على شعائرهم الدينية».
أوصى مؤتمر ديني بالقاهرة بـ«ضوابط للمتصدرين لـ(الخطاب الديني)». في حين دعا خبراء وباحثون إلى «برامج لمكافحة (الإرهاب الرقمي) تستهدف تحصين المجتمعات ضد الحركات المتطرفة وما تروجه من أفكار على (الإنترنت)».
أكد المهندس وليد الخريجي، نائب وزير الخارجية السعودي، أن بلاده تدعم دور منظمة التعاون الإسلامي وتكثيف جهودها مع الشركاء الإقليميين والدوليين لحل الأزمات في المنطقة عبر الوساطة.
شجبت دول خليجية التصريحات الصادرة عن المتحدثة باسم حزب «بهاراتيا جانات» الهندي، التي إساءة بها للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، مؤكدة رفضها الدائم للمساس برموز الدين الإسلامي والشخصيات والرموز الدينية كافة. وأعربت الخارجية السعودية عن شجبها واستنكارها للتصريحات الصادرة عن المتحدثة باسم حزب بهاراتيا جانات الهندي، من إساءة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، مؤكدة رفضها الدائم للمساس برموز الدين الإسلامي، كما ترفض المساس بالشخصيات و الرموز الدينية كافة. كما رحبت وزارة الخارجية بالإجراء المتخذ من حزب بهاراتيا جانات بإيقاف المتحدثة عن العمل، مجددة التأكيد على موقف المملكة الداعي لاحترام المعتقدات والأد
دعت «دار الإفتاء المصرية» إلى «تحرك فكري لمواجهة تنظيمات الإرهاب»، وذلك خلال اجتماع نظمه مجلس العلاقات الخارجية بالولايات المتحدة الأميركية، بحضور عدد من العلماء والمسؤولين من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لبحث «سبل التعاون في محاربة الأفكار المتطرفة». وقال مستشار مفتي مصر، الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم إبراهيم نجم إن «التحديات التي نواجهها على جميع المستويات، تفرض علينا ضرورة المواجهة والتواصل مع العالم، والارتفاع إلى مستوى الحدث ومواكبة التطور، وامتلاك القدرة الفكرية للتصدي لجماعات التأسلم السياسي». وجاء هذا الاجتماع في وقت تشهد فيه مصر بعد غد (الثلاثاء) مؤتمر «الإفتاء المصرية» حو
يناقش مؤتمر ديني في القاهرة قضايا «الإرهاب»، و«العائدين من التنظيمات الإرهابية»، و«تجديد الخطاب الديني»، وذلك بمشاركة مسؤولين من 42 دولة، وممثلين عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وجامعة الدول العربية. وقال مستشار مفتي مصر، أمين الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، إبراهيم نجم، إن «المؤتمر الذي ينظمه (مركز سلام لدراسات التطرف)، التابع لدار الإفتاء، في يونيو (حزيران) المقبل، يهدف إلى إلقاء الضوء على العديد من التجارب العربية والدولية في إطار مواجهة التطرف والإرهاب، بغية الاستفادة من هذه التجارب».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة