حقوق الإنسان
حقوق الإنسان
أفادت وكالة «ميزان» التابعة للقضاء الإيراني بأن وفداً يضم 36 سفيراً ودبلوماسياً وممثلاً من 28 دولة ومنظمة دولية، تفقدوا سجن قرتشك الخاص بالنساء في جنوب العاصمة.
أكدت محكمة النقض الفرنسية اليوم تمتع القضاء المحلي بالاختصاص العالمي لملاحقة أجانب، ما يمهّد الطريق للمضي في شكوَيين ضد سوريَّين بارتكاب جرائم حرب.
كشفت دراسة حديثة أجريت في بريطانيا أن النساء اللاتي يتعرض للعنف المنزلي تتزايد لديهن احتمالات الإصابة بأمراض الحساسية، بما في ذلك الربو.
رأى مراقبون تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» أن نهج العقوبات الأميركية «فقد معناه»
«جهاز الأمن الداخلي» التابع للحكومة فرض على الليبيات المسافرات دون مرافق ملء نموذج بيانات يتضمن تساؤلات حول سفرهن
أعلنت «يونيسيف» في تقرير اليوم (الأربعاء)، أنّ معدّلات زواج الأطفال، لا سيّما الفتيات، واصلت التراجع في العقد الأخير في العالم لكن بوتيرة بطيئة للغاية، محذّرة من أنّ القضاء على هذه الظاهرة سيستغرق أكثر من 300 سنة إذا ظلّت الأمور على حالها. وقالت المعدّة الأساسية للتقرير، كلوديا كابا، لوكالة الصحافة الفرنسية: «لقد أحرزنا بلا شكّ تقدّماً على صعيد التخلي عن ممارسة زواج الأطفال، خصوصاً في العقد الماضي، لكنّ هذا التقدم ليس كافياً». وفي تقريرها قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة إنّه «رغم التراجع المستمرّ في معدّلات زواج الأطفال في العقد الأخير، ثمّة أزمات كثيرة تهدّد بتراجع المكتسبات التي تحقّقت بشِق
أكدت حكومة «طالبان»، اليوم (الجمعة)، أن منع النساء الأفغانيات من العمل مع الأمم المتحدة هو «شأن اجتماعي داخلي»، وذلك رداً على تبني مجلس الأمن الدولي قراراً يندد بهذا الأمر. وتبنّى أعضاء مجلس الأمن الـ15 بالإجماع (الخميس) قراراً يدين بشكل خاص توجه سلطات «طالبان» في مطلع أبريل (نيسان) إلى توسيع نطاق حظر يمنع المنظمات غير الحكومية من توظيف أفغانيات، ليشمل وكالات الأمم المتحدة، معتبرين أنه «يقوض حقوق الإنسان والمبادئ الإنسانية». وقالت وزارة الخارجية الأفغانية، في بيان، «انسجاماً مع القوانين الدولية والالتزام القوي للدول الأعضاء (في الأمم المتحدة) باحترام الخيارات السيادية لأفغانستان، إنه شأن اجتما
يهدد فقدان العلاج الإشعاعي للأورام السرطانية، وغلاء تكاليف العلاج المناعي في شمال غربي سوريا، حياة أكثر من ألفي مريض، بعد إغلاق تركيا بوابتها الحدودية أمام المرضى السوريين، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة وجنوب تركيا في 6 فبراير (شباط). ويعاني القطاع الطبي في مناطق المعارضة شمال غربي سوريا، تراجعاً كبيراً، منذ أن دمرت آلة النظام العسكرية، معظم المستشفيات والمراكز الصحية التي تقدم العلاج لنحو 5 ملايين مواطن نصفهم من المهجرين. وفي أروقة وأجنحة المركز الطبي في إدلب، وهو الوحيد لمعالجة الأورام، الذي تدعمه الجمعية الطبية الأميركية - السورية «SAMS»، يتجمع عشرات المرضى بحثاً عن العلاج يومياً، ويت
دعم الملك البريطاني تشارلز الثالث بحثاً جديداً حول الروابط التاريخية للعائلة المالكة بالعبودية عبر المحيط الأطلسي، فيما يمكن اعتباره المرة الأولى التي يعلن فيها «قصر باكنغهام» دعمه لإجراء تحقيق في تاريخ العائلة المالكة مع الاستعمار، وفقاً لما نقلته صحيفة «إندبندنت». وقال «قصر باكنغهام» إنه يساعد مشروعاً بحثياً مستقلاً برعاية مشتركة من القصور الملكية التاريخية (HRP)، عن مشاركة النظام الملكي في تجارة الرقيق. وبذلك، سيمنح القصر الباحثين حق الوصول الكامل إلى الأرشيفات الملكية والمجموعة الملكية. وقال متحدث باسم القصر لصحيفة «الغارديان»، أول من أمس (الأربعاء): «هذه قضية يأخذها الملك على محمل الجد.
دان المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم (الجمعة)، الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في أوكرانيا، التي أصبحت «شائعة بصورة صادمة» بعد 13 شهراً على بدء الهجوم الروسي. وقال تورك أمام مجلس حقوق الإنسان، في كل مكان في أوكرانيا، «يواجه السكان معاناة وخسائر هائلة وحرماناً وتشريداً ودماراً». وشدد أيضاً على الآثار المستمرة والعميقة للأزمة على بقية العالم.
أعلنت البعثة الدبلوماسية للأمم المتحدة في أفغانستان اليوم (الثلاثاء)، أن قوات «طالبان» اعتقلت ناشطاً شاباً يناضل من أجل تعليم الفتيات في أفغانستان. ويشار إلى أن الناشط الأفغاني، مطيع الله ويسا، هو رئيس «بين باث»، وهي منظمة معنية بالدفاع عن الحق في التعليم بالدولة التي مزقتها الحرب منذ عام 2009، وتم اعتقاله أمس (الاثنين)، في كابل. ومن جانبها، قالت بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان، في بيان لها، إنها «تدعو السلطات الفعلية إلى توضيح مكان وجوده وأسباب اعتقاله وضمان حصوله على تمثيل قانوني والاتصال بأسرته». وزعم الناشط (30 عاماً) وهو من قندهار، مسقط رأس «طالبان»، أنه أقام مدارس سرية للفتيات،
قالت كوريا الشمالية، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة انتهكت سيادتها بحديثها عن أوضاع حقوق الإنسان في البلاد، خلال اجتماع عقد في الأمم المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الرسمية. كما اتهمت بيونغ يانغ أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بأنه «يصب الزيت على النار» في شبه الجزيرة الكورية وسط توترات متصاعدة. يأتي الاجتماع وسط تصاعد التوترات الدولية.
دعا البرلمان الأوروبي، اليوم الخميس، إلى تعليق برامج دعم الاتحاد الأوروبي لوزارتي العدل والداخلية في تونس؛ بسبب «تدهور» وضع حقوق الإنسان في البلاد.
جددت الرئاسة المصرية التأكيد على موقفها الرافض لتسييس ملف «حقوق الإنسان». مستعرضة رؤية القاهرة في التعامل مع هذا الملف، اعتماداً على مبدأ توفير «حياة كريمة» للمواطنين. وقال المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، في تصريحات تلفزيونية مساء الثلاثاء، إن «مصر تعمل بجد واجتهاد في ملف (حقوق الإنسان)». مشيراً إلى رفض ما وصفه بسياسة «المعايير المزدوجة» في التعامل مع هذه القضية.
فشل كل من الحكومة السورية والأمم المتحدة في مساعدة السوريين بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في 6 فبراير (شباط) الماضي، على ما خلصت إليه «لجنة التحقيق الدولية» المعنية بسوريا؛ اليوم الاثنين. وقال رئيس «اللجنة»، باولو بينيرو، في بيان صدر بمناسبة نشر تقرير جديد، إنه «بينما كانت هناك أعمال بطولية كثيرة وسط المعاناة، شهدنا أيضاً فشلاً ذريعاً للحكومة وللمجتمع الدولي؛ بما في ذلك الأمم المتحدة، في توجيه المساعدة الحيوية بسرعة إلى السوريين». وأضافت «اللجنة»: «لقد فشلوا في التوصل إلى اتفاق على وقف فوري للقتال.
قال المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب (مؤسسة دستورية تهتم بحقوق الإنسان)، إنه أنجز دراسة شملت 180 حكما قضائيا يتعلق بقضايا العنف ضد النساء، مسجلا أن العنف الرقمي ضد النساء يتصدر قائمة أشكال العنف التي تتعرض لها النساء بنسبة 31 في المائة، يتبعه العنف الجنسي بـ26 في المائة، ثم العنف الاقتصادي بـ20 في المائة، فالعنف النفسي بـ18 في المائة، ثم العنف الجسدي بـ5 في المائة. وحسب تقرير قدمه المجلس اليوم الجمعة في الرباط حول «تشجيع التبليغ ضد العنف ضد النساء والفتيات»، فإن نحو 60 في المائة من المتابعات تخص متابعات في حالة سراح (إفراج)، و40 في المائة تخص متابعات في حالة اعتقال.
أسفر الانقلاب العسكري الذي شهدته ميانمار، التي كانت تسمى بورما سابقاً، في أول فبراير (شباط) 2021، عن عودتها إلى أيام الديكتاتوريات العسكرية السابقة، بعد أن كانت قد قطعت خطوات صوب تحقيق الإصلاحات الديمقراطية، وأصبحت البلاد حالياً مرادفاً للقمع الدموي والفوضى واليأس، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ويعيش معظم الهاربين من هجمات الجيش لاجئين في بلدهم، ويأتون من مدن كبرى مثل يانجون وماندالاي، ومن قرى صغيرة أيضاً، ويُمضون أياماً وهم يشقّون طريقهم وسط الغابة بصعوبة. ويمارس الحكام العسكريون القمع الوحشي، ضد أية مقاومة، وتقتل الغارات الجوية المدنيين دون تمييز، بينما يجري تعذيب مؤيدي المعارضة حتى الم
أكد المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم (الثلاثاء) أن حجم الدمار الذي ألحقته روسيا بأوكرانيا سينعكس على حقوق الأجيال المقبلة. وقال تورك في خطاب خلال جلسة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، إن «الحرب في أوكرانيا أسفرت عن ضحايا مدنيين ودمار على نطاق صادم». وأضاف: «ستكون حقوق الأوكرانيين منتهكة لأجيال مقبلة، وتأثير الحرب على أسعار المحروقات والطعام، كما التوترات الجيوسياسية، يؤثر على جميع شعوب العالم».
انتخب رئيس مجلس المستشارين المغربي (الغرفة الثانية في البرلمان)، النعم ميارة، بالإجماع رئيساً جديداً لبرلمان البحر الأبيض المتوسط للفترة 2023-2024. وجرى انتخاب ميارة، الذي يخلف في هذا المنصب بيدرو روك (البرتغال)، على هامش أشغال الدورة العامة السابعة عشرة للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، التي استضافها البرلمان المغربي على مدى يومين. وحظي ميارة أمس الأربعاء بتزكية دول مجموعة الجنوب بالإجماع لرئاسة هذه المنظمة البرلمانية الدولية.
انتقدت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، في بيان، أمس، حملة الاعتقالات التي تشهدها تونس منذ بضعة أيام. وقالت إن «الرسالة في هذه الاعتقالات هي أنه إذا كنت تجرؤ على التحدث علانية، فيمكن للرئيس أن يعتقلك ويندّد بك علناً».
قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة، إن المملكة المغربية تدعو إلى تجديد دبلوماسية حقوق الإنسان، على اعتبار أن السنوات القليلة المقبلة ستكون حاسمة. وذكر بوريطة في كلمة مسجلة خلال افتتاح فعاليات منتدى الرباط العالمي لحقوق الإنسان، الذي ينظمه المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بتعاون مع المركز الدولي للنهوض بحقوق الإنسان-اليونسكو، على مدى يومين أن «أفضل أداة متاحة للمجتمع الدولي تظل بلا شك الدبلوماسية الطموحة والصبورة والمدروسة، التي تبنى من خلال الحوار والتعاون نظاما دوليا لحقوق الإنسان أكثر توازنا، والذي يجد أيضا السبيل لإثارة نقاش أكثر فعالية حول الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، بينما
يسود الترقب في إيران بشأن استراتيجية المؤسسة الحاكمة خلال الفترة المقبلة، فيما تحاول وسائل الإعلام الحكومية عكس أجواء «إيجابية» من «العفو» الذي وافق عليه المرشد الإيراني علي خامنئي لإطلاق سراح موقوفين، في محاولة لتهدئة التوتر على خلفية أحدث احتجاجات عامة تطالب بإطاحة النظام. واستدعت السلطات الإيرانية الناشط رضا خندان، لتنفيذ حكم بالسجن 6 سنوات، بعد أيام من مقابلة تلفزيونية أجرتها زوجته المحامية الناشطة في مجال حقوق الإنسان نسرين ستوده، بعد أيام من مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأميركية، شددت فيها على أن مطلب الإيرانيين هو «إطاحة النظام». وجاء الاعتقال بعدما أفرجت السلطات في الأيام الماضية عن كثير
أعرب مراقبون لحقوق الإنسان عن قلقهم إزاء تقارير عن سوء معاملة مزعومة من قبل الشرطة التركية ومدنيين لضحايا الزلزال، الذين يعتقد بأنهم يقومون بالنهب، وفقاً «لوكالة الأنباء الألمانية». ونشرت إيما سنكلير ويب، ممثلة منظمة «هيومن رايتس ووتش» في تركيا قائلة: «يتم تداول عديد من الصور المروعة للشرطة والمدنيين وهم يضربون ويعاملون بوحشية أولئك الذين يزعم أنهم نهبوا المباني بعد الزلزال». وقالت: «إن وزارتي الداخلية والعدل عليهما واجب اعتقال اللصوص المشتبه بهم، وكذلك أولئك الذين يضربون الناس». وكتبت نقابة المحامين في ديار بكر على «تويتر» أن التقارير عن مثل هذه الانتهاكات تتزايد بمعدل مثير للقلق.
أفرجت إيران عن عدد من الناشطات والصحافيات البارزات من سجن في طهران، وفقاً لما أفاد به ناشطون، اليوم الخميس، في حين نُشر مقطع فيديو يُظهرهن وهنّ يهتفن بشعارات مؤيِّدة للاحتجاج خارج السجن، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقالت وسائل إعلام مقرُّها خارج إيران، إنه جرى الإفراج عن 7 نساء، بينما تُواصل إيران قمع حملة الاحتجاجات التي اندلعت في سبتمبر (أيلول). وأفادت التقارير بأن من اللاتي أُفرج عنهن، الناشطة صبا كردفشاري المحتجَزة منذ عام 2019، بعدما قامت بحملة ضدّ إلزامية وضع الحجاب للنساء، والمصوِّرة المعروفة عالية مطلب زاده التي بدأت الفترة الأخيرة التي أمضتها في السجن في أبريل (نيسان) الماضي. وب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة