جائزة نوبل
جائزة نوبل
أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم اليوم (الخميس) فوز الكاتب النمساوي بيتر هاندكه بجائزة نوبل للأدب لعام 2019 والكاتبة البولندية أولغا توكارتشوك بجائزة عام 2018 المؤجلة، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت الأكاديمية في بيان أن هاندكه فاز بجائزة 2019 عن «عمله المؤثر الذي استكشف ببراعة لغوية حدود التجربة الإنسانية وخصوصيتها». وحصلت توكارتشوك على جائزة عام 2018 لأنها قدمت «خيالا سرديا يمثّل بخوالج موسوعية عبور الحدود كأسلوب حياة». وكانت جائزة 2018 قد أرجئت العام الماضي بعد تكشف فضيحة اعتداء جنسي هزت الأكاديمية التي تمنح الجائزة.
أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم اليوم (الأربعاء) فوز الأميركي المولود في ألمانيا جون بي غودإناف والبريطاني ستانلي ويتينغهام والياباني أكيرا يوشينو بجائزة «نوبل» للكيمياء لعام 2019 لتطويرهم بطاريات الليثيوم أيون القابلة للشحن، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت لجنة «نوبل» أن بطاريات الليثيوم أيون الخفيفة والقوية والقابلة لإعادة الشحن تُستخدم اليوم في الكثير من المنتجات، مثل الهواتف الجوالة وأجهزة الكومبيوتر المحمولة والسيارات الكهربائية. وأضافت اللجنة أن هذا النوع من البطاريات بإمكانه تخزين كميات كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وبالتالي يمكن استخدامها في جعل العالم خاليا من ا
قال العالم الأميركي غريغ سيمينزا، أحد الفائزين بجائزة نوبل في الطب هذا العام، إنه لم يتوقع أن يحظى بهذا الشرف العظيم مع اثنين من العلماء الآخرين، معبراً عن سعادته بأن ينال إنتاجه العلمي هذا التقدير العالمي. ومُنح سيمينزا الذي يدير برنامج أبحاث الأوعية الدموية في معهد «جون هوبكنز» لهندسة الخلايا، الجائزة مع اثنين من العلماء هما ويليام كيلين، الذي يعمل في معهد «هوارد هيوز» الطبي في الولايات المتحدة، وبيتر راتكليف، مدير البحوث السريرية في معهد «فرانسيس كريك» في لندن، ومعهد «ديسكفري» للاكتشاف في أكسفورد. ووصف سيمينزا في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» يوم إعلان الفوز بأنه كان «يوماً مجنوناً»، مضيفاً
رغم قدم نظرية «الانفجار العظيم» حول نشأة الكون، فإن الحديث عنها كان ينظر له على أنه نوع من «المضاربة»، إلى أن بدأ العالم الأميركي الكندي الأصل جيمس بيبلز أبحاثه في الستينات التي نقلت تلك النظرية من المضاربة إلى العلم، وصارت هي السائدة في علم الكون الفيزيائي لتفسير نشأة الكون، ليمنحه هذا الجهد البحثي المستمر منذ 59 عاماً، جائزة نوبل في الفيزياء، مع عالمين آخرين اكتشفا كوكباً خارج المجموعة الشمسية. وقال البروفسور غوران هانسون، الأمين العام للجائزة في مؤتمر صحافي صباح أمس، إن «الإسهامات النظرية في علم الكونيات الفيزيائي لـجيمس بيبلز، الأستاذ في جامعة برنستون، إضافة إلى الاكتشاف المهم للعالمين الس
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم في استوكهولم اليوم (الثلاثاء)، فوز الكندي - الأميركي جيمس بيبلز، والسويسريين ميشيل مايور وديدييه كويلوز، بجائزة نوبل في الفيزياء لعام 2019، لإسهاماتهم في فهم تطور العالم وموضع الأرض بالنسبة للكون. وذكرت لجنة نوبل أن أبحاث بيبلز قدمت أساساً لفهم تاريخ الكون من الانفجار الكبير وحتى اليوم. واكتشف الباحثان السويسريان في عام 1995 كوكباً خارج المجموعة الشمسية، يدور حول نجم شبيه بالشمس. وسيحصل بيبلز على نصف الجائزة، التي يبلغ إجمالي قيمتها نحو 830 ألف يورو (9 ملايين كرونة سويدية)، بينما يقتسم السويسريان النصف الثاني. وتقاسم جائزة نوبل في الفيزياء العام الماضي
يحتاج الإنسان إلى الأكسجين لتحويل الطعام إلى طاقة مفيدة، فهذه الأهمية الأساسية له معلومة منذ عدة قرون، ولكن كيف تتكيف الخلايا مع التغيرات في مستويات الأكسجين؟
أعلن معهد كارولينسكا السويدي في استوكهولم اليوم (الاثنين)، فوز الأميركيين ويليام كايلن وجريج سيمنزا والبريطاني سير بيتر راتكليف بجائزة نوبل للطب لعام 2019، عن اكتشافهم آليات جزيئية تستشعر بها الخلايا محتوى الأكسجين، وتتكيف مع مستوياته. وذكرت لجنة الجائزة أن معرفة هذه الآليات مهمة لعلاج أمراض كثيرة، مضيفة أن هذا الاكتشاف مهد الطريق لاستراتيجيات واعدة للغاية لمكافحة فقر الدم والسرطانات وكثير من الأمراض الأخرى. وبعد جائرة الطب، تعلن الأكاديمية جائزة الفيزياء غداً (الثلاثاء) والكيمياء بعد غد (الأربعاء)؛ فالآداب الخميس والاقتصاد (الاثنين) المقبل. وفي 11 أكتوبر (تشرين الأول)، تمنح في أوسلو جائزة نوب
منحت جامعة هارفارد الأميركية المرموقة 10 جوائز «إج نوبل» لـ10 إنجازات علمية.
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم أنها تعتزم استئناف منح جائزة «نوبل للأدب»، بعد حجبها العام الماضي، وأنها ستعلن فائزين لعامي 2018 و2019. ومنعت مؤسسة «نوبل»، العام الماضي، الأكاديمية السويدية من تقديم الجائزة، لأول مرة منذ عام 1949، وذلك بعد مزاعم بسوء السلوك الجنسي ضد زوج إحدى أعضاء مجلس الأكاديمية، الأمر الذي سبب انقساماً عميقاً. ويتم إعلان جوائز «نوبل» في شهر أكتوبر (تشرين الأول) من كل عام.
دعا الطبيب الكونغولي دينيس موكويغي، والإيزيدية ناديا مراد التي كانت من ضحايا تنظيم داعش الإرهابي في العراق، لدى تسلمهما جائزة نوبل للسلام مناصفةً إلى تغيير السلوك «غير المبالي» حيال أعمال العنف الجنسي، وحماية ضحاياها. وتلقى الطبيب النسائي، البالغ من العمر 63 عاماً، والعراقية الشابة في الخامسة والعشرين، جائزتهما من رئيسة لجنة «نوبل» بيريت رايس أندرسن، التي أشادت أمس بـ«اثنين من أقوى الأصوات في العالم اليوم» ضد اضطهاد النساء.
ذكر العلماء الحاصلون على جوائز نوبل في الكيمياء والفيزياء والاقتصاد لعام 2018، في تصريحاتٍ، الجمعة، أن الحماس لحل المشكلات يحفز الأبحاث العلمية التي أجروها. وقالت دونا ستريكلاند، الفائزة بجائزة نوبل في الفيزياء، «أحاول العثور على أشياء لم يبحث فيها آخرون، وأشرع في طرح تساؤلات في عقلي، ثم أبدأ في التحدث مع زملائي». وقالت دونا للأكاديمية السويدية الملكية للعلوم: «هذه متعة العلوم وهذا ما يحفزني». وأشارت وكالة الأنباء الألمانية إلى أن ستريكلاند واحدة من بين ثلاث نساء فقط فزن بجائزة نوبل للفيزياء منذ عام 1901. وقال جيرارد مورو، الفائز بجائزة نوبل للفيزياء مناصفة مع دونا، «إن العلوم مثيرة للغاية، خص
تحظى جائزة نوبل العالمية بشهرة واسعة النطاق في دول العالم، كونها جائزة دولية سنوية تمنح من قبل المؤسسات السويدية والنرويجية تقديراً للأكاديميين والمثقفين، ومشجعة للتقدم العلمي الذي يخدم البشرية، خصوصاً في مجالات الأدب والطب والفيزياء والكيمياء والاقتصاد والنشاط من أجل السلام. ولكن هناك جائزة نوبل آخر غير رسمية تمنح للأبحاث العلمية عديمة المضمون والفارغة من أدنى فائدة تُرجى، وللإنجازات غير المحتملة التي يجب منعها، وهي جائزة «ليج نوبل»، أو ما يعرف بـ«نوبل للحماقة العلمية»، وذلك حسب الموقع الرسمي للجائزة. وأقيم خلال أسبوع دبي للتصميم، معرض التخرج الدولي، الذي يضم الكثير من التصاميم الغريبة والجدي
في ضربة جديدة تهزّ الجائزة المرموقة، أعلنت عضو في الأكاديمية السويدية التي تمنح جائزة نوبل للآداب، استقالتها اليوم (الأربعاء) من منصبها على الرغم من أنها حديثة الانضمام إلى الأكاديمية. وكانت جاين سفينونغسون، الاستاذة في علم اللاهوت بجامعة لوند، قد انضمت إلى الأكاديمية في ديسمبر (كانون الأول) 2017. وقالت إنها اتّخذت قرارها بعد "دراسة متأنية" وإنها تريد التركيز على عملها الجامعي. وصرح أندرس أولسون، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية، أنه "كان عاما صعبا للغاية لنا جميعا.
اختارت الأكاديمية السويدية التي تمنح جائزة نوبل للآداب خبيرا في اللغات الاسكندنافية القديمة عضوا جديدا في هيئتها اليوم (الجمعة) في خطوة ترمي إلى استعادتها مكانتها بعد فضيحة أجبرتها على حجب الجائزة هذا العام. وأصبح ماتس مالم أستاذ الأدب في جامعة غوتنبرغ ثالث عضو جديد يعين هذا الشهر في الهيئة التي تضم 18 عضوا، وذلك لشغل كل المقاعد الشاغرة، وبينها مقعدا عضوين استقالا بسبب الفضيحة. وتعمل الأكاديمية التي أسسها ملك السويد قبل 232 عاما على حماية اللغة السويدية وتختار الفائز بجائزة نوبل للآداب منذ عام 1901، بينما تختار هيئات سويدية أخرى الفائزين في بقية المجالات باستثناء جائزة السلام التي يُعهد بها إ
فازت الروائية ماريس كونديه، من منطقة غوادلوب الفرنسية الواقعة في البحر الكاريبي، بجائزة الأكاديمية الجديدة للآداب، التي نشأت بعد قرار الأكاديمية السويدية تأجيل جائزة نوبل للآداب هذا العام، فيما تسعى لاحتواء عواقب فضيحة اغتصاب. وذكرت وكالة «رويترز»، في خبر لها من العاصمة السويدية استوكهولم، أن أكثر من مائة شخصية ثقافية سويدية شكلوا أكاديمية جديدة هذا العام رداً على هذه الفضيحة، التي اضطرت معها الأكاديمية السويدية الدائمة لتأجيل نوبل للآداب، حتى السنة المقبلة، على أن تمنح لفائزين اثنين، الفائز غير المعلن لهذه السنة، والفائز بها السنة المقبلة. وقالت الأكاديمية الجديدة، في مسوغات منح كونديه الجائز
تكريما لأعمالهما في مواءمة الابتكار ومكافحة الاحتباس الحراري مع النمو الاقتصادي العالمي، منحت جائزة نوبل للاقتصاد إلى الأميركيين ويليام نوردهاوس وبول رومر، ليختتم بذلك موسم جوائز نوبل 2018 الذي غابت عنه للمرة الأولى منذ 70 عاما جائزة الآداب. وفي بيان أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم أن نوردهاوس الأستاذ في جامعة يال ورومر من جامعة سترن للأعمال في نيويورك «طورا منهجيات تعالج تحديات تعتبر بين الأكثر أهمية في عصرنا: المواءمة بين النمو الدائم على المدى الطويل بالاقتصاد العالمي ورفاه سكان العالم»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الأكاديمية إن الأميركيين «قاما بتوسيع نطاق التحليل الاقتصادي
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم اليوم (الاثنين)، فوز الأميركيين ويليام دي نوردهاوس وبول إم.
كانت الطالبة نادية مراد تعيش في قريتها كوجو في سنجار بشمال غرب العراق، عندما اقتحمها في أغسطس (آب) 2014 مسلّحو "داعش" الذين اجتاحوا في ذلك الصيف مناطق واسعة من العراق، من ضمنها الموصل. قُتل من قُتل، وخُطف من خُطف في كوجو التي ينتمي أهلها إلى الطائفة الايزيدية. وكان نصيب نادية التي خسرت ستة من أشقائها ووالدتها، الاسترقاق بعد نقلها من قريتها إلى الموصل، في بداية كابوس استمر أشهراً وتعرضت خلاله للتعذيب والاغتصاب الجماعي قبل "بيعها" مراراً. قررت الفتاة الهرب.
أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم اليوم (الأربعاء) فوز الأميركية فرانسيس إتش أرنولد والأميركي جورج بي. سميث والبريطاني جريجوري بي. وينتر بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2018. وستحصل الأميركية أرنولد على نصف الجائزة، بينما سيتقاسم سميث ووينتر النصف الآخر، وذلك لإسهامهم في تطوير بروتينات تحل مشكلات كيميائية للجنس البشري. وبحسب بيان اللجنة المانحة للجائزة، طور سميث طريقة لإظهار مع ما يعرف باسم «العاثيات»، وهي فيروسات غازية للبكتيريا، وذلك بغرض إنشاء بروتينات جديدة. واستخدم وينتر هذه التقنية في إنتاج أدوية جديدة. ونجحت أرنولد للمرة الأولى في تطوير موجه لإنزيمات في الاتجاه المرجو.
بفضل إنجازات في مجال تكنولوجيا الليزر حولت الأشعة الضوئية إلى أدوات تصويب لها استخدامات كثيرة بدءاً من جراحات العيون وحتى الميكنة متناهية الصغر، فاز ثلاثة علماء من الولايات المتحدة وفرنسا وكندا بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2018، أمس (الثلاثاء). ومن بين الفائزين أول امرأة تفوز بجائزة نوبل للفيزياء منذ 55 عاماً. ونال الأميركي آرثر آشكين نصف الجائزة التي تترافق مع مكافأة مالية قدرها تسعة ملايين كرونة (1.01 مليون دولار)، في حين منح النصف الآخر إلى كل من الفرنسي جيرار مورو والكندية دونا ستريكلاند.
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم اليوم (الثلاثاء)، فوز العالم الأميركي آرثر آشكين والفرنسي جيرار مورو والكندية دونا ستريكلاند بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2018 لإنجازاتهم في مجال الليزر. وأضافت الأكاديمية في بيان إعلان الجائزة التي تبلغ قيمتها 9 ملايين كرونة سويدية (مليون دولار): «أحدثت الاختراعات التي يتم تكريمها هذا الأسبوع ثورة في فيزياء الليزر. تفتح الأدوات المتطورة للتصويب بدقة الباب أمام مجالات بحث لم تكتشف بعد وكم هائل من التطبيقات الصناعية والطبية».
لاكتشافاتهما التي مثلت فتحا في أساليب تسخير جهاز المناعة لمكافحة مرض السرطان، فاز الأميركي جيمس أليسون والياباني تاسوكو هونجو بجائزة نوبل للطب، لعام 2018. وقادت أبحاثهما في تسعينات القرن الماضي إلى علاجات جديدة متطورة بشكل كبير، لأنواع من السرطان، مثل سرطان الجلد والرئة، اللذين كان من الصعب علاجهما في السابق. وقالت جمعية نوبل في معهد «كارولينسكا» بالسويد، في بيان: «تشكل الاكتشافات الحاسمة التي توصل إليها الفائزان علامة بارزة في معركتنا ضد السرطان». وتابعت: «أوضح أليسون وهونجو كيف يمكن توظيف استراتيجيات مختلفة لتثبيط كوابح الجهاز المناعي في علاج السرطان». وقيمة الجائزة تسعة ملايين كرونة سويدية
أدانت محكمة سويدية جان كلود أرنو، الذي كان محور فضيحة هزت الأكاديمية التي تمنح جائزة نوبل للآداب، في قضية اغتصاب، وقضت بحبسه عامين، أمس الاثنين. وواجه أرنو (72 عاما) اتهامين بالاغتصاب في استوكهولم، وبرأته المحكمة من واحد منهما بعد أن دفع ببراءته من التهمتين. ويتزامن الحكم مع إعلان أسماء الفائزين بجوائز نوبل لهذا العام. ودفعت الأزمة الأكاديمية السويدية لحجب جائزة نوبل للآداب هذا العام، التي كان من المقرر إعلانها هذا الشهر، ودفعت نحو 18 من أعضائها للاستقالة. ولم يتسن الحصول على تعليق من بيورن هورتيج، محامي أرنو. وأرنو متزوج من إحدى عضوات الأكاديمية السويدية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة