تجسس
تجسس
يعمل «مركز عمليات القيادة الفضائية» الفرنسية على مراقبة الفضاء على مدار الساعة، لمتابعة تحركات الأقمار الصناعية للدول لا سيما تلك التي قد تقوم بمهمات ترهيب أو تشويش أو تجسس، وفق تقرير لصحيفة «لوفيغارو» الفرنسية. يراقب مركز «عمليات القيادة الفضائية (CDE)» الفرنسي -ومقره مجمع «بالار» العسكري في باريس، حيث القيادة المسلحة للقوات الفرنسية ووزارة الدفاع- السماء على مدار الساعة، مثلما يفعل النشاط العسكري للقوى الفضائية. رغم أن قدرات الإطلاق تظل حكراً على عدد قليل من الدول، وعلامة على القوة، فإن ما يقرب من 90 دولة حول العالم لديها الآن قمر صناعي واحد أو أكثر في المدار.
بعد مرور أكثر من عام على الغزو الروسي لأوكرانيا، لم يتوقع العالم صمود الجيش الأوكراني أمام القوات الروسية، طوال هذه الفترة الزمنية، ويعود الفضل لقادة عسكريين يقومون بأدوار في ساحات المعارك لا تقل عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي يتصدر الصورة إعلاميا. وألقت وسائل إعلام عالمية الضوء على ثلاث شخصيات أوكرانيا محورية هم: فاليري زالوجني القائد الأعلى للقوات الأوكرانية، وأولكسندر سيرسكي قائد قواتها البرية، وكيريلو بودانوف قائد الاستخبارات العسكرية الأوكرانية. وقد لفت تقرير لصحيفة «لوموند» الفرنسية إلى أن الدفاع عن أوكرانيا استند لمدة عام إلى مجموعة من الجنرالات الأوكرانيين من حقبة ما بعد ا
قالت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم (الأحد)، إنه يتم تسليح جنود الاحتياط الروس بالجواريف بسبب نقص الذخيرة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية. وقالت الوزارة، في تقريرها الاستخباراتي اليومي، عبر «تويتر»، إنه في الشهر الماضي، قال جنود احتياط روس إنه تم توجيه الأوامر لهم بمهاجمة موقع خرساني أوكراني، وإنهم كانوا مسلحين بـ«الأسلحة النارية والجواريف» فقط. وأضافت الوزارة أنه «تم نسج أسطورة حول قوة الفتك لأداة الحفر الروسية (إم بي إل 50) في روسيا». وأضافت الوزارة أنه «لم يتغير سوى القليل منذ أن تم تصميم أداة الحفر الروسية (إم بي إل 50) في عام 1869، واستمرار استخدامها كسلاح يسلط الضوء على وحشية القتال
طلب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من جهاز الأمن الاتحادي (إف إس بي)، اليوم (الثلاثاء)، تكثيف نشاطه في مكافحة ما سماه تزايد أنشطة التجسس والتخريب من جانب أوكرانيا والغرب. وفي كلمة أمام المسؤولين، قال بوتين إن على الجهاز وقف «جماعات التخريب» التي تدخل روسيا قادمة من أوكرانيا، وتكثيف جهود حماية البنية التحتية، ومنع أجهزة الأمن الغربية من إعادة تنشيط ما أطلق عليه خلايا إرهابية أو متطرفة داخل روسيا. وأضاف: «لطالما اعتادت أجهزة الاستخبارات الغربية أن تكون نشطة دوما في روسيا، والآن ألقوا علينا أفراداً إضافيين وموارد تقنية وموارد أخرى إضافية.
فتحت بلجيكا تحقيقا في نشاطات «سفينة تجسس» روسية رُصدت في نوفمبر (تشرين الثاني) في مناطق توجد فيها منشآت لإنتاج طاقة الرياح وأنابيب غاز تحت المياه وأسلاك اتصالات، علىكما أعلن وزير بحر الشمال فنسنت فان كويكنبورن الثلاثاء. وقال الوزير في بيان «لا نعرف الدوافع المحددة لهذه السفينة الروسية، لكن دعونا لا نكون ساذجين، خصوصا إذا كانت تتصرف بشكل مريب قرب منشآتنا لإنتاج طاقة الرياح وأنابيبنا للغاز تحت المياه وأسلاك الاتصالات الخاصة بنا وبنى تحتية أخرى حيوية». وأضاف «نحن نتّخذ الإجراءات اللازمة لتأمينها بشكل أفضل».
كشفت صحيفة «دير شبيغل»، اليوم الجمعة، أن عميلاً في الاستخبارات الألمانية كان قد أُوقف قبل عيد الميلاد ويُشتبه في قيامه بالتجسس لصالح موسكو، كان يفترض أن يزوّد الاستخبارات الروسية بمعلومات عن مواقع المدفعية والمضادات الجوية للجيش الأوكراني. وفقاً للصحيفة، كان الأمر يتعلق بمعلومات حول نظام الدرع المضادة للصواريخ «إيريس تي»، التي سلّمتها برلين لأوكرانيا بعد الغزو الروسي وأنظمة هيمارس القاذفة للصواريخ، التي زوّدت الولايات المتحدة بها كييف. وذكرت «فوكس» وهي مجلة ألمانية أخرى، أن الجاسوس المزعوم المعروف باسم كارستن إل، كشف لموسكو عن منافذ سرّية تستخدمها أجهزة الاستخبارات الفدرالية الألمانية لاختراق
أصدرت محكمة بلندن حكما بالسجن أكثر من 13 عاما اليوم (الجمعة)، بحق حارس أمن سابق بالسفارة البريطانية في برلين سرب معلومات شديدة الحساسية لروسيا وتلقى مقابلا ماديا نظير «خيانته». جمع ديفيد بالانتاين سميث (58 عاما) معلومات سرية على مدى أكثر من ثلاثة أعوام، بما فيها رسالة «سرية» من وزراء إلى رئيس الوزراء حينئذ بوريس جونسون ووثائق حساسة أخرى. وقال القاضي مارك وول إن سميث دفعته توجهاته المعادية لبريطانيا والموالية لروسيا، وأضاف: «أنا واثق من أنك ارتكبت هذه الجرائم بغرض مساعدة روسيا... وكان دافعك في مساعدتهم هو الإضرار بالمصالح البريطانية...
أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الخميس، أنه لن يتردد في إصدار أوامر بإسقاط أي جسم طائر يُنظر إليه بوصفه يشكل تهديداً للولايات المتحدة، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال بايدن: «إذا مثَّل أي جسم أي تهديد لسلامة وأمن الشعب الأميركي، فسأسقطه»، وذلك بعد أيام على إصداره أمراً بإسقاط منطاد صيني قالت الولايات المتحدة إنه يُستخدم لأغراض التجسس و3 أجسام أخرى لم تحدَّد ماهيتها.
أعلن الجيش التايواني اليوم (الخميس)، العثور على بقايا جهاز يشتبه في أنه منطاد صيني للأرصاد الجوية، وقرر تعزيز دوريات مراقبة المنشآت العسكرية وسط تهديدات متزايدة من بكين ضد الجزيرة. وقال الجيش التايواني إن «أجساماً مجهولة الهوية» شوهدت تتساقط الخميس فوق جزر ماتسو في بحر الصين الشرقي، على مسافة نحو 280 كيلومتراً من تايبيه. وعثر على بقايا منطاد قطره متر واحد، وجهاز يحمل نقشاً بأحرف صينية من الأبجدية المبسطة الشائعة الاستخدام في الصين، حيث كتب «تايوان راديو رقم 1، فاكتوري كو، إل تي دي»، و«أداة للأرصاد الجوية»، وفق بيان الجيش. وقال الجيش إن «تحليلنا الأولي يشير إلى أنّ البقايا تعود إلى جهاز لرصد ال
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيتحدث، اليوم الخميس، في الساعة 19.00 (ت.غ) عن موضوع «الأجسام» الطائرة التي رُصدت أخيراً فوق الولايات المتحدة وجرى إسقاطها، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». ودمَّرت واشنطن، في الرابع من فبراير (شباط)، منطاداً صينياً قالت إنه كان يقوم بمهمة تجسس، ثم أسقطت أيام 10 و11 و12 فبراير «أجساماً» لم تحدد ماهيتها حتى الآن.
هل يمكن أن تؤدي قضية المنطاد الصيني إلى تمكين الجيش الأميركي من التعرف على نحو أفضل على الأجسام الطائرة المجهولة التي تثير كثيراً من التكهنات؟ بعد رصد منطاد صيني في المجال الجوي الأميركي، غيرت الولايات المتحدة إعدادات راداراتها التي ضُبطت في البداية لرصد الطائرات والصواريخ السريعة، من أجل البحث في السماء عن أجسام أصغر وأبطأ. هذه المعلومات الجديدة هي التي مكنت خصوصاً من رصد ثلاثة أجسام - ما زالت طبيعتها غير واضحة - ثم إسقاطها في سماء أميركا الشمالية؛ على التوالي في أيام الجمعة والسبت والأحد. وفي حين أن هذه الأدوات لن تكون قادرة على توضيح ماهية الأجسام الطائرة المجهولة التي رُصدت في الماضي، فإنه
يدرس وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن عقد اجتماع مع مدير مكتب الشؤون الخارجية للحزب الشيوعي الصيني الحاكم، خلال مؤتمر أمني في وقت لاحق من الأسبوع الحالي حسبما ذكرت مصادر مطلعة، وفق وكالة «الأنباء الألمانية». وذكرت شبكة «بلومبرغ» اليوم (الاثنين) أن الاجتماع سيُعَدُّ أولى محادثات مباشرة منذ اللغط الذي أثاره المنطاد الصيني والذي تسبب في احتدام التوتر بين البلدين. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن بلينكن ووانغ سيلتقيان في مؤتمر ميونيخ للأمن المقرر عقده من 17 إلى 19 فبراير (شباط) الحالي، شرط موافقة الجانبين. كان بلينكن ألغى رحلته التي كان من المقرر أن يقوم بها إلى بكين الأسبوع ا
استمعت محكمة إلى بلاغ بشأن ضبط حارس أمن بالسفارة البريطانية في برلين، يقوم بالتجسس لصالح روسيا، وذلك في عملية سرية، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه تم إبلاغ محكمة «أولد بيلي» بأن البريطاني ديفيد بولانتين سميث (58 عاماً)، كان مدفوعاً بكراهية شديدة لبلاده، وبآراء موالية لروسيا عندما أقدم على نقل أسرار لدولة أجنبية معادية. ويُزعَم أنه تلقى مبالغ طائلة مقابل نقل معلومات حساسة من السفارة في برلين. واكتشف حجم أنشطته التي امتدت أربع سنوات عقب القبض عليه في بوتسدام، حيث كان يعيش في أغسطس (آب) 2021. وكان سميث أقر بالذنب في ثمانية اتهامات في أغسطس ا
عرضت رئيسة مولدافيا، مايا ساندو، اليوم (الاثنين)، مخططات قالت إن روسيا تحاول تنفيذها لإطاحة الحكم المؤيد لأوروبا في كيشيناو، من مثل «هجمات عنيفة» و«احتجاز رهائن»، معلنة تعزيز الإجراءات الأمنية. ووفق ما أوردته وكالة «الصحافة الفرنسية»، قالت ساندو أمام صحافيين: «ينص المخطط على هجمات على مبانٍ رسمية واحتجاز رهائن من جانب مخربين لهم ماضٍ عسكري ويتلطون بلباس مدني». وتحدث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن هذه المخططات الأسبوع الماضي في بروكسل، وهي واردة في وثائق رصدتها أجهزة الاستخبارات الأوكرانية. وأكدت الاستخبارات المولدافية يومها المعلومة من دون إعطاء مزيد من التفاصيل، قائلة إنها «رصدت هذه ا
أعلنت هيئة الطيران المدني الأميركية اليوم (الأحد) أن المجال الجوي فوق بحيرة ميشيغان في شمال الولايات المتحدة أُغلق لأسباب تتعلق بـ«الدفاع القومي»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». يأتي ذلك بعد إسقاط ثلاثة أجسام طائرة، أحدها وصفته واشنطن بأنه «منطاد تجسس صيني»، فوق الولايات المتحدة وكندا في أسبوع. وأُغلق المجال الجوي في ولاية مونتانا الأميركية السبت مؤقتاً، لكن الطائرة المقاتلة التي أُرسلت للتحقيق، لم تحدد وجود «جسم» طائر، وفق ما أفاد الجيش الأميركي.
قال تشاك شومر، زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي في مقابلة مع محطة «إيه بي سي» التلفزيونية اليوم (الأحد)، إن مسؤولي الأمن القومي الأميركيين، يعتقدون أن الأجسام الطائرة التي أُسقطت فوق أميركا وكندا كانت مناطيد، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وتابع شومر: «يمكنكم الاطمئنان من أنه إذا كانت أي مصالح أميركية يكون فيها الناس عُرضة للخطر فسيتخذون الإجراء المناسب»، مضيفاً أن الجسمين اللذين تم إسقاطهما يومي الجمعة وأمس السبت، كانا أصغر من المنطاد الأول الذي جاب المجال الجوي الأميركي وأُسقط فوق ولاية ساوث كارولاينا السبت الماضي. وفي أوتاوا، قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو اليوم، إن الفرق
أعرب رئيس جهاز المخابرات الداخلية الألمانية عن خشيته من توسيع الصين أنشطة التجسس ضد برلين، مشيراً إلى أن بكين تركز بشكل متزايد على التجسس السياسي. وقال توماس هالدنفانغ، رئيس المكتب الاتحادي لحماية الدستور (المخابرات الداخلية)، لصحيفة «فيلت ام زونتاج» في تصريح نُشر اليوم (السبت): «الصين تطور أنشطة تجسس ونفوذ واسعة النطاق.
قالت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم (الخميس)، إن الجيش الصيني يقف على الأرجح وراء برنامج تجسس جوي ضخم، استهدف أكثر من 40 دولة في خمس قارات بمناطيد مراقبة على ارتفاعات عالية، مماثلة لتلك التي أسقطتها الولايات المتحدة فوق ساحل المحيط الأطلسي في نهاية الأسبوع الماضي. ووفق وكالة «أسوشييتد برس»، قدم البيان الصادر عن مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية، أكبر مقدار من التفاصيل حتى الآن، لربط جيش التحرير الشعبي الصيني بالمنطاد الذي دخل أجواء الولايات المتحدة، مع تأكيد الإدارة أن الصين طورت برنامج مراقبة واسعاً، قادراً على جمع معلومات استخباراتية حساسة. وتهدف التفاصيل العامة إلى دحض نفي الصين
أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، اليوم (الأربعاء)، القبض على 4 إرهابيين خطرين في محافظة صلاح الدين (180 كيلومتراً شمال بغداد)، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الألمانية. وقالت خلية الإعلام الأمني، في بيان صحافي نشرته عبر حسابها بموقع «فيسبوك» اليوم، إنه «استناداً إلى معلومات استخباراتية دقيقة، تمكنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، وبعمليات منفصلة، من إلقاء القبض على 4 إرهابيين بمناطق متفرقة من محافظة صلاح الدين». وأشارت إلى أن «المقبوض عليهم مطلوبون وفق أحكام الإرهاب، لانتمائهم إلى عصابات (داعش) الإرهابية، واعترفوا من خلال التحقيقات الأولية بانتمائهم لتلك العصابات ا
أفاد متحدث باسم البيت الأبيض، اليوم (الإثنين)، بأن الولايات المتحدة جمعت بقايا أولى من حطام المنطاد الصيني الذي أسقطته السبت، موضحاً أن إعادتها إلى الصين أمر غير وارد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في الرئاسة الأميركية، جون كيربي، للصحافيين، إن الفرق المنتشرة قبالة سواحل كارولاينا الجنوبية في جنوب شرقي البلاد «جمعت بعض البقايا من على سطح البحر». ولفت إلى أن «الظروف المناخية» لم تسمح حتى الآن بتنفيذ عمليات تحت البحر.
رأى خبراء أمنيون أن تحليق ما يشتبه بأنه منطاد مراقبة صيني فوق الولايات المتحدة يمثل تكتيك تجسس أكثر جرأة، وإن كان محيرا، من الاعتماد على الأقمار الصناعية وسرقة الأسرار الصناعية والدفاعية. وتستخدم كل من الولايات المتحدة والصين على مدى عشرات السنين أقماراً صناعية للمراقبة لمتابعة الدولة الأخرى من الجو. ولكن المناطيد التي أطلقتها الصين في الآونة الأخيرة، التي قال مسؤول في البيت الأبيض إن حادثة الأسبوع الماضي لم تكن الأولى، جعلت البعض في واشنطن في حيرة. وقال جون بولتون مستشار الأمن القومي السابق بالبيت الأبيض: «بطريقة ما فإنه أمر غير احترافي بشكل أكبر».
أعلن الجيش الإسرائيلي وجهازا المخابرات الخارجية (الموساد) والداخلية (الشاباك)، حالة تأهب واستنفار شاملة في صفوف قواتها عقب الهجوم بالطائرات المسيّرة الذي استهدف مصنعاً عسكرياً في مدينة أصفهان وسط إيران، وعمليتي القصف اللتين طالتا قوافل إيرانية لدى عبورها الحدود من العراق إلى سوريا. وأفادت هيئة البث الإسرائيلي العام (كان 11)، بأن القادة العسكريين «يتحسبون لردٍّ إيراني محتمل على الضربات الثلاث، قد يتمثل بشن هجوم صاروخي أو بطائرات مُسيّرة من اليمن أو سوريا، على أهداف إسرائيلية، أو تنفيذ عمليات مسلحة ضد السفارات الإسرائيلية والقنصليات في الخارج».
قالت السلطات الأوكرانية، اليوم الخميس، إن محققين اعتقلوا مسؤولاً أمنياً أوكرانياً؛ للاشتباه في تجسسه لصالح روسيا، وهو ما يأتي في إطار جهود كييف للتخلص من الجواسيس بعد نحو عام من الحرب مع روسيا. وقال مكتب التحقيقات الحكومي في أوكرانيا إن المسؤول؛ وهو ضابط برتبة لفتنانت كولونيل في جهاز الأمن الأوكراني الذي انضمّ إلى العملية، كشف عن مواقع نقاط تفتيش عسكرية وغيرها من «المعلومات السرية»، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ويُزعم أنه أرسل البيانات إلى المسؤولين الروس عبر البريد الإلكتروني وتطبيق للمراسلة.
أعلن خفر السواحل الأميركي (USCG) أنه يتعقب سفينة تجسس روسية يُشتبه في قيامهما بالتجسس قبالة سواحل هاواي، في المياه الدولية، مع استمرار التوترات بين واشنطن وموسكو بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا، حسبما أفادت شبكة «سي إن إن». وأوضح خفر السواحل، في بيان صحافي، أن هذا ليس بالأمر غير المعتاد، وأكد أنه يتابعه عن كثب، وقال: «في الأسابيع الأخيرة واصل خفر السواحل الأميركي مراقبة سفينة روسية يُعتقد أنها سفينة جمع معلومات استخباراتية، قبالة سواحل جزر هاواي». وأشار خفر السواحل إلى أنه «بينما يحق للسفن العسكرية الأجنبية العبور بحرّية عبر المنطقة الاقتصادية الحصرية للولايات المتحدة (EEZ)، وفقاً للقوانين ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة