بريكست
بريكست
أعلن مكتب الإحصاء الأوروبي (يوروستات)، اليوم (الخميس) أن التجارة بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا سجلت تراجعا كبيرا في يناير (كانون الثاني)، أول شهر للانفصال الفعلي للندن عن التكتل. وانخفضت صادرات الاتحاد الأوروبي إلى بريطانيا بنسبة 27.5 في المئة عما كانت عليه في يناير 2020 ، بينما تراجعت صادرات لندن إلى أوروبا بنسبة 59.5 في المئة. والتراجع الذي تتحدث عنه الوكالة أكبر من ذلك الذي أعلنه البريطانيون الأسبوع الماضي بسبب اختلاف في منهج الحساب.
واصل الجنيه الإسترليني هبوطه الثلاثاء وسط ضغوط مزدوجة عنيفة نتيجة زيادة في عوائد سندات الخزانة الأميركية ومع إطلاق الاتحاد الأوروبي إجراء قانونياً ضد تغييرات بريطانية من جانب واحد لترتيبات التجارة مع آيرلندا الشمالية.
أعلنت «المفوضية الأوروبية» في بروكسل، الاثنين، عن البدء في اتخاذ إجراء قانوني ضد بريطانيا بسبب انتهاك اتفاقية الخروج من الاتحاد الأوروبي، وذلك على خلفية الخلاف حول تطبيق القواعد الخاصة المتعلقة بإقليم آيرلندا الشمالية البريطاني. وتتهم «بروكسل» الحكومة البريطانية بتغيير الاتفاقات بشكل تعسفي، ومن ثم انتهاك اتفاق الخروج الذي جرى التوصل إليه في 2019.
سجلت التجارة بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي تراجعا حادا في أول شهر من تطبيق العلاقات الجديدة بين الطرفين بعد انسحاب بريطانيا من التكتل (بريكست)، وسط انخفاضات قياسية في الصادرات والواردات البريطانية من السلع في ظل استمرار القيود لمكافحة «كوفيد-19» لدى الجانبين. وقال المكتب البريطاني للإحصاءات، اليوم الجمعة، إن صادرات السلع البريطانية للاتحاد الأوروبي، باستثناء الذهب غير النقدي والمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت 40.7 في المائة في يناير (كانون الثاني) مقارنة بأرقام ديسمبر (كانون الأول)، وانخفضت الواردات 28.8 في المائة وهي نسبة قياسية أخرى، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وذكر مكتب الإحصاءات أن جائحة «كو
أعلن السياسي البريطاني الذي قاد حملة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، نايجل فاراج، أنه سوف يترك المجال السياسي، وسوف يتنحى عن منصبه رئيس لحزب إصلاح المملكة المتحدة. وقال فاراج لصحيفة «تلغراف»، أمس (السبت)، إن عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي تمت، ولم يعد هناك مجال للتراجع. وأضاف فاراج، الشعبوي الذي قاد حملة لخروج بريطانيا من الاتحاد، أنه كان يعتزم التقاعد عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة سيترك الساحة السياسية بالفعل، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وكان حزبه السابق، استقلال المملكة المتحدة، يعد القوة الدافعة وراء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد استفتاء 2016. وكانت بريطانيا قد خرج
قال متحدث باسم الحكومة البريطانية، اليوم (الثلاثاء)، إن المملكة المتحدة وافقت بناء على طلب الاتحاد الأوروبي تمديد فترة التطبيق الموقت لاتفاقية التجارة لما بعد «بريكست» حتى 30 أبريل (نيسان)، لإتاحة الوقت الكافي للبرلمان الأوروبي للمصادقة عليها. وأضاف: «اتفقنا اليوم على تمديد الموعد النهائي حتى 30 أبريل لمصادقة الاتحاد الأوروبي على الاتفاقية»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان من المقرر في البداية أن ينتهي في 28 فبراير (شباط) التطبيق الموقت للمعاهدة التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكن البرلمان قال إنه سيحتاج إلى مزيد من الوقت. وقال المتحدث البريطاني: «إنه لمن الم
أكد المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية باولو جنتيلوني، اليوم (الخميس)، أن تداعيات خروج المملكة المتحدة من السوق الأوروبية الموحدة ستكون أقسى على بريطانيا مما ستكون عليه للاتحاد الأوروبي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي معرض نشر أحدث توقعات المفوضية الأوروبية بالنسبة لاقتصاد الاتحاد الأوروبي، قال جنتيلوني إن الضرر الذي سيلحق بالناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي جراء خروج بريطانيا من التكتل يتوقّع أن يكون نصف نقطة مئوية على مدى عامين. في المقابل، ستكون التداعيات على بريطانيا أسوأ بكثير؛ إذ تتوقع المفوضية تراجع الناتج المحلي الإجمالي البريطاني بمقدار 2.2 نقطة مئوية على مدى عامين، حتى عام 20
تواجه نحو 15 مليون نحلة صغيرة مستوردة خطر «التدمير» في المملكة المتحدة، أو قد تعاد إلى مصدرها بسبب قوانين ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». ويريد باتريك مورفيت استيراد النحل الإيطالي لأعماله، ولمساعدة المزارعين في تلقيح المحاصيل. وتنص القوانين الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ بعد مغادرة المملكة المتحدة للسوق الموحدة في يناير (كانون الثاني) على أنه لا يمكن استيراد سوى ملكات النحل في بريطانيا.
دانت الحكومة البريطانية، اليوم الثلاثاء، تهديدات طالت موظفي مرفأين مكلفين مراقبة تطبيق قواعد ما بعد «بريكست» التجارية في آيرلندا الشمالية، ودعت إلى الهدوء من أجل خفض التوتر. وقال الوزير المسؤول عن تنسيق عمل الحكومة مايكل غوف أمام البرلمان إن أعمال التخويف في مرفأي بلفاست ولارن «مرفوضة تماماً».
«العين بالعين والسنّ بالسنّ». هكذا ردّت بروكسل أمس على لندن عندما أوصدت أبوابها في وجه السفير البريطاني لدى الاتحاد الأوروبي بعد أن كانت المملكة المتحدة قد رفضت الاعتراف بالصفة الدبلوماسية لممثل الاتحاد الأوروبي لديها. وكان رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، الذي يتسلّم عادةً أوراق اعتماد السفراء لدى الاتحاد الأوروبي، قد ألغى اللقاءات التي كانت مقررة مع السفير ليندسي كروازديل الذي عيّنته حكومة بوريس جونسون مؤخراً سفيراً لدى بروكسل.
قال رئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون، إن بريطانيا قد تتحول سريعاً إلى دولة فاشلة، ما لم تجرِ إصلاحات جذرية، موضحاً أن كثيرين فقدوا ثقتهم في طريقة إدارة البلاد وفي اهتمامات النخبة التي تركز على لندن. وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، كتب براون في صحيفة «ديلي تلغراف» يقول: «أعتقد أن الخيار الآن ينحصر بين دولة إصلاحية ودولة فاشلة»، وتابع: «أصبح الاستياء في اسكوتلندا خاصة بالغاً، لدرجة أنه ينذر بنهاية بريطانيا». وشغل براون الذي ينتمي لحزب العمال، منصب رئيس الوزراء في الفترة من 2007 إلى 2010. وأضعفت أزمة شهدتها البلاد على مدى خمس سنوات للخروج من الاتحاد الأوروبي، إضافة لجائحة فيروس «كورونا» ا
صادر مسؤولو الحدود الهولندية شطائر لحم الخنزير وأطعمة أخرى من سائقين قادمين من المملكة المتحدة، بموجب قواعد ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن هذه القواعد تحظر على الأشخاص القادمين من دول من خارج الاتحاد الأوروبي إدخال اللحوم ومنتجات الألبان لدول التكتل. إلا أن هذه القواعد بدت غريبة لسائق كان يحمل شطائر لحم الخنزير. ونشرت وسائل إعلام هولندية مقطع فيديو يظهر مصادرة الشطائر من السائق، حيث سأله أحد مسؤولي الحدود عما إذا كانت شطائره المغلفة بورق القصدير تحتوي على لحوم، ليخبرهم السائق بأنها «تحتوي بالفعل على لحوم الخنزير». وفي هذه اللحظة، قال المسؤول للس
بدأت عدة شركات بريطانية تدرك بسرعة أنه سيتعين عليها دفع رسوم على الصادرات الموجهة إلى الاتحاد الأوروبي رغم اتفاق التبادل الحر الذي تم التوصل إليه لمرحلة ما بعد «بريكست» في اللحظة الأخيرة. هذا التطور هو جزء من اضطراب التجارة الذي أصبح واضحاً بشكل متزايد هذا العام بعد إنجاز خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 31 ديسمبر (كانون الأول). كما تعرقلت التجارة بشدة بسبب القيود الجديدة المفروضة على الحدود لوقف انتشار «كوفيد - 19» مع بدء الاختبارات لسائقي الشاحنات فيما تسابق بريطانيا الوقت من أجل كبح تفشي السلالة الجديدة المتحورة من فيروس «كورونا» المستجد. في صلب اتفاق «بريكست» الذي بات سارياً في 1 يناير
شهدت بورصة لندن ارتفاعاً بأكثر من 1.5 في المائة، الاثنين، في بداية قوية لعام 2021، في أول يوم تداول منذ خروج بريطانيا رسمياً من السوق الموحدة والاتحاد الجمركي للاتحاد الأوروبي. وارتفع مؤشر «فوتسي 100» المرجعي بنسبة 1.54 في المائة، وبلغ 6.560.33 نقطة عند الافتتاح، بعدما خسر ليلة رأس السنة الجديدة 1.5 في المائة عند التداول به للمرة الأخيرة. وخرجت المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي رسمياً في 31 يناير (كانون الثاني) 2020، لكنها بقيت في مرحلة انتقالية حتى 31 ديسمبر (كانون الأول)، فيما كان الجانبان يتفاوضان على اتفاق تجاري لمرحلة ما بعد «بريكست» تم إبرامه في 24 ديسمبر.
سجّل الجنيه الإسترليني، اليوم الاثنين، تراجعاً كبيراً أمام اليورو في حين تعد المملكة المتحدة التي خرجت قبل أيام من السوق الأوروبية الموحدة إحدى أكثر دول أوروبا تضرراً من جائحة «كوفيد-19». ونحو الساعة 14:05 بتوقيت غرينتش فقد الجنيه الإسترليني 1:04 في المائة من قيمته مقابل اليورو، مسجّلاً 90.22 بنس لليورو، كما تراجع بنسبة 0.32 في المائة مقابل الدولار، مسجّلاً 1.3628 دولار للجنيه، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم (الأحد)، إنه يعتزم الاستمرار في منصبه بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست). وعندما سُئل خلال مقابلة أجرتها معه هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عما إذا كان ينوي الاستمرار في منصبه، أجاب: «نعم». وعن احتمال إجراء تصويت جديد على استقلال اسكوتلندا، قال جونسون إن الاستفتاءات يجب ألا تُجرى أكثر من مرة واحدة في الجيل. وأضاف: «النقطة الوحيدة التي أرغب في تأكيدها هي أن الاستفتاءات...
بعد أن طوى الاتحاد الأوروبي صفحة العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين بأكبر هزّتين تعرّض لهما منذ تأسيسه: جائحة كوفيد - 19 وأول انشقاق في صفوفه بعد خروج المملكة المتحدة التي كانت قد انضمّت إلى النادي الأوروبي في أول توسعة له عام 1973، يعتقد خبراء هيئة التخطيط الاستراتيجي التي تحدد الإطار العام لنشاط الاتحاد والأهداف الرئيسية لمؤسساته أن المشاريع والخطوات الكبرى التي أنجزها الاتحاد، مثل صندوق النهوض من الأزمة الاقتصادية وحملة التلقيح الأوروبية والاتفاق التجاري مع الصين، توفّر قاعدة وطيدة لمواجهة المرحلة المقبلة وخطوة كبيرة متقدمة نحو تحقيق الاستقلالية الاستراتيجية المنشودة منذ عقود. يعترف المخ
قالت رئيسة الوزراء الاسكتلندية نيكولا ستورجون، اليوم السبت، متوجّهة إلى الاتحاد الأوروبي: «نأمل في الانضمام إليكم مرة أخرى قريباً» كدولة مستقلة بعد خروج بريطانيا الكامل من التكتل. وكتبت على الموقع الإلكتروني لحزبها القومي: «كعضو مستقل في الاتحاد الأوروبي، ستكون اسكتلندا شريكا وبانيا للجسور»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وصوّتت غالبية مريحة من الاسكتلنديين لمصلحة البقاء في الاتحاد الأوروبي خلال استفتاء «بريكست» 2016، مما أعطى الحركة التي تطالب بانفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة دفعاً جديداً. وبعد خسارة التصويت على الاستقلال في العام 2014، تقود زعيمة «الحزب الوطني الاسكتلندي» ستورجون حملة الضغط
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في كلمته إلى الفرنسيين يوم الخميس لمناسبة حلول السنة الجديدة، إن المملكة المتحدة تبقى «صديقتنا وحليفتنا» رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال إن «(بريكست) هذا كان ثمرة التململ الأوروبي وكثير من الأكاذيب والوعود الزائفة»، مؤكداً فيما يتعلق بفرنسا أن «مصيرنا هو أوروبي أولاً». وفي الخطاب السنوي الذي يلقيه الرئيس الفرنسي أمام شعبه، شكك ماكرون في قوة سيادة بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، والذي تم الانتهاء منه رسمياً في الساعة 11 مساءً عشية رأس السنة الجديدة، وفقاً لصحيفة «تلغراف». وقال في كلمة ألقاها من قصر «الإليزي
عند الساعة 23:00 بتوقيت لندن، أي في منتصف الليل في أوروبا، توقفت بريطانيا عن تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي، مع انسحابها من السوق الموحدة الأوروبية والاتحاد الجمركي، أي بعد 47 عاماً من التكامل الأوروبي. وبهذا، فتحت بريطانيا (الجمعة) صفحة جديدة مجهولة المعالم. وبدءاً من اليوم (الجمعة)، بدأ الشريكان المتشابكان بشكل وثيق حقبة جديدة في علاقاتهما من التعاون الأكثر مرونة الذي تحكمه بشكل أساسي اتفاقية التجارة والتعاون الجديدة. وستنتهي حرية التنقل للعيش والعمل، رغم أن السفر قصير المدى سيستمر من دون تأشيرة.
كسب بوريس جونسون الرهان... فبعدما اختار معسكر «بريكست» خلال استفتاء العام 2016 أيام حكومة ديفيد كاميرون، وصل الى منصب رئيس الوزراء وقاد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. الأول من يناير (كانون الثاني) 2021 هو موعد دخول البلاد الى عالم جديد. وقال رئيس الوزراء البريطاني (56 عاما) في هذا الصدد: «مصير هذا البلد العظيم بات الآن بين أيدينا». حقق الصحافي السابق طموحه، لكنه أظهر أيضا جوانب مثيرة للجدل في شخصيته واتُّهم بالاستخفاف والارتجال في إدارة أزمة وباء «كوفيد-19» حتى أصابه المرض هو أيضا في أبريل (نيسان) بعد تفاخره بمصافحة الناس في المستشفيات.
يشكل الانفصال النهائي لبريطانيا عن الاتحاد الأوروبي محطة مهمة في حياة هذا التكتل الذي عرف الكثير من التطورات على مدى ستين عاما، من معاهدة روما الى «بريكست»، مرورا باستحداث منطقة اليورو وأزمة الهجرة: -في التاسع من مايو (أيار) 1950، وضع وزير الخارجية الفرنسي روبير شومان أول حجر في البناء الأوروبي عندما اقترح على ألمانيا بعد خمس سنوات فقط على استسلامها في الحرب العالمية الثانية، تحقيق تكامل في الانتاج الفرنسي الألماني للفحم والفولاذ في إطار منظمة مفتوحة لكل دول أوروبا. وقعت معاهدة باريس التي نصت على إنشاء «مجموعة الفحم والفولاذ» بعد عام واحد في 18 أبريل (نيسان) 1951، وولدت بذلك أوروبا «الدول الست
بعد مرور أربعة أعوام ونصف العام من الاستفتاء البريطاني على العضوية في الاتحاد الأوروبي، أصبح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حقيقة واقعة بعد أن غادرت بريطانيا السوق الموحدة في منتصف الليل بتوقيت وسط أوروبا (23:00 بتوقيت غرينتش) ليلة رأس السنة الجديدة. ولم يسبق أن تقدمت دولة عضو في الاتحاد الأوروبي بطلب للانفصال عن التكتل. واستغرق الانفصال سنوات من المفاوضات الفوضوية قبل أن يتم أخيراً، في اللحظة الأخيرة، التوصل إلى اتفاق تجاري رائع بقيمة 660 مليار جنيه إسترليني (900 مليار دولار) عشية عيد الميلاد، بحسب ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». ويلغي الاتفاق الرسوم الجمركية والحصص المفروضة على السلع،
خرجت المملكة المتحدة، اليوم (الجمعة)، نهائياً من الاتحاد الأوروبي بعد أربع سنوات ونصف سنة من مسلسل "بريكست" الطويل والمليء بالتحولات، وفتحت صفحة جديدة من تاريخها وسط أزمة كبيرة تشهدها البلاد بسبب انتشار كوفيد-19، حيث تتوقف انطلاقاً من اليوم عن تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي. وعدّ رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أن خروج بلاده من السوق الأوروبية الموحدة يشكل "لحظة رائعة"، مؤكداً أن بلاده ستكون مفتوحة وسخية ومنفتحة على الخارج، مشيراً إلى أن بريطانيا ستعمل مع شركاء في كافة أنحاء العالم، لأنها تترأس مجموعة الدول السبع وقمة الأمم المتحدة السادسة والعشرين لتغير المناخ العام المقبل. من جهته، قال ال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة