اليابان
اليابان
حذر رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا اليوم (السبت) من أن استخدام روسيا أسلحة نووية سيعتبر «عملا عدائيا ضد الإنسانية»، مؤكدا أن تهديدات الرئيس فلاديمير بوتين «مقلقة جدا». وقال كيشيدا الذي يتولى رئاسة حكومة البلد الوحيد الذي قصف بسلاح نووي في العالم إن التهديد الروسي «باستخدام أسلحة نووية يشكل تهديد خطيرا لسلام وأمن المجتمع الدولي وغير مقبول على الإطلاق»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويفترض أن يستضيف كيشيدا في مايو (أيار) 2023 قادة دول مجموعة السبع في هيروشيما التي قصفت بقنبلة نووية أميركية في 6 أغسطس (آب) 1945، ما أسفر عن مقتل 140 ألف شخص.
وقعت أستراليا واليابان اليوم (السبت) اتفاقا أمنيا تاريخيا يهدف إلى مواجهة الصعود العسكري للصين ويقضي بتبادل المزيد من المعلومات الاستخباراتية الحساسة وتعزيز التعاون العسكري، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقع رئيسا الوزراء فوميو كيشيدا وأنتوني ألبانيزي الاتفاق في مدينة بيرث بغرب أستراليا، لتجديد اتفاقية أبرمت قبل 15 عاماً عندما كان الإرهاب وانتشار الأسلحة أكبر مصدرين للقلق. وأشاد رئيس الوزراء الأسترالي ألبانيزي بـ«الإعلان المشترك حول التعاون الأمني» كما سمي الاتفاق، مؤكدا أن هذا النص «التاريخي يوجه إشارة قوية إلى المنطقة بشأن تحالفنا الاستراتيجي». وقال مسؤولون أستراليون إنه بموجب الاتفاق، اتفق
أعلنت الخارجية الأميركية أن نائبة وزير الخارجية ويندي شيرمان، ستشارك في «اجتماع ثلاثي مع نائب وزير الخارجية الياباني موري تاكيو والنائب الأول لوزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو هيوندونغ»، يعقد في طوكيو الأسبوع المقبل. ويأتي الكشف عن هذا الاجتماع، وسط التهديدات المتصاعدة من كوريا الشمالية.
قررت اليابان اليوم الثلاثاء فرض عقوبات إضافية على كوريا الشمالية عن طريق تجميد أصول خمس مؤسسات إضافية على خلفية مشاركتها في برنامج بيونغ يانغ النووي وبرامج تطوير الصواريخ، وفقاً لما ذكره المتحدث باسم الحكومة هيروكازو ماتسونو. وتمت الموافقة على العقوبات الإضافية في اجتماع لمجلس الوزراء صباح اليوم، بعد إجراء كوريا الشمالية لاختبارات صواريخ باليستية متكررة صوب بحر اليابان منذ أواخر سبتمبر (أيلول)، بما في ذلك تجربة في وقت سابق من الشهر الجاري حلق خلالها الصاروخ فوق الأرخبيل الياباني لأول مرة منذ خمس سنوات، حسبما أفادت وكالة «كيودو» اليابانية للأنباء. وقال ماتسونو، كبير أمناء مجلس الوزراء، للصحافيي
قالت وزارة الدفاع اليابانية اليوم (السبت) إن اليابان والولايات المتحدة تجريان تدريبات عسكرية مشتركة تشمل حاملة الطائرات الأميركية رونالد ريغان في مناطق حول اليابان، على خلفية إطلاق كوريا الشمالية المتكرر للصواريخ. وذكر إعلان للوزارة أن المناورات الثنائية، التي تشارك فيها مدمرة يابانية، بدأت منذ الأول من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري. ولم تذكر موعد انتهائها. وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أكدت أمس (الجمعة) أن مجموعة حاملة الطائرات رونالد ريغان وصلت إلى بحر اليابان لإجراء مناورات دفاعية ثلاثية ضد الصواريخ الباليستية، مع مدمرتين للبحرية اليابانية ومدمرة كورية جنوبية.
بعد أيام من طرح اتفاق محتمل لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا والذي أثار إدانة في أوكرانيا، أشار الملياردير إيلون ماسك إلى إمكانية إنهاء التوترات بين الصين وتايوان من خلال تسليم بكين بعض السيطرة على تايوان. وقال ماسك، وهو أغنى شخص في العالم، لصحيفة «فايننشال تايمز» في مقابلة نشرت يوم الجمعة: «اقتراحي...
حثت كوريا الجنوبية المجتمع الدولي على مناقشة خطة اليابان لتصريف مياه مشعة من محطة فوكوشيما النووية المعطلة إلى مياه المحيط، وذلك خلال الاجتماع البحري الدولي، حسبما أفادت وزارة المحيطات اليوم (السبت). وكان انصهار محطة فوكوشيما النووية عام 2011 قد أثار مخاوف كبيرة بين الدول المجاورة لليابان. ونقلت وكالة أنباء «يونهاب» عن وزارة المحيطات والمصائد الكورية الجنوبية قولها إن تخلص طوكيو من المياه المشعة ربما يكون له أثر خطير على صحة وسلامة النظام البيئي للدول المجاورة، وذلك خلال الاجتماع الـ44 لاتفاقية لندن الذي استمر أسبوعا حول منع التلوث البحري وبروتوكول لندن الـ17 الذي انتهى يوم أمس (الجمعة). وتدرج
لم يكن الصاروخ المتوسط المدى الذي اختبرته كوريا الشمالية، أول من أمس (الثلاثاء)، بعيداً عن أسطح المنازل في مدينة هوكايدو اليابانية - فقد حلّق على ارتفاع 1000 كيلومتر في طريقه إلى المحيط الهادي، حيث سقط على بعد نحو 3 آلاف كيلومتر من شرق اليابان دون وقوع حوادث. وحسب تقرير نشرته صحيفة «الغارديان»، فقد تسبب الاختبار في قلق مفهوم بين السكان، رغم أن الرسالة السياسية التي حملتها عملية الإطلاق لم تكن موجهة إلى اليابان، ولكن إلى إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن.
أطلقت كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً حلق فوق اليابان، اليوم (الثلاثاء)، للمرة الأولى منذ خمس سنوات، في أحدث حلقة بسلسلة من التجارب التي تجريها بيونغ يانغ، مع تصاعد التوترات في المنطقة. وحسب تقرير نشرته شبكة «سي إن إن»، حلق الصاروخ فوق شمال اليابان في وقت مبكر من الصباح، ويعتقد أنه هبط في المحيط الهادئ. كانت آخر مرة أطلقت فيها كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً باتجاه اليابان في عام 2017. ماذا نعرف عن الصاروخ؟ قطع صاروخ مسافة 4600 كيلومتر (2858 ميلاً)، مع ارتفاع حوالي 1000 كيلومتر (621 ميلاً)، وسرعة قصوى تصل إلى 17 ماخ (17 مرة ضعف سرعة الصوت)، وفقاً لمسؤولين يابانيين.
أعلن البيت الأبيض أنّ الولايات المتّحدة تشاورت مع اليابان وكوريا الجنوبية للردّ «بقوة» على إطلاق كوريا الشمالية صباح اليوم (الثلاثاء) صاروخاً باليستياً، حلّق فوق اليابان وسقط في المحيط الهادئ. وأجرى مستشار الأمن القومي جايك سوليفان محادثات منفصلة، مع نظيريه الكوري الجنوبي واليابانيـ لبلورة رد «دولي مناسب وقوي». وقالت المتحدّثة باسم سوليفان، آدريين واتسون، في بيان، إنه أعاد تأكيد «الالتزام الراسخ» للولايات المتّحدة الدفاع عن اليابان وكوريا الجنوبية. وإطلاق الصاروخ الباليستي المتوسط المدى الذي حلَّق فوق الأراضي اليابانية هو الأول من نوعه منذ 2017، ويشكل تصعيداً في حملة التجارب على الأسلحة التي ت
قال وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي يوم الاثنين إن طوكيو مستعدة لاتخاذ خطوات «حاسمة» في سوق الصرف الأجنبي إذا استمرت التحركات المفرطة للين الياباني، وذلك في تحذير جديد ضد المستثمرين الذين يبيعون العملة اليابانية. وقال سوزوكي في مؤتمر صحافي عقب اجتماع مجلس الوزراء: «من المهم أن تتحرك العملات بثبات، لأن التحركات الحادة أحادية الجانب غير مرغوب فيها»، في إشارة إلى الانخفاضات الحادة للين في الآونة الأخيرة. وقال: «تدخلنا قبل أيام وقلنا إننا سنتخذ خطوات حاسمة حسب الحاجة.
دخلت ثلاث سفن تابعة لخفر السواحل الصيني المياه الإقليمية لليابان بالقرب من جزر سينكاكو، صباح اليوم (الأربعاء)، عشية الذكرى الـ 50 لتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وقال خفر السواحل الياباني، إن التوغل، وهو الـ 27 هذا العام والأول منذ 8 أيلول (سبتمبر)، قبالة الجزر غير المأهولة التي تقول الصين إنها تابعة لها وقع حوالي الساعة 3:15 صباحاً بعد أن تعقبت السفن ثلاثة قوارب صيد يابانية. وأمرت سفن الدوريات اليابانية السفن الصينية بالخروج فوراً من المياه، هو مصدر توتر طويل الأمد بين البلدين. وترسل الصين السفن إلى المياه المحيطة بالجزر الصغيرة التي تطلق عليها اسم دياويو، خاصة منذ شراء اليابان جزءً
شاركت شخصيات يابانية وأجنبية عدة، أمس الثلاثاء، في تكريم ذكرى رئيس الوزراء السابق شينزو آبي الذي قتل بالرصاص، في جنازة وطنية أثارت انقساماً في البلد بين آلاف المواطنين الذين تهافتوا لوداعه وآخرين تظاهروا احتجاجاً على المراسم. وبدأت الجنازة بوصول أرملة رئيس الوزراء السابق أكي آبي في كيمونو أسود، حاملة رماد زوجها إلى مركز «نيبون بودوكان» حيث كان في استقباله رئيس الوزراء فوميو كيشيدا. وأشاد كيشيدا في تأبينه لشينزو آبي، واصفاً إياه بأنه «رجل شجاع»، ومعدداً إنجازاته ومن بينها توطيد العلاقات الدبلوماسية مع عدد من البلدان.
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، شارك الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، في مراسم العزاء الرسمية لوفاة رئيس وزراء اليابان السابق السيد شينزو آبي، بالعاصمة اليابانية طوكيو.<br /> ونقل وزير الخارجية السعودي خلال مراسم العزاء، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، لرئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا، في وفاة رئيس وزراء اليابان السابق السيد شينزو آبي.
بالورود والصلوات وإطلاق 19 طلقة مدفعية لتحيته كرمت اليابان، اليوم (الثلاثاء)، رئيس الوزراء السابق شينزو آبي في أول جنازة رسمية لرئيس وزراء سابق منذ 55 عاماً في مراسم مثيرة للانقسام كما كان في حياته. بدأت المراسم في الساعة الثانية بعد الظهر بالتوقيت المحلي (05:00 بتوقيت غرينتش)، حيث حملت أرملته آكي رماد آبي إلى قاعة نيبون بودوكان بوسط طوكيو لتنطلق أنغام الموسيقى من فرقة عسكرية وتدوي طلقات تحية حرس الشرف. وداخل القاعة، وضعت صورة كبيرة لآبي ملفوفة بشريط أسود معلقة فوق باقة من الزهور الخضراء والبيضاء والصفراء، وعلى مقربة جدار من الصور يظهر فيها آبي مع قادة مجموعة السبع ويصافح الأطفال ويزور مناطق م
استدعت وزارة الخارجية اليابانية اليوم (الثلاثاء)، السفير الروسي لدى اليابان ميخائيل غالوزين وسلمته مذكرة احتجاج بشأن احتجاز القنصل الياباني في فلاديفوستوك الروسية المطلة على المحيط الهادئ أمس (الاثنين)، حسبما ذكرت وكالة أنباء كيودو يوم الثلاثاء نقلا عن وزير الخارجية يوشيماسا هاياشي. وقال الوزير الياباني إن «طوكيو طالبت باعتذار الجانب الروسي لأن الدبلوماسي المحتجز لم يشارك أبدا في أي أنشطة غير قانونية»، حسبما نقلت وكالة الأنباء الروسية «تاس». وكان جهاز الأمن الاتحادي الروسي (إف.إس.بي) قد أعلن الاثنين، إنه ألقى القبض على القنصل الياباني في مدينة فلاديفوستوك بتهمة تلقي معلومات غير قابلة للتداول ع
أعلنت الحكومة اليابانية، اليوم الثلاثاء، إطلاق سراح الدبلوماسي الذي اعتقله جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، أمس الاثنين، بحجّة تلقيه معلومات غير قابلة للتداول. واتهمت موسكو القنصل الياباني العام في فلاديفوستوك بتلقي معلومات غير قابلة للتداول عن تأثير العقوبات الغربية على الوضع في إقليم بريموري. وقالت الحكومة اليابانية في بيان، الثلاثاء، إن موتوكي تاتسونوري أصبح حرّاً و«هو في صحة جيدة».
أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (إف إس بي)، الاثنين، أنه اعتقل دبلوماسياً يابانياً يقيم في فلاديفوستوك للاشتباه بقيامه بأعمال مرتبطة بالتجسس، واعتبره شخصاً غير مرغوب فيه، حسب ما ذكرت وكالات إخبارية. وأفاد «إف إس بي»، في بيان أوردته وكالات أنباء روسية، بأنه «تم اعتقال الدبلوماسي الياباني متلبساً بينما كان يتلقى معلومات سرية مقابل المال، ترتبط بتعاون روسيا مع بلد آخر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كما ذكر جهاز الأمن، بحسب الوكالات، أن الدبلوماسي كان يجمع معلومات عن تأثير العقوبات الغربية على منطقة بريمورسكي (شرق). وأفادت الخارجية الروسية في بيان أن أمرا صدر
قبل أسبوع، اجتمع قادة العالم في لندن لحضور الجنازة الرسمية لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية. اليوم، يتحضر العديد منهم للسفر إلى الجانب الآخر من العالم لحضور الجنازة الرسمية لرئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي. وحسب تقرير نشرته شبكة «بي بي سي» البريطانية، يبدو أن اليابانيين ليسوا متحمسين حيال ذلك - لأسباب آخرها كلفة الجنازة التي تقدر بـ11.4 مليون دولار. في الأسابيع القليلة الماضية، تصاعدت المعارضة للجنازة الرسمية وأشارت استطلاعات الرأي إلى أن أكثر من نصف سكان البلاد يعارضون إجراءها. في وقت سابق من هذا الأسبوع، أضرم رجل النار في نفسه بالقرب من مكتب رئيس الوزراء في طوكيو.
تقيم اليابان، الثلاثاء المقبل، جنازة رسمية نادرة لرئيس الوزراء السابق شينزو آبي، وهي مراسم أصبحت مثار غضب شعبي وعمّقت المعارضة لخليفته فوميو كيشيدا. وأعقب اغتيال آبي في يوليو (تموز) سلسلة من الفضائح حول علاقات بين مشرّعين في الحزب الديمقراطي الحر الحاكم الذي كان يرأسه وكنيسة التوحيد، وهي منظمة يصفها معارضوها بأنها طائفة. وسعى كيشيدا للسيطرة على التداعيات، وقدّم اعتذاراً وتعهد قطع العلاقات بين الحزب والكنيسة، التي تأسست في كوريا الجنوبية في الخمسينيات من القرن الماضي، وتُعرف بإقامة حفلات الزفاف الجماعية وجمع التبرعات بشكل مكثف.
أبقى بنك اليابان المركزي، الخميس، على السياسة النقدية فائقة المرونة رغم التراجع الحاد للين الياباني في ظل اتجاه البنوك المركزية الكبرى إلى تشديد السياسة النقدية. وقرر مجلس السياسة النقدية برئاسة هاروهيكو كورودا، محافظ البنك المركزي الياباني، الإبقاء على سعر الفائدة السلبية عند مستوى سالب 0.1 في المائة على الحسابات الجارية التي تحتفظ بها المؤسسات المالية لدى البنك المركزي. كما سيواصل البنك المركزي شراء الكميات اللازمة للسندات الحكومية اليابانية دون وضع حد أقصى؛ بهدف استمرار الفائدة على سندات الخزانة العشرية اليابانية عند مستوى صفر في المائة تقريباً. كما مدد بنك اليابان المركزي الموعد النهائي لت
أبقى بنك اليابان المركزي، اليوم (الخميس)، على السياسة النقدية فائقة المرونة رغم التراجع الحاد للين الياباني في ظل اتجاه البنوك المركزية الكبرى إلى تشديد السياسة النقدية. وقرر مجلس السياسة النقدية برئاسة محافظ البنك المركزي الياباني هاروهيكو كورودا الإبقاء على سعر الفائدة السلبية عند مستوى 0.1 في المائة على الحسابات الجارية التي تحتفظ بها المؤسسات المالية لدى البنك المركزي.
ذكرت وسائل إعلام أن رجلاً كان يحتجّ على ما يبدو على قرار الحكومة إقامة جنازة رسمية لرئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي، أضرم النار في نفسه بالقرب من مكتب رئيس الوزراء اليوم (الأربعاء)، وفقاً لوكالة «رويترز». ونُقل الرجل إلى المستشفى مصاباً بحروق في جميع أنحاء جسده، كما أُصيب ضابط شرطة حاول إخماد النار. وقالت وسائل الإعلام إن الرجل، وهو في السبعينيات من عمره، كان فاقداً للوعي عندما عُثر عليه، لكنه أبلغ الشرطة لاحقاً أنه تعمد صب الوقود على نفسه. وتم العثور في مكان قريب على رسالة بشأن جنازة آبي الرسمية وبها عبارة «أنا أعارضها بشدة». ورفضت الشرطة تأكيد الحادث الذي وقع فيما كان سيصبح عيد ميلاد
أعلن رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، الثلاثاء، أنّه مستعدّ للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، في وقت لا تزال فيه التوترات على أشدّها حول البرنامج النووي لبيونغ يانغ. وفي خطاب ألقاه من على منبر الجمعية العامة للأمم المتّحدة في نيويورك، قال كيشيدا إنّه «مستعدّ للحوار حول مسائل ذات اهتمام مشترك». وأضاف: «أنا مصمّم على لقاء كيم جونغ-أون من دون شرط، ولن أفوّت أيّ فرصة للعمل بكلّ تفان». وكوريا الشمالية الخاضعة لعقوبات دولية كثّفت هذا العام تجاربها الصاروخية، متجاهلة في الوقت نفسه دعوات للتفاوض وجّهتها إليها الولايات المتحدة. والمفاوضات النووية بين بيونغ يانغ وواشنطن مجمّدة منذ فشلت في 201
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة