المسرح
المسرح
على المسرح الجميل لمتحف «رصيف برانلي» للفنون البدائية، يعود المخرج الياباني ساتوشي مياجي إلى باريس ليقدم عرضاً جديداً مستوحى من الملحمة السومرية «جلجامش». وجهة نظر المخرج الذي حاول تقديمها في سلسلة العروض، هي أن الملك جلجامش كان يتمتع بطاقة غير عادية لا يجد منفذاً لها. كما أنه لم يجد نصيحة لتوجيه اندفاعه. وفي حالة اليأس تلك، يلجأ البشر إلى الآلهة لمساعدتهم. وهكذا يعثر على إنكيدو، الكائن الذي تتطابق قوته الجسدية مع قوة الملك السومري. وبفضل تلك الصداقة يتحرر من الشعور العنيف بالوحدة الذي كان يعذبه حتى ذلك الحين.
غيب الموت مساء أمس، الكاتب المصري يسري الجندي، الذي يعد أحد رواد المسرح السياسي، والتراث الشعبي المصري، عن عمر ناهز 80 عاماً. ونعت الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، الكاتب الراحل، وقالت في بيان صحافي أمس «إن الراحل طرح الكثير من القضايا الاجتماعية المهمة في مؤلفاته، كما سلط الضوء على جوانب مهمة من التاريخ المصري بأسلوب متفرد». مشيرة إلى أن «أعماله ستبقى علامات بارزة في الإبداع المصري والعربي». كما نعاه الكاتب والناقد المسرحي جرجس شكري، عبر حسابه الرسمي بموقع «فيسبوك» قائلاً: «يسري الجندي الكاتب المسرحي الكبير وداعاً...
وسط أجواء الحرب في أوكرانيا وما تستدعيه الذاكرة من نزاعات دولية كانت لها نتائج مؤلمة وساهمت في تقسيم مناطق كثيرة من العالم... في هذه الأجواء يعلن مسرح «الجمناز» في باريس عن استضافة مسرحية بعنوان «لورنس العرب». ويبدو أن نجاح عروض سابقة عن لورنس في أحد المسارح الصغيرة في العاصمة وكذلك في مهرجان «أفينيون»، شجع إدارة هذا المسرح الفخم ذي الطوابق الأربعة على تقديم سيرة هذه الشخصية المثيرة، وذلك في سلسلة عروض بدأت أمس وتستمر حتى الثامن من مايو (أيار) المقبل. مخرج المسرحية هو إريك بوفرون عن نص اشترك في كتابته مع بنجامان بيناماريا.
شهدت مسرحية «أحفاد ريا وسكينة» التي عرضت في مسرح بكر الشدي بمنطقة البوليفارد، ضمن فعاليات موسم الرياض التابعة للهيئة العامة للترفيه السعودية، حضوراً جماهيرياً كبيراً اكتسح المسرح بتفاعل كبير مع الفنانين الذين قدموا أداءً لافتاً وكوميدياً بطريقة تواكب العصر الحديث. وقال الفنان بيومي فؤاد لـ«الشرق الأوسط»، إنّ المسرح السعودي يعيش مرحلة ازدهار وتطور كبيرين، مبيناً أنّ جمهور المملكة متذوق ويتفاعل مع اللهجة المصرية ويفهمها بجميع مواقفها و«إفيهاتها» الكوميدية، وهو ودود ويشجع الممثلين على تقديم المزيد من العطاء مما ينعكس على الأداء في تقديم مسرحيات أكثر خلال موسم الرياض وجميع مواسم المملكة. وواصل فؤا
يحتضن العرض المسرحي المصري «كنز الدنيا» المواهب الشابة من ذوي الهمم، الذي يخرجه ويشارك في تمثيله الفنان أشرف عبد الباقي الذي دأب خلال السنوات الماضية على اكتشاف المواهب الشابة عبر تجاربه المسرحية المتعددة. وسبق العرض المسرحي الذي قُدم مساء أول من أمس، على خشبة مسرح أحد الفنادق وسط القاهرة، عزف المقطوعات الموسيقية بواسطة أوركسترا «النور والأمل»، وقد بدأ باستعراض راقصٍ لمواهب ذوي الهمم المشاركين فيه، ومن المقرر عرض المسرحية مجدداً خلال الفترة المقبلة. تدور أحداث المسرحية في إطار اجتماعي كوميدي من خلال أسرة تكتشف أن طفلها من أصحاب متلازمة «داون»، فتحاول احتواءه وتوظيف مواهبه عن طريق إلحاقه بمدرسة
تحط مسرحية «آي ميديا» رحالها، على خشبة «مسرح المدينة» في بيروت، بعد أن حصدت جائزة أفضل ممثلة في المسابقة الرسمية لـ«مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي» نالتها السورية حلا عمران، وثلاث جوائز رئيسية في «أيام قرطاج المسرحية». فقد فاز مخرج العمل وكاتبه الكويتي سليمان البسام بجائزة أفضل نص مسرحي، والفنانة حلا عمران بجائزة أفضل ممثلة، وإيريك سواييه بجائزة أفضل سينوغرافيا. وبيروت ستكون فاتحة جولة عربية للمسرحية، حيث ستعرض لثلاث ليالٍ متوالية، 28 و29 و30 الجاري.
اعتاد الجمهور الفرنسي أن يشاهد ممثلين وممثلات من أصول مغاربية يتحولون إلى نجوم على المسارح والشاشتين الكبيرة والصغيرة. لكنها من المرات النادرة التي تنجح فيها شابة من أصل سوري في تحديد أرض صلبة لها على خارطة المشهد الفني الفرنسي. إنها نورا حمزاوي، الممثلة التي بدأت الطريق من خلال عروض منفردة على المسرح قبل أن تنوع نشاطها وتصبح كاتبة زوايا وبرامج هزلية في الصحافة والإذاعة. إنّها اليوم في السابعة والثلاثين. وكانت قد نشرت قبل 7 أعوام كتاباً بعنوان: «30 عاماً ثلثها في علاج نفسي»، أهدته إلى شقتها المبعثرة رأساً على عقب. ثم صدر لها كتاب ثانٍ في العام الماضي بعنوان «35 عاماً منها 15 أمام الإنترنت».
بينما يميل بعض صناع الفن إلى المألوف والسهل بحثاً عن رد فعل مضمون لدى المتلقي، لا يرضى البعض الآخر إلا بالصعب الذي يرون فيه تحدياً يشحذ طاقاتهم وفرصة لإظهار تميزهم عن نظرائهم، وبالطبع، فإن الخيارات الصعبة هنا سلاح ذو حدين، فهي إما تحملك على متن بساط سحري إلى معانقة المجد وتذوق شهد النجاح وإما تخسف بك إلى أرض سحيقة من الفشل والإخفاق. تكاد هذه الفكرة تكون أول ما يخطر ببالك فور إطفاء النور على خشبة المسرح القومي للمسرح بالقاهرة وانتهاء هذا العمل المكثف، سريع الإيقاع، الذي يحمل ذلك العنوان الحميم «منطق الطير» والذي يمثل تونس في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، والذي تستمر فعالياته حتى التاسع
حفلت المكتبة المسرحية عالمياً وعربياً على مدى تاريخها بنصوص وشواهد وشخوص درامية عكست قضية الإعاقة، واكتظت خشبات المسرح بمعالجات متعددة تصدت للإعاقات بمختلف أشكالها، كما تضمنت طاقات انفعالية أجّجت عاطفة المشاهدين وساهمت في تغيير رؤاهم تجاه أصحاب الاحتياجات الخاصة، وبعيداً عن التجارب التي جنحت نحو الإسفاف، تبرز أعمال انتصرت لقضية ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم قوة قادرة على المشاركة الحقيقية في المجتمع، كما أنّها لعبت دوراً حيوياً في التثقيف بحقوقهم، ومن أشهرها مسرحية «أوديب» لسوفوكليس، و«العميان» لموريس ميترلنك، و«القيثارة الحديدية» لأويكينزي. ومن أحدث الأعمال العربية التي تُعنى بذوي الاحتياجا
لطالما تراوحت الروابط بين الإنسان والقطط بين التدليل أو التوجس، الرعاية والإهمال، وغيرها من المشاعر الغريزية مع هذا الكائن الحي. تلك الروابط الشعورية الغنية ظلت محور عالم صفحة «قطط مصر» Cats of Egypt على «فيسبوك» منذ تأسيسها عام 2019.
في عام 1931، فاجأ الفنان شارلي شابلن (1889 - 1977) جمهوره بالعودة إلى السينما الصامتة التي صنعت أسطورته كممثل ومخرج ومؤلف موسيقي أيضاً، حيث قدم فيلمه الجديد «أضواء المدينة» بعد سنوات من اكتشاف السينما الناطقة. يحكي الفيلم قصة صعلوك متشرد يقع في حب فتاة عمياء تبيع الزهور، لكنها لا تملك المال الكافي لكي تجري عملية جراحية تعيد إليها بصرها. بالصدفة يشاهد البطل الصعلوك أحد الأشخاص وهو يهم بالانتحار فينقذه، ويعيد إليه بعضاً من الأمل وسط ظلام اليأس فيصبح الرجل ممتناً له. يتضح أن بطل محاولة الانتحار هو ثري عجوز تنتابه موجات عاتية من الاكتئاب رغم حياة الرفاهية التي ينعم بها.
قبل انتشار وباء (كوفيد - 19)، اعتادت نيكوليت جونز الذهاب إلى المسرح برفقة ابنتها بواقع خمسين مرة في العام تقريباً، لكنها الآن توقفت عن الذهاب نهائياً. تقول جونز (61 سنة): إن «المسرح وسيلتي للاسترخاء والهروب؛ ففكرة الجلوس إلى جوار شخص لا يرتدي القناع، يضحك ويبتهج لساعتين، كفيلة بأن تزيل أي منغصات». سمحت السلطات مؤخراً، بفتح المسارح هنا من دون قيود لمدة ثلاثة أشهر، ورغم أن الجمهور سعيد بالعودة إلى العروض الحية، فإن القواعد غير المتسقة ما زالت تزعج بعض رواد المسرح. على عكس مسارح «برودواي»، لا يُطلب من رواد المسارح في إنجلترا ارتداء أقنعة في مقاعدهم أو التطعيم الكامل، إذ إن الأمر بات متروكاً لكل م
عوامل عديدة اجتمعت في هذا العرض المسرحي لتجعله يحظى بخصوصية شديدة، ويبدو مختلفاً عن نظرائه من العروض الأخرى، فالمؤلف هو رأفت الدويري الذي ينتمي إلى جيل السبعينيات من كتاب المسرح المصري، وقدم أعمالاً مهمة لكنها لم تحظ بالاحتفاء الكافي حتى أن صاحبها عندما وافته المنية عام 2018 رحل في صمت دون أن يعرف بنبأ رحيله العاملون في هذا المجال أنفسهم، أما المخرج فهو نجله طارق الدويري الذي اجتهد كثيراً لكي يخرج من جلباب أبيه، ويحتفظ بشخصيته المستقلة على مستوى الرؤية الفكرية والتقنيات الفنية. المسرحية التي عرضت أخيراً على مسرح «الهناجر» بالقاهرة، ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح، والتي من المقرر عرضها مجدد
ضمن فعاليات البرنامج الثقافي الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب» بالتعاون مع «البيت العربي» تحت عنوان «أيام الشارقة الأدبية» في كل من مدريد وقرطبة، نظمت ندوتان حول التجربة المسرحية للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تناولت العلامات البارزة في نصوصه المسرحية، والمرجعيات التي استند إليها في تقديم أحداث تاريخية بدلالات ورؤى معاصرة، بحضور أحمد بن ركاض العامري، رئيس هيئة الشارقة للكتاب؛ وماجد السويدي سفير دولة الإمارات لدى إسبانيا؛ وعبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث؛ وبشار ياغي، سفير الجامعة العربية في إسبانيا؛ وعدد من الشخصيات الدبلوماسية والرسمية والإعلامي
في عام 1955، أصدر عميد المسرح العربي توفيق الحكيم مسرحيته الشهيرة «إيزيس»، التي تستلهم أشهر الأساطير المصرية القديمة والتي سرعان ما تمت ترجمتها إلى السويدية، وقدمت في الإذاعة هناك. وفي عام 1986 عرضت المسرحية على خشبة المسرح القومي بمصر من إخراج الفنان الراحل كرم مطاوع الذي جعل العمل يأخذ الصبغة الغنائية الموسيقية.
يرفض المسرحي اللبناني الشاب قاسم إسطنبولي الإحباط، الذي يعاني منه المشهد الثقافي، وخاصةً فن المسرحي، ارتباطاً بوضع البلد العام. «واجبنا الصمود والبقاء»، كما يقول في حوارنا معه. وإسطنبولي هو ممثل ومخرج مسرحي، خريج الجامعة اللبنانية، كلية الفنون الجميلة، ويتحدر من مدينة صور الجنوبية. وقد أسس «مسرح إسطنبولي» كنوع من مقاومة ثقافية، كما يؤكد، وسعياً لـ«ثورة فكرية تعيد تشكيل مفهوم الوعي في الشباب وتجعله يشعر بقيمته الاجتماعية. المسألة ليست خشبة مسرح. هي درب نضال». وهي «فسحة للتنفس واختراق الاختناق الكبير»...
رغم تقديم مسرحية «تاجر البندقية» لويليام شكسبير سينمائياً ومسرحياً، بأشكال متباينة، حافظ بعضها على روح النص الأصلي والصراع بين أبطالها، فإن المخرج المصري الشاب محمد عبد الله، يقدمها لأول مرة في عرض «هلاوس» الصامت، الذي يعتمد على مدارس تمثيلية مختلفة تتضمن، البانتوميم، والمسرح الأسود، والإمكانات الجسدية للممثلين، عبر رؤية درامية يتعرض فيها للهلاوس التي تلازم حياة الإنسان، قد تأتي في صورة حلم، أو واقع، أو تخاريف، يريد أن يقوله أي منا، هذه الهلاوس تبقى بداخلنا، ولا يمكن لأي شخص رؤيتها أو معرفتها، وهو ما يتطرق إليه العرض الذي يحتضنه مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية. وتعد مسرحية «تاجر البندقية» وا
تبدو ورش الخياطة في متاجر «Parsons - Meares» التي تعد أحد المتاجر الرائدة التي تورد الأزياء لمسارح «برودواي» في نيويورك مثل مزيج رائع من الساتان والحرير والدانتيل و«اللميه» و«الميليسكين» والشاش، وقصاصات من الورق البني تهدد بغمر كل الأسطح الخالية بخليط من بقايا أقمشة مختلفة الألوان والملمس. بحسب سالي آن بارسونز، مالكة المتجر وصانعة الأزياء الوحيدة التي حصلت على جائزة توني «توني أوورد» المسرحية، «إنها فوضى كبيرة نوعاً ما لأن العمل يسبب الفوضى.
على خشبة مسرح «تياتر دو بوبل» (مسرح الشعب) التي يرجع تاريخ إنشائها إلى 126 عاماً ماضية، جرى تقديم المئات من الأعمال الدرامية. ويقع المسرح العتيق على بعد 45 ميلاً من الحدود مع ألمانيا.
أكدت الفنانة الكبيرة سميحة أيوب أنها فقدت حماسها للعودة للمسرح بسبب تخبطات إدارية جعلت العرض المسرحي الذي أجرت بروفاته على مدى عام كامل لا يظهر للنور، وقالت في حوارها مع «الشرق الأوسط» إنها تعتز بمسيرتها الفنية الطويلة، وبتكريم ثلاثة رؤساء لها، المصري جمال عبد الناصر، والسوري حافظ الأسد، والفرنسي فاليري جيسكار ديستان، مشيرة إلى أن جائزة النيل للفنون التي حصلت عليها قبل أعوام توجت مسيرتها، وقد عبّرت سميحة أيوب عن تضامنها مع كبار الفنانين والفنيين الذين يجلسون في بيوتهم من دون عمل، مؤكدة وجود خلل جسيم في توزيع الأدوار على الفنانين. وتعد سميحة أيوب صاحبة مسيرة فنية طويلة ملهمة، حيث بدأت عملها الف
ضحكات ساخرة تطلقها الممثلة الشهيرة «فريدة حلمي» بين الحين والآخر وسط مؤثرات صوتية معبرة عن الحالة «الفريدة» والمثيرة للشفقة، التي وصلت لها وهي تبكي على حالها بعد سنوات من النجومية. الفنانة الشهيرة أطلت عبر مكالمة هاتفية مع صديقتها المقربة «إلهام» أثناء استعدادها لتقديم دور جديد على خشبة المسرح، برغم أنها ليست في كامل لياقتها ولباقتها وطريقة أدائها كالمعتاد، حيث ظهرت منحنية الظهر بملامح كساها الشيب وتجاعيد وجه تنم عن حزن شديد. لقد كانت هذه أبرز ملامح العرض المسرحي «فريدة» المأخوذ عن قصة «أغنية البجعة» للكاتب الروسي الراحل أنطون تشيخوف التي بدأ عرضها على مسرح الطليعة بالبيت الفني للمسرح مؤخراً و
استطاع العرض المسرحي السعودي «رقصة الموت» خطف اهتمام الجمهور المصري وأن يفرض نفسه بالدورة الحادية عشرة من مهرجان «مسرح بلا إنتاج الدولي» والتي اختتمت فعالياتها أمس الخميس بمدينة الإسكندرية (شمال مصر)، وحملت اسم الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية المصرية. وشهد المهرجان مشاركة 9 دول بدورته الـ11 من بينها ثماني دول عربية وهي السعودية والأردن ومصر وتونس وليبيا وسوريا وفلسطين وسلطنة عمان، بالإضافة إلى إسبانيا التي شاركت بعرض بعنوان «المهرجون».
أطلقت مصر المرحلة الثانية من مبادرة «مسرح المواجهة والتجوال» بـ20 محافظة مختلفة، وذلك في الفترة من شهر أغسطس (آب) الحالي، وحتى منتصف شهر يناير (كانون الثاني) من العام المقبل، بالتعاون بين وزارات الثقافة، والشباب والرياضة، والتضامن الاجتماعي، والداخلية، وينفذ المشروع البيت الفني للمسرح ممثلاً في فرقة «المواجهة والتجوال». المشروع الذي انطلق عام 2018 يهدف لمجابهة التطرف والتعصب وإعلاء رايات التنوير في ربوع مصر وتحقيق العدالة الثقافية في أقاليم مصر، وذلك حسب تصريحات الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية على هامش احتفالية إطلاق المرحلة الثانية من المشروع بالمسرح القومي (وسط القاهرة) مساء
اعتمد مركز للتثقيف الصحي قرب لوس أنجليس في ولاية كاليفورنيا الأميركية الأسلوب الهوليوودي للترويج للقاح المضاد لكوفيد-19، من خلال مسرحية يدمر فيها بطل خارق شجاع فيروس كورونا القبيح بمعلومات عن اللقاحات. وقالت مخرجة مسرحية «كابتن إمباثي ضد كوفيد -19» فالنتينا سانابريا لوكالة الصحافة الفرنسية إن فكرة هذه المسرحية التي بدأ عرضها هذا الاسبوع في مركز «إل سول» في سان بيرناردينو، إحدى الضواحي الشرقية للوس أنجليس، «نشأت من الحاجة إلى تثقيف الناس حول أهمية اللقاح، خصوصاً الشباب منهم». في المسرحية، يأسف الأطباء للزيادة الكبيرة في حالات الاستشفاء، وخصوصاً من الشباب الذين يترددون في أخذ اللقاح، فيما يعمد ف
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة