المريخ
المريخ
طوّر رواد فضاء هنود هيكلاً بيضاوياً قالوا إنه يمثّل إلى حد كبير ما قد يبدو عليه شكل المنازل على القمر أو المريخ.
عثرت مركبة «زورونغ» الصينية على أدلة على وجود خط ساحلي قديم على كوكب المريخ.
أفاد تقرير إخباري بأنه في عام 2023 أُرسلت رسالة مشفرة إلى الأرض من المريخ. وبعد أكثر من عام، فُكَّ تشفير هذه الإشارة الفضائية.
قد تشق روبوتات مدرّبة على العمل بطريقة أدمغة الحشرات نفسها طريقها عبر الفضاء قريباً، حيث يخطّط مطوّروها لاختبارها على المريخ.
كشفت دراسة جديدة أنه قد يتم العثور على حياة ميكروبية غريبة داخل الجليد على سطح المريخ.
تَوَصَّلَ باحثون بجامعة ترينيتي في دبلن إلى طريقة لتحويل الرمال الموجودة على سطح المريخ والقمر إلى طوب صلب.
عندما فقد المريخ غلافه الجوي قبل مليارات السنين، تحول من كوكب كان من الممكن أن يدعم الحياة إلى عالم صحراوي بارد.
قال الرئيس السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الأميركية دونالد ترمب إن الولايات المتحدة «ستصل إلى المريخ» إذا فاز بالانتخابات المقبلة.
اكتشف العلماء «وجهاً مبتسماً» على سطح المريخ، يقولون إنه قد يشير إلى وجود حياة على الكوكب.
تتوجّه الأنظار إلى كوكب المريخ الأحمر بوضعيته المرئية، والممكن رصدها بالعين المجرَّدة ليل الأحد وخلال الساعات الأولى من الاثنين، قرب القمر.
بيّنت عمليات رصد أخيراً أن طبقة من الصقيع أو «الجَمَد» موجودة على قمم براكين المريخ الضخمة، في اكتشاف مفاجئ من شأنه إعطاء فكرة أفضل عن دورة الماء على المريخ.
رصدت المركبة الفضائية «مارس إكسبريس» التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية صورا جديدة لأشكال صغيرة داكنة تشبه العناكب.
طوَّر العلماء روبوتاً يعمل بالذكاء الاصطناعي يمكنه الاستفادة من المواد الموجودة على المريخ لجعل الكوكب الأحمر صالحاً للسكن.
«ناسا» تشرح في لقاء خاص لـ«الشرق الأوسط» مشروع مركبات «CADRE» لاختبار التعاون المتطور والمستقل بين الروبوتات على المريخ دون تدخل أرضي.
اكتشف الروبوت الجوال «كوريوسيتي» متحجّرة تشكّل دليلاً على أنّ الكوكب الأحمر شهد مناخاً دورياً يتناوب فيه موسما جفاف ورطوبة.
مع أن كيلي هاستون قد لا تكون بالضرورة حلمت في صغرها بالعيش على المريخ، تتأهب لتكريس سنة كاملة من حياتها للكوكب الأحمر، لكنها ستبقى... على الأرض.
حصلت عربة جوالة صينية تقوم بمهمة بحثية على كوكب المريخ، على أدلة تشير إلى وجود مياه حديثة على الكوكب.
في نبأ سار على صعيد درس مناخ كوكب المريخ، تمكنت مركبة «برسيفرنس» الجوالة من تسجيل صوت ظاهرة «شيطان الغبار»، في سابقة بالغة الأهمية ستساعد على فهم مناخ الكوكب الأحمر بشكل أفضل، وفق دراسة نُشرت نتائجها، أمس الثلاثاء. وتشكل زوابع الغبار هذه المسماة «دوامات الحمل الحراري»، والشبيهة بزوابع الرمال التي تضرب بعض الصحاري على الأرض، إحدى الظواهر الجوية الأساسية في المريخ، وهو كوكب جاف ذو غلاف جوي قليل الكثافة. وهي تتشكل عندما يكون هناك اختلاف كبير في درجة الحرارة بين التربة والهواء، وغالباً ما تعترض طريق مهامّ الاستكشاف الروبوتية التي يرسلها البشر.
في صحراء «موهافي» بأميركا، ترسل الشمس أشعتها على الأرض لتسخن الهواء القريب من السطح ويرتفع، ليتلامس مع الهواء البارد، مكوناً دوامات تلتقط الغبار، تسمى «شياطين الغبار». ولا تقتصر هذه الأنواع من شياطين الغبار على الأرض، فهي موجودة على المريخ بأحجام يصل قطرها إلى 1600 متر؛ وهو ما دفع فريق بحثي أميركي إلى محاولة فهم ما يحدث على المريخ من خلال مزيد من الدراسة المستفيضة لما يحدث بالأرض، عبر مشروع بحثي تم تنفيذه في صحراء «موهافي»، وأعلن عن بعض نتائجه (الأربعاء) في اجتماع جمعية الصوتيات الأميركية. ونقل موقع الجمعية الإلكتروني عن عضو الفريق البحثي في المشروع لويس أورتيشو، مساعد باحث في مختبر الدفع النف
خلال الأيام المقبلة من ديسمبر (كانون الأول) الحالي سوف يستمتع محبو متابعة الظواهر الفلكية، بأفضل رؤية لكوكب المريخ، عندما يصل إلى أقرب مسافة من الأرض، لن تتحقق قبل 2033. وتشير الحسابات الفلكية للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية بمصر، إلى أن كوكب المريخ، سيكون يوم 8 ديسمبر الحالي في تقابل مع الشمس والأرض، حيث سيصل حينها إلى أقرب نقطة من الأرض (أقل من 80 مليون كيلومتر)، وفي المساء سيكون هناك مشهد إضافي، عندما يتحرك آخر بدر في عام 2022، وهو بدر شهر ديسمبر، والذي يطلق عليه اسم «القمر البارد»، أمام المريخ، ليختفي الكوكب خلفه، في ظاهرة تسمى «الاحتجاب». و«القمر البارد»، هو الاسم الذي يطلق في
بلغ الروبوت الجوال «برسيفرنس» الموجود على سطح المريخ مرحلة أساسية من مهمّته الرامية إلى البحث عن آثار للحياة على الكوكب الأحمر، بجمعه عيّنات هي «الأكثر قيمة» حتى اليوم، لاحتوائها على بصمات حيوية محتملة ينبغي التأكد منها بتحليلات تُجرى على الأرض، ;ما أعلنت «وكالة الفضاء الأميركية» (ناسا)، أمس (الخميس)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ومع أنّ هذا الاكتشاف لا يشكل دليلاً على أنّ الحياة كانت قائمة سابقاً على المريخ، لكنّه يمثل أفضل فرصة حتى اليوم للتمكُّن يوماً من رصد حياة جرثومية سابقة. وقد تنتج البصمة الحيوية المحتملة عن وجود حياة، لكنها قد تحصل أيضاً مع غياب الحياة.
«كيف ستكون الحياة لو أننا عشنا على سطح كوكب المريخ؟». هذا هو السؤال المفتوح الذي طُرح أخيراً، على أكثر من 200 شخص في إنجلترا. والإجابة موجودة في ساحة عامة في بريستول بالمملكة المتحدة، وهي على هيئة منزل من طابقين يعمل بالطاقة الشمسية، مع مطبخ صغير وحديقة مائية و«مرحاض مريخي». المبنى الذي أطلق عليه اسم «البيت المريخي» (Martian House)، سيفتح للجمهور الأسبوع المقبل، وسيستضيف سلسلة من المحادثات وورش العمل عن الحياة المستدامة.
أثار جسم متشابك رصده على المريخ الروبوت الجوال «برسيفرنس» الخاص بمهمة «مارس 2020» والتابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، اهتمام علماء الفضاء، ما جعل البعض يفكرون في احتمال أن يكون قطعة من المعكرونة، وفق لوكالة الصحافة الفرنسية. أما التفسير المنطقي والواقعي أكثر فيتمثل في أن الجسم يحتمل أن يكون بقايا من مكون استخدم في عملية إنزال المستكشف الآلي على سطح المريخ في فبراير (شباط) 2021. وقال ناطق باسم مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا «كنا نناقش مسألة مصدر هذا الجسم، وبرزت تكهنات بأنه يشكل قطعة حبل تابعة لمظلة أو لنظام الهبوط الذي اعتمد لإنزال المركبة ببطء». وأضاف «لكن ليس لدينا تأكيدات بشأن أي
ذكرت وسائل إعلام صينية رسمية الأربعاء، أن مركبة فضاء صينية غير مأهولة حصلت على بيانات مصوَّرة تغطي كوكب المريخ بأكمله منها صور لقطبه الجنوبي بعد أن دارت حول الكوكب أكثر من 1300 مرة منذ أوائل العام الماضي. ووصلت مركبة الفضاء «تيانوين - 1» بنجاح إلى الكوكب الأحمر في فبراير (شباط) 2021 في أول رحلة فضائية للصين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة