المرأة
المرأة
ظهرت فجوة قلق «صارخة» وسطة جائحة «كورونا»، حيث أشارت دراسة إلى أن النساء أكثر عرضة بمرتين من الرجال للشعور بالقلق للغاية بشأن حياتهن، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». تتحمل النساء الآن بشكل غير متناسب عبء القلق بشأن الوالدين والأطفال والتعليم والتوازن بين العمل والحياة، وفقاً للمركز الوطني للبحوث الاجتماعية (NatCen). بينما قال 9 في المائة فقط من الرجال إنهم قلقون للغاية بشأن معظم مجالات حياتهم، أكدت خمس النساء إنهن يشعرن بنفس الشعور. تم نشر نتائج الدراسة، التي أجريت في يناير (كانون الثاني)، كجزء من تقرير مراقبة المجتمع السنوي التابع لـلمركز الوطني للبحوث الاجتماعية. يهدف التقرير إلى فحص الإرث الاجتماع
تمثل قصة الشيهانة بنت صالح العزاز، قصة نموذجية لمسيرة تمكين المرأة السعودية، وزيادة حظها من المشاركة في مشوار التنمية الذي تتطلع إليه البلاد، وعكس صعود سلم المواقع التي شغلتها الشيهانة، بالتزامن مع الفرص الواسعة التي تُشرع للمرأة السعودية، صورة عن رحلة تمكين رصين تراهن على الكفاءة العلمية والمهارية للمرأة. تعد الشيهانة التي عينت الأحد، نائب الأمين العام لمجلس الوزراء السعودي، أول امرأة سعودية تزاول مهنة المحاماة، وشهدت من موقعها تطور قصة المرأة السعودية في مسيرة التمكين، بعد حصولها على رخصة مزاولة مهنة المحاماة من وزارة العدل في السعودية، وقبل ذلك حصولها على رخصة مزاولة المحاماة من قبل المحكمة
أفادت دراسة حديثة لـ«مركز كارنيغي للشرق الأوسط»، حول «الصعاب التي تواجه رائدات الأعمال في الجزائر»، أنهن يعانين من قيود تعيقهن، حصرتهما الدراسة في مجموعتين. الأولى تتمثل في «أعراف اجتماعية وثقافية متجذّرة بعمق، مثل المفاهيم التقليدية عن الأدوار الجندرية وغياب الدعم العائلي». أما الأخرى، فمرتبطة بـ«المعوّقات المالية، مثل نقص رأس المال وغياب الدعم المؤسسي للحصول على الرساميل من خلال القروض المصرفية أو الاستثمار». وأكدت الدراسة، التي أنجزتها الباحثة الجزائرية داليا غانم، المقيمة بلبنان، أن النساء الجزائريات غير ممثّلات بالقدر الكافي في قطاع الأعمال الجزائري.
في خطوة أضرمت النار في هشيم النسيج الاجتماعي الأميركي، ألغت المحكمة العليا حق الإجهاض، فولّدت موجة من الجدل سلّط الضوء على دور المحكمة البارز والنفوذ غير المعلن الذي تتمتع به في الساحة السياسية الأميركية. فالمحكمة التي تقع على بعد خطوات قليلة من مبنى الكونغرس، هي السلطة القضائية الأعلى في البلاد، ولها الكلمة الفصل في كل القرارات القضائية المثيرة للجدل.
على الرغم من «الأجواء الاحتفالية» التي يعيشها الحزب الجمهوري، عقب قرار المحكمة العليا إلغاء قانون حق الإجهاض الفيدرالي، المعروف بقضية «رو ضد ويد»، بدا أن تخوفاً كبيراً يسود أوساط قياداته، من تأثير هذا القرار على معركتهم السياسية لإعادة سيطرتهم على مجلسي الشيوخ والنواب في الانتخابات النصفية الخريف المقبل. وفيما يحاول نائب الرئيس الأميركي السابق مايك بنس، الاستثمار بشكل مكثف بهذا «الانتصار»، والتخطيط وراء الكواليس للتركيز على هذه القضية، ودعوته إلى حظر الإجهاض في جميع أنحاء البلاد، بدا أن رئيسه دونالد ترمب، يخشى أن يضر الحكم بفرص مرشحي الحزب، على الرغم من إشادته به واعتباره «انتصاراً مدى الحياة»
أنقذت الشرطة امرأة كانت محتجزة «كرهينة لمدة خمس ساعات» بعد تضمين ملاحظة تقول «يرجى الاتصال بالشرطة» ضمن طلبية من أحد المطاعم في الولايات المتحدة. يقول موظفو مطعم في ولاية نيويورك إنهم دقوا ناقوس الخطر عندما تلقوا طلبية مقلقة وغريبة من خلال تطبيق التوصيل «غراب هاب»، وفقاً لتقرير لشبكة «سكاي نيوز». في جزء التعليمات الإضافية من طلبيتها، كتبت المرأة: «من فضلكم اتصلوا بالشرطة ليأتوا...
منذ السنوات الأخيرة سعت كل الحكومات الفرنسية لتحقيق التكافؤ بين الجنسين فيما يخص المناصب الوزارية. وها هي الحكومة الجديدة تتشكل أخيراً برئاسة إليزابيث بورن وتضم 14 امرأة من وزيرة أو وزيرة منتدبة، أهمهن: إليزابيث بورن (61 سنة): رئيسة الوزراء الجديدة. بورن مهندسة مدنية درست في معهدي «البولتيكنيك» و«الجسور والطرق» العريقين في باريس، وحائزة على ماجستير إدارة أعمال من كلية المهندسين، وسبق لها أن شغلت مناصب وزارية منذ 2017 منها وزيرة للنقل والبيئة ثم وزيرة للعمل. وبعد توليها منصبها الجديد الحالي، باتت ثاني رئيسة للوزراء في تاريخ فرنسا بعد إيديت كريسون.
أكدت شيلا الرويلي أن عضويتها بمجلس إدارة البنك المركزي السعودي «تمثل المرأة السعودية في كل مواقع العمل العام حيث منحتها القيادة كثيراً من الفرص لتعمل من أجل بلادها وتنميتها وتطورها»، مشيرة إلى أن «ثقة القيادة في المرأة تجعلها تفجر طاقاتها الإبداعية، وتجعلها أكثر حرصاً على العمل والإنجاز». وعدّت الرويلي، خلال حديث لـ«الشرق الأوسط» بعد تعيينها أول امرأة في عضوية المجلس، هذا القرار «تشريفاً وتكليفاً مقترناً بالثقة الغالية التي أتت من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز»، وقالت: «وجودي في البنك المركزي يعني الكثير لمسيرة المرأة ودورها في التنمية وقدرتها على العطاء في ظل الدعم اللامحدود
أثارت لقطات لرجال يعتدون بالضرب على نساء في مطعم في مدينة تانغشان في شمال شرقي الصين غضباً عارماً على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، مما دفع وسائل الإعلام الحكومية إلى المطالبة بمعاقبتهم، وأشعل الجدل من جديد حول طريقة معاملة النساء. ويظهر في اللقطات المصورة التي سجلتها كاميرات المراقبة وانتشرت على منصة «ويبو» الصينية للتواصل الاجتماعي رجلاً يقترب من طاولة في مطعم للشواء ويضع يده على جسد امرأة في نحو الساعة 2:40 صباحاً بالتوقيت المحلي يوم الجمعة، وعندما دفعته بعيداً اعتدى عليها بالضرب. وفي مشاجرة تلت ذلك، شوهدت مجموعة من الرجال تهاجم المرأة والمرافقين لها بوحشية.
اعتقلت السلطات الهندية رجلاً في ولاية البنغال الغربية الشرقية بعد أن زُعم أنه قطع يد زوجته اليمنى في محاولة لمنعها من تولي وظيفة في مستشفى حكومي مما قد يتطلب منها الانتقال إلى مدينة أخرى. قام شير محمد شيخ، البالغ من العمر 26 عاماً، من سكان منطقة شرق بوردوان في غرب البنغال الغربية، مع اثنين من أصدقائه، بقطع يد زوجته رينو خاتون (23 عاماً) بينما كانت نائمة في وقت مبكر من صباح الأحد، حسبما ذكرت صحيفة «تلغراف». وقالت الشرطة إن خاتون تتلقى الرعاية في مستشفى في دورجابور، وحالتها مستقرة. وأوضح المسؤول في مركز شرطة كيتوغرام، حيث قُدمت الشكوى، لصحيفة «هندوستان تايمز»: «كشفت التحقيقات الأولية أن شيخ لم ي
مي شدياق، المحاربة اللبنانية الصلبة، سيدة الدعوة. كن كثيرات في دورة هذا العام من الأردن، ضمن مؤتمر «نساء على خط المواجهة»، من تنظيم «مؤسسة مي شدياق» (MCF). يحضرن بهممهن العالية ولهجاتهن المختلفة، لكن الإصرار العنيد واحد. لكل امرأة حكاية تُلهم أخريات وتحرّضهن على المحاولة. ضيفات من لبنان، بينهن ريما مكتبي وأليسار كركلا ونادين جابر وماغي بوغصن... ومن بعض دول العرب حيث الريادة لعقل المرأة. بثوبها الأحمر كاختزال للدم المتشبّث بالحياة، تجلس الناجية من الاغتيال الوحشي، في الوسط، تصغي لحكايات نساء يواجهن العواصف. أحياناً، يكفي الإصغاء لتشعر أنك بخير.
في قطاع غزة الفلسطيني، يتيح تطبيق على الهواتف المحمولة لأعداد متزايدة من النساء من ضحايا العنف الأُسري طلب المساعدة مع تجنب الوصمة والأعمال الانتقامية التي تمنع كثيرات من الذهاب إلى السلطات مباشرة، حسب «رويترز». فالتطبيق يسمح للنساء بالإبلاغ عن العنف دون كشف هوياتهن. التطبيق المسمى «مساحاتنا» من تصميم مهندسة الكومبيوتر الفلسطينية آلاء هُتهُت، التي رأت أن هناك حاجة إلى وسيلة لطلب المشورة بأمان في مجتمع تؤدي الضغوط العائلية فيه إلى إخفاء كثير من العنف المنزلي بعيداً عن الأنظار. قالت آلاء هُتهُت لـ«رويترز»: «الخصوصية كانت كثير مهمة لأن الخوف بيكون سببه الرئيسي إنه السيدة ما تتواصل مع المراكز».
كشفت دراسة أن نسبة النساء من مجمل التعيينات في المناصب العليا في القطاع المالي البريطاني لا تتجاوز 25%، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأفادت الدراسة التي نشرها مكتب «فوكس آند بارتنرز» للمحاماة بأن الترقيات والتعيينات في مناصب قيادية في قطاع الخدمات المالية البريطاني والتي بلغ عددها 5815، شملت 1365 امرأة فحسب، أي ما نسبته 23.5%. ورغم استمرار النسبة متدنية في المطلق، لوحظ أنها شهدت تحسناً طفيفاً عما كانت عليه عام 2020 أي 21%، حسب «فوكس آند بارتنرز».
ردّدت نحو عشرين أفغانية في كابل، أمس (الأحد)، هتافات «خبز، عمل، حرية» خلال مظاهرة للاحتجاج على القيود الصارمة التي تفرضها حركة «طالبان» على النساء. ومنذ استولت على السلطة، في أغسطس (آب)، قلّصت «طالبان» المكاسب الهامشية التي حققتها النساء خلال فترة التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان، والتي استمرت عقدين، وحظرت على عشرات آلاف الفتيات ارتياد المدارس الثانوية، بينما منعت النساء من العودة إلى العديد من الوظائف الحكومية. كما مُنعن من السفر وحدهن، بينما لم يعد يُسمَح لهن بزيارة الحدائق العامة في العاصمة، إلا في أيام منفصلة عن تلك المخصصة للرجال. وهتفت المتظاهرات اللواتي تجمّعن أمام وزارة التعليم: «ا
هن ثلاث فتيات رغبن في الدفاع عن حقوق المرأة، وإلغاء وصمة الضعف التي تطبعها عادة، من خلال تصاميم فنية تحمل شعار «زي البنات». فعادة ما يتم تداول هذه العبارة في مجتمعاتنا للدلالة على تصرف ركيك يقترفه صاحبه. فيشبهونه بالمرأة لا شعورياً، فيقال مثلاً عند تعثر أحدهم وهو يقود سيارته «إنها بالتأكيد امرأة». وكذلك الأمر عندما يجهش طفلاً بالبكاء لسبب أو لآخر، فتحاول والدته ثنيه عن ذلك من خلال إشعال روح الرجولة عنده، فتقول له «إنك تبكي زي البنات».
ظهرت المذيعات في أبرز القنوات التلفزيونية الأفغانية، أمس، وهن يرتدين النقاب غداة تحدٍ لقرارٍ اتخذته سلطات «طالبان» يلزمهن بتغطية وجوههن خلال البث. منذ وصولها إلى السلطة في أغسطس (آب) 2021، قلصت «طالبان» تدريجياً من حريات المرأة، وفرضت أشكالاً من التمييز بين الجنسين وفق تفسيرها الصارم للشريعة. ومطلع الشهر الحالي، أمرت الحركة النساء بتغطية وجوههن في الأماكن العامة، والأفضل عبر ارتداء البرقع. وكانت الحركة فرضت على النساء حتى الآن وضع الحجاب فقط، ما يعني ترك الوجه ظاهراً. وطلبت وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من المذيعات الالتزام بقرارها الأخير، ابتداءً من السبت. لكن، وخلافاً لذلك، ظهرت المذ
نجح المجتمع المدني في الكويت في كسب واحدة من معاركه المحتدمة مع التيار الديني، الذي يتصاعد نفوذه في الكويت.
كشف بيان صادر عن مكتب شرطة مقاطعة لاسين الأميركية أن امرأة ظلت عالقة لمدة ستة أيام في غابات المقاطعة في شمال شرقي كاليفورنيا، تمكنت من النجاة عبر تناول ست علب من الزبادي والثلج قبل إنقاذها. وأوضح البيان أن جاستن لونيتش وشينا جوليت كانا مسافرين إلى منزلهما في ليتل فالي في 14 أبريل (نيسان) الحالي، عندما علقا في الثلج في منطقة نائية بمقاطعة لاسين. أشار مكتب العمدة إلى إنهما أمضيا الليل في سيارتهما، ولكن في الصباح، نفدت البطارية وحاولا العودة إلى الطريق السريع الرئيسي، وفقاً لشبكة «سي إن إن». أشار البيان إلى أن جوليت ضاعت في النهاية وانفصل الاثنان بسبب تساقط الثلوج بغزارة.
دعا مسؤولون في الأمم المتحدة أمس (الاثنين) إلى التحقيق في أعمال العنف التي استهدفت النساء خلال الغزو الروسي لأوكرانيا، مطالبين أيضاً بحماية الأطفال في هذا النزاع، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وخلال اجتماع عقده مجلس الأمن الدولي بدعوة من الولايات المتحدة وألبانيا، طالب هؤلاء المسؤولون بوقف الغزو الروسي لأوكرانيا. وقالت سيما بحوث، المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، خلال الاجتماع إن «هذه الحرب يجب أن تتوقف، الآن». بدوره قال مانويل فونتين، مدير برامج الطوارئ في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) «لقد حان الوقت لإنهاء هذه الحرب، وأطفال أوكرانيا لا يستطيعون الانتظار». وأضافت بحوث: «
تتطلع السعودية الريم القبيسي، أول مدربة سعودية للعبة الغولف، والحاصلة على بكالوريوس اللغات والترجمة من جامعة القصيم، للوصول إلى أبعد نقطة في مجال احتراف التدريب، حيث تلتقي يومياً بالمتدربات في لعبة الغولف التي أصبحت تلقى شعبية كبيرة في أوساط الشباب والشابات بدعم من الاتحاد السعودي وشركة غولف السعودية. وتؤكد الريم في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية أنها اختارت لعبة الغولف لإكمال مسيرة والدها صالح القبيسي الذي عشق اللعبة ومارسها لاعباً، وشجعها على خوض التجربة كلاعبة وهو الأمر الذي أطلق حلمها الرياضي. وقالت: «كان شعوراً لا يوصف حينما مسكت لأول مرة مضرب الغولف، لم أتخيل أنني سأكون عاشقة للعبة بهذا
صوفي، كونتيسة ويسيكس، النجمة المصرية ياسمين مصري، وباقة من اللوردات والسياسيين والنساء المؤثرات، كانوا ضيوف حفل «جائزة المرأة العربية» السنوي مساء يوم الأربعاء في لندن. كانت المناسبة احتفالاً بإنجازات المرأة العربية في مجالات متعددة تتباين بين الأعمال الخيرية والنجاحات الاقتصادية والإنسانية الخيرية والإبداعية وغيرها. فعلى غير الاعتقاد السائد، لا يقتصر الاحتفال بالمرأة على يوم واحد، هو الثامن من شهر مارس (آذار)، بل يشمل الشهر كله، حسب تقليد تتضارب الآراء حول تاريخ بدايته بين 1857 و1908، لكن المتفق عليه أنه كان في شهر مارس.
يترقب عشاق لعبة الغولف في العالم انطلاق منافسات بطولة «أرامكو السعودية النسائية الدولية» المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة، الخميس المقبل، بعد النجاح الكبير الذي حققته النسختان الماضيتان، فيما ستشهد البطولة مشاركة ثاني سيدة عربية محترفة إلى جانب ألمع النجمات العالميات في اللعبة للتنافس على حصد لقب البطولة ومجموع جوائزها البالغ مليون دولار والتي تعد كبرى الجوائز المالية في الجولة الأوروبية للسيدات. وتشارك المغربية إيناس لقلالش في البطولة كأول مشاركة رسمية لها في بطولات الجولة الأوروبية كلاعبة عالمية.
ألقت السلطات في باكستان القبض على أب للاشتباه في قيامه بقتل طفلته البالغة من العمر سبعة أيام رمياً بالرصاص لأنه أراد أن يكون مولوده الأول صبياً، في قضية أثارت الغضب في البلاد، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». قالت الشرطة إن الطفلة المولودة حديثاً وتُدعى جنات - وتعني «الجنة» باللغة الأردية - أُطلق عليها النار خمس مرات يوم الاثنين داخل منزلها في مدينة ميانوالي بوسط البلاد. ذكرت صحيفة «دون» أن المشتبه به، ويدعى شهزيب خان، دخل منزله وأمر زوجته بتسليم جنات قبل إطلاق النار على الطفلة الصغيرة. وقالت الشرطة إن شهزيب الذي تزوج منذ عامين هرب بعد ذلك من مكان الحادث لكنه اعتقل يوم الخميس في حي قريب. في بعض أجزاء
تحتفل نقابة التشكيليين المصريين، بيوم المرأة العالمي، وشهر المرأة، هذا العام بمعرض «المبدعات»، الذي يضم مشاركات من 65 فنانة مصرية وإيطالية، شاركن بأعمال عديدة، ذات أحجام متفاوتة، تنوعت بين النحت والتصوير الزيتي، والكولاج، والطباعة، والكومبيوتر غرافيك، والتصوير الجداري، والأعمال الخزفية، والتركيبية. وازدحمت القاعة الدائرية الكبرى، بمقر النقابة بدار الأوبرا المصرية (وسط القاهرة)، مساء أول من أمس، بالمشاركات، ومحبي الفن التشكيلي، خلال افتتاح المعرض، الذي حضره المستشار الثقافي الإيطالي الدكتور ديفيد اسكلماني، ونقيب التشكيليين الدكتورة صفية القباني، وصورت لوحات «المبدعات» حالات المرأة المختلفة من ح
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة