العملات الرقمية
ظهرت مؤشرات على تجاوز التضخم الأميركي «نقطة الذروة»، إذ زادت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بأقل من المتوقع في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وهو ما من شأنه أن يسمح لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بتخفيف وتيرة الرفع الكبير لأسعار الفائدة. وقالت وزارة العمل الأميركية، أمس (الخميس)، إن مؤشر أسعار المستهلكين في اثني عشر شهراً، حتى أكتوبر، زاد 7.7% بعد ارتفاعه 8.2% على الأساس نفسه في سبتمبر (أيلول).
تمكنت مجموعة قراصنة معلومات من سرقة نحو 100 مليون دولار مما يسمى «جسر العملات الرقمية»، واستهدفوا ثغرة أمنية رئيسية في النظام البيئي للعملات الرقمية. وذكرت شركة «هارموني» أن جسر العملات الرقمية التابع لها المعروف باسم «هورايزون» والذي يتيح للمستخدمين مبادلة العملات الرقمية بين شبكات البيانات التسلسلية «بلوك تشين» تعرّض لعملية القرصنة صباح أمس (الخميس). ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن شركة «هارموني» قولها إنها بدأت التعاون مع السلطات الوطنية والمتخصصين في الطلب الشرعي لتحديد هوية القراصنة واستعادة الأموال المسروقة. يُذكر أن منصة «هورايزون» تتيح للمستخدمين تحويل العملات الرقمية بين عملتي «إيثري
تواجه العملات المشفرة أحد أسوأ أوقاتها منذ ظهورها، مع تهاوي قيمتها خلال الأسبوع الأخير إلى ما دون 20 ألف دولار، وتراجع الثقة بها إلى أحد أدنى مستوياتها، ما راكم خسائرها لتتجاوز 72 في المائة منذ بلوغ ذروتها في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2021. ويوم السبت الماضي، هبطت العملة المشفرة الأبرز بتكوين إلى مستوى قياسي متدنٍ عند 17762 دولارًا... وهو مستوى غير مسبوق للعملة منذ نوفمبر 2020.
استثمرت واحدة من كل عشر عائلات أوروبية في العملات الرقمية مثل البتكوين، وفق دراسة أجراها البنك المركزي الأوروبي ونشرت اليوم (الثلاثاء)، ما يشير إلى الرغبة القوية في هذه الاستثمارات عالية المخاطر التي واجهت هذا الشهر انخفاضاً كبيراً في الأسعار. وتجذب هذه الأصول الجديدة الأفراد بمن فيهم الطبقات الاجتماعية المتواضعة لكنها «لا تساوي شيئاً» و«ليست استثماراً آمناً» على ما حذرت الأحد رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت الدراسة التي أجراها البنك المركزي الأوروبي في ست دول رئيسية هي بلجيكا وألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وهولندا أن «نحو 10 في الما
قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد إن العملات المشفرة «تستند إلى لا شيء» ويجب تنظيمها لدفع الناس بعيدا عن المضاربة من خلالها بمدخراتهم. وأعربت لاغارد في تصريحات للتلفزيون الهولندي عن شعورها بالقلق إزاء الناس «الذين يفتقدون إلى فهم المخاطر، والذين سيخسرونها (العملات)، وسيصابون بخيبة أمل قوية... ولذلك أعتقد أنه يتعين تنظيمها». تأتي تعليقات لاغارد في وقت تشهد فيه سوق العملات المشفرة تقلبات ضخمة، حيث تراجعت قيمت العملتين «بيتكوين» و«إثر» بنحو 50 في المائة مقارنة بما وصلت إليه من ذروة خلال الأسبوع الماضي.
في الوقت الذي تنتاب فيه سوق الأصول المشفرة حالة من الشلل بسبب الحرب والتضخم، تشهد هذه السوق سطوع نجم فئة جديدة من الأصول المشفرة تتغذى على المخاطر. فهذه العملات المدعومة بالذهب صورة أحدث من «العملات المستقرة» التي عادة ما تكون مربوطة بالدولار للحد من التقلب. وفي 2022، حققت «باكس غولد»، كبرى هذه العملات، قفزة 7.4 في المائة، في حين قفزت منافستها «الأبرز» «تيذر غولد» 8.5 في المائة...
جمعت شركة «مون باي» الناشئة للمدفوعات بالعملات المشفرة 87 مليون دولار من أكثر من 60 مستثمراً من المشاهير، منهم المغني جاستن بيبر والمغني سنوب دوغ ولاعبة التنس ماريا شارابوفا والممثل بروس ويليس، وذلك وسط نمو في دور الرموز غير القابلة للاستبدال (إن.إف.تي) في إنشاء المحتوى والتفاعل مع المعجبين، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت مون باي اليوم (الأربعاء) إن الاستثمارات جاءت في إطار جولة التمويل الأولية للشركة، التي تم الكشف عنها في نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي، والتي جعلت تقييم الشركة عند نحو 3.4 مليار دولار. وأوضح ألكس ماكدوغال العضو المنتدب في «ثري.آي.كيو ديجيتال أستس» لإدارة الصناديق إن أكثر
قضت محكمة فيدرالية في نيويورك أمس (الثلاثاء) بسجن أميركي متّهم بأنّه قرصان معلوماتية وخبير في العملات المشفرة لمدّة تزيد على خمس سنوات بعدما أقرّ بتقديمه نصائح مالية لكوريا الشمالية للتحايل على العقوبات الدولية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأقرّ فيرجيل غريفيث (39 عاماً) بذنبه بالتّهم الموجّهة إليه من أجل تخفيف عقوبته التي كان من الممكن أن تصل إلى السجن لفترة 20 سنة. وقال المدّعي العام في محكمة مانهاتن الفيدرالية داميان ويليامز في بيان إنّ المحكمة قضت بسجن غريفيث لمدة 63 شهراً. وأضاف أنّ «كوريا الشمالية تشكّل من دون أدنى شكّ تهديداً لأمننا القومي، وقد أثبت النظام (في بيونغ يانغ) مراراً وتكرا
يتطلع مارك زوكربيرغ إلى تطوير عملة افتراضية، يطلق عليها الموظفون اسم «زوك باكس»، لمستخدمي «فيسبوك» و«إنستغرام» كجزء من مجموعة من المنتجات المصممة لتقليل اعتماد منصته على الإعلانات في المستقبل، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وتخطط «ميتا»، الشركة الأم لـ«فيسبوك»، لتطوير مجموعة من المنتجات الافتراضية - بما في ذلك الرموز الرقمية و«العملات المعدنية لصانعي المحتوى» - لتنويع الدخل وتنشيط قاعدة مستخدميها، والتي تتجه بشكل متزايد إلى المنافسين الجدد مثل «تيك توك». بينما تظل «ميتا» المزود المهيمن لشبكات التواصل الاجتماعي - ارتفعت إيراداتها بنسبة 37٪ لتصل إلى 118 مليار دولار في عام 2021 حيث طالب المعلنون بالوص
في أوكرانيا، تؤدي العملات المشفّرة دوراً غير مسبوق يتيح للحكومة جمع ملايين الدولارات لتمويل تصديها للغزو الروسي. فلماذا تحوّلت أوكرانيا نحو العملات المشفّرة؟ وما التحوّلات التي ستطرأ على هذا القطاع الذي لا يزال فتياً؟ منذ أولى ساعات النزاع فتحت الحكومة الأوكرانية العناوين والمحفظات الخاصة بالعملات المشفّرة ما أتاح لها تلقي هذه العملات اللامركزية بشكل مباشر. وبإمكان أي شخص يمتلك عمليات مشفّرة أن يرسلها إلى هذه العناوين.
قالت شركة «بينانس»، أكبر منصة في العالم لتداول العملات المشفرة، وبنك البحرين المركزي أمس (الثلاثاء)، إن الشركة حصلت على ترخيص لتقديم خدمات الأصول المشفرة من البنك المركزي، وهو أول ترخيص من نوعه في دول مجلس التعاون الخليجي. وقال تشانغ بينغ تشاو الرئيس التنفيذي لـ«بينانس» في بيان مشترك مع السلطات البحرينية: «ترخيص البحرين هو حجر الزاوية في رحلتنا إلى الحصول على تراخيص وإجراءات تنظيمية كاملة على مستوى العالم». واستهدفت الجهات التنظيمية المالية على مستوى العالم «بينانس»، فحظرت بعضها أنشطة معينة على منصة التداول وحذر البعض الآخر العملاء من أنها غير مرخص لها بالعمل في مناطقهم.
أصدر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء بصفته حاكماً لإمارة دبي قانونا لتنظيم الأصول الافتراضيّة، والذي يوفر النُّظم اللازمة لحماية المُستثمِرين والمُتعامِلين في هذا القطاع والإسهام في جذب الاستثمارات والشّركات العاملة في هذا المجال لتتّخذ من الإمارة مركزاً لأعمالِها.
وقَّع الرئيس الأميركي جو بايدن أمراً تنفيذياً لإطلاق عملة رقمية مرتبطة مباشرة بالنظام المصرفي الأميركي، ووضع ضوابط للمعاملات بالعملات المشفرة في السوق؛ حيث يقدر كبار مسؤولي الإدارة أن ما يقرب من 20 في المائة من الأميركيين في الولايات المتحدة «استثمروا أو تداولوا أو استخدموا العملات المشفرة». وقال البيت الأبيض، إن أكثر من مائة دولة تدرس إمكان إطلاق عملة رقمية.
ارتفعت العملة المشفرة الأشهر بتكوين بنحو 10.54 في المائة إلى 41663.21 دولار بحلول الساعة 2203 بتوقيت غرينتش مساء الاثنين، بزيادة 3975.82 دولار عن سعر إغلاقها السابق. ثم ارتفعت مجدداً يوم الثلاثاء إلى ما فوق 44600، بزيادة إجمالية 18 في المائة خلال نحو 24 ساعة. وبذلك تقدمت بتكوين، أكبر العملات المشفرة وأكثرها رواجاً في العالم، 34.4 في المائة عن أدنى مستوى لها في العام عند 32950.72 دولار الذي بلغته في 24 يناير (كانون الثاني).
قالت عائلة الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، إنه «سيتم اتخاذ إجراءات قانونية» ضد عملة مشفرة تستخدم اسمها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». أطلق إريك ترمب، نجل الرئيس السابق، التهديد بعد ظهر يوم الاثنين، وغرد عبر «تويتر»: «تنبيه من الاحتيال: لقد لفت انتباهنا أن شخصاً ما يروج لعملة مشفرة تسمى (ترمب كوين)... هذا ليست له علاقة بعائلتنا، نحن لا نسمح باستخدام الاسم ولا ننتمي بأي حال من الأحوال إلى هذه المجموعة.
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك أنه مستعد لتناول وجبة الأطفال (هابي ميل) من «ماكدونالدرز» على التلفزيون إذا بدأت سلسلة مطاعم الوجبات السريعة الشهيرة في قبول عملة «دوجكوين» المشفرة، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». أصدر الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» هذا الإعلان دون أي استفزاز على ما يبدو، لكن لدى ماسك تاريخ في الترويج للعملة المشفرة عبر وسائله الخاصة. بعد فترة وجيزة من كتابة التغريدة عبر «تويتر»، شهدت عملة «دوجكوين» ارتفاعاً من 0.10138 جنيه إسترليني إلى 0.10761 جنيه إسترليني. كان ماسك قد غرد عن العملة الرقمية قبل أسبوعين تقريباً، قائلاً إن بعض سلع «تسلا» يمكن شراؤها بالعملة المشفرة. والعناصر المدرجة
سرق قراصنة كوريون شماليون ما يقرب من 400 مليون دولار من العملات المشفرة في عام 2021. مما يجعلها واحدة من أكثر السنوات ربحاً حتى الآن لمجرمي الإنترنت في الدولة المعزولة بشدة، وفقاً لتقرير جديد. أطلق المتسللون ما لا يقل عن سبع هجمات مختلفة العام الماضي، استهدفت بشكل أساسي شركات الاستثمار والتبادلات المركزية بمجموعة متنوعة من التكتيكات، بما في ذلك البرامج الضارة والهندسة الاجتماعية، وفقاً لتقرير صادر عن «شين أناليسيس»، وهي شركة تتعقب العملات المشفرة.
قالت شركة تشيناليسيس المتخصصة في أبحاث سلاسل الكتل يوم الخميس إن حجم المبالغ التي انطوت عليها جرائم العملات المشفرة سجل مستوى غير مسبوق العام الماضي بلغ 14 مليار دولار، وذلك في وقت تطالب فيه الهيئات التنظيمية بمزيد من الرقابة على هذا القطاع سريع النمو. وقالت الشركة في تقرير إن حجم العملات المشفرة التي استقبلتها عناوين المحافظ الرقمية المرتبطة بنشاط غير مشروع، بما في ذلك محاولات الاحتيال وأسواق الإنترنت المظلم وبرمجيات طلب الفدية، قفز بنسبة 80 في المائة عما كان عليه قبل عام. غير أن هذا النشاط لم يمثل سوى 0.15 في المائة من إجمالي حجم التعاملات في العملات الرقمية، وهو أدنى مستوى على الإطلاق. وقال
أدخلت تكنولوجيا «إن إف تي» للتوثيق الرقمي تغييرات عميقة في سوق الفنون والثقافة واستحالت محركاً رئيسياً في عالم المزادات، لكنّ استخدامها يبقى معقّداً لغير الضليعين في هذا المجال، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفيما يلي جولة على هذه «المقتنيات الرقمية» في وقت تباع اليوم (الثلاثاء)، في مزاد فرنسي أول رسالة نصية قصيرة في التاريخ، على شكل «إن إف تي»: تسمية «إن إف تي» هي اختصار للعبارة الإنجليزية «Non - Fungible Token»، ومعناها «الرموز غير القابلة للاستبدال» وترمز إلى عدم القدرة على استبدال أي قطعة بأخرى موازية لها (على سبيل المثال استبدال ورقة نقدية بقيمة 5 دولارات بأخرى من الفئة عينها). ويمكن تعر
في خطوة تثير كثيراً من التساؤلات بشأن مستقبل التعاملات المالية، أعلن تطبيق التواصل الاجتماعي «واتساب» بدء تجربة محفظته المالية الرقمية في أجزاء من الولايات المتحدة الأميركية. وجاء الإعلان وسط تكهنات حول أهمية العملات الرقمية كبديل للعملات التقليدية، في ظل زيادة أعداد مستخدمي تطبيق «واتساب» والشركة المالكة له «ميتا» (فيسبوك سابقاً).
فقدت عملة رقمية مستوحاة من مسلسل «لعبة الحبار» أو «سكويد غيم» الكوري الجنوبي الشهير من «نتفليكس» كل قيمتها تقريباً حيث تم الكشف عن أنها ترتبط بعملية احتيال واضحة، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». و«سكويد» التي روجت لنفسها على أنها «عملة مشفرة للعب والربح»، شهدت ارتفاعاً في سعرها في الأيام الأخيرة - بنسبة عالية. ومع ذلك، كما ذكرت «بي بي سي»، فقد تم انتقادها لعدم السماح للأشخاص بإعادة بيع العملات الخاصة بهم.
تسبب بيان كاذب في ارتفاع كبير للعملات المشفرة لعدة ساعات، قبل أن تعود للتهاوي بعد نفي البيان. وقالت سلسلة متاجر التجزئة الأميركية العملاقة «وول مارت»، في وقت متأخر مساء الاثنين، إن أنباء اعتزامها قبول العملات الرقمية المشفرة وسيلة لسداد قيمة المشتريات من متاجرها الإلكترونية «كاذبة». وحسب أكبر سلسلة متاجر تجزئة في العالم، فإن البيان الصحافي المنشور في وقت سابق من يوم الاثنين، الذي يقول إن السلسلة ستسمح لعملائها بسداد قيمة مشترياتهم باستخدام العملات الرقمية هو بيان مزيف.
أقامت هيئة الإشراف على الأوراق المالية (سيك) التابعة للبورصة الأميركية، دعوى قضائية على شركة مقرضة للعملات المشفرة عبر الإنترنت، متهمة مديريها التنفيذيين بعملية احتيال بقيمة ملياري دولار من الاستثمارات. وعرضت منصة «بيتكونيكت» ومؤسسها ساتيش كومباني، استثمار أوراق مالية في برنامج قروض يفترض أن يدر عائدات ضخمة، وفقاً للمنصة.
أعلن فندق «تشيدي أندرمات»، الذي يقع في منطقة جبال الألب السويسرية، ويديره الملياردير المصري سميح ساويرس، أنه سوف يسمح لنزلائه بتسديد نفقات إقامتهم في الفندق بالعملات الرقمية. وذكر الفندق في بيان أوردته وكالة بلومبرغ للأنباء أنه سوف يقبل العملتين الرقميتين «بيتكوين» و«إيثريوم»، وسوف يدرس قبول عملات رقمية أخرى في المستقبل. ويقع الفندق الخمس نجوم على بُعد 110 كيلومترات من مدينة زيوريخ، وتصل تكلفة الإقامة به إلى آلاف الدولارات في الليلة الواحدة، بحسب موقعه الإلكتروني حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية وأفادت بلومبرغ بأن الفندق بدأ قبل أربعة أعوام دراسة خيار التعامل بالعملات الرقمية، ولكنه انتظر حت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة