العلاقات الأميركية الصينية
العلاقات الأميركية الصينية
قالت تايوان اليوم (الأربعاء) إنها ستمارس حقها في الدفاع عن نفسها وشن «هجوم مضاد» إذا دخلت القوات الصينية أراضيها، وذلك مع زيادة بكين أنشطتها العسكرية بالقرب من الجزيرة التي تتمتع بحكم ديمقراطي، وفقاً لوكالة «رويترز». وأجرت بكين، التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها، تدريبات عسكرية حول الجزيرة هذا الشهر رداً على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إلى تايبه. وقال مسؤولون في وزارة الدفاع في تايوان إن الدوريات العسكرية الصينية «عالية الكثافة» قرب تايوان مستمرة، وإن نية بكين جعل مضيق تايوان الذي يفصل بين الجانبين «بحراً داخلياً» تابعاً لها من شأنه أن يكون المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار في ا
قامت جزر سليمان بتعليق جميع زيارات البحرية الأميركية للدولة بشكل مؤقت، في إشارة محتملة إلى علاقات وثيقة أكثر من أي وقت مضى لها مع بكين. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن متحدث باسم السفارة الأميركية في كانبرا، عاصمة أستراليا، قوله، اليوم الثلاثاء، إنه تم إبلاغ واشنطن يوم الاثنين «بوقف جميع الزيارات البحرية حتى يتم تحديث إجراءات البروتوكول». وتوترت العلاقات بين البلدين منذ عقدت جزر سليمان اتفاقا أمنيا مثيرا للجدل مع الصين قبل أشهر قليلة، رغم الدعوات التي وجهتها نيوزيلندا وأستراليا والولايات المتحدة لرئيس وزراء جزر سليمان، ماناسي سوجافاري، بعدم التوقيع على الاتفاق. وتصاعدت المخاوف حيال نفوذ بكين
أعادت الصين الاثنين انتقاد عبور سفينتين حربيتين أميركيتين مضيق تايوان الأحد، ووصفته بأنه «استفزاز» يهدف «إلى تخريب السلام والاستقرار في المنطقة». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية زهاو ليجيان إن على واشنطن احترام «سياسة الصين واحدة، وهو ما يعني أن هناك حكومة صينية واحدة». وتايوان تحظى بحكومة مستقلة منذ العام 1949، لكن الصين تعتبر الجزيرة جزءا من أراضيها، وتعارض أي شكل من التواصل الرسمي بينها وبين ودول أخرى.
أعلنت الولايات المتحدة، يوم الجمعة، استحداث منصب سفير لمنطقة القطب الشمالي بهدف تكثيف دبلوماسيتها هناك ووسط تعزيز روسيا والصين لوجودهما في المنطقة القطبية مع ظهور ممرات مائية جراء التغيّر المناخي تسهل الوصول اليها. وقال فيدانت باتل المتحدث باسم الخارجية الأميركية إن وزير الخارجية أنطوني بلينكن سيعيّن قريباً سفيراً متجولاً مهمته التعامل مع دول القطب الشمالي ومجموعات السكان الأصليين وأصحاب المصلحة الآخرين. وأضاف باتيل أن «منطقة القطب الشمالي التي يعمها السلام والاستقرار والازدهار وتتمتع بالتعاون تشكل أهمية استراتيجية أساسية للولايات المتحدة وأولوية للوزير بلينكن»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفر
قالت رئيسة تايوان، تساي إنج وين، اليوم (الجمعة)، إن الزيارات الأخيرة التي قام بها مسؤولون أميركيون عززت عزم الجزيرة على الدفاع عن نفسها، وذلك أثناء لقائها بأحدث مشرِّعة أميركية تصل إلى الجزيرة، في تحدٍّ لبكين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وبدأت الصين، التي تعتبر تايوان جزءاً من أراضيها، تدريبات عسكرية بالقرب من الجزيرة بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، في أوائل أغسطس (آب). وبعد ذلك بنحو أسبوع، تبعها خمسة مشرعين آخرين، ووصلت السيناتورة مارشا بلاكبيرن إلى تايبيه في وقت متأخر من يوم الخميس. وخلال اجتماع في المكتب الرئاسي، أشادت تساي بالزيارات. وقالت في تصريحات نُشرت على الهواء
لم يتوقف مسلسل تحدي الكونغرس الاميركي للصين، فعلى الرغم من التوترات بين البلدين بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي لتايوان مطلع أغسطس (آب)، وصلت السيناتور الجمهورية عن ولاية تينيسي مارشا بلاكبيرن الى تايبيه في زيارة مفاجئة مساء اليوم الخميس. وقد دعت بلاكبيرن قبل وصولها الى تايوان الى «تحدي الحزب الشيوعي الصيني»، وقالت خلال زيارة قامت بها الى فيجي وجزر سليمان وبابوا غينيا الجديدة إن منطقة آسيا - المحيط الهادئ هي «محور الشر الجديد»، داعية الى تعزيز الدعم الاميركي الى هذه البلدان وتوسيع الشراكات معها. تأتي زيارة بلاكبيرن بعد زيارة قام بها 5 اعضاء من الكونغرس من الحزبين في منتصف
فيما أثار إعلان الولايات المتحدة إجراء محادثات تجارية رسمية مع تايوان، جولة جديدة من التهديدات والإدانات من جانب الحكومة الصينية، حذر قائد القوات الأميركية الجنرال فرانك كيندال من أن تصرفات الصين تزيد من مستوى المخاطر.
اخترع الغرب ساعة الوقت، فنظّم شؤونه بكلّ الأبعاد، خصوصاً الاقتصاديّة، فانتظم الإنتاج وزادت الثروات. وعليه، بدأ مركز الثقل العالمي الاقتصادي ينتقل من الشرق إلى الغرب. وعندما قدّم أحدهم ساعة الوقت هديّة لإمبراطور الصين، ضمّها الإمبراطور فوراً إلى مجموعاته المتعدّدة من الهدايا، من دون الاكتراث لها. فهو الوقت، وهو محور الكون، وعليه وحوله وبإرادته تتحرّك الكواكب. يقول المفكر والمؤرّخ الإنجليزي بول كينيدي، إن الإمبراطوريّات تقوم وتنهار بسبب عاملين أساسيين: القوّة والثروة. القوّة لحماية الثروة؛ والثروة لتصرف على القوّة.
أكد الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو، في تصريحات لوكالة «بلومبرغ»، أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جينبينغ سيشاركان في قمة مجموعة العشرين في مدينة بالي بإندونيسيا في الثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، ما يثير احتمالات للاجتماع مع الرئيس الأميركي جو بايدن الذي يشارك أيضاً في القمة. ويتوقع المحللون أن تجتذب قمة العشرين الكثير من الاهتمام، خصوصاً أنها ستكون المواجهة الأولى منذ تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وروسيا والصين بشأن أوكرانيا وتايوان. والمواجهة لن تكون فقط بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.
اعتبر وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر أنه من الممكن أن يتحول التوتر بين الولايات المتحدة والصين إلى «التحدي الأكبر الذي يواجه البشرية»، مؤكداً أن البلدين لديهما القدرة على تدمير العالم والصراع العسكري بينهما سيجعل العالم أسوأ مما كان عليه بعد الحرب العالمية الأولى. وقال كيسنجر في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأميركية عرضت مقتطفات منها اليوم (الجمعة): «الشيء الفريد في الوضع هو أن كلا البلدين لديه القدرة على تدمير العالم، وعندما يدخلان في صراع، لا توجد أي قيود في استخدام التكنولوجيا».
اخترع الغرب ساعة الوقت، فنظّم شؤونه بكلّ الأبعاد، خصوصاً الاقتصاديّة، فانتظم الإنتاج وزادت الثروات. وعليه، بدأ مركز الثقل العالمي الاقتصادي ينتقل من الشرق إلى الغرب. وعندما قدّم أحدهم ساعة الوقت هديّة لإمبراطور الصين، ضمّها الإمبراطور فوراً إلى مجموعاته المتعدّدة من الهدايا، من دون الاكتراث لها. فهو الوقت، وهو محور الكون، وعليه وحوله وبإرادته تتحرّك الكواكب. يقول المفكر والمؤرّخ الإنجليزي بول كينيدي، إن الإمبراطوريّات تقوم وتنهار بسبب عاملين أساسيين: القوّة والثروة. القوّة لحماية الثروة؛ والثروة لتصرف على القوّة.
قال وزير القوات الجوية الأميركي، فرانك كيندال، اليوم (الجمعة)، إن تصرفات الصين حول تايوان تزيد من مستوى المخاطر، لكنه عبَّر عن أمله في أن يعود سلوك الصين إلى المعايير المحددة من قبل، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال كيندال، متحدثاً للصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف، إنه يشعر بالقلق إزاء برامج التحديث العسكري الصيني، وتصرفات بكين في منطقة المحيطين الهندي والهادي.
أعلنت الولايات المتحدة أنها اتفقت مع تايوان على بدء محادثات ومفاوضات رسمية بشأن اتفاقية تجارية واقتصادية جديدة بين البلدين، في وقت مبكر من الشهر المقبل، وهو قرار يأتي وسط تصاعد التوترات مع الصين. وأشار عدد من المسؤولين الأميركيين إلى أن الصين تعمل على الضغط على تايوان، وفرض حصار اقتصادي عليها، إضافة إلى المناورات العسكرية التي أجرتها عند مضيق تايوان، التي تُعدّ أكبر مناورات عسكرية، مما رفع من مستويات التوتر في العلاقات والقلق حول حرية الملاحة عند مضيق تايوان.
عرضت تايوان، يوم الأربعاء، مقاتلتها الأكثر تطوّراً وهي طائرة حربية أميركية الصنع من طراز «إف16-في» مزوّدة بصواريخ، وذلك خلال طلعة ليلية نادرة أعقبت مناورات عسكرية غير مسبوقة أجرتها الصين قبالة سواحل الجزيرة. وفي أغسطس (آب) الجاري نفّذت بكين، على مدى أيام عدّة، مناورات جوية وبحرية في مضيق تايوان تزامناً مع زيارة قامت بها إلى الجزيرة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي وأعقبتها زيارة أخرى لوفد من الكونغرس الأميركي. وردّاً على المناورات الصينية أجرت تايوان مناورات حاكت خلالها كيفية التصدّي لغزو صيني محتمل، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ومساء الأربعاء، حمّل عناصر من سلاح الجو التايواني
كان بإمكان الرئيس الصيني شي جينبينغ وآلته الحزبية الحاكمة التغاضي عن زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي لتايوان وتركها تمر مرور الكرام بدل جعلها مسألة «خطيرة» تستدعي كلاماً عالي النبرة ومناورات حربية كبيرة وتحديات عسكرية مع القطع البحرية الأميركية الموجودة في المنطقة، ناهيك بهجمات إلكترونية طالت مؤسسات رسمية تايوانية.
أعلنت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء أن الجيش الأميركي أكمل اختبار صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز «مينيتمان 3» (القادر على حمل سلاح نووي)، مشيرة إلى أنه كان تم تأجيل الاختبار الذي كان مقرراً في الرابع من أغسطس (آب) بسبب تصاعد التوترات مع الصين، ومؤكدة أن إطلاق الصاروخ في هذا التوقيت ليس مرتبطا بأي أحداث عالمية راهنة. وتم إطلاق الصاروخ من مركبة عسكرية في الساعة 12:49 صباحاً بتوقيت منطقة المحيط الهادي، وطار لمسافة 4200 ميل عند جزر مارشال، وهي جزيرة كانت تابعة لليابان واستولت عليها الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.
حذر رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف من انجراف الصين والولايات المتحدة نحو حرب باردة. وقال شريف في مقابلة أجرتها معه مجلة «نيوزويك» الأميركية ونقلت مقتطفات منها وكالة «أسوشيتد برس» الباكستانية، إن العلاقات الباكستانية - الصينية «تعتبر خاصة جداً، لكن باكستان والولايات المتحدة حافظتا أيضاً على علاقة ثنائية تاريخية طويلة الأمد تغطي جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك». وأوضح شريف أن السياسة الخارجية لبلاده ودية وقائمة على حسن النية تجاه جميع دول العالم. وقال: «تاريخياً، كانت باكستان البلد الذي عمل كجسر في انفتاح العلاقة بين الولايات المتحدة والصين...
أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستعزز مبادلاتها التجارية مع تايوان وتؤكد على حقها في التحرك بحرية جوا وبحرا في المضيق الذي يفصل الجزيرة عن الصين، ردا على السلوك «الاستفزازي» لبكين.
أعلن مسؤول أميركي كبير أمس (الجمعة)، أن الولايات المتحدة ستجري «عمليات عبور بحرية وجوية» في مضيق تايوان في «الأسابيع المقبلة»، رغم تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين بشأن الجزيرة التي تعدها الصين جزءاً لا يتجزّأ من أراضيها. وأكّد كبير مستشاري الرئيس الأميركي لشؤون آسيا، كورت كامبل، أن القوات الأميركية ستواصل رغم التوتر «التحليق والإبحار والقيام بعمليات حيثما يسمح القانون الدولي بذلك، بما يتوافق مع التزامنا الطويل الأمد بحرّية الملاحة»، مضيفاً: «هذا يشمل القيام بعمليات عبور بحري وجوي اعتيادية في مضيق تايوان في الأسابيع المقبلة». ونقلت وكالة «رويترز» عن كامبل قوله إن الصين حاولت استغلال زيارة رئيسة م
عبرت وزارة الخارجية التايوانية، أمس السبت، عن «خالص الامتنان» للولايات المتحدة لاتخاذها «إجراءات ملموسة» للحفاظ على الأمن والسلم في مضيق تايوان والمنطق. فيما أعلنت وزارة الدفاع التايوانية أن 13 طائرة تابعة للقوات الجوية الصينية عبرت الخط الفاصل في مضيق تايوان، في الوقت الذي تواصل فيه بكين أنشطتها العسكرية بالقرب من الجزيرة التي تعتبرها جزءا من أراضيها. وزارة الخارجية التايوانية أصدرت بيانا تعليقا على تعليقات المنسق الأميركي لمنطقة المحيطين الهندي والهادي كورت كامبل، الذي قال أول من أمس الجمعة إن الصين «بالغت في ردها» على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إلى تايوان.
عبّرت وزارة الخارجية التايوانية في بيان اليوم (السبت) عن «خالص امتنانها» للولايات المتحدة لاتخاذها «إجراءات ملموسة» للحفاظ على الأمن والسلم في مضيق تايوان والمنطقة، وفقاً لوكالة «رويترز». جاء البيان ردا على تعليقات المنسق الأميركي لمنطقة المحيطين الهندي والهادي كورت كامبل، الذي قال أمس (الجمعة) إن الصين «بالغت في ردها» على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إلى تايوان.
أجرت الولايات المتحدة تدريبات عسكرية مشتركة بالذخيرة الحية مع إندونيسيا أمس الجمعة، شارك فيها الآلاف من الجنود من الجانبين، في إطار ما وصفه جنرال أميركي كبير بأنها جهود أميركية لمنع نشوب صراع إقليمي بعد «الإجراءات المزعزعة للاستقرار» التي اتخذتها الصين حول تايوان. وأعربت الولايات المتحدة وحلفاؤها الآسيويون عن قلقهم بشأن إصرار الصين المتزايد في المحيط الهادئ، لكن واشنطن قالت إن التدريبات لا تستهدف أي دولة رغم أنها تعد أكبر بكثير من التدريبات العسكرية السابقة. وشارك في التدريبات نحو 4000 جندي أميركي وإندونيسي.
أعلن مسؤول أميركي كبير، اليوم (الجمعة)، أن الولايات المتحدة ستجري «عمليات عبور بحرية وجوية» في مضيق تايوان، في «الأسابيع المقبلة»، رغم تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين بشأن الجزيرة التي تعتبرها الصين جزءاً لا يتجزّأ من أراضيها. وأكّد كبير مستشاري الرئيس الأميركي لشؤون آسيا، كورت كامبل، أن القوات الأميركية ستواصل رغم التوتر «التحليق والإبحار والقيام بعمليات حيثما يسمح القانون الدولي بذلك، بما يتوافق مع التزامنا طويل الأمد بحرّية الملاحة». وأضاف: «هذا يشمل القيام بعمليات عبور بحرية وجوية اعتيادية في مضيق تايوان، الأسابيع المقبلة»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». ولم يتطرّق إلى نوع الانتشار ا
تفوقت الصين على الولايات المتحدة كقائدة عالمية في كلٍّ من إنتاج البحوث العلمية والدراسات «عالية التأثير»، وفقاً لتقرير وزارة العلوم والتكنولوجيا اليابانية. ووجد التقرير، الذي نشره المعهد الوطني الياباني لسياسة العلوم والتكنولوجيا (NISTP) يوم الثلاثاء، أن الصين تنشر الآن أكبر عدد من أوراق البحث العلمي سنوياً، تليها الولايات المتحدة وألمانيا، حسب صحيفة «الغارديان». واستندت الأرقام إلى المتوسطات السنوية بين عامي 2018 و2020، واستُمدت من البيانات التي جمعتها شركة التحليلات «كلاريفيت». ووجد التقرير الياباني أيضاً أن الأبحاث الصينية تشكل 27.2 في المائة من أفضل 1 في المائة من الأوراق البحثية الأكثر اس
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة