بعد أشهر قليلة من منح طائرة «بوينغ 737 ماكس» الضوء الأخضر للطيران مرة أخرى، واجهت إحدى طائرات هذا الطراز مشاكل ميكانيكية واضحة قبل وقت قصير من هبوطها يوم الجمعة. وقالت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية في بيان، إن الطيارين أوقفا تشغيل محرك أثناء رحلة من ميامي إلى نيويورك. وقالت «أميركان إيرلاينز» إن الطائرة واجهت مشكلة ميكانيكية محتملة. وقالت شركة الطيران إن الطائرة هبطت بسلام ووصلت إلى البوابة بقوتها الخاصة بعد ظهر يوم الجمعة، دون الإبلاغ عن إصابات للركاب أو الطاقم. من جانبها، قالت «بوينغ» إن الشركة على علم بالحادث، وإن شركة «أميركان إيرلاينز» يمكنها تقديم مزيد من المعلومات.

استأنفت الناقلة الجوية السورية الرسمية رحلاتها من حلب إلى بيروت، بعد 10 سنوات على انقطاعها بسبب الحرب السورية، وهو ما أثار تساؤلات حول خرق لبنان لعقوبات دولية مفروضة على الشركة. وتضاربت المعلومات في البداية عن الطائرة السورية، ففيما ذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية اللبنانية أن طائرة تابعة لـ«أجنحة الشام»، حطت في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت فجر الجمعة آتية من مطار حلب، في أول رحلة لها بين المطارين، أوضحت إدارة الخطوط الجوية العربية السورية أن «الطائرة التي حطت في بيروت، والآتية من مطار حلب الدولي، تابعة للخطوط الجوية العربية السورية SYRIANAIR وليس لشركة الأجنحة». وقالت الشركة السور

تعتزم «مصر للطيران»، تشغيل رحلة يومية بين القاهرة والدوحة؛ اعتبارًا من يوم «الاثنين» المقبل، الموافق 18 يناير (كانون الثاني) الجاري، بعد أن أعادت السلطات المصرية فتح المجال الجوي أمام رحلات الطيران مع قطر، في أعقاب حظر دام أكثر من 3 سنوات. وتأتي تلك الخطوة في إطار مصالحة تم التوصل إليها في القمة الخليجية الأخيرة بمدينة «العلا» السعودية، ووقعت عليها مصر. وأوضح بيان مصر للطيران، أمس، أنه من المقرر أن تسير مصر للطيران رحلاتها اليومية بين القاهرة والدوحة بأحدث طرازات الطائرات لدى الشركة المزودة بالعديد من الخدمات التكنولوجية المتطورة. وأشارت إلى أنها قررت تطبيق تخفيض بنسبة 20 في المائة على الرحلات

أعلنت الخطوط الجوية السورية أمس (السبت) تشغيل رحلة أسبوعية من حلب (شمال غربي سوريا) إلى (العاصمة اللبنانية) بيروت والعكس، ابتداء من يوم الجمعة القادم. وأوضحت وزارة النقل السورية في بيان نقلته وكالة الأنباء السورية (سانا) أمس أنه «تم تشغيل رحلة جوية أسبوعية لمقطع بيروت - حلب ابتداء من يوم الجمعة الواقع في 15 -1-2021 حيث تقلع من بيروت في الساعة الثانية عشرة وخمس دقائق فجراً لتصل إلى حلب في الساعة الواحدة وخمس دقائق من فجر يوم الجمعة وتعاود الإقلاع من حلب في الساعة الثانية وخمس دقائق فجرا لتصل إلى بيروت في الساعة الثالثة وخمس دقائق من فجر يوم الجمعة».

غيّب الموت أسطورة الطيران الأميركي تشارلي «تشاك» ييغر الذي كان أول طيار يكسر حاجز الصوت، إذ توفي عن عمر ناهز 97 سنة، وفق ما أعلنت زوجته فيكتوريا.

قامت طائرة تابعة لشركة الطيران «فلاي دبي» للرحلات منخفضة التكلفة أمس برحلة من دبي إلى تل أبيب، في أول رحلة مباشرة منتظمة بين المدينتين بعد شهرين على تطبيع العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل برعاية أميركية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي حضر إلى مطار بن غوريون عند وصول الطائرة بعد رحلة دامت أربع ساعات: «هذه لحظة تاريخية».

في الوقت الذي كشف فيه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اضطر إلى تأجيل زيارته المقررة إلى المنامة بطلب من مملكة البحرين، أطلقت شركة الطيران «فلاي دبي»، صباح أمس الخميس، أولى رحلاتها المباشرة من الإمارات إلى إسرائيل، وذلك بعد شهرين من إعلان بدء العلاقات بين البلدين برعاية الولايات المتحدة. وقد اعتبرها نتنياهو «حدثا تاريخيا».

تكبدت شركة «إيزي جيت» خسائر قبل احتساب الضرائب بلغت 1.27 مليار جنيه إسترليني (1.68 مليار دولار) في السنة المنتهية في 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، مقارنة بأرباح بلغت 430 مليون جنيه في العام السابق. وبلغت خسارة السهم 264.9 بنس مقابل ربحية بـ87.8 بنس. وتراجع إجمالي إيرادات العام المالي بنسبة 52.9 في المائة إلى 3.01 مليار جنيه إسترليني، حيث انخفضت الطاقة الاستيعابية بشكل حاد بنسبة بلغت 47.5 في المائة إلى 55.1 مليون مقعد من جراء جائحة كورونا. وانخفضت الإيرادات المرتبطة بالركاب بنسبة 54 في المائة.

استؤنفت الرحلات الجوية بين ليبيا وتونس، اليوم (الاثنين)، بعد تعليقها لأكثر من 7 أشهر بسبب الإغلاق للحد من تفشي وباء «كوفيد19». وقال محمد قنيوه، المتحدث باسم «الخطوط الجوية الليبية»: «باشرنا اليوم تسيير أولى رحلاتنا إلى مطار قرطاج الدولي في تونس، بعد إغلاق استمر أشهراً جراء تداعيات تفشي فيروس (كورونا)». وأضاف : «في المرحلة الأولى؛ ستسير 3 رحلات أسبوعياً، وفي وقت لاحق سيتم بحث تسيير رحلات يومية إلى تونس».

أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، أن طلب المسافرين على السفر الدولي انخفض بنسبة 88.8 في المائة في سبتمبر (أيلول) الماضي، مقارنة بشهر سبتمبر 2019، دون تغيير بشكل أساسي عن الانخفاض البالغ 88.5 في المائة المسجل في أغسطس (آب).

أعلنت مصادر حكومية يابانية، الثلاثاء، أنه من المتوقع أن تتفق اليابان والصين في وقت قريب من شهر أكتوبر (تشرين الأول) الحالي على استئناف حركة سفر رجال الأعمال على المديين القصير والطويل بين البلدين.

أظهرت نتائج تقرير صناعي أصدرته شركة «فاريفلايت»، مزود خدمة بيانات الطيران المدني، التي تتخذ من الصين مقرا لها، أن قطاع الطيران المدني الصيني واصل تعافيه في سبتمبر (أيلول) الماضي، حيث شهدت المطارات عودة الرحلات الجوية لأكثر من 90 في المائة من الحجم المسجل في نفس الفترة من العام الماضي. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن التقرير أن المطارات الصينية تعاملت مع إجمالي 375300 رحلة جوية خارجية الشهر الماضي، بانخفاض بنسبة 6.86 في المائة مقارنة بالعام السابق، لكن بزيادة 1.6 في المائة على أساس شهري. ويظهر التقرير ارتفاع عدد الرحلات المحلية على أساس سنوي في سبتمبر الماضي، في حين زاد عدد الرحلات

ذكرت مصادر حكومية يابانية، الاثنين، أن اليابان وكوريا الجنوبية تخططان للاتفاق في وقت مبكر من هذا الأسبوع، على استئناف رحلات العمل بين البلدين، وهو إجراء أوقفته الحكومتان في إطار مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد. وقالت المصادر حسبما أوردته وكالة أنباء «كيودو» اليابانية، إنه من المقرر السماح بدخول الأجانب وغيرهم من المقيمين لفترات طويلة، وكذلك المسافرين في رحلات عمل قصيرة الأجل إلى كلا البلدين، شريطة أن تثبت سلبية اختبار فيروس كورونا ومع تقديم مسارات الرحلات. ومن المتوقع أن يؤدي استئناف مثل هذه الرحلات إلى تحسن العلاقات بين الجارتين، التي انحدرت إلى أدنى مستوياتها التاريخية بسبب سلسلة من أحكام ا

لقد رأيتها من حولك من قبل، هذه الكمامات الخاصة ذات القطعة البلاستيكية على أحد الجوانب، إنه صمام يسهل من عملية الزفير. قد تكون هذه الكمامات أكثر راحة لمرتديها، ولكن الخبراء يقولون إنها لا تؤدي العملية المرجوة من ارتداء الكمامة، إذ إنها لا تُرشح هواء الزفير. ويوضح الأستاذ توماس يلينك، من مركز طب السفر في برلين، أن «الغرض من الكمامة هو حماية الأشخاص من حولك.

قال الاتحاد الدولي للنقل الجوي (أياتا) إن فرض تحليل الكشف عن فيروس كورونا على المسافرين من جميع دول العالم هو الأمل الوحيد لإنعاش الطلب على رحلات الطيران في ظل عدم وجود لقاح مضاد للفيروس حتى الآن. ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن ألكسندر دي جونياك رئيس الاتحاد قوله في مؤتمر إعلامي اليوم (الثلاثاء) إن إجراء اختبار سريع للأجسام المضادة للمسافرين من كل دول العالم الذي سيكون متاحاً في الشهر المقبل، سيلغي الحاجة إلى إخضاع المسافرين للحجر الصحي الذي «يقتل السوق» حالياً، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وفي حين أن الدعوة إلى إجراء التحليل السريع للكشف عن فيروس كورنا لدى المسافرين ليست جديدة، فإن

أكد متحدث باسم طيران العال الإسرائيلية أمس (الجمعة)، أن الشركة سَتُسيّر يوم الاثنين، أول رحلة لناقلة تجارية من إسرائيل إلى الإمارات العربية المتحدة، مع مضي البلدين قدماً في اتفاق لتطبيع العلاقات، حسب وكالة «رويترز». تُقل الرحلة المباشرة بين مطار بن غوريون في تل أبيب والعاصمة الإماراتية أبوظبي وفداً إسرائيلياً ومساعدين كباراً للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي توسط في اتفاق 13 أغسطس (آب).

وجّهت 4 شركات طيران أوروبية وأميركية رسالة إلى نائب الرئيس الأميركي مايك بنس، ومفوضة الشؤون الداخلية الأوروبية يلفا يوهانسون، للمطالبة «باستئناف شامل وآمن للنقل الجوي بين الولايات المتحدة وأوروبا». وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء إلى أن شركات طيران «لوفتهانزا» الألمانية، و«آي أيه جي» التي تملك «بريتش أيروايز» البريطانية، و«أيبيريا» الإسبانية، و«يونايتد أيرلاينز»، و«أميركان أيرلاينز» الأميركيتين، تطالب باتفاق الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على استخدام اختبار موحد للكشف عن فيروس كورونا، بهدف توفير الثقة اللازمة للسماح باستئناف حركة الطيران عبر المحيط الأطلسي، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمان

أكدت هيئة الطيران المدني السعودي، اليوم (الأربعاء)، أن لا تاريخ محدد بعد لموعد استئناف الرحلات الدولية، عقب توقفها منتصف مارس (آذار) الماضي لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد. جاء ذلك بعد تداول معلومات عبر مواقع التواصل الاجتماعي تشير إلى عودة الرحلات الدولية قريباً، بشكل تدريجي. وأوضحت الهيئة في تغريدة على «تويتر»، أن قرار استئناف الرحلات الدولية يأتي وفقاً لتقييم الجهات المختصة. ‏وأهابت بالجميع أن يأخذوا المعلومات من مصادرها الرسمية.

كشف مخترعون بريطانيون النقاب عن «أكبر طائرة تجارية تعمل بالوقود المختلط». وتعتمد الطائرة النفاثة التي تضم 70 مقعداً في عملها على مزيج من الطاقة الكهربائية الصديقة للبيئة ووقود الطائرات، إضافة إلى تميزها بـ«هدوء شديد» أثناء تحليقها. تحمل الطائرة اسم «هيرا»، الذي يعد اختصاراً لطائرة إقليمية تعمل بوقود كهربائي مختلط.

أعلنت شركة الخطوط الجوية البريطانية (بريتيش إيرويز)، الجمعة، أنها أوقفت استخدام 31 طائرة ركاب جامبو من طراز «بوينغ 747»، وذلك قبل 4 سنوات من الموعد المقرر، بسبب التأثير الاقتصادي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وأضافت الشركة في بيان لها: «ببالغ الحزن... يمكننا التأكيد على اقتراحنا بوقف استخدام أسطول طائرات 747 بالكامل بأثر فوري».

حث مجلس المطارات الدولي (إيه سي آي) والاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) الحكومات على تحمل التكاليف المتعلقة بتدابير الصحة العامة التي تهدف إلى التخفيف من انتشار الأمراض المعدية بعد تأثيرات جائحة فيروس «كوفيد - 19» على الصناعة والاقتصاد وتوقف الطيران على المستوى العالمي، مما أدى إلى خسائر تقدّر بعدة مليارات في الإيرادات وحركة المرور. وأكدت المنظمتان الدوليتان في بيان أمس، أنه مع بدء الصناعة في إعادة التشغيل والتخطيط لتحقيق انتعاش مستدام طويل الأمد، تظل صحة وسلامة الركاب والموظفين هي الأولوية الأولى للمطارات وشركات الطيران. وقال لويس فيليب دي أوليفيرا، المدير العام لمجلس المطارات الدولي: «إنه مع

حضر ستون «مسافراً» في مطار «تايبيه سونغشان» الخميس، يحملون في أيديهم بطاقات السفر، استعداداً للصعود إلى الطائرة في رحلة غير عادية، كانت وجهتهم فيها إلى اللامكان. فعلى الرغم من أن غالبية الرحلات الجوية في تايوان لا تزال متوقفة بسبب استمرار تفشي فيروس «كورونا»، فقد قدم مطار «تايبيه سونغشان»، المعروف أيضاً بـ«مطار تايبيه الدولي»، عرضاً للسكان المحليين، حاكى من خلاله تجربة السفر الحقيقية، في تجربة أطلق عليها «التظاهر بالسفر إلى الخارج»؛ حسبما ذكرت محطة «سي إن إن» أمس. الجدير بالذكر أن أول ثلاث رحلات حقيقية انطلقت أول من أمس، 2 يوليو (تموز)، سيعقبها رحلتان إضافيتان اليوم و7 من الشهر ذاته. وفي تصريح

قالت الحكومة الهولندية أمس (الجمعة)، إنها ستقدم دعماً بقيمة 3.4 مليار يورو (3.8 مليار دولار) للذراع الهولندية لـ«إير فرانس»، «كيه إل إم»، لتضع حداً لأشهر من الجدل مع فرنسا بشأن الدور الذي يتعين على كل دولة أن تضطلع به في صفقة الإنقاذ بسبب فيروس «كورونا». يأتي التحرك بعد أن أعلنت باريس عن حزمة إنقاذ مالي حجمها سبعة مليارات يورو لـ«إير فرانس» في أبريل (نيسان) الماضي، وفي الوقت الذي تتطلع فيه الحكومات إلى دعم صناعة تضررت بفعل تراجع السفر والمتوقع أن يستمر لسنوات. وفي إطار الحزمة، ستعين الحكومة الهولندية مراقباً لمجلس «كيه إل إم» لضمان أن إنفاق أموال دافعي الضرائب سيقتصر على الشركة التابعة الهولند

في أفضل التقديرات لن تعود حركة الطيران التجاري إلى كما كانت عليه قبل وباء «كوفيد - 19» قبل عام 2024. وما زال قطاع الطيران هو الأكثر تضرراً من آثار الوباء، حيث لم تبدأ أي رحلات جوية منتظمة إلا على نطاق ضيق سواء في رحلات داخلية أو بين دول تحكمت في انتشار الوباء مثل أستراليا ونيوزلندا، وداخل الاتحاد الأوروبي. السفر الجوي في المرحلة المقبلة سوف يختلف عمّا كان يعهده المسافر من قبل.