السكتة الدماغية
السكتة الدماغية
يمكن أن تزيد علاجات الخصوبة من خطر إصابة النساء بالسكتة الدماغية، وفقاً لما أكدته دراسة هي الكبرى من نوعها في هذا الشأن.
توصلت دراسة حديثة إلى إمكانية تحديد علامات الإصابة بارتجاج الدماغ من خلال الأمعاء، وذكرت الدراسة أن الإصابة الجسدية في الدماغ تؤثر على وظائف المخ.
طوّر علماء أداة ذكاء اصطناعي جديدة قادرة على فك الشفرة الجينية لأورام الدماغ أثناء الجراحة، وهو تقدم يقول الباحثون إنه يمكن أن يسرع عملية التشخيص.
كشفت عارضة الأزياء هيلي بيبر، زوجة المغني الشهير جاستن بيبر، هذا الأسبوع، أنها نُقلت إلى المستشفى بعد أن ظهرت عليها «أعراض تشبه السكتة الدماغية»، نتيجة جلطة دموية «صغيرة جداً» في دماغها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». قالت الفتاة البالغة من العمر 25 عاماً إن الجلطة تسببت في نقص الأكسجين «لكن جسدها قد تخطاها من تلقاء نفسه» وتعافت تماماً في غضون ساعات قليلة. تقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا إن جلطات الدم نادرة عند الشباب والأشخاص الأصحاء، رغم أن بعض العوامل يمكن أن تزيد خطر الإصابة.
حذرت دراسة طبية حديثة من أن تليف الكبد - وهو تشنج في أنسجة الكبد غالباً ما يكون مرتبطاً بالإفراط في تعاطي الكحوليات - قد يزيد من فرص الإصابة لدى كبار السن بالسكتة الدماغية. وكشف الدكتور نيل باريخ، أستاذ أمراض الكبد في مستشفى «كورنيل» في نيويورك، عن وجود علاقة بين تليف الكبد وزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، خصوصاً «السكتة الدماغية الترفية». وتشمل السكتة الترفية أو «النزيف» نحو 13 في المائة من السكتات الدماغية، وتحدث عندما تتمزق الأوعية الدموية، وفقاً لـ«رابطة السكتة الدماغية الأميركية»، حيث تحدث 87 في المائة من السكتات الدماغية نتيجة تكون جلطة دموية. وفى هذه الدراسة، قام فريق البحث بتتبع وت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة