الحياة الطبيعية
الحياة الطبيعية
أعلنت مؤسسة «ناشيونال جيوغرافيك» عن وجود محيط خامس على الأرض، يُعرف باسم «المحيط الجنوبي»، وهو الجسم المائي الذي يحيط بالقارة القطبية الجنوبية. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فلطالما كان موقع التقاء الأجزاء الواقعة في أقصى الجنوب للمحيطات الهادي والأطلسي والهندي، مثيراً للاهتمام، بالنسبة إلى علماء المحيطات. وقد أعلنت «ناشيونال جيوغرافيك»، التي تعدّ من أبرز مجموعات رسم الخرائط وأكثرها وضوحاً في العالم، أنها أضافت «المحيط الجنوبي» على خرائطها. وأوضح أليكس تايت، عالم الجغرافيا في «ناشيونال جيوغرافيك»، أن هناك دولاً وأشخاصاً يستخدمون مصطلح «المحيط الجنوبي» بالفعل، مضيفاً: «جزء من تقنية رسم خرائط
من أعلى شجرة قديمة مطلة على حافة جرف كبير، يحظى زوج من النسور الصلعاء بمنظر بانورامي رائع لتلك الجزيرة الصغيرة المستقرة داخل مضيق «خوان دي فوكا» قبالة سواحل ولاية واشنطن الغربية في الولايات المتحدة الأميركية. وفي بقعة سفلية بعيدة، يجلس مارتي بلوواتر، وهو الإنسان الوحيد القاطن لتلك الجزيرة النائية، على مقعد خشبي تحيط به الأعشاب الطويلة المتمايلة، ليراقب النسور الصلعاء بمنظاره من بعيد. على مدار العقود الخمسة الماضية، كانت «جزيرة الحماية في محمية الحياة البرية الوطنية» هي موضع المراقبة الوحيد بالنسبة إلى بلوواتر. مع كثير من تراكمات الذكريات التي مر بها هناك طوال حياته.
حدد فريق دولي من علماء الأحافير جنساً جديداً من «هادروسور» أو ديناصور منقار البط، في إحدى جزر اليابان الجنوبية، وتم تسميته باسم «ياماتوصور إزاناغي». وينتج عن الاكتشاف المتحجر معلومات جديدة حول هجرة ديناصور منقار البط، مما يشير إلى أن الحيوانات العاشبة هاجرت من آسيا إلى أميركا الشمالية بدلاً من العكس. ويوضح الاكتشاف أيضاً خطوة تطورية حيث تطورت المخلوقات العملاقة من المشي منتصبة إلى المشي على أربع، والأهم من ذلك كله، أن الاكتشاف الذي نشرت دراسة بشأنه أول من أمس في دورية «ساينتفيك ريبوتيز»، يوفر معلومات جديدة ويطرح أسئلة جديدة حول الديناصورات في اليابان.
عبر هضبة جبلية تحت سطح الماء تعادل مساحتها مساحة سويسرا، تتراقص أوراق خضراء أشبه بالشرائط في تيارات المحيط التي تتحرك.
لا يعدك نبات الصبار بالكثير من الجمال في الشكل أو العديد من الخيارات المبهرة على مستوى الرائحة، حتى زهوره نادرة وقليلة، إنّه نبات صحراوي اعتاد على مواجهة ظروف مناخية قاسية، حيث ندرة الماء، كما أنّه مغطى عادة بطبقة من الأشواك لحمايته من الأعداء والمتطفلين، فكيف تحول هذا الكائن على يد الفنان التشكيلي المصري المخضرم محمد عبلة في معرضه الجديد «زمن الصبار». هنا أنت أمام حفلة صاخبة من الألوان... بهجة عارمة تنطلق عبر فضاءات هذا المزيج المدهش من الأحمر والأصفر والأخضر والأزرق.
كشفت بيانات حديثة أنّ البشر تسببوا في تدهور أو تدمير نحو ثلثي الغطاء الأصلي من الغابات الاستوائية المطيرة في العالم، ما يثير القلق من الاندثار السريع للمناطق التي تعد بمثابة عازل طبيعي للحماية من تغير المناخ.
يواجه العالم نقصاً متزايداً في الرمال، حيث يوجد أقل من ألف منجم للرمال والحصى في جميع أنحاء الولايات المتحدة، كما يحذر الخبراء. بعد الماء، يُعد الرمل أكثر المواد الخام استهلاكاً في العالم - ويُستخدم في صناعة الزجاج والخرسانة والإسفلت وحتى رقائق السيليكون، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وتستخدم صناعة البناء وحدها ما يصل إلى 50 مليار طن من الرمال سنوياً، ومن المتوقع أن يرتفع الطلب لأن العالم قد يحتاج إلى ملياري قارورة زجاجية إضافية في العامين المقبلين حيث يتم توزيع لقاحات «كوفيد - 19». ويمكن أن يؤدي النقص الوشيك إلى تأثيرات سلبية ترتبط بإنتاج كل شيء من الهواتف الذكية إلى مباني المكاتب. ويمكن أن يؤخر ذ
انخفضت انبعاثات الغازات المسببة للاحترار العالمي بشكل كبير العام الماضي حيث أجبر وباء «كورونا» الكثير من دول العالم على فرض الإغلاق، لكن يبدو أن هذه الظاهرة الجيدة لن تدوم، حيث إن الأرقام عاودت الارتفاع بحسب البيانات الجديدة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتسببت إجراءات الإغلاق لاحتواء انتشار الفيروس التاجي في انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 7 في المائة على مدار عام 2020 - وهو أكبر انخفاض تم تسجيله على الإطلاق - وفق دراسة نُشرت أمس (الأربعاء) في المجلة العلمية «نيتشر كلايميت شينج». لكن مؤلفيها يحذرون من أنه ما لم تعطِ الحكومات الأولوية للاستثمار بطرق بيئية في محاولاتها لتعزيز اقتصاداتها الم
أدى الانهيار المؤقت للمجال المغناطيسي للأرض قبل 42 ألف عام، إلى تحولات مناخية كبيرة أدت إلى تغير بيئي عالمي وانقراضات جماعية للحيوانات، وفقاً لدراسة دولية جديدة شارك في قيادتها جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، ومتحف جنوب أستراليا. وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت أول من أمس بدورية «ساينس»، واستخدمت شجرة كاوري (kauri) النيوزيلندية القديمة لإثبات هذه التغيرات المناخية، إن هذا التحول الدراماتيكي في تاريخ الأرض، جاء بسبب العواصف الكهربائية، والشفق القطبي المنتشر، والإشعاع الكوني، نتيجة انهيار المجال المغناطيسي للأرض. وأطلق الباحثون على هذه الفترة التي شهدت تلك الأحداث عبارة «حدث آدامز»، تكريمًا لكا
قبل 66 مليون سنة، اصطدم جسم ضخم بكوكب الأرض، مما تسبب بانقراض كثير من أوجه الحياة عليه، من بينها الديناصورات، وكان الاعتقاد السائد بأن هذا الجسم عبارة عن كويكب، لكنّ نظرية جديدة رجّحت أنه كان في الواقع جزءاً من مذنّب، مصدره أقاصي النظام الشمسي، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقدّرت دراسة نشرتها دورية «ساينتفك ريبورتس» حجم القطعة الكبيرة بنحو سبعة كيلومترات، مشيرة إلى أنها ناجمة عن انفجار مذنّب من سحابة أورت، وهي «سحابة من الحطام» تقع على مسافة بعيدة جداً من حدود النظام الشمسي. وقبل أن يصطدم المذنب جزئياً بما يُعرَف اليوم بشبه جزيرة يوكاتان المكسيكية، في تشيكشولوب، اندفع نحو الشمس بفعل جاذبي
ما أن يسدل الليل ستائره على أسونفوي، حتى يشرع رجلان يرتديان سترتين واقيتين سميكتين ويضعان قناعين شبكيين وقفازات؛ في العمل بحذر على تنفيذ مهمتهما الدقيقة المتمثلة في «سرقة» العسل من النحل في عدد من الخلايا؛ إذ تشهد هذه المدينة الواقعة في وسط ساحل العاج نهضة كبيرة لتربية النحل، حسب تقرير بثته «وكالة الصحافة الفرنسية» أمس. وبحسب التقرير، فالكثير من المزارعين في هذا البلد الزراعي الذي يُعَدّ أكبر منتج للكاكاو في العالم، باتوا يكتشفون هذه المهنة التي تتيح لهم زيادة دخلهم، إن بفضل بيع العسل، أو من خلال زيادة محاصيل أراضيهم نتيجة تحسين عملية التلقيح بواسطة النحل. ويوضح المدير المشارك لشركة «لو بون مي
دفع اكتشاف عرضي لكائنات بحرية على صخرة في قاع البحر تحت 900 متر (3000 قدم) من جرف جليدي في القارة القطبية الجنوبية، علماء إلى إعادة النظر في حدود الحياة على الأرض، حسبما ذكرت «الغارديان» البريطانية. كانت مجموعة من الباحثين قد عثرت على صخور حاملة للحياة بعد أن ثقبوا بئراً على امتداد ما يقرب من كيلومتر أسفل جرف فيلشنرـ رون الجليدي في جنوب شرق بحر ودل، للحصول على لب الرواسب من قاع البحر. ورغم تسبب الصخرة في ضعف فرص الحصول على اللب، نجحت كاميرا فيديو أسفل الحفرة في التقاط أول صور لكائنات عالقة في صخرة بعيدة تحت جرف جليدي. من جهته، قال د.
قال محلل بصحيفة «واشنطن بوست» للشؤون الخارجية إن عام 2030 قد يكون أسوأ على العالم من عام 2020 الذي ظهرت فيه جائحة فيروس «كورونا» وتركت تأثيرا سلبيا على الصحة ومختلف مجالات الحياة. وفي تحليله، قام إيشان ثارور، وهو كاتب يغطي الشؤون الخارجية والجغرافيا السياسية والتاريخ، بتسليط الضوء على ثلاثة تحديات يمكن أن تؤثر على حياتنا بشكل كبير في السنوات القادمة. وهذه التحديات هي: - تغيير التركيبة السكانية: وفقاً لدراسة أجرتها الأمم المتحدة في عام 2015، من المتوقع أن يبلغ عدد سكان العالم حوالي 8.5 مليار شخص في عام 2030 ما يعني حدوث زيادة قدرها 15 في المائة في حجم البشرية في غضون 15 عاماً فقط. ووفقا للدرا
تسببت الثلوج الكثيفة في فوضى مرورية بمعظم أنحاء شمال غربي اليابان، اليوم (الجمعة)، وتقطعت السبل بمئات السيارات على الطرق السريعة التي توقفت فيها الحركة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال كبير أمناء مجلس الوزراء وكبير المتحدثين باسم الحكومة كاتسونوبو كاتو في إفادة صحافية: «ستبذل الحكومة قصارى جهدها لإنقاذ جميع العالقين بسياراتهم». وقدمت قوات الدفاع الذاتي الطعام والبنزين والأغطية، وساعدت في إزالة الجليد، فيما أنقذت فرق الإطفاء بعض السائقين، بمن في ذلك ثلاثة أشخاص على الأقل نُقلوا إلى المستشفى، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة «إن. إتش.
كشفت دراسة ألمانية عن الآلية التي يستخدمها نبات «ديونايا موسيبولا» أو ما يعرف بـ«خَنَّاق الذباب»، في اصطياد أهدافها الطائرة عند اقترابها منه.
عندما كان طفلاً في سبعينيات القرن الماضي، لعب جيرارد ألبرت على المسطحات الطينية عند مصب نهر وانغانوي في نيوزيلندا، حيث تسربت مياه الصرف الصحي من البلدة المجاورة إلى المصب، وخرجت إلى المحيط. وعند انخفاض المد، كان يرى هو ورفاقه قطعاً من الأوراق المستخدمة في المراحيض بالماء، وفقاً لتقرير لشبكة «سي إن إن». بعد وصولهم إلى نيوزيلندا في القرن التاسع عشر، استعمر البريطانيون نهر وانغانوي الصناعي، الذي طالما اعتز به أجيال من الماوري الأصليين. أصبح النهر ملوثاً بسبب الصرف الصحي. لم يكن ألبرت منزعجاً من مياه الصرف الصحي، حيث كانوا يصطادون ويلعبون.
في ظل الشتاء الإسكندينافي القاسي ذي النهارات القصيرة، لم ترَ مناطق سويدية عدة، بينها العاصمة استوكهولم الشمس، ولو لساعة واحدة في ديسمبر (كانون الأول)، إذ لا يزال عدّاد معهد الساعات التي شهدت إشراقاً للشمس في معهد الأرصاد الجوية عالقاً عند نقطة الصفر، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال عالم المناخ في المعهد السويدي للأرصاد الجوية وعلم المياه لينوس كارلسون: «مطلع ديسمبر كان غائماً بأقل تعبير». وقد بزغ نهار يوم الخميس عند الساعة 08:33 وحل الظلام عند الساعة 14:48 في العاصمة السويدية، لكن من دون أي أثر للشمس التي لم ترها استوكهولم منذ أكثر من عشرة أيام، إذ لم تسجل أي ساعة توصف بأنها مشمسة منذ م
يشعر الأستراليون بالدهشة بعد العثور على نحل تغطيه خطوط زرقاء، واكتشفوا أن الحشرات غير العادية يمكن العثور عليها في جميع أنحاء البلاد، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». ويمكن رصد النحلة الزرقاء في الحدائق في كل الولايات باستثناء تسمانيا، ويمكن التعرف عليها من خلال الخطوط الملونة حول بطنها. في حين أن هذا النحل لاذع أيضاً، إلا أنه لا يبدو عدوانياً.
قال العلماء إن وزن الأشياء التي صنعها الإنسان من المرجح أن يتجاوز وزن الكائنات الحية بحلول نهاية العام، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وبعبارة أخرى، فإن الوزن المشترك لكل البلاستيك والطوب والخرسانة أو الباطون والأشياء الأخرى التي صنعناها في العالم سوف يفوق كل الحيوانات والنباتات على هذا الكوكب لأول مرة. ويصل الوزن التقديري للأجسام التي من صنع الإنسان إلى نحو تيراطن واحد. لكل شخص في العالم، يتم الآن إنتاج أكثر من وزن الجسم من الأشياء كل أسبوع. تم حساب هذه الأرقام من قبل فريق في معهد وايزمان للعلوم في ريهوفوت بإسرائيل، لإظهار كيف يقوم البشر بتغيير الأرض. وقال الدكتور رون ميلو، الذي ق
كشف وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في إعلان مشترك مع نيبال اليوم (الثلاثاء)، أن الارتفاع الذي تم قياسه حديثاً لجبل إيفرست هو 8848 متراً و86 سنتيمتراً. ويعتمد الارتفاع الجديد المتفق عليه على قياسات أجرتها الدولتان. وأرسلت نيبال فريقاً من المساحين إلى قمة الجبل في مايو (أيار) 2019، بينما أرسلت الصين فريقاً في وقت سابق هذا العام. يشار إلى أن هذه كانت المرة الأولى التي تجري فيها نيبال مثل هذا القياس بشكل مستقل. وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» اليوم (الثلاثاء)، أن الارتفاع الجديد يعد أعلى قليلاً من الارتفاع المعترف به سابقاً من جانب حكومة نيبال بمقدار أربعة أمتار (13 قدماً). وكان هناك جدل حول الارتفاع ال
في هذا اليوم الخريفي، تغامر مجموعة من 30 شخصا في منطقة رامبل الحرجية في سنترال بارك بحثا عن بومة، وهو مشهد نادر في نيويورك، بعدما باتت مراقبة الطيور من الأنشطة الرائجة وقت الوباء. ويتبعون جميعهم «بيردينغ بوب»، واسمه الحقيقي روبرت ديكانديدو، وهو يعمل مرشدا متخصصا بعلم الطيور منذ أكثر من 30 سنة في هذه الفسحة الخضراء في مانهاتن ولم يسبق له في مسيرته أن تعامل مع هذا العدد الكبير من الزبائن. فبعد تقييد الأنشطة الثقافية والرياضية، يكرس سكان نيويورك وقتهم لما تبقى من أنشطة ترفيهية يسمح بالقيام بها خلال الوباء، ومنها مراقبة الطيور. وبحركة واحدة من «بيردينغ بوب»، تتوقف المجموعة عن المشي ويمسك أفرادها ب
لمح الأمير البريطاني هاري إلى أن جائحة فيروس كورونا هي عقاب من الطبيعة، ودعا إلى مزيد من الإجراءات لمعالجة تغير المناخ، وفقاً لوكالة «رويترز». وتحدث الأمير خلال حوار حول البيئة مع الرئيس التنفيذي لمنصة لبث الأفلام الوثائقية عن المناخ. وقال هاري: «قال لي أحدهم في بداية الوباء، يبدو الأمر كما لو أن الطبيعة الأم قد دفعتنا للانعزال بسبب سوء السلوك، لنتفكر فيما اقترفناه». وأضاف: «ذكرني ذلك بالتأكيد بمدى ارتباطنا جميعاً، ليس كأشخاص فحسب، ولكن من خلال الطبيعة.
ودّعت إحدى مدن ولاية ألاسكا الأميركية ضوء النهار للشهرين المقبلين، بحسب تقرير لشبكة «سي إن إن». وأشرقت الشمس وغابت في أوتكياغفيك، بألاسكا، المعروفة سابقاً باسم بارو، للمرة الأخيرة أمس (الخميس)، ولن تشرق مجدداً لمدة تزيد على 60 يوماً. ودخلت المدينة الصغيرة الواقعة شمال الدائرة القطبية الشمالية مرحلتها السنوية من الظلام، والمعروفة باسم الليل القطبي. وقالت أليسون تشينشار، عالمة الأرصاد الجوية في شبكة «سي إن إن»، إن «الليل القطبي ظاهرة طبيعية تحدث كل شتاء في مدينة أوتكياغفيك، وأي مدن أخرى داخل الدائرة القطبية الشمالية». ويحدث ذلك كل شتاء بسبب ميل محور الأرض. وأضافت تشينشار «يتسبب هذا الميل في ألا
دعت رئاسة «مجموعة قمة العشرين» إلى الالتفات لحماية مستقبل الشعاب المرجانية في البحر الأحمر، ومحاولة إنعاشها وإحيائها من جديد، وطرح الحلول للحد من خسائرها البيئية، وما تعرضت له من المخاطر المتفاقمة منذ عام 1700. وتطرقت المجموعة إلى إمكانية تحقيق انتعاش وفرة الحياة البحرية وهيكلتها بحلول عام 2050 إذا خُفّف الضغط الكبير؛ بما في ذلك تغير المناخ، لإعادة بناء الحياة البحرية، التي تمثل تحدياً كبيراً يمكن تحقيقه للبشرية، والتزاماً أخلاقياً، وهدفاً اقتصاديا ذكياً لتحقيق مستقبل مستدام. ودعت السعودية؛ رئيسُ «مجموعة العشرين» في عام 2020، إلى «عملية تعاونية لتعزيز دور المجموعة في حماية الشعاب المرجانية، مم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
