الحياة الطبيعية

يوميات الشرق العالم فقد 14 % من شعبه المرجانية في 10 سنوات

العالم فقد 14 % من شعبه المرجانية في 10 سنوات

أظهر تقرير أصدرته الشبكة العالمية لرصد الشعب المرجانية اليوم (الثلاثاء)، أن نحو 14 في المائة من الشعب المرجانية في العالم زالت بين عامي 2009 و2018 بسبب التغير المناخي والصيد الجائر والتلوث، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت المنظمة التي استندت في تقريرها إلى بيانات من 12 ألف موقع في 73 بلداً، إلى أن وضع الشعب المرجانية في العالم سنة 2020 «يقدم أدق لمحة علمية شاملة حتى اليوم عن الأضرار الناجمة عن ارتفاع درجات الحرارة في الحواجز المرجانية بالعالم أجمع». وأوضحت الشبكة أن «الشعب المرجانية في العالم أجمع تتعرض إلى ضغط دائم جراء الاحترار المتصل بالتغير المناخي وضغوط محلية أخرى بينها الصيد الجائر

«الشرق الأوسط» (كانبرا)
يوميات الشرق روبوت يصوّر الموج من داخل الأعاصير

روبوت يصوّر الموج من داخل الأعاصير

في سابقة من نوعها، نجح علماء في تسجيل مقطع مصور لتكوّن الموج داخل إعصار من الدرجة الرابعة بفضل روبوت عائم. وكان قد واجه الروبوت الإعصار العاتي سام في المحيط الأطلسي، مع أمواج بعلو 15 مترا وسرعة فاقت 190 كيلومترا في الساعة، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتظهر الصور سماء داكنة وأمواجا تقذف بقوة هذا الجسم الشبيه بلوح شراعي برتقالي طورته شركة «سايل درون». وتنقل هذه «المسيّرة العائمة» بياناتها مباشرة إلى الوكالة الأميركية لمراقبة المحيطات والغلاف الجوي (نوا).

«الشرق الأوسط» (واشنطن) «الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق مواطنون يشترون غابات في فرنسا لإنقاذها من الزوال (صور)

مواطنون يشترون غابات في فرنسا لإنقاذها من الزوال (صور)

في مورفان الريفية بوسط فرنسا، يشتري مواطنون غابات قديمة من السنديان والزان الأوروبي وغيرهما من البلوطيات للحؤول دون القضاء عليها لأغراض زرع أشجار صمغية أكثر درّا للأرباح لكنها كارثية للتنوّع الحيوي. ما من شجرة على التلّة. ففي الغابة القديمة التي جُرّدت من أشجارها، بات تمثال القدّيس مرقس الذي كان المتنزّهون يستظلّون في محيطه وحيدا وسط أكوام من الجذوع المنتشرة على الأرض. وهي «كارثة بيئية وبصرية»، كما يقول ريجي ليندبرغ من جمعية أدريه مورفان التي تنشط ضدّ زرع الشجر الصمغي. ففي قطعة الأرض هذه في فيو دون (منطقة نييفر في وسط فرنسا)، أزيل حوالى 20 هكتارا من الصنوبريات.

«الشرق الأوسط» (باريس)
يوميات الشرق متى وكيف ستموت الشمس؟ دراسة تجيب

متى وكيف ستموت الشمس؟ دراسة تجيب

تثير تساؤلات علمية مثل الوقت والطريقة التي ستختفي فيها شمسنا الكثير من الجدل، وتوقعت إحدى الدراسات أن البشر سيموتون قبل زوال الشمس. *متى «ستموت» شمسنا؟ وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة «نيتشر أسترونومي»، فإن الشمس «ستموت» في غضون 10 مليارات سنة تقريباً، بحسب تقرير لصحيفة «الصن». النجوم، مثل الشمس، تبدأ في «الموت» عندما تحرق كل الهيدروجين الخاص بها.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق انطلاق أعمال مؤتمر دولي للطبيعة في مرسيليا

انطلاق أعمال مؤتمر دولي للطبيعة في مرسيليا

بدأت أعمال الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، أمس الجمعة، في مرسيليا، بهدف وقف الدمار المتسارع اللاحق بالموائل الطبيعية وحماية الأنواع المهددة بالانقراض بسبب النشاط البشري. وحسب خبراء الأمم المتحدة، فإن التنوع البيولوجي آخذ في التدهور، إذ هناك ما يصل إلى مليون نوع من الحيوانات والنباتات مهددة بالانقراض. وحذروا مطلع عام 2019 من أن الطبيعة «تتدهور بشكل أسرع من أي وقت مضى في تاريخ البشرية». وهذا التدهور الذي غالباً ما يشار إليه بـ«الانقراض الجماعي السادس»، يهدد ظروف الوجود البشري على الكوكب.

«الشرق الأوسط» (مرسيليا)
العالم مؤتمر دولي لحفظ الطبيعة في مرسيليا هدفه وقف التدهور

مؤتمر دولي لحفظ الطبيعة في مرسيليا هدفه وقف التدهور

يفتتح الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، اليوم (الجمعة)، في مرسيليا مؤتمره العالمي الذي يهدف إلى وقف الدمار المتسارع اللاحق بالموائل الطبيعية وحماية الأنواع المهددة بالانقراض بسبب النشاط البشري. وبحسب خبراء الأمم المتحدة، فإن التنوع البيولوجي آخذ في التدهور؛ إذ هناك ما يصل إلى مليون نوع من الحيوانات والنباتات مهددة بالانقراض. وحذروا مطلع عام 2019 من أن الطبيعة «تتدهور بشكل أسرع من أي وقت مضى في تاريخ البشرية»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وهذا التدهور الذي غالباً ما يُشار إليه بـ«الانقراض الجماعي السادس»، يهدد ظروف الوجود البشري على الكوكب.

«الشرق الأوسط» (مرسيليا)
يوميات الشرق في غرينلاند... اكتشاف جزيرة في أقصى شمال العالم

في غرينلاند... اكتشاف جزيرة في أقصى شمال العالم

اكتشفت مجموعة من العلماء خلال رحلة استكشافية في يوليو (تموز) ما يمكن أن يكون اليابسة الأقصى شمالا في العالم في شمال غرينلاند، كما أعلنت جامعة كوبنهاغن. وكتبت الجامعة في بيان أصدرته مساء أمس الجمعة «تقع الجزيرة التي لم يطلق بعد اسم عليها، على مسافة 780 مترا شمال أوداك، وهي جزيرة قبالة كاب موريس جيزوب، أقصى نقطة في شمال غرينلاند وواحدة من أبعد النقاط الشمالية على الكوكب». وكانت أوداك التي تقع على مسافة 700 كيلومتر في جنوب القطب الشمالي، حتى الآن، وفقا للأكاديمية الدنماركية، أبعد الأراضي شمالا في العالم. وتبلغ مساحة الجزيرة الجديدة حوالى 30 × 60 مترا وترتفع ثلاثة أو أربعة أمتار فوق مستوى سطح الب

«الشرق الأوسط» (كوبنهاغن)
يوميات الشرق غابة بيروت في «سن الفيل»... «ملاذ» للفنانين

غابة بيروت في «سن الفيل»... «ملاذ» للفنانين

الوضع الاستثنائي في لبنان يفتق قريحة الفنانين والجمعيات المدنية، حتى الناس العاديين، للتحرك من أجل بث القليل من الإيجابية في الأجواء المشحونة. وفي محاولة منها للمساعدة على تخطي الأيام الصعبة بالحكمة والتعاضد، أعلنت «المنصة المؤقتة للفن»، وهي مؤسسه غير ربحية، عن مشروع تطلق عليه اسم «ملاذ» يستمر على مدار عشرة أيام، في غابة صغيرة، في منطقة «سن الفيل»، حيث تتخلل البرنامج عروض فنية ونشاطات مختلفة، تقرب بين المشاركين، وتدفع بهم إلى بلورة تصورات لأفكار جديدة تمد يد العون أيضاً لأشخاص آخرين.

سوسن الأبطح (بيروت)
الأخيرة ممر ضيق يقودك إلى أعلى جبل في ألمانيا

ممر ضيق يقودك إلى أعلى جبل في ألمانيا

أراد المهندس أدولف تسوبريتس، إقامة ممر ضيق في «وادي هيل» بطول مسار يؤدي إلى أعلى جبل في ألمانيا يمكن للزوار تسلقه، وكانت فكرة صعبة، بالنظر إلى الطبيعة البرية للمنطقة. ورغم ذلك، شرع الرجل في العمل مطلع القرن العشرين، وما تم إنشاؤه بصعوبة آنذاك، لا يزال يستخدم حتى اليوم. ويبلغ طول الممر 1027 متراً، وهناك 448 متراً عبر عشرة أنفاق تم حفرها، وتفجيرها، في الجبل. وتوجد جسور للمشاة فوق بعض الجدران وتمتد الجسور عبر رافد هامرسباخ، حسب وكالة الأنباء الألمانية. ويقول هانس هوفمان الذي كان مستشار الممر الضيق التابع لنادي الألب الألماني لعقود، «تم تفجير 2500 كيلوغرام من المواد الناسفة آنذاك.

«الشرق الأوسط» (برلين) «الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق ما هو مؤشر «يوم تجاوز موارد الأرض»؟

ما هو مؤشر «يوم تجاوز موارد الأرض»؟

حذرت منظمة «غلوبال فوتبرينت نتوورك» الأميركية غير الحكومية أن «يوم تجاوز موارد الأرض» الذي يصادف غدا (الخميس) هذا العام، سيعود إلى المستوى المسجل سنة 2019 بعد تحسن نسبي العام 2020 بفعل الأزمة الصحية العالمية إثر وباء «كورونا». وقالت سوزان أيتكن المسؤولة السياسية في غلاسكو، المدينة التي ستستضيف مؤتمر الأطراف الدولي السادس والعشرين للمناخ في نوفمبر (تشرين الثاني)، في بيان الثلاثاء «قبل أكثر من خمسة أشهر من نهاية العام، في التاسع والعشرين من يوليو (تموز)، سنكون قد استنفدنا ميزانية الكوكب من الموارد البيولوجية لعام 2021 إذا احتجنا إلى تذكير بحالة الطوارئ المناخية والبيئية التي نواجهها، فإن يوم تجا

«الشرق الأوسط» (باريس)
يوميات الشرق «ناشيونال جيوغرافيك»: محيطات الأرض خمسة وليست أربعة

«ناشيونال جيوغرافيك»: محيطات الأرض خمسة وليست أربعة

أعلنت مؤسسة «ناشيونال جيوغرافيك» عن وجود محيط خامس على الأرض، يُعرف باسم «المحيط الجنوبي»، وهو الجسم المائي الذي يحيط بالقارة القطبية الجنوبية. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فلطالما كان موقع التقاء الأجزاء الواقعة في أقصى الجنوب للمحيطات الهادي والأطلسي والهندي، مثيراً للاهتمام، بالنسبة إلى علماء المحيطات. وقد أعلنت «ناشيونال جيوغرافيك»، التي تعدّ من أبرز مجموعات رسم الخرائط وأكثرها وضوحاً في العالم، أنها أضافت «المحيط الجنوبي» على خرائطها. وأوضح أليكس تايت، عالم الجغرافيا في «ناشيونال جيوغرافيك»، أن هناك دولاً وأشخاصاً يستخدمون مصطلح «المحيط الجنوبي» بالفعل، مضيفاً: «جزء من تقنية رسم خرائط

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق الطيور البحرية اصبحت الفريسة الرئيسية للنسور الصلعاء (روث فريمسون)

محمية طبيعية أميركية لساكن وحيد

من أعلى شجرة قديمة مطلة على حافة جرف كبير، يحظى زوج من النسور الصلعاء بمنظر بانورامي رائع لتلك الجزيرة الصغيرة المستقرة داخل مضيق «خوان دي فوكا» قبالة سواحل ولاية واشنطن الغربية في الولايات المتحدة الأميركية. وفي بقعة سفلية بعيدة، يجلس مارتي بلوواتر، وهو الإنسان الوحيد القاطن لتلك الجزيرة النائية، على مقعد خشبي تحيط به الأعشاب الطويلة المتمايلة، ليراقب النسور الصلعاء بمنظاره من بعيد. على مدار العقود الخمسة الماضية، كانت «جزيرة الحماية في محمية الحياة البرية الوطنية» هي موضع المراقبة الوحيد بالنسبة إلى بلوواتر. مع كثير من تراكمات الذكريات التي مر بها هناك طوال حياته.

روث فريمسون (بروتكشن آيلاند)
الأخيرة جنس جديد من «ديناصور منقار البط» في اليابان

جنس جديد من «ديناصور منقار البط» في اليابان

حدد فريق دولي من علماء الأحافير جنساً جديداً من «هادروسور» أو ديناصور منقار البط، في إحدى جزر اليابان الجنوبية، وتم تسميته باسم «ياماتوصور إزاناغي». وينتج عن الاكتشاف المتحجر معلومات جديدة حول هجرة ديناصور منقار البط، مما يشير إلى أن الحيوانات العاشبة هاجرت من آسيا إلى أميركا الشمالية بدلاً من العكس. ويوضح الاكتشاف أيضاً خطوة تطورية حيث تطورت المخلوقات العملاقة من المشي منتصبة إلى المشي على أربع، والأهم من ذلك كله، أن الاكتشاف الذي نشرت دراسة بشأنه أول من أمس في دورية «ساينتفيك ريبوتيز»، يوفر معلومات جديدة ويطرح أسئلة جديدة حول الديناصورات في اليابان.

حازم بدر (القاهرة)
الأخيرة اكتشاف أكبر غابة من أعشاب البحر

اكتشاف أكبر غابة من أعشاب البحر

عبر هضبة جبلية تحت سطح الماء تعادل مساحتها مساحة سويسرا، تتراقص أوراق خضراء أشبه بالشرائط في تيارات المحيط التي تتحرك.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق نبات الصبار الثيمة الأساسية في المعرض (الشرق الأوسط)

«زمن الصبار»... جماليات خفية من رحم القسوة والخشونة

لا يعدك نبات الصبار بالكثير من الجمال في الشكل أو العديد من الخيارات المبهرة على مستوى الرائحة، حتى زهوره نادرة وقليلة، إنّه نبات صحراوي اعتاد على مواجهة ظروف مناخية قاسية، حيث ندرة الماء، كما أنّه مغطى عادة بطبقة من الأشواك لحمايته من الأعداء والمتطفلين، فكيف تحول هذا الكائن على يد الفنان التشكيلي المصري المخضرم محمد عبلة في معرضه الجديد «زمن الصبار». هنا أنت أمام حفلة صاخبة من الألوان... بهجة عارمة تنطلق عبر فضاءات هذا المزيج المدهش من الأحمر والأصفر والأخضر والأزرق.

رشا أحمد (القاهرة)
الأخيرة الإنسان يدمّر ثلثي الغابات المطيرة في العالم

الإنسان يدمّر ثلثي الغابات المطيرة في العالم

كشفت بيانات حديثة أنّ البشر تسببوا في تدهور أو تدمير نحو ثلثي الغطاء الأصلي من الغابات الاستوائية المطيرة في العالم، ما يثير القلق من الاندثار السريع للمناطق التي تعد بمثابة عازل طبيعي للحماية من تغير المناخ.

«الشرق الأوسط» (برازيليا)
يوميات الشرق نقص الرمال... مشكلة جديدة قد تؤثر على لقاحات «كورونا»

نقص الرمال... مشكلة جديدة قد تؤثر على لقاحات «كورونا»

يواجه العالم نقصاً متزايداً في الرمال، حيث يوجد أقل من ألف منجم للرمال والحصى في جميع أنحاء الولايات المتحدة، كما يحذر الخبراء. بعد الماء، يُعد الرمل أكثر المواد الخام استهلاكاً في العالم - ويُستخدم في صناعة الزجاج والخرسانة والإسفلت وحتى رقائق السيليكون، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وتستخدم صناعة البناء وحدها ما يصل إلى 50 مليار طن من الرمال سنوياً، ومن المتوقع أن يرتفع الطلب لأن العالم قد يحتاج إلى ملياري قارورة زجاجية إضافية في العامين المقبلين حيث يتم توزيع لقاحات «كوفيد - 19». ويمكن أن يؤدي النقص الوشيك إلى تأثيرات سلبية ترتبط بإنتاج كل شيء من الهواتف الذكية إلى مباني المكاتب. ويمكن أن يؤخر ذ

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق بعد انخفاضها بسبب الإغلاق... انبعاثات الكربون تعاود الارتفاع

بعد انخفاضها بسبب الإغلاق... انبعاثات الكربون تعاود الارتفاع

انخفضت انبعاثات الغازات المسببة للاحترار العالمي بشكل كبير العام الماضي حيث أجبر وباء «كورونا» الكثير من دول العالم على فرض الإغلاق، لكن يبدو أن هذه الظاهرة الجيدة لن تدوم، حيث إن الأرقام عاودت الارتفاع بحسب البيانات الجديدة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتسببت إجراءات الإغلاق لاحتواء انتشار الفيروس التاجي في انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 7 في المائة على مدار عام 2020 - وهو أكبر انخفاض تم تسجيله على الإطلاق - وفق دراسة نُشرت أمس (الأربعاء) في المجلة العلمية «نيتشر كلايميت شينج». لكن مؤلفيها يحذرون من أنه ما لم تعطِ الحكومات الأولوية للاستثمار بطرق بيئية في محاولاتها لتعزيز اقتصاداتها الم

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الأخيرة شجرة تبوح بسر انقراض جماعي شهدته الأرض قبل 42 ألف عام

شجرة تبوح بسر انقراض جماعي شهدته الأرض قبل 42 ألف عام

أدى الانهيار المؤقت للمجال المغناطيسي للأرض قبل 42 ألف عام، إلى تحولات مناخية كبيرة أدت إلى تغير بيئي عالمي وانقراضات جماعية للحيوانات، وفقاً لدراسة دولية جديدة شارك في قيادتها جامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، ومتحف جنوب أستراليا. وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت أول من أمس بدورية «ساينس»، واستخدمت شجرة كاوري (kauri) النيوزيلندية القديمة لإثبات هذه التغيرات المناخية، إن هذا التحول الدراماتيكي في تاريخ الأرض، جاء بسبب العواصف الكهربائية، والشفق القطبي المنتشر، والإشعاع الكوني، نتيجة انهيار المجال المغناطيسي للأرض. وأطلق الباحثون على هذه الفترة التي شهدت تلك الأحداث عبارة «حدث آدامز»، تكريمًا لكا

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق لم يكن كويكباً... دراسة ترجح سبباً آخر لانقراض الديناصورات

لم يكن كويكباً... دراسة ترجح سبباً آخر لانقراض الديناصورات

قبل 66 مليون سنة، اصطدم جسم ضخم بكوكب الأرض، مما تسبب بانقراض كثير من أوجه الحياة عليه، من بينها الديناصورات، وكان الاعتقاد السائد بأن هذا الجسم عبارة عن كويكب، لكنّ نظرية جديدة رجّحت أنه كان في الواقع جزءاً من مذنّب، مصدره أقاصي النظام الشمسي، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقدّرت دراسة نشرتها دورية «ساينتفك ريبورتس» حجم القطعة الكبيرة بنحو سبعة كيلومترات، مشيرة إلى أنها ناجمة عن انفجار مذنّب من سحابة أورت، وهي «سحابة من الحطام» تقع على مسافة بعيدة جداً من حدود النظام الشمسي. وقبل أن يصطدم المذنب جزئياً بما يُعرَف اليوم بشبه جزيرة يوكاتان المكسيكية، في تشيكشولوب، اندفع نحو الشمس بفعل جاذبي

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق نهضة في تربية النحل والربح مرتين بساحل العاج

نهضة في تربية النحل والربح مرتين بساحل العاج

ما أن يسدل الليل ستائره على أسونفوي، حتى يشرع رجلان يرتديان سترتين واقيتين سميكتين ويضعان قناعين شبكيين وقفازات؛ في العمل بحذر على تنفيذ مهمتهما الدقيقة المتمثلة في «سرقة» العسل من النحل في عدد من الخلايا؛ إذ تشهد هذه المدينة الواقعة في وسط ساحل العاج نهضة كبيرة لتربية النحل، حسب تقرير بثته «وكالة الصحافة الفرنسية» أمس. وبحسب التقرير، فالكثير من المزارعين في هذا البلد الزراعي الذي يُعَدّ أكبر منتج للكاكاو في العالم، باتوا يكتشفون هذه المهنة التي تتيح لهم زيادة دخلهم، إن بفضل بيع العسل، أو من خلال زيادة محاصيل أراضيهم نتيجة تحسين عملية التلقيح بواسطة النحل. ويوضح المدير المشارك لشركة «لو بون مي

«الشرق الأوسط» (أسونفوي ) «الشرق الأوسط» (لندن)
الأخيرة علماء يتفاجأون بكائنات حيّة في أعماق البحر تحت القارة القطبية الجنوبية

علماء يتفاجأون بكائنات حيّة في أعماق البحر تحت القارة القطبية الجنوبية

دفع اكتشاف عرضي لكائنات بحرية على صخرة في قاع البحر تحت 900 متر (3000 قدم) من جرف جليدي في القارة القطبية الجنوبية، علماء إلى إعادة النظر في حدود الحياة على الأرض، حسبما ذكرت «الغارديان» البريطانية. كانت مجموعة من الباحثين قد عثرت على صخور حاملة للحياة بعد أن ثقبوا بئراً على امتداد ما يقرب من كيلومتر أسفل جرف فيلشنرـ رون الجليدي في جنوب شرق بحر ودل، للحصول على لب الرواسب من قاع البحر. ورغم تسبب الصخرة في ضعف فرص الحصول على اللب، نجحت كاميرا فيديو أسفل الحفرة في التقاط أول صور لكائنات عالقة في صخرة بعيدة تحت جرف جليدي. من جهته، قال د.

«الشرق الأوسط» (لندن)
العالم تحليل: عام 2030 قد يكون أسوأ على العالم من 2020

تحليل: عام 2030 قد يكون أسوأ على العالم من 2020

قال محلل بصحيفة «واشنطن بوست» للشؤون الخارجية إن عام 2030 قد يكون أسوأ على العالم من عام 2020 الذي ظهرت فيه جائحة فيروس «كورونا» وتركت تأثيرا سلبيا على الصحة ومختلف مجالات الحياة. وفي تحليله، قام إيشان ثارور، وهو كاتب يغطي الشؤون الخارجية والجغرافيا السياسية والتاريخ، بتسليط الضوء على ثلاثة تحديات يمكن أن تؤثر على حياتنا بشكل كبير في السنوات القادمة. وهذه التحديات هي: - تغيير التركيبة السكانية: وفقاً لدراسة أجرتها الأمم المتحدة في عام 2015، من المتوقع أن يبلغ عدد سكان العالم حوالي 8.5 مليار شخص في عام 2030 ما يعني حدوث زيادة قدرها 15 في المائة في حجم البشرية في غضون 15 عاماً فقط. ووفقا للدرا

«الشرق الأوسط» (لندن)