الإيدز
الإيدز
شكّلت الفتيات 70 في المائة من الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 15 و19 عاما المصابين بفيروس الإيدز عام 2023.
كشفت دراسة جديدة نُشرت نتائجها في مجلة نيو إنجلاند الطبية يوم الأربعاء أن التطعيم مرتين سنوياً يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية.
يمكن خفض تكلفة دواء واعد جداً لمرض الإيدز من نحو 40 ألف دولار سنوياً للشخص الواحد إلى أقل من 40 دولاراً، في حال إنتاجه دون علامة مسجلة، أي بنسخة جنيسة (جنريك).
يُرجّح أن يكون ألماني في الستين سابع مريض يُشفى من فيروس نقص المناعة البشرية بعد عملية زرع نخاع عظمي إذ لم يعد لديه أي أثر للفيروس بجسده.
أشار تقدير جديد لمعهد روبرت كوخ الألماني لأبحاث الفيروسات إلى أنه من المحتمل إصابة نحو 2200 شخص بألمانيا بفيروس نقص المناعة البشرية (إتش آي في) العام الماضي.
طورت مجموعة من العلماء عقاراً جديداً للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية المسبب لمرض الإيدز تبلغ نسبة فاعليته 100 %
قالت الأمم المتحدة: إن القضاء على وباء الإيدز لا يزال ممكناً بحلول عام 2030، ولكن فقط في حالة توافر الإمكانات لأولئك الموجودين في الخطوط الأمامية.
أكدت الأمم المتحدة اليوم (الخميس) أنه من الممكن إنهاء مرض الإيدز بحلول عام 2030.
بيعت لوحة للممثل ليوناردو ديكابريو رسمها الفنان داميان هيرست مقابل أكثر من مليون جنيه إسترليني (1.2 مليون دولار) في مزاد في فرنسا.
توصل فريق بحثي أميركي إلى طريقة جديدة لتصميم لقاح لفيروس نقص المناعة البشرية، المسبب لمرض الإيدز، يعتمد على ما أسماه الباحثون بـ«تقليم السكر». ويغطي البروتين السطحي لفيروس نقص المناعة البشرية (Env)، جزيئات السكر المرنة المسماة بـ«الجليكان»، وهو ما يجعل اللقاحات المعتمدة على تصميم هذا البروتين، تواجه مشكلة عدم تعرف جهاز المناعة البشري عليها، ولكن الفكرة التي قدمها الباحثون من «معهد أبحاث سكريبس» بأميركا، وتم الإعلان عنها في العدد الأخير من دورية «نيتشر كوميونيكيشنز»، تتجاوز تلك المشكلة عن طريق تقليم جزيئات السكر (أي تقصيرها) في تصميم جديد للبروتين، ليتم استخدامه في إنتاج لقاح. ويقول جيانغ تشو،
وافقت إدارة الغذاء والدواء على علاج «سونلينكا»، الذي سيباع تجارياً تحت اسم «ليناكابافير»، ليكون علاجاً عن طريق الحقن لقمع فيروس نقص المناعة البشرية، المسبب لمرض «الإيدز»، عند المرضى الذين عانوا من مقاومة الفيروس للأدوية الأخرى. ووفق تقرير نشرته في 30 ديسمبر (كانون الأول) صحيفة «يو إس إيه توداي»، نقلاً عن إدارة الغذاء والدواء، فإن العلاج الجديد سيعمل بجرعات أقل تكراراً (مرتان فقط خلال العام)، وهو ما يمكن أن يغير قواعد اللعبة بالنسبة لأولئك الذين لا تستجيب إصاباتهم للعلاجات الأخرى. والعلاج طورته شركة «جلعاد»، وهو الأول من فئة جديدة تسمى «مثبطات الكبسيد»، التي تعمل عن طريق منع غلاف البروتين أو قف
طوّر فريق من الباحثين المنتسبين إلى العديد من المؤسسات في الولايات المتحدة، لقاحاً لفيروس نقص المناعة البشرية، المسبب لمرض «الإيدز». وأظهر «نتائج واعدة في قرود المكاك الريسوسية».
أبلغ العلماء عن أول حالة معروفة لشخص أثبتت إصابته بـ«جدري القردة» وفيروس «كورونا» وفيروس نقص المناعة المكتسب في الوقت نفسه. أصيب المريض، وهو رجل إيطالي يبلغ من العمر 36 عاماً، بسلسلة من الأعراض - بما في ذلك التعب والحمى والتهاب الحلق - بعد تسعة أيام من عودته من رحلة إلى إسبانيا، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تم اختباره لأول مرة إيجابياً لـ«كورونا» في 2 يوليو (تموز)، وفقاً لتقرير دراسة الحالة المنشور في «جورنال أوف إينفكشن». في اليوم التالي، كانت حويصلات صغيرة مؤلمة تحيط بطفح جلدي ظهر على جذع الرجل وأطرافه السفلية ووجهه وعضلاته.
كان غريباً أن تحلّ جومانة هيرمز، المستشارة الإقليمية لـ«الإيدز» بمكتب شرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، ضيفاً على المؤتمر الصحافي الذي نظّمه المكتب الإقليمي (الثلاثاء)، لاستعراض تطوّرات جائحة «كوفيد - 19»، وطارئة «جدري القردة» في بلدان الإقليم، لكنّ الرسالة التي وجّهتها هيرمز خلال المؤتمر، كشفت بوضوح مبرّر مشاركتها. هيرمز التي عبّرت عن أسفها من أنّ «الاستجابة لفيروس نقص المناعة البشرية، المسبب لمرض الإيدز، لا تزال في إقليم شرق المتوسط في أدنى مستوى مطلوب»، قالت إنّ «السّبب في ذلك، يعود إلى الخوف من الوصم والتمييز، لارتباط الإصابة في الأذهان بالعلاقات الجنسية بين الرجال». وأوضحت: «يجب ألا نغضّ
ذكر باحثون أمس (الثلاثاء) أن مريضة أميركية مصابة بسرطان الدم أصبحت أول امرأة وثالث شخص على الإطلاق يتعافى من فيروس «إتش آي في» المسبِّب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) بعد خضوعها لعملية لزراعة خلايا جذعية من متبرع كان مقاوماً بشكل طبيعي للفيروس، وفقاً لوكالة «رويترز». وتم عرض حالة المرأة، وهي في منتصف العمر وتنحدر من أكثر من عرق، في مؤتمر عن الفيروسات الرجعية والعدوى الانتهازية في دنفر، وتمت فيها الاستعانة لأول مرة بدم الحبل السُّرِّي، وهو أسلوب علاجي جديد قد يجعل العلاج متاحاً لعدد أكبر من المرضى. ومنذ تلقيها دم الحبل السُّرِّي لعلاجها من اللوكيميا النخاعية الحادة، وهو سرطان يبدأ في الخلايا
اكتشف العلماء سلالة جديدة من فيروس نقص المناعة البشرية (إتش آي في) عالية التحور تجعل الأفراد المصابين يمرضون أسرع بمرتين من السلالات الحالية من الفيروس في هولندا، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». أظهرت دراسة أجرتها جامعة أكسفورد، أن الطفرة الجديدة - التي تسمى متغير «في بي» - أصابت ما لا يقل عن 109 أشخاص. وتدمر السلالة جهاز المناعة وتضعف قدرة الشخص على محاربة العدوى اليومية والمرض بشكل أسرع من الإصدارات السابقة للفيروس. هذا يعني أن أولئك الذين يصابون بهذه السلالة يمكن أن يصابوا بالإيدز بشكل أسرع. يحتوي متغير «في بي» أيضاً على حمل فيروسي يتراوح بين 3.5 و5.5 مرة أعلى من السلالة الحالية؛ مما يعني أن الأشخ
كشف باحثون أن لقاحاً مضاداً لمرض الإيدز يقوم على تقنية الحمض النووي الريبي المرسال (إم آر إن إيه) التي استخدمت في عدد من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، أعطى نتائج أولية واعدة في التجارب التي أجريت له على بعض الحيوانات. وبيّنت الاختبارات التي أجريت على قرود أن خطر إصابتها بفيروس نقص المناعة البشرية قلّ بنسبة 79 في المائة بعد حقنها باللقاح، إلا أنه يستلزم بعض التحسينات قبل اختباره على البشر، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال عالم المناعة وكبير مستشاري الرئيس الأميركي جو بايدن في مجال الصحة أنتوني فاوتشي الذي شارك في إعداد للدراسة: «على الرغم من الجهود التي بذلتها الأوساط العلمية العالمية طوال ن
استطاعت مريضة بفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) التخلص من الفيروس دون استخدام الأدوية المضادة للفيروسات. وبحسب ما نقلته مجلة تايم الأميركية، قالت دورية Annals of Internal Medicine، الاثنين، إن تلك المريضة (31 عاماً) تم تشخيص إصابتها بالإيدز عام 2013 وتناولت العلاج المضاد للفيروسات لمدة ستة أشهر فقط أثناء الحمل لمنع نقل العدوى إلى طفلها، ومع ذلك، فإن العديد من الاختبارات أظهرت عدم وجود الفيروس في خلاياها. وقالت الدكتورة شو يو، الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة هارفارد، والتي قادت فريق البحث الذي أبلغ عن حالة المريضة، إن نتائج الاختبارات أشارت إلى أن الجهاز المناعي للمريضة كان قادراً حتى عل
قالت ويني بيانيما، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، إن منطقة غرب أفريقيا ووسطها قد تشهد زيادة في الإصابات والوفيات المرتبطة بالإيدز في غضون أعوام قليلة بسبب عدم انتظام الخدمات الصحية بفعل جائحة «كوفيد - 19». وعلى الرغم من أن معدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ومتلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) تناقصت على نحو مطرد في العقد الماضي، فإن المنطقة سجلت 22 في المائة من الوفيات المرتبطة بالإيدز في 2020، وفق «رويترز». وكشفت بيانات من البرنامج، عن أن نحو 200 ألف في غرب ووسط أفريقيا أصيبوا بالمرض في العام الماضي من 1.5 مليون في أنحاء ال
قالت ويني بيانيما المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية - الإيدز إن منطقة غرب ووسط أفريقيا قد تشهد زيادة في الإصابات والوفيات المرتبطة بالإيدز في غضون أعوام قليلة بسبب عدم انتظام الخدمات الصحية بفعل جائحة «كوفيد - 19». ورغم أن معدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ومتلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) تناقصت على نحو مطرد في العقد الماضي، فإن المنطقة سجلت 22 في المائة من الوفيات المرتبطة بالإيدز في 2020.
قال صندوق عالمي للمساعدات إن مئات الآلاف سيموتون بالسل لأنهم لا يتلقون العلاج اللازم بسبب تضرر منظومة الرعاية الصحية في الدول الأفقر حالاً نتيجة جائحة «كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال بيتر ساندز المدير التنفيذي للصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، ومقره جنيف، إن الوفيات الزائدة الناجمة عن مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) والسل يمكن أن تتجاوز تلك الناجمة عن فيروس «كورونا». وأظهر التقرير السنوي للصندوق لعام 2020 والصادر اليوم (الأربعاء) أن عدد من يتلقون العلاج من السل المقاوم للأدوية في الدول التي يعمل فيها الصندوق انخفض بنسبة 19 في المائة.
أكد عدد من الأطباء أمس (الثلاثاء) فعالية فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) في العلاج الجيني لمرض «طفل الفقاعة» الذي يعرف أيضاً باسم «مرض نقص المناعة المشترك». وبحسب وكالة أنباء «أسوشيتد برس»، فقد أكد الأطباء أنهم قاموا بتجربة العلاج بفيروس الإيدز على 50 طفلاً مصاباً بمرض «طفل الفقاعة»، تم علاج 27 منهم في مستشفى لوس أنجليس، وثلاثة في معاهد الصحة الوطنية الأميركية و20 في مستشفى غريت أورموند ستريت في لندن. وتم شفاء 48 طفلاً من المشاركين في الدراسة تماماً وهم يتمتعون الآن بقدرات عالية في مكافحة البكتيريا. و«طفل الفقاعة» هو مرض وراثي نادر يمنع نخاع العظام من صنع نسخ صحية من خلايا الدم التي تشكل جه
ما يشكّل سابقة كفيلة بتغيير حياة ملايين الأشخاص المصابين بمتلازمة نقص المناعة المكتسبة، أعطت الوكالة الأوروبية للأدوية الجمعة الضوء الأخضر لعلاج بواسطة الحقن لمرض الإيدز. ويذكر أن العلاج يتكون من مزيج اثنين من مضادات الفيروسات القهقرية، ويمكن إعطاؤه للمريض مرة كل شهر أو شهرين، بدلاً من تناول حبوب أدوية يومياً لاحتواء المرض، على ما أوضحت الوكالة في بيان، مشيرة إلى أن هذين المضادين هما «الأولان» اللذان يتبين أن لهما أثراً «طويل الأمد» بواسطة الحقن.
توفي تيموثي راي براون، أول شخص يُشفى من فيروس نقص المناعة البشرية (إيدز)، عن عمر ناهز 54 عاماً، حسبما ذكرت جمعية مكافحة الإيدز الدولية في بيان أمس (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتوفي براون بعد أن عاد إليه مرض سرطان الدم قبل ستة أشهر وانتشر في عموده الفقري والمخ. وكان براون معروفاً في البداية بالاسم المستعار «مريض برلين» بعد شفائه من فيروس نقص المناعة البشرية عام 2008، لكنه قرر لاحقاً شن حملة علنية باسمه. وتوفي براون بمنزله في بالم سبرينجز بولاية كاليفورنيا، حسبما ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز». ووُلد براون في سياتل على الساحل الغربي للولايات المتحدة، وانتقل إلى برلين عام 1993 ودرس وع
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة