الأقصى
الأقصى
أعربت السعودية عن إدانتها ورفضها للاقتحام السافر الذي نفذه مستوطنون إسرائيليون لباحات المسجد الأقصى الشريف، وسط حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان، أن هذه الممارسات تقوض جهود السلام وتتعارض مع المبادئ والأعراف الدولية في احترام المقدسات الدينية. وجدّدت الوزارة التأكيد على موقف السعودية الراسخ في دعم جميع الجهود الرامية إلى إنهاء الاحتلال، والوصول لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بما يمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
توافد عشرات الآلاف من المصلين على المسجد الأقصى في القدس لأداء صلاة الجمعة الأولى في شهر رمضان التي مرت بلا مشكلات، وسط إجراءات أمنية مشددة فُرضت بعد شهور من تصاعد التوتر والعنف. وقال ناصر أبو صالح من سكان مدينة الخليل في الضفة الغربية: «لا أستطيع وصف سعادتي لأنني سأصلي في المسجد الأقصى.
استدعت وزارة الخارجية الأردنية، اليوم (الثلاثاء)، السفير الإسرائيلي وأبلغته «رسالة احتجاجٍ شديدة اللهجة لنقلها على الفور إلى حكومته»، إثر «إقدام أحد أفراد شرطة الاحتلال الإسرائيلي على اعتراض طريق السفير الأردني في تل أبيب لدى دخوله المسجد الأقصى»، حسب بيان تلقّته «الشرق الأوسط». وذكر الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي، أن الرسالة أكدت إدانة الحكومة الأردنية لجميع الإجراءات الهادفة للتدخل غير المقبول في شؤون المسجد الأقصى المبارك، والتذكير بأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص
قال متحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض اليوم (الثلاثاء)، إن أي عمل أُحادي يقوّض الوضع القائم للأماكن المقدسة في القدس غير مقبول، وذلك بعد أن زار وزير الأمن الوطني الإسرائيلي الجديد اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، مجمع المسجد الأقصى، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. في سياق متّصل، قال مسؤول أردني إن المملكة الأردنية استدعت السفير الإسرائيلي احتجاجاً على زيارة وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، اليوم (الثلاثاء)، للمسجد الأقصى. من ناحية أخرى، قال مسؤول بمكتب بنيامين نتنياهو اليوم (الثلاثاء)، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي ملتزم «بالحفاظ بصرامة على الوضع القائم» بمجم
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة اقتحام الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في إطار محاولات إسرائيل، قوة الاحتلال، تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، معتبرة ذلك استفزازاً لمشاعر المسلمين جميعاً وانتهاكاً صارخاً للقرارات الدولية ذات الصلة. وحمّلت المنظمة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار مثل هذه الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على مدينة القدس وأهلها ومقدساتها، داعيةً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه وضع حد لهذه الانتهاكات الإسرائيلية التي من شأنها أن ت
أدانت السعودية، الممارسات الاستفزازية التي قام بها أحد المسؤولين الإسرائيليين باقتحام باحات المسجد الأقصى الشريف. وعبرت وزارة الخارجية السعودية، عن أسف المملكة لما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلية من ممارسات تقوض جهود السلام الدولية وتتعارض مع المبادئ والأعراف الدولية في احترام المقدسات الدينية. وجددت وزارة الخارجية التأكيد على موقف المملكة الراسخ بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، ودعم جميع الجهود الرامية إلى إنهاء الاحتلال والوصول لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية بما يمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية.
اقتحم يهود متطرفون المسجد الأقصى أكثر من 50 ألف مرة خلال فترة تمتد إلى عام، وهو رقم قياسي يمثل ضعف عدد الاقتحامات مقارنة بالعام السابق. ونشرت إحدى مجموعات جبل الهيكل اليمينية المتطرفة «بيادينو»، التي ترصد عدد المرات التي وصل فيها اليهود إلى الحرم القدسي، معطيات قبيل عيد رأس السنة العبرية الذي يصادف الأسبوع المقبل، أظهر أنه حتى يوم الخميس الماضي، اقتحم اليهود الموقع 50 ألف مرة خلال العام الأخير منذ 7 سبتمبر (أيلول) 2021، ولا يزال من المتوقع أن يقوموا بالمزيد. الاقتحامات التي تزيد على 50 ألفاً، بلغت ضعف ما كانت عليه في العام السابق 25.582، وأكثر بكثير من الرقم القياسي السابق البالغ 29.420، والذي
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى، بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية. وأفادت الأوقاف الإسلامية في القدس، بأن ساحات المسجد الأقصى شهدت اقتحامات لمجموعات متتالية من المستوطنين من جهة باب المغاربة، أدوا خلالها طقوساً تلمودية ونفذوا جولات استفزازية في باحاته وساحاته، حسبما أفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا). واقتحم أكثر من 2200 مستوطن المسجد الأقصى قبل يومين، بحجة إحياء ذكرى «خراب الهيكل»، ما أثار موجة إدانات عربية وإسلامية واسعة. ويتعرض المسجد الأقصى المبارك لاقتحامات المستوطنين يومياً على فترتين صباحية ومسائية، باستثناء يومي الجمعة والسبت، وتزداد كثافة تلك
تعقد منظمة التعاون الإسلامي اجتماعاً استثنائياً مفتوح العضوية للجنة التنفيذية على مستوى المندوبين الدائمين في مقر الأمانة العامة في محافظة جدة يوم (الاثنين) المقبل لبحث الانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة على المسجد الأقصى المبارك، وذلك بناءً على طلب من إندونيسيا. ويأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على المسجد الأقصى المبارك من خلال إغلاق بواباته، واقتحامه من مجموعات المستوطنين المتطرفين وقوات الاحتلال الإسرائيلي والاعتداء يومياً على المصلين في داخله، مما أدى إلى جرح واعتقال المئات منهم. وكان الأمين العام للمنظمة حسين طه، قد أجرى اتصالات ومشاورات مع عدة أطراف دولية فاعلة
ندد المغرب، اليوم السبت، «بشدة» باقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى واعتبره عملاً استفزازياً «ممنهجاً» من شأنه أن يغذي مشاعر الحقد والكراهية والتطرف. وقالت وزارة الخارجية المغربية في بيان، حصلت وكالة «رويترز» للأنباء على نسخة منه «تعبر المملكة المغربية عن إدانتها الشديدة واستنكارها القوي لإقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته والاعتداء على المصلين العزل داخل المسجد وفي باحاته الخارجية». وأُصيب 152 فلسطينياً على الأقل في اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية داخل مجمع المسجد الأقصى بالقدس، أمس الجمعة، في أحدث موجات العنف المتصاعد، مما أثار المخاوف من الانزلاق مجدد
أعربت السعودية، اليوم (الجمعة)، عن إدانتها واستنكارها إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق بواباته، والاعتداء على المصلين العُزّل داخله وفي ساحاته الخارجية. واعتبرت، في بيان لوزارة الخارجية، هذا التصعيد الممنهج، اعتداءً صارخاً على حرمة المسجد الأقصى ومكانته في وجدان الأمة الإسلامية، وانتهاكاً للقرارات والمواثيق الدولية ذات الصلة. ودعت السعودية المجتمع الدولي للاضطلاع بدوره في تحميل قوات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار مثل هذه الجرائم والانتهاكات على الشعب الفلسطيني الأعزل وأرضه ومقدساته، وعلى فرص إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط.
عاد الهدوء إلى باحات المسجد الأقصى في القدس، قبل ظهر اليوم (الأحد)، بعد مواجهات بين مصلين وقوات إسرائيلية. وقال مصور من وكالة «رويترز» للأنباء إنه أُعيد فتح بوابات المسجد القبلي الذي يوجد فيه عشرات المصلين. وأضاف أن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت ما لا يقل عن أربعة شبان من باحات المسجد. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات خطيرة فيما وصفتها الشرطة بأنها عمليات إلقاء حجارة من جانب شبان فلسطينيين قالت إنها فرقتهم. وكان مدير المسجد الأقصى الشيخ عمر الكسواني قال في اتصال مع وكالة «رويترز» في وقت سابق اليوم إن قوات إسرائيلية اقتحمت المسجد بعد صلاة الفجر وأطلقت قنابل الصوت والرصاص المطاطي باتجاه المصلين. وتابع
أدانت وزارة الخارجية المصرية، اليوم (الأحد)، تجدُد الانتهاكات للمسجد الأقصى المُبارك من قِبل متطرفين إسرائيليين تحت حماية القوات الإسرائيلية. وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، في بيان صحافي نقلته وكالة الأنباء الألمانية اليوم، رفض مصر الكامل لهذه الانتهاكات، مُذكّراً بأن مصر لطالما حذّرت من المساس بالمسجد الأقصى الذي يحظى بمكانة عظمى لدى المسلمين في مختلف أرجاء الأرض. وأشار المتحدث إلى أن المسجد يُعد مكاناً لعبادة المسلمين، وأنه بما يحظى به من وضعية مقدسة، فإن المسؤولية تقع على عاتق السلطات الإسرائيلية أن توفر الحماية للمُصلين حفاظاً على الأمن والاستقرار، مع الامتناع عن كل ما
أفادت مصادر محلية فلسطينية بأن عدداً من المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى، صباح اليوم (الاثنين)، تحت حماية مشددة من القوات الإسرائيلية الخاصة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، اليوم، عن المصادر قولها، إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته. ويتهم الفلسطينيون المستوطنين بمواصلة اقتحاماتهم اليومية للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات إسرائيلية، وأداء طقوس تلمودية وجولات استفزازية، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وكانت مواجهات اندلعت في القدس خلال الشهر الماضي بين فلسطينيين وجنود إسرائيليين، و
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الجمعة، 10 فلسطينيين خلال مواجهات في حرم المسجد الأقصى بالقدس الشرقية المحتلة، فيما أصيب تسعة أشخاص عندما رمى المتظاهرون حجارة وأطلق عناصر الأمن رصاصا مطاطيا. وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن نحو ألف شخص تجمعوا خلال صلاة الجمعة ورفع بعضهم الأعلام الفلسطينية.
أعرب أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن «قلقه العميق إزاء استمرار العنف في القدس الشرقية المحتلة، وكذلك احتمال إخلاء عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح وسلوان». ووفقاً لموقع أخبار الأمم المتحدة، فقد حث غوتيريش، في بيان صادر عن المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك، «إسرائيل على وقف عمليات الهدم والإخلاء تماشياً مع التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان». وقال إنه «ينبغي على السلطات الإسرائيلية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واحترام الحق في حرية التجمع السلمي». كما دعا كافة القادة إلى «تحمل مسؤولية العمل ضد المتطرفين والتحدث علانية ضد جميع أعمال العنف والتحري
أعلنت وزارة الخارجية الأردنية في بيان، اليوم (الاثنين)، إنها أرسلت مذكرة احتجاج إلى إسرائيل طالبتها فيها بالكف عن «انتهاكاتها واستفزازاتها» في المسجد الأقصى، متهمة إياها بـ«تعطيل أعمال الترميم» في مسجد قبة الصخرة. ونقل البيان عن الناطق الرسمي باسم الوزارة ضيف الله الفايز قوله، إن «الوزارة وجهت اليوم عبر القنوات الدبلوماسية مذكرة احتجاج طالبت فيها إسرائيل بالكف عن انتهاكاتها واستفزازاتها وباحترام سلطة إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك الأردنية»، حسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وعبّر عن إدانة المملكة «تعدّي الشرطة الإسرائيلية على صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ا
اشتبك فلسطينيون في المسجد الأقصى وخارجه، مع مجموعات كبيرة من المستوطنين، اقتحموا المسجد بهدف إحياء ما تسمى ذكرى «خراب الهيكل» الذي ينشد الإسرائيليون بناءه مكان المسجد، بينما احتج الأردن بأن ما جرى في المسجد الأقصى تصرف عبثي غير مسؤول ومرفوض، يمثل استفزازاً لمشاعر المسلمين في جميع أنحاء العالم. وتدفق مئات المستوطنين إلى الأقصى تحت حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية، ما أدى إلى مواجهات للفلسطينيين مع قوات الشرطة والمستوطنين، انتهت باعتداءات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة