استراليا سياسة
استراليا سياسة
باتت مواسم الصيف في أستراليا أطول بشهر أو أكثر، فيما تقلصت مدة فصل الشتاء بسبب التغير المناخي، حسب ما أظهره تحليل لمركز دراسات أسترالي. وكان قد قال المعهد الأسترالي، إن مناطق واسعة من البلاد تشهد 31 يوماً إضافياً من درجات حرارة صيفية كل سنة مقارنة مع خمسينات القرن الماضي. فعرفت سيدني 28 يوماً إضافياً من الحر، وملبورن 38 يوماً، منذ منتصف القرن العشرين.
قادت حرارة الأخبار الوافدة من غابات أستراليا وحرائقها التي التهمت آلاف الكائنات الحيّة والحيوانات، الفنان المصري أدهم بدوي إلى تخيّل عالم كامل، خلفياته قسوة الإنسان وعدم مسؤوليته التي أضرت بالبيئة وأدّت لظاهرة الاحتباس الحراري، وكان من نتائجها تلك الحرائق الفتاكة. أطلق أدهم بدوي على معرضه الجديد اسم «مقامات الكارما»، والذي يستضيفه غاليري «بيكاسو» بالقاهرة حتى 6 مارس (آذار) الجاري، ويشف العنوان عن اتكاء المعرض على فلسفة هندية قديمة تتعلق بقانون «الكارما»، وعن هذا الرابط يتحدث أدهم بدوي لـ«الشرق الأوسط» ويقول: «كانت شرارة المعرض الأولى مصدرها رد فعل الطبيعة الغاضب الذي ظهر في حرائق الغابات، والا
الاستخبارات الأسترالية تحذر من اليمين المتطرف كانبرا - «الشرق الأوسط»: قال رئيس الوزراء سكوت موريسون للصحافيين الثلاثاء إن الإرهاب والتطرف «يأتيان بالكثير من الأشكال والألوان المختلفة، ومن المهم أن تحافظ جميع جهودنا على سلامة الأستراليين». كما أعلنت الاستخبارات الأسترالية أن هناك «تهديدا حقيقيا» من الجماعات اليمينية المتطرفة، مثل النازيين الجدد في البلاد. وقال مايك بورجيس، المدير العام لمنظمة الاستخبارات الأمنية الأسترالية: «التهديد اليميني المتطرف في أستراليا حقيقي ويتزايد».
تقود ظاهرة الاحتباس الحراري إلى ذوبان واسع النطاق «لا رجوع فيه» لثلوج القارة القطبية الجنوبية، وإن تطهير الغلاف الجوي من الكربون هو الحل الوحيد لإبطاء الأمر، حسبما قالت عالمة أسترالية متخصصة في المناخ لـ«رويترز» أمس. وأضافت زوي توماس، الباحثة في جامعة نيو ساوث ويلز والتي تنتمي لفريق دولي من العلماء نشر بحثاً عن ذوبان ثلوج القارة القطبية الجنوبية مؤخراً، إن النشاط الإنساني كثّف الاحتباس الحراري في الآونة الأخيرة مما قد يؤدي إلى هذا الذوبان الواسع. وأظهرت الدراسة أن العالم قد يفقد معظم الجزء الغربي من الصفيحة الجليدية للقارة القطبية الجنوبية، الذي يقبع على قاع البحر وتحفّه الثلوج الطافية، في عال
أستراليا تصف موسم حرائق الغابات بـ«الصيف الأسود» كانبيرا - «الشرق الأوسط»: وصف رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون موسم حرائق الغابات المدمرة على مستوى البلاد، والتي تسببت حتى الآن في أكثر من 30 حالة وفاة، بـ«الصيف الأسود». ولا تزال العشرات من الحرائق مستعرة في 3 ولايات أمس (الثلاثاء)، من بينها حريق خارج عن السيطرة في ضواحي كانبرا. وفي أول خطاب له هذا العام في البرلمان، قال موريسون أمس (الثلاثاء) إنه يريد الاعتراف بالدمار والخسارة. وقال موريسون: «أخبرنا الدخان القادم من الأدغال المحترقة، والذي خلف ضيقاً شديداً في صدرنا، بأنه ليس كل شيء على ما يرام.
قال مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، أمس، إن حرائق الغابات في أستراليا تسهم في واحدة من أكبر الزيادات السنوية في تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض، منذ بدء تسجيل البيانات قبل أكثر من 60 عاماً. وبينما تعتبر انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري الناتجة عن الأنشطة البشرية، مسؤولة عن الجانب الأكبر من زيادة مستويات ثاني أكسيد الكربون، أدت حرائق الغابات في أستراليا إلى تفاقم المشكلة بشدة، مما يبرز تأثير الكارثة على النظام المناخي العالمي. وقال مكتب الأرصاد في بيان: «تشير التوقعات الخاصة بتركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، إلى أن عام 2020 سيشهد إحدى أكبر الزيادات السنوية
حذر خبراء أن أستراليا قد تشهد ازدهاراً في نمو «العناكب القاتلة»، وذلك بسبب الظروف المناخية التي تشهدها البلاد التي وقعت فيها حرائق ضخمة طالت الغابات، إضافة إلى الفيضانات في السنوات الأخيرة. وذكر خبراء أن مناطق الغابات الحارة شرق أستراليا قد تصبح بيئة خصبة لنمو العناكب القاتلة، والتي تشتهر عدة أنواع بسمومها القاتلة سريعة المفعول، حسب ما ذكرت شبكة «سي إن إن» الأميركية. وأعلنت حديقة الزواحف الأسترالية - ومقرها سومرسبي بولاية «نيو ساوث ويلز» - أن نشاط العناكب قد زاد في الأيام الأخيرة.
حققت كل من اليابانية ناومي أوساكا حاملة اللقب والأميركية سيرينا ويليامز، والسويسري روجر فيدرر بداية جيدة في منافسات اليوم الأول من بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى للتنس أمس، والتي شهدت تأجيل الكثير من المباريات بسبب المطر. ففي الوقت الذي كانت فيه المخاوف مركزة على التلوث بسبب دخان الحرائق الهائلة التي تشهدها البلاد منذ أشهر عدة، كان المطر سببا في تأجيل 32 مباراة كانت مقررة على الملاعب غير المتوفرة على أسقف متحركة على غرار الملاعب الرئيسية الثلاثة للبطولة والتي استمرت فيها المنافسات. وخسر كل من الصربي نوفاك ديوكوفيتش حامل اللقب والأسترالية أشلي بارتي مجموعة قبل أن يحجزا بطا
قبل عام واحد، احتاج لاعب التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف الثاني على العالم إلى أكثر قليلاً من ساعتين ليتغلب على الإسباني رافاييل نادال (الأول) من أجل التتويج بلقبه السابع (رقم قياسي) في بطولة أستراليا المفتوحة أولى بطولات «الغراند سلام» الأربع الكبرى في الموسم. والآن، يحتاج ديوكوفيتش إلى بذل جهد أكبر للحفاظ على لقبه في البطولة وتعزيز الرقم القياسي لعدد مرات الفوز باللقب.
ضربت عواصف رعدية وفيضانات أجزاء من الساحل الشرقي في أستراليا في وقت مبكر من صباح السبت مما أدى إلى إغلاق طرق، لكن البلاد ما زالت تكافح قرابة مائة من حرائق الغابات كما أن بعض المناطق ظلت جافة. وتتعامل ولايات فيكتوريا ونيو ساوث ويلز وكوينزلاند حاليا مع هطول أمطار شديدة.
أبطأت الأمطار التي كانت هناك حاجة ماسة إليها حرائق الغابات الأسترالية المستعرة في بعض الأماكن الأكثر تضررا على مدار اليومين السابقين. والتهمت الحرائق في أنحاء متفرقة من شبه القارة أكثر من 8.11 مليون هكتار من الأراضي منذ سبتمبر (أيلول) الماضي. كما لقي نحو 28 شخصا حتفهم، وأتت النيران على أكثر من ألفين و800 منزل. تستقبل ولاية نيو ساوث ويلز أكثر ولاية تضررت من الحرائق، ما يصل إلى 50 ملم من الأمطار في أجزاء متفرقة منها، وهو ما يعتبر أفضل هطول للأمطار منذ عدة أشهر.
خيم دخان الحرائق الهائلة التي اجتاحت البلاد، على انطلاق التحضيرات لبطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى المقررة اعتبارا من الاثنين المقبل، مع انسحابات في التصفيات، وتدخل طبي لإسعاف إحدى اللاعبات وتعليق للتمارين. وقبل أقل من أسبوع على انطلاق البطولة في ملبورن، تدهورت نوعية الهواء بشكل كبير وحصدت أولى ضحاياها، بمن فيهم السلوفينية داليلا ياكوبوفيتش التي أجبرت على الانسحاب من التصفيات بسبب ما أصاب اللاعبة المصنفة 180 عالميا من نوبات سعال عنيفة الثلاثاء خلال مباراتها والسويسرية ستيفاني فوغل، كما أوضح فيديو نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية. وقررت ابنة الـ28 عاما الانسحاب بعد فوزها
قال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، أمس، إنه سيقترح إجراء تحقيق وطني بخصوص الاستجابة لحرائق الغابات المستعرة في البلاد، وذلك بعد انتقادات متواصلة منذ أسابيع لتعامل الحكومة مع الكارثة، في حين توفي رجل إطفاء آخر، كما ذكرت وكالة «رويترز». وتأخذ الأزمة منحى سياسياً على نحو مزداد مع استمرار الحرائق المستعرة منذ نحو 3 أشهر على ملايين الأفدنة من الأراضي والغابات، ما أسفر عن وفاة 28 شخصاً وتدمير ألفي منزل. وقال موريسون في مقابلة مع تلفزيون «إيه بي سي»: «من الواضح أن هناك حاجة لمراجعة وطنية للاستجابة».
ذكر رجال الإطفاء في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، اليوم (الأحد)، أنه تم احتواء الحريق الضخم المشتعل منذ أكثر من عشرة أسابيع في أستراليا. وكان الحريق في جبل جوسبيرز قد بدأ بفعل البرق في 26 أكتوبر (تشرين الأول)، وأحرق أكثر من نصف مليون هكتار شمال غربي سيدني، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. ودمر الحريق مناطق، من بينها أجزاء من «الجبال الزرقاء»، وهي متنزه وطني غرب سيدني. وكتبت خدمة الإطفاء المحلية في منطقة هوكيسبوري، في صفحتها على «فيسبوك»: «استغرق الأمر فترة أطول لإخماد الحريق، بسبب سوء الأحوال الجوية». وأصدرت خدمة الإطفاء أيضاً تحذيراً من الشعور بالرضا، مؤكدة أنه ما زال هناك بضعة أشهر حت
ذكر عالم بيئي أسترالي بارز أن الأشجار المتضررة من الحرائق والحطب نصف المحترق من المواطن الطبيعية القيمة للحيوانات البرية لإبقائها على قيد الحياة بعد اشتعال حرائق غابات مدمرة في أستراليا، ولا ينبغي التخلص منها على الفور. وأضاف البروفسور ديفيد ليندنماير، من مركز أبحاث «فينر سكول أوف إنفيرونمنت آند سوسايتي» في جامعة أستراليا الوطنية في كانبرا: «الحرائق تشتعل في مناطق دون أخرى، وأجزاء غير محترقة صغيرة وحطب نصف محترق وأشجار ميتة أو متضررة من الحرائق هي أشياء عادة ما تخلفها الحرائق».
ذكرت السلطات الأسترالية أن مئات من حرائق الغابات تشتعل في 5 من الولايات الست في أستراليا؛ حيث إن كثيراً منها عند مستوى التأهب لحالة الطوارئ. ونصحت السلطات الأسترالية اليوم (الجمعة) السكان في مناطق واسعة في شمال شرقي فيكتوريا بمغادرة منازلهم أو المخاطرة بأن تحاصرهم حرائق الغابات، في الوقت الذي تستعد فيه أستراليا ليوم آخر من الأحوال الجوية «القاسية»، وذلك وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية. ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة في البلاد إلى 40 درجة مئوية وأكثر، إلى جانب تعرضها لرياح قوية تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة، في كثير من المناطق الريفية حيث تسببت الحرائق في كثير من الدمار منذ عيد الميلاد
قال رئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، اليوم (الخميس)، إن بلاده ستبقي على مهمتها العسكرية في العراق، رغم الهجمات الصاروخية الإيرانية التي طالت قاعدتين عسكريتين تستخدمهما القوات الأميركية في العراق. وذكرت هيئة الإذاعة الأسترالية (إيه بي سي)، أن لجنة الأمن القومي التابعة لمجلس الوزراء اجتمعت في كانبرا اليوم لبحث الأوضاع في الشرق الأوسط. وقال موريسون عقب الاجتماع إن أستراليا لا تزال ملتزمة بمكافحة تنظيم "داعش" في العراق، "لكن الحكومة ستظل تراقب الوضع عن كثب". وأضاف: "الوقف الفوري للأعمال القتالية التي شهدناها أمس وطبيعة التصريحات الصادرة عن الرئيس الأميركي دونالد ترمب والمعلومات الاستخباراتية
تعيش كيري ماكينون في أستراليا مع كلبتها آشا حياة شيقة للغاية، وفي صباح أحد الأيام، رأت كيري شيئاً مفاجئاً من كلبتها، حيث صاح زوجها منادياً إياها لكي تأتي لرؤية شيء ما، فقد كانت كلبتهما من فصيلة المسترد الذهبي تجلس خارج المنزل بينما يجلس صغير حيوان الكوالا فوق ظهرها. وقد تم الاحتفاء بآشا باعتبارها بطلة لدورها في إنقاذ الكوالا الصغير من حرائق الغابات في أستراليا، وتقول كيري: «كان الوقت مبكراً جداً في الصباح، حينما صاح زوجي علي لألقي نظرة على شيء ما، في البداية لم أكن أعرف ما الذي كان يجعله يصيح بهذا الشكل، ولكن بعد ذلك رأيت هذا الكوالا الصغير تجلس فوق ظهر آشا».
في تعبئة غير مسبوقة في تاريخ البلاد استدعت الحكومة الأسترالية آلافا من جنود الاحتياط للمساعدة في مكافحة حرائق الغابات التي خرجت عن نطاق السيطرة أمس السبت على الشاطئ الشرقي لأستراليا بفعل ارتفاع درجات الحرارة وقوة الرياح، وحذرت من أن الأسوأ لم يحدث بعد فيما يحارب رجال الإطفاء لإنقاذ الأرواح والممتلكات. وقالت وزيرة الدفاع ماريز باين إنّ «الحكومة لم تتّخذ هذا القرار باستسهال». وأضافت: «إنها المرة الأولى، بحسب ما أذكر، التي يتم فيها استدعاء مثل هذا العدد من جنود الاحتياط. في الواقع، أعتقد أنّها المرة الأولى في تاريخ أمتنا».
تتوقع الأرصاد الجوية الأسترالية هبوب رياح قوية، وارتفاعاً في درجات الحرارة، اليوم (السبت)، إلى ما فوق 40 درجة مئوية، مما يزيد من تأجيج الحرائق المستعرة أصلاً. وأعلنت السلطات حالة الطوارئ في جنوب شرقي البلاد، الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أستراليا. وبدأت البحرية الأسترالية، أمس (الجمعة)، إجلاء الأشخاص من مدينة جنوب شرقي البلاد محاصرة بالنيران، عشية عطلة نهاية الأسبوع التي تخشى البلاد من تفاقم حرائق الغابات خلالها. وأثرت حرائق الغابات، التي كانت عنيفة جداً هذه السنة، على المدن الأسترالية الكبرى.
أمهلت السلطات الأسترالية اليوم (الخميس) آلاف السياح 48 ساعة لمغادرة المناطق السياحية الواقعة على الساحل الجنوبي الشرقي للبلاد وذلك تحسباً لموجة حر جديدة يتوقع أن تضرب المنطقة السبت مما يهدد بتأجيج الحرائق الكارثية الضخمة التي تلتهم منذ أسابيع مساحات واسعة من جنوب شرقي القارة. وهذه الحرائق التي لا تزال خارج السيطرة تسببت خلال الساعات الـ48 الفائتة بمقتل ثمانية أشخاص على الأقل، كما أدت في اليوم الأول من العام الجديد إلى تحويل مئات الهكتارات من المساحات الحرجية إلى رماد، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كما تسببت الحرائق التي حاصرت عدداً من المدن الساحلية في احتجاز الكثير من السياح. والخميس
استقبل العالم العام الجديد 2020 منتصف ليل (الأربعاء) بعروض للألعاب النارية، انطلقت من سيدني إلى لندن، لكن الظلال القاتمة لحرائق الغابات المميتة في أستراليا، والاحتجاجات التي تشهدها هونغ كونغ والهند، والتوتر النووي مع كوريا الشمالية خيمت على الاحتفالات. وتجمعت حشود غفيرة في العواصم الأوروبية للاستمتاع بعروض الألعاب النارية المبهرة التي أضاءت السماء فوق معالم مثل ساعة بيغ بن في لندن، وقوس النصر في باريس، ومعبد البارثينون في أثينا، والكرملين في موسكو، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وتوج تقليد إسقاط كرة كريستالية في ساحة تايمز سكوير في نيويورك عرضاً استمر ست ساعات في ليلة رأس السنة.
أعلنت أكاديميتان محتجزتان في سجن «إيفين» بطهران إضراباً عن الطعام، للمطالبة بالتضامن الدولي مع السجناء السياسيين والباحثين المحتجزين في إيران. ونشرت الحملة الدولية لحقوق الإنسان الخاصة بإيران، أمس، رسالة مفتوحة من الباحثة الأنثروبولوجية الفرنسية من أصل إيراني، فريبا عادل خواه، وأستاذة الدراسات الإسلامية في جامعة ملبورن، كايلي جيلبرت، يعلنان فيها إضراباً عن الطعام للمطالبة بإطلاق سراح جميع الباحثين المعتقلين والسجناء السياسيين الذين «تعرضوا للسجن ظلماً بتهم ملفقة». وطلبت المحتجزتان نقلهما من الجناح الثاني في سجن إيفين، الذي يسيطر عليه «الحرس الثوري»، إلى جناح عام للنساء السجينات. وتحتجز السلطات
يكافح الآلاف من رجال الإطفاء العشرات من حرائق الغابات الواسعة التي خرجت عن نطاق السيطرة في أربع من ست ولايات في أستراليا، وسط ارتفاعات قياسية في درجات الحرارة وجفاف حاد مستمر منذ أشهر. وتطبق حالة الطوارئ في ولاية «نيو ساوث ويلز»، أكبر ولايات أستراليا من حيث عدد السكان، للأسبوع الثاني بسبب حرائق غابات «كارثية»، حيث يتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 47 درجة مئوية في ضواحي سيدني، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وتم إغلاق عشرات الطرق وتم نشر 10 آلاف من عناصر الشرطة وخدمات الطوارئ ورجال الإسعاف والإطفاء اليوم (السبت) و«ربما تكون هذه أكبر عملية نشر لعناصر خدمات الطوارئ» في نيو ساوث ويلز، حسبما قال
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة