إسلاميات
إسلاميات
أعلن خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ محمد سليم، خلال خطبة الجمعة الأخيرة من رمضان، أمس، أن أبواب الحرم القدسي الشريف ستفتح من جديد لاستقبال المصلين، في بداية الأسبوع الذي يلي عيد الفطر. وأهاب سليم بالمواطنين التزام قواعد السلامة والتعليمات الطبية أثناء التوجه لأداء الصلوات، واتباع إجراءات الحراس والمرشدين من إحضار السجادة الخاصة والكمامة، وعدم الاحتكاك والتباعد، قائلاً «إننا نودع رمضان وعلينا أن ندرك مكان الشهر الفضيل وفضله، خصوصاً أن الله ابتلانا بصلاة الجمعة والجماعة في بيوتنا وبعيداً عن الأقصى جراء جائحة (كورونا)». ودعا الشيخ سليم، في خطبته، إلى شد الرحال إلى المسجد للصلاة فيه فور فتحه لحم
بحث الدكتور يوسف العثيمين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي في اتصال هاتفي مع الدكتور رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني، التطورات التي تشهدها الساحة الفلسطينية، وعلى رأسها الإجراءات الأحادية التي تنوي إسرائيل القيام بها لضم أراضٍ عربية، وهو ما يتعارض مع قرارات الشرعية الدولية. وأكد الجانبان أهمية بذل الجهود على كل الأصعدة لمنع تنفيذ خطط الضم ووقف سياسة الاستيطان غير القانونية بموجب القانون الدولي. كما اتفقا على أهمية عقد اجتماع طارئ للجنة التنفيذية على المستوى الوزاري، لبحث هذه التطورات، وذلك في أقرب وقت ممكن، بينما سيواصل الأمين العام مشاوراته مع الدول المعنية لتحديد موعد الاجتماع.
يحاصر وباء كورونا الاستعدادات لعيد الفطر العام الحالي، مع فرض دول عربية وإسلامية عدة تدابير مشددة؛ تفادياً لموجة جديدة من الإصابات. وعلى خلاف كل سنة، خلت الأسواق من البهجة التي ترافق التحضيرات مع تراجع الإقبال عليها، في حين يستعد الملايين في أنحاء العالم العربي لملازمة منازلهم لتأدية صلاة العيد، والقطع مع تقليد الاحتفالات العائلية الكبيرة. وقلّصت غالبية الدول العربية ساعات الحركة في أيام إجازة الفطر، وشددت تدابير التباعد الاجتماعي. في هذا السياق، بدأت السعودية إتاحة أساور إلكترونية للمصابين بفيروس «كوفيد - 19».
دعا المؤتمر الاستثنائي الافتراضي لوزراء التربية في الدّول الأعضاء بالإيسيسكو، الذي انطلقت أعماله أمس الخميس، إلى إيجاد الحلول اللازمة لمعضلة الفاقد التّعليمي، الذي تصل نسبته في الظروف العادية إلى 30 في المائة، نتيجة تعطيل العملية التعليمية لتبلغ مدى يهدد جودة التعليم، مع الدعوة لإعادة تأهيل المنظومات التربوية كضرورة ملحة لمجابهة التحديات المستقبلية. وأكد الدكتور سالم المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة «إيسيسكو»، أنّ المنظومات التربوية في دول العالم الإسلامي تحتاج إلى إعادة تأهيل، لتصبح قادرة على مجابهة التّحديات المستقبلية والتكيف مع الأزمات وحالات الطوارئ، وذ
دعا شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وبابا الفاتيكان فرنسيس، أمس، إلى «وقف الحروب والتعصب والكراهية». وقالا إن «اتحادنا في يوم الصلاة أمس (الخميس) من أجل أن يرفع الله وباء فيروس (كورونا المستجد) وأن يحمي العالم منه». وأدى الطيب، وفرنسيس، الصلاة أمس، من أجل رفع «كورونا»، استجابة لمبادرة «صلاة من أجل الإنسانية» التي دعت إليها اللجنة العليا لتحقيق أهداف وثيقة «الأخوة الإنسانية» للأزهر والفاتيكان، بالصلاة والدعاء والتقرب إلى الله لدفع الوباء.
ودعت مصر أمس الشيخ محمد محمود الطبلاوي، آخر عنقود «العصر الذهبي» للقراء الذين تركوا بصمة مميزة، وأثروا المكتبة الدينية بتلاوات نادرة للقرآن الكريم. ونعت إذاعة القرآن الكريم المصرية، نقيب قراء مصر الشيخ محمد محمود الطبلاوي، الذي وافته المنية مساء أول من أمس، عن 86 عاماً، بسرد رحلته المهنية في عالم القراءة، وبثت تلاوة قصيرة له، وأعلنت عن إذاعة تلاوات له في توقيتات مختلفة، أبرزها «قرآن المغرب» و«تلاوة الصباح» تكريماً له. الشيخ الطبلاوي، أتم حفظ القرآن الكريم كاملاً في «الكُتاب» في التاسعة من عمره، وبدأ ترتيله وتجويده وعمره 11 عاماً. سافر الشيخ الطبلاوي إلى عدد كبير من دول العالم، قارئاً ومبعوثاً
أطلقت اللجنة العليا لوثيقة «الأخوة الإنسانية» التي تم توقيعها بين الأزهر والفاتيكان لـ«نشر والتعايش والإخاء»، نداءً عالميّاً، أمس، إلى الجميع على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم أن «يتوجهوا إلى الله بالدعاء والصلاة والصوم وأعمال الخير، كل فرد في مكانه وحسب دينه ومعتقده، من أجل أن يرفع وباء (كورونا المستجد) وأن يغيث العالم من هذا الابتلاء، وأن يلهم العلماء اكتشاف دواء يقضي عليه، وأن ينقذ العالم من التبعات الصحية والاقتصادية والإنسانية، جراء انتشار الوباء». وقال بيان للأزهر أمس إن «النداء العالمي» صدر «في ظل ما يعانيه العالم اليوم من تداعيات انتشار فيروس (كوفيد - 19)». ووقعت مؤسستا الأزهر وال
قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، إنه «لا مخرج لعالمنا من أزماته الحادة (بكل ما يموج به من قسوة وعنف) إلا بالعودة إلى الأخلاق، وعلى الأخص خُلق الرحمة والتراحم»، مؤكداً أن «الإسلام لا يسعى للحرب ولا إلى إراقة الدماء، وأن المسلمين لا يقاتلون إلا من يقاتلهم، وإن وقع قتال في الإسلام، فهو لدفع عدو مقاتل، وصد لهجومه، ودفاع المسلم مضبوط بالعدل وعدم التجاوز؛ لأن هذا التجاوز في أخذ الحق يعد اعتداء وعدواناً يكرهه الله ولو كان موجه لغير المسلمين»، موضحاً أن «من صور الرحمة - إذا اضطر المسلمون للقتال دفاعاً عن أنفسهم - أنه لا يحل لهم أن يقتلوا المسالمين منهم كالرهبان والصبيان والنساء والفلاحين والعجزة ومك
ركّز وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة التصدي لفيروس كورونا (كوفيد - 19) وآثاره الصحية والإنسانية والاجتماعية والاقتصادية، داعين إلى مواصلة التصدي العالمي للجائحة بروح التضامن وبالاستناد إلى العلم والتنسيق على أوسع نطاق، إضافة إلى أهمية تعزيز الإجراءات الوطنية للدول الأعضاء للتأهب والاستجابة بهدف تعزيز جوانب الوقاية والتخفيف من وطأة التداعيات. جاء ذلك خلال الاجتماع الاستثنائي الافتراضي للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية في مقر الأمانة العامة للمنظمة في محافظة جدة أمس، وترأسه الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، وشارك فيه الأمين العام للمنظمة الد
أطلقت رابطة العالم الإسلامي عدداً من المبادرات العاجلة شملت 16 دولة ومنظمة دولية للتخفيف من آثار جائحة كورونا، وفق خطة استجابة عاجلة تتماشى مع تدابير الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية وحكومات البلدان المستهدفة. وأوضح عبد الوهاب الشهري، المتحدث الرسمي للرابطة، أن هناك خطة شاملة، بدأت الرابطة في تنفيذها للتخفيف من آثار الجائحة على الدول المتضررة في قارات آسيا، وأفريقيا، وأوروبا، حيث تشمل الخطة في مرحلتها الأولى 16 دولة إسلامية وغير إسلامية. وأشار إلى أن الأمين العام للرابطة الدكتور محمد العيسى، وجّه مديري المكاتب حول لعالم بالتعاون مع المنظمات الدولية والحكومات مباشرة لتنفيذ هذه الحملات.
يُطلق أئمة وواعظات في مصر رسائل دعوية لـ«تعزيز التسامح الديني، وتصويب المفاهيم الخاطئة» عبر برامج تلفزيونية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، في حين دشنت وزارة الأوقاف أول إدارة لـ«الدعوة الإلكترونية» لمواجهة الأفكار المتطرفة في ظل تعليق الجُمع والجماعات والأنشطة الدعوية بالمساجد بسبب فيروس «كورونا المستجد».
عقد في مقر الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة أمس (الخميس)، الاجتماع الافتراضي الطارئ للجنة التوجيهية المعنية بالصحة بشأن جائحة فيروس «كوفيد - 19»، وذلك على المستوى وزراء الصحة. وتم نقل كلمات المشاركين ومداخلاتهم عبر تقنية مؤتمرات الفيديو.
أكد إماما وخطيبا المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، الشيخ الدكتور عبد الله الجهني والشيخ الدكتور صلاح البدير، في خطبة الجمعة أمس، أهمية الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها حكومة السعودية لمنع تفشي فيروس كورونا الجديد «كوفيد - 19»، ومنها تعليق الدخول للمملكة لغرض العمرة وزيارة المسجد النبوي بصفة مؤقتة، مشيدين بحكمة القرار وسمو أهدافه وتوافقه مع نصوص الشريعة الإسلامية.
دخل قرار وزارة الأوقاف، المسؤولة عن المساجد في مصر، بـ«تقليص زمن (خطبة الجمعة المكتوبة) لتكون ما بين 15 و20 دقيقة كحد أقصى، وأن تكون (خطبة الجمعة) في حدود أربع صفحات بدلاً من ست»، حيز التنفيذ أمس، وسط تأكيدات من «الأوقاف» على خطباء المساجد بـضرورة «الالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير»، مشددة على «استبعاد أي خطيب أو إمام لا يلتزم بموضوع الخطبة». في الوقت ذاته، راهنت «الأوقاف» على «سعة أفق الخطباء العلمي والفكري، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط للخطاب الدعوي». وكانت «الأوقاف» قد دعت أئمتها وقياداتها الدعوية إلى عدم تخطي زمن الخطبة الوقت المحدد لها في جميع
أعلنت رابطة العالم الإسلامي مبادرات «تحصين الشباب ضد أفكار التطرف والعنف وآليات تنفيذها»، التي أطلقها أمينها العام الشيخ الدكتور محمد العيسى، من مقر الأمم المتحدة في جنيف، ضمن مؤتمر دولي شارك فيه رؤساء حكومات ورؤساء برلمانات، وسفراء أمميون، ونخبة من كبار قادة الأديان والفكر وعدد من الأكاديميين ذوي الاختصاص بمحاور المؤتمر. وأكد الدكتور العيسى أن هذه المبادراتِ تستهدف تحصين الشباب ضد أفكار التطرف العنيفة أو المحرضة على العنف، وتبرز من جانب آخر مواصفات الشخصية الدينية والوطنية، مشددا على مسؤولية مؤسسات التعليم حول العالم تجاه تحصين الشباب، من جميع الأفكار المتطرفة أياً كان موضوعها دينياً كان أو غ
أبدت رئيسة كرواتيا كوليندا غرابر كيتاروفيتش خلال لقائها الأمين العام لـ«رابطة العالم الإسلامي» الدكتور محمد العيسى، موافقتها على رئاسة «مركز التواصل الحضاري» في زغرب، والذي أوصى به «إعلان زغرب» الصادر في ختام مؤتمر «الأخوة الإنسانية لتعزيز الأمن والسلام» الذي نظمته الرابطة. واستعرضت غرابر والعيسى في لقائهما في زغرب أمس (السبت)، فرص التعاون لتعزيز قيم التسامح والتعايش.
زار الشيخ الدكتور محمد العيسى أمين عام رابطة العالم الإسلامي رئيس مجلس هيئة علماء المسلمين موقع ضحايا المذابح ضد المسلمين في مدينة سربرنيتشا بالبوسنة والهرسك، وذلك على رأس وفد رفيع من العلماء المسلمين بمشاركة عدد من قيادات أتباع الأديان، حيث تعرّض المسلمون في التسعينات من القرن الماضي لجريمة إبادة جماعية. وأكد العيسى، أن جميع أعضاء الوفد، نددوا بالجرائم البشعة التي وقعت في المدينة، أياً كان فاعلها وأياً كان ضحيتها؛ مشدداً على تجريم هذه الفاجعة وكافة الجرائم أياً كان فاعلها وأياً كان ضحيتها، وقال: «يجب أن يكون متحف سربرنيتشا، مركزاً لأخذ العظة من التاريخ ومركز لإشعاع السلام، وسمعت من النساء الل
أكد المؤتمر الدولي «الأخوة الإنسانية...
ربما يواجه الآلاف من الرياضيين والإداريين والمسؤولين والمشجعين المسلمين صعوبة كبيرة في العثور على مكان مناسب لأداء الصلاة خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها العاصمة اليابانية في وقت لاحق من العام الحالي. لكن مكان الصلاة المناسب سيكون موجوداً على متن شاحنة تجوب شوارع طوكيو خلال الحديث الرياضي الكبير، بحسب تقرير لوكالة «رويترز». وبحلول موعد انطلاق الدورة الصيفية المقبلة في يوليو (تموز) المقبل، ستتوفر أماكن للصلاة في قرية الرياضيين التي لا تزال قيد الإنشاء، لكن بعض الأماكن الأخرى في الدورة ربما لا تتوفر فيها مساحات من هذا القبيل. كما تتوفر أماكن قليلة للصلاة في بعض الفنادق والأماكن
رفضت منظمة التعاون الإسلامي خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام، معتبرة أنها «متحيزة وتتبنى الرواية الإسرائيلية» للنزاع. وقالت المنظمة التي تضم 57 دولة وتتخذ من جدة مقرّاً لها، في بيان عقب اجتماع طارئ لوزراء خارجيتها، إنّها «ترفض هذه الخطة الأميركية الإسرائيلية لأنها لا تلبي الحد الأدنى لتطلعات الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة». ودعا وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في كلمة ألقاها في الاجتماع، إلى التضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
رفضت منظمة التعاون الإسلامي الخطة الأميركية للسلام، أو ما يسمى «صفقة القرن»، لأنها تدمّر أسس تحقيق السلام ولا تلبي الحد الأدنى من حقوق وتطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة، داعية إلى جلسة طارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة لبحث الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة. وطلبت المنظمة من الدول الأعضاء كافة عدم التعاطي مع هذه الخطة أو التعاون مع الإدارة الأميركية في تنفيذها بأي شكل من الأشكال، مطالبة الإدارة الأميركية بالالتزام بالمرجعيات القانونية والدولية المتفق عليها لتحقيق السلام العادل والدائم والشامل. جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة التنفيذية الاستثنائي مفتوح العضوية على مستوى وزراء الخارجية بالمنظمة الذي
يعقد وزراء خارجية «منظمة التعاون الإسلامي»، اليوم الاثنين، في جدة (غرب السعودية) اجتماعاً لبحث موقف المنظمة من خطة السلام الأميركية في الشرق الأوسط التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب، الأسبوع الماضي. ويعوّل الفلسطينيون على موقف حازم يرفض الخطة، على غرار الموقف الذي اتخذه وزراء الخارجية العرب في القاهرة أول من أمس. وثمّن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات أمس «موقف الأشقاء العرب (الذي) رفض صفقة القرن»، مشدداً على أن هذا «الإجماع العربي على موقف القيادة الفلسطينية (يعد) انتصارا عظيما» للفلسطينيين.
شدد الشيخ الدكتور محمد العيسى أمين عام رابطة العالم الإسلامي على أن الإسلام دين عدالة وقيم بمعايير ثابتة لا تزدوج، خلال لقائه بالمسؤولين في أوشفيتز ببولندا، واختتامه مع الوفد الإسلامي الرفيع الذي يرافقه الزيارة التاريخية إلى معسكر الإبادة الجماعية لليهود بالمدينة، في بداية جولة دولية تشمل زيارة أخرى لموقع المذابح في سربرنتسا بالبوسنة والهرسك. وأكد الشيخ العيسى تنديد الرابطة والوفد المرافق بالجرائم البشعة التي وقعت في المدينة، أياً كان فاعلها وأياً كان ضحيتها، مشدداً على أن الإسلام يجرم بشدة هذه الأفعال الوحشية ويصنفها في طليعة الجرائم الفوقية. وزار الشيخ العيسى أوشفيتز مترئساً وفداً يضم 25 عال
أطلقت رابطة العالم الإسلامي حزمة من البرامج التدريبية لتعزيز الوعي بتجَدُّد الخطاب الديني بوصف خطابه متصفاً في أصله بالأصالة والجدة وإنما يكمن القصور في الوعي بهذه الخاصية في الخطاب الديني، وهذا هو دور العلماء والمفكرين. وأوضح الدكتور محمد العيسى أمين عام الرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين، أن هذه البرامج التدريبية تأتي تنفيذاً لخطة تفعيل وثيقة مكة المكرمة، التي وصفها علماء ومفكرون، بأنها تُمثل خارطة طريق مهمة للخطاب الديني المعاصر. وأوضح العيسى، أن الوثيقة المنبثقة عن المؤتمر الدولي الذي نظمته الرابطة برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في رمضان الماضي، كانت في الأصل فكرة موف
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة