أمازون
أمازون
يرزح العالم اليوم تحت وطأة الآثار السلبية لتغير المناخ. ولقد واجهت الصين أسوأ موجة حر في تاريخها منذ 60 سنة، بينما تعرضت باكستان لأسوأ فيضانات في الذاكرة الحديثة. وبعدما عانت أوروبا هي الأخرى من موجة حر شديد، تقف اليوم الكثير من البلدان في جميع أنحاء العالم عرضة للدمار بسبب التغييرات المناخية. ووفق المراقبين، تؤدي التغييرات المناخية إلى إحداث اضطرابات في النظام الجيو - سياسي، يخرج منها رابحون وخاسرون جدد.
قالت السلطات الباكستانية أمس (الأربعاء) إن حالات الإصابة بالملاريا تتفشى في المناطق التي اجتاحتها الفيضانات في البلاد، إذ وصل عدد الوفيات بسبب الأمراض إلى 324.
قضى سبعة أشخاص على الأقلّ في أمطار غزيرة ضربت وسط إيطاليا، من ليل الخميس حتى مساء الجمعة، متسببة بفيضانات في الشوارع والمنازل، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن الدفاع المدني. وقال المتحدث باسم رئيس جهاز الدفاع المدني الإيطالي، فابريتسيو كورسيو: «لدينا، بحسب الإدارة المحلية، حصيلة أولية تفيد عن سبعة قتلى. عُثر للتو على الجثة السابعة». وفُقد أثر ثلاثة أشخاص آخرين، بينهم طفل يبلغ ستة أعوام كان مع والدته في السيارة.
إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، دشَّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مطار الرياض أمس، الجسر الجوي السعودي لإغاثة المتضررين من الفيضانات في باكستان. وفي الصورة يقف نازحون في طابور للحصول على حصص غذائية في منطقة سحوان بإقليم السند أمس.
إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مطار الملك خالد الدولي بالرياض أمس (الثلاثاء)، الجسر الجوي السعودي لإغاثة المتضررين من الفيضانات في باكستان. وأشار الدكتور عبد الله الربيعة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز في تصريح صحفي عقب التدشين إلى مغادرة طائرتين إغاثيتين تشكلان أولى طلائع الجسر الجوي السعودي إلى باكستان، تحملان على متنهما 180 طناً من المساعدات الغذائية والإيوائية والصحية، منوهاً باستفادة أكثر من 19 ألف شخص من متضرري الفيضانات من الشعب الباكستاني، فيما سيتواصل تسيير ما لا يقل عن عشر طائرات إ
حضّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم (الجمعة)، العالم على حشد الدعم لباكستان، وذلك لدى وصوله إلى البلاد التي ضربتها فيضانات مدمرة. وتغمر المياه ثلث مساحة باكستان، نتيجة الفيضانات العارمة، الناجمة عن شهرين من الأمطار الموسمية القياسية التي خلفت 1391 قتيلا، فضلا عن تدميرها للبنية التحتية وسبل معيشة الملايين من المواطنين. وتضرر حوالي 33 مليون شخص جراء الفيضانات غير المسبوقة، والتي يرى معظم المراقبين إنها جاءت كنتيجة مباشرة لتغير المناخ، والتي يقول المسؤولون الباكستانيون إنها تشكل تهديدا وجوديا للبلاد. ويلتقي الأمين العام للأمم المتحدة رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، قبل القيا
ذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية أنه تم إجلاء آلاف الأشخاص في البلاد بسبب إعصار «هينامنور». وتم نقل نحو 3500 شخص إلى مناطق آمنة، حسبما ذكرت محطات إذاعية كورية جنوبية اليوم (الثلاثاء) نقلا عن مصادر حكومية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. كما تم نصح حوالي 15 ألف شخص بمغادرة منازلهم في المناطق المهددة بالانهيارات الأرضية والفيضانات. ووصل الإعصار الاستوائي إلى الساحل الجنوبي للبر الرئيسي في الصباح الباكر قبل أن يتحرك إلى الشمال الشرقي بعد حوالي ساعتين ونصف، وفقاً لمكتب الأرصاد الجوية.
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) تحذيرات من أعاصير جديدة، قالت إنها ستضرب المناطق التي غمرتها الفيضانات بالفعل في الأجزاء الغربية من اليمن، وتوقعت أن يؤدي ذلك إلى تضرر ثمانية آلاف شخص في محافظات إب والضالع وتعز.
قبل شهور من انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «كوب 27»، قرع مناخ هذه الصيف جرس إنذار شديد اللهجة يقول بوضوح للزعماء المشاركين بالقمة إنّ الغلاف الجوي قد «طفح كيله»، ولم يعد قادراً على تحمّل عبء يعود لأكثر من 270 عاماً مع بدايات الثورة الصناعية. خلّفت الثورة الصناعية انبعاثات غازية، زادت حدتها مع حدوث مزيد من التقدم الصناعي، وكان من نتيجة ذلك أن خُلق غطاء يمتصّ الأشعة تحت الحمراء المنعكسة من الأرض، ويمنع حدوث التوازن بين كمية الإشعاع الشمسي الواصلة للأرض والمنعكسة منها، الذي هو سر الحياة على الأرض، لتصبح الأرض عُرضة لأحداث مناخية متطرّفة، زادت حدتها هذا الصيف، الذي يوصف بأنّه «صيف الأرقام الاست
أعلنت شبكة «أمازون» أول من أمس (السبت)، أن مسلسلها الضخم «ذي لورد أوف ذي رينغز: ذي رينغز أوف باور»، المستوحى من روايات جي آر آر تولكين، حقق أقوى انطلاقة في تاريخ منصة «برايم فيديو»، مستقطباً 25 مليون مشاهد، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». مع هذا الإنتاج الرائد الذي بدأ بثه الجمعة، تهدف «برايم فيديو» إلى مواجهة منافستها «إتش بي أو» التي أطلقت في 21 أغسطس (آب) الماضي، الجزء الجديد من سلسلة «غايم أوف ثرونز»، بعنوان «هاوس أوف ذي دراغن». وكانت «إتش بي أو» لفتت أيضاً إلى أن مسلسلها الجديد حقق أفضل انطلاقة على منصاتها، مع ما يقرب من 10 ملايين مشاهد في الولايات المتحدة وحدها. وأشارت «أمازون» في بيان، إل
أعلنت شبكة «أمازون»، أمس (السبت)، أن مسلسلها الضخم «ذي لورد أوف ذي رينغز: ذي رينغز أوف باور» المستوحى من روايات جي آر آر تولكين، حقق أقوى انطلاقة في تاريخ منصة «برايم فيديو»، مستقطباً 25 مليون مشاهد. مع هذا الإنتاج الرائد الذي بدأ بثه، الجمعة، تهدف «برايم فيديو» إلى مواجهة منافستها «إتش بي أو» التي أطلقت في 21 أغسطس (آب) الفائت الجزء الجديد من سلسلة «غايم أوف ثرونز» أو (صراع العروش)، بعنوان «هاوس أوف ذي دراغن». وكانت «إتش بي أو» قد لفتت أيضاً إلى أن مسلسلها الجديد حقق أفضل انطلاق على منصاتها، مع ما يقرب من 10 ملايين مشاهد في الولايات المتحدة وحدها. وأشارت «أمازون» في بيان نقلته وكالة الصحافة ا
كان المخرج الكبير ستانلي كيوبريك يرى أن ثلاثية «لورد أوف ذي رينغز» (سيد الخواتم) الشهيرة للكاتب ج. ر. ر. تولكيين غير قابلة للاقتباس سينمائياً، لكن يجدر التساؤل عمّا سيكون رأيه لو شاهد المسلسل الجديد المستوحى من هذا العالم، والمستنِد إلى هوامش في نهاية الكتاب الثالث من الرواية، ويشكّل إطلاق هذا العمل الذي بلغت موازنة إنتاجه مليار دولار عبر «أمازون» حدثاً بارزاً. وتوفّر منصّة البث التدفقي «برايم فيديو» التابعة لـ«أمازون» مسلسل «ذي رينغز أوف باور» في كل أنحاء العالم اعتباراً من (الجمعة).
تواجه مصر «أخطار السيول» عبر مشروعات حماية البنى التحتية في ربوع البلاد. وتعاني البلاد من عجز في مواردها المائية، وتعتمد على حصتها في مياه النيل في تلبية معظم احتياجاتها، في وقت تترقّب فيه تأثير ملء إثيوبيا خزان «سد النهضة» المقام على الرافد الرئيسي لنهر النيل. وزار وزير الموارد المائية والري المصري، هاني سويلم، الجمعة، عدداً من مشروعات الحماية من «أخطار السيول». وقال سويلم إنّ «هذه الزيارة التفقدية لمخرات السيول وأعمال حماية البنية التحتية، تهدف للاطمئنان على جاهزية أعمال الحماية وقطاعات وجسور مخرات السيول قبل موسم الأمطار والسيول المقبل». ووفق بيان لوزارة الموارد المائية والري، اليوم (الجمعة
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» أن الملايين من الأطفال والحوامل يواجهون خطراً في المناطق التي ضربتها الفيضانات في باكستان، مؤكدة أنهم في حاجة لمساعدة إنسانية عاجلة. وقالت المنظمة في تقرير إن «الأطفال يواجهون الأمراض المنقولة عبر المياه والغرق وسوء التغذية بسبب الفيضانات». وقد أودت الفيضانات الناجمة عن هطول أقوى أمطار منذ أكثر من ثلاثة عقود، بحياة 1200 شخص منذ منتصف يونيو (حزيران) الماضي، وألحقت الضرر بأكثر من 33 مليون شخص، معظمهم في المناطق الواقعة بجنوب وجنوب غربي البلاد. وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان إن نحو 600 ألف سيدة حامل في المناطق التي ضربتها الفيضانات في حاجة ماسة للرعاي
تواصل باكستان، اليوم الأربعاء، حشد كل الوسائل المتاحة لإنقاذ ملايين الأشخاص المتضررين من أسوأ فيضانات تشهدها البلاد على الإطلاق، مستخدمة مروحيات لإجلاء العالقين في الجبال شمالاً أو قوارب تعبر السهول المغمورة بالمياه جنوباً. وقد تسببت الأمطار المستمرة في باكستان منذ يونيو (حزيران) بأعنف فيضانات في أكثر من عقد أغرقت ثلث مساحة البلاد وأودت بحياة 1162 شخصاً، بحسب حصيلة معدلة الأربعاء.
قال وزير التخطيط الباكستاني إحسان إقبال اليوم (الثلاثاء) إن بلاده بحاجة إلى أكثر من 10 مليارات دولار لإصلاح وإعادة بناء البنى التحتية المتضررة جراء الفيضانات المدمرة الناجمة عن الأمطار الموسمية الغزيرة. وأوضح لوكالة الصحافة الفرنسية: «لحقت أضرار هائلة بالبنى التحتية وخصوصاً الاتصالات والطرقات والزراعة وسبل العيش». وتغمر المياه ثلث أراضي باكستان بعد أسوأ أمطار موسمية تشهدها البلاد منذ ثلاثة عقود. وأسفرت الفيضانات عن وقوع ما لا يقل عن ألف و136 قتيلا وأتت على أراض زراعية حيوية. وطالت هذه الفيضانات أكثر من 33 مليون شخص أي باكستاني من كل سبعة، فيما دمر حوالي مليون منزل أو تعرض لأضرار جسيمة.
أدت الفيضانات الناجمة عن الأمطار الموسمية التي بدأت مطلع يونيو (حزيران) في باكستان، إلى سقوط 1061 قتيلاً على ما أظهرت حصيلة جديدة صادرة اليوم الاثنين عن الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث. وقالت الهيئة إن 28 شخصاً قضوا في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة فيما لا تزال السلطات تحاول الوصول إلى بلدات معزولة تقع في مناطق جبلية في شمال البلاد، مما قد يؤدي إلى ارتفاع جديد في الحصيلة. وطالت الفيضانات أكثر من 33 مليوناً شخصاً، أي أكثر من 14 في المائة من سكان البلاد، فيما ألحقت دماراً كاملاً أو أضراراً بنحو مليون منزل على ما تفيد الحكومة. وأوضحت الهيئة أن الفيضانات أتت على أكثر من 80 ألف هكتار من الأراضي الز
تسببت الفيضانات العارمة، الناجمة عن الأمطار الموسمية الغزيرة، في معظم أجزاء باكستان، في مقتل أكثر من ألف شخص وإصابة ونزوح آلاف آخرين، على ما أفادت أرقام نشرتها وسائل إعلامية محلية ودولية، نقلاً عن إحصاءات رسمية. وذكرت صحيفة «ذا نيشن» الباكستانية، الأحد، أن الفيضانات العارمة في إقليم خيبر باختونخوا تسببت في فيضان نهر كابل، ما أدى إلى عزل بعض المناطق.
كشفت أرقام رسمية أن عدداً قياسياً من الحرائق سجل في الأمازون بالبرازيل، في مؤشر جديد إلى الدمار الذي يلحق بأكبر غابة مطيرة في العالم. ورصدت صور الأقمار الاصطناعية 3358 حريقاً، الاثنين 22 أغسطس (آب)، وهو أكبر رقم يُسجل في يوم واحد منذ سبتمبر (أيلول) 2007، أي قبل 15 عاماً، كما أكد مسؤول من المعهد الوطني لدراسات الفضاء لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». هذا الرقم أعلى بثلاث مرات من عدد الحرائق في 10 أغسطس 2019 المعروف باسم «يوم النار»، عندما أطلق المزارعون البرازيليون عملية قطع وحرق واسعة في شمال شرقي البلاد امتدت إلى ساو باولو على بعد نحو 2500 كيلومتر، مما أدى إلى إدانة دولية. وقال ألبرتو سيتزر رئيس بر
هطلت أمطار غزيرة في معظم أنحاء باكستان اليوم (الجمعة)، وأعلنت الحكومة حالة طوارئ للتعامل مع الفيضانات الموسمية التي أثرت على أكثر من 30 مليون شخص. وتعتبر الأمطار الموسمية السنوية ضرورية لريّ المحاصيل وتجديد موارد البحيرات والسدود عبر شبه القارة الهندية، لكنها تجلب معها أيضا موجة من الدمار كل عام. وأفادت الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث الجمعة، بأن أكثر من 900 شخص قتلوا هذا العام، من بينهم 34 في الساعات الأربع والعشرين الماضية، نتيجة الأمطار الموسمية التي بدأت في يونيو (حزيران).
اتسع نطاق المناطق المتضررة في السودان مع تدفق سيول جديدة، وسط تحذيرات من فيضانات قادمة بعد أن تجاوز نهر النيل المنسوب الحرج. ووفقاً لموقع «سودان تريبيون»، تواجه 16 ولاية من أصل 18 سيولاً جارفة وأمطاراً غزيرة، لكن لا تزال ولاية الجزيرة الأكثر تضررا، حيث اضطر آلاف الأشخاص لهجر منازلهم التي غمرتها المياه من كل اتجاه. وكشف المتحدث باسم شرطة الدفاع المدني عبد الجليل عبد الرحيم أمس عن ارتفاع قتلى الفيضانات والسيول إلى 89 شخصاً، فضلاً عن إصابة 36 آخرين. وأشار إلى انهيار نحو 50 ألف منزل بصورة كلية وجزئية، إضافة إلى تهدم 61 مرفقا حكوميا و69 من المخازن والمتاجر.
تفقد رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق عبد الفتاح البرهان، أمس (الأحد) المناطق المتأثرة بالأمطار والسيول في ولايتي النيل الأبيض والجزيرة بوسط البلاد، التي ألحقت أضراراً جسيمة بآلاف المواطنين، بينما أعلن مجلس الوزراء حالة الطوارئ القصوى بشأن كوارث السيول والأضرار التي طالت 6 أقاليم في البلاد. وارتفعت خسائر السيول الجارفة التي اجتاحت مناطق واسعة بالسودان إلى أكثر من 80 قتيلاً، وانهيار نحو 50 ألف منزل كلياً وجزئياً. وفي غضون ذلك دعت أحزاب المعارضة إلى إعلان البلاد منطقة كوارث، مناشدة المجتمع الإقليمي والدولي لتقديم العون وإغاثة المنكوبين.
قال مسؤولون هنود الأحد إن فيضانات وانهيارات أرضية ناجمة عن أمطار موسمية غزيرة أودت بحياة ما لا يقل عن 50 شخصاً في شمال وشرق الهند خلال الأيام الثلاثة الماضية. واجتاحت الأمطار مئات القرى وجرفت المنازل وتركت السكان عالقين بينما تسابقت فرق الإنقاذ لإجلاء الناجين.
أفادت مصادر رسمية موريتانية، أمس السبت، بتشريد مئات الأسر بسبب الفيضانات والسيول، التي شهدتها مدينة كيهيدي، الواقعة على بعد 430 كلم جنوب العاصمة نواكشوط. وقالت المصادر الرسمية في المدينة لوكالة الأنباء الألمانية أمس إن السيول ومياه الأمطار حاصرت أحياء واسعة بالمدينة، وهو ما تطلب تدخل قوات الجيش والأمن لتنظيم عمليات الإنقاذ. مشيرة إلى أن السيول أدت إلى تشريد حوالي 600 عائلة، وبقائها في العراء بعد أن أجبرتها الفيضانات الكبيرة على مغادرة منازلها بسرعة بحثا عن الأمان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة