أسهم
أسهم
شهدت أسواق المال الخليجية، اليوم، تراجعاً جماعياً في جلسة متقلبة، حيث ضغطت الانخفاضات على الأسهم القيادية خصوصاً في قطاعات البنوك والطاقة والتصنيع.
أعلنت شركة «رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ)» السعودية، انخفاض خسائرها المتراكمة إلى 39.94 في المائة من رأس المال، في 31 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
أظهرت إفصاحات مالية نُشرت يوم السبت أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب اشترى ما لا يقل عن 82 مليون دولار من السندات للشركات والبلديات.
انتهى الإغلاق الحكومي الأميركي، لكن أثره لا يزال مستمراً للمستثمرين الذين يشعرون بالقلق من أن الثغرات في البيانات الاقتصادية قد تؤخر أو حتى تعرقل تخفيض الفائدة.
تراجع المستثمرون العالميون متوخّين الحذر بشأن تقييمات التكنولوجيا وسوق العمل الأميركية. فقد سجلت تدفقات صناديق الأسهم العالمية انخفاضاً ملحوظاً.
قد تشهد أسهم التكنولوجيا تقلبات حادة خلال الأسبوع المقبل مع ترقب المستثمرين التقرير الفصلي لشركة «إنفيديا»، أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية.
هبطت الأسهم الأوروبية، يوم الجمعة، بعد أن قلّصت تصريحات متشدِّدة من صانعي السياسات الأميركيين التوقُّعات بخفض وشيك لأسعار الفائدة.
هبطت الأسهم الآسيوية على نطاق واسع، متأثرة بالضغوط التي طالت أسهم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وفي مقدمتها «إنفيديا»، التي واصلت الانخفاض.
تراجعت سوق الأسهم الأميركية يوم الخميس، في ظل ترقب «وول ستريت» لأي مؤشرات جديدة حول صحة الاقتصاد قد تكون إيجابية أو سلبية.
تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية في جلسة تداولات يوم الخميس بنسبة 0.7 في المائة، وبمقدار 77.22 نقطة، إلى مستوى 11177.66 نقطة، وبسيولة بلغت قيمتها 3.8 مليار ريال.
استقرت الأسهم الأوروبية يوم الخميس، مع استعداد المستثمرين لصدور بيانات اقتصادية أميركية حاسمة بعد انتهاء أطول إغلاق حكومي في الولايات المتحدة.
شهدت الأسهم الآسيوية أداءً متبايناً، الخميس، بعدما اقتربت المؤشرات الأميركية من مستوياتها القياسية، في وقت سجلت فيه العقود الآجلة الأميركية ارتفاعاً طفيفاً.
شهدت أسواق المال الخليجية أداء متبايناً في تعاملات الأربعاء، متأثرة بأسعار النفط العالمية، التي تُعد المحرك الرئيسي لأسواق المنطقة.
شهدت الأسهم الآسيوية تدفقات رأسمالية خارجة حادة عبر الحدود، خلال الأسبوع الأول من نوفمبر الحالي.
تباين أداء الأسهم الآسيوية في تداولات حذِرة، يوم الأربعاء، بعد جلسة متباينة بـ«وول ستريت»، حيث استقرت الأسواق عند مستوياتها السابقة.
شكَّل ضَعف سوق الأسهم تحدياً لمسار الصعود الذي دفع الأسهم إلى ارتفاعات قياسية، إلا أن كثيراً من المستثمرين يعتبرون هذا التراجع بمثابة استراحة.
شهدت العقود الآجلة في «وول ستريت» يوم الثلاثاء تراجعاً مع تجدد المخاوف بشأن ارتفاع تقييمات أسهم التكنولوجيا.
أظهرت بيانات صادرة عن شبكة «كالاستون» أن المستثمرين البريطانيين سحبوا استثمارات قياسية بلغت 7.4 مليار جنيه إسترليني (9.9 مليار دولار) من صناديق الأسهم.
أعلنت مجموعة «سوفت بنك» اليابانية الثلاثاء أنها باعت جميع أسهمها في شركة «إنفيديا كورب» مقابل 5.83 مليار دولار
ارتفعت الأسهم الأوروبية مع تقييم المستثمرين لاحتمال انتهاء أطول إغلاق حكومي في التاريخ بالولايات المتحدة، فضلاً عن النتائج الإيجابية لشركات الاتصالات.
تراجعت الأسواق الآسيوية مع انحسار الزخم الذي غذّى موجة الصعود الأخيرة المدفوعة بعمليات شراء مكثفة لأسهم قطاع التكنولوجيا.
توقّعت شركة «يو بي إس غلوبال ريسيرش»، يوم الاثنين، أن يستمر الانتعاش الذي تشهده «وول ستريت»، والمحفَّز بموجة الذكاء الاصطناعي، حتى عام 2026.
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية، يوم الاثنين، مع ظهور بوادر تقدم في واشنطن لإنهاء الإغلاق الحكومي الأميركي القياسي.
ارتفع صافي ربح شركة «دار الأركان للتطوير العقاري» السعودية بنسبة 89.7 في المائة، ليصل إلى 255.6 مليون ريال؛ بدعم من ارتفاع مبيعات العقارات وزيادة هامش الربح.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
