أسهم

ارتفع مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية (تاسي)، في جلسة الأربعاء، بنسبة 2.26 في المائة، وبفارق 263.98 نقطة، إلى مستويات 11970.19 نقطة.

أعلنت شركة «مياهنا» السعودية تسلّم خطاب ترسية من الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) بقيمة مليار ريال (266.5 مليون دولار).

سجَّلت الأسهم الآسيوية مكاسب يوم الأربعاء بينما شهد الدولار الأميركي تذبذباً؛ إذ يترقب المستثمرون وضوح الرؤية بشأن السياسة التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترمب.

أنهى مؤشر السوق السعودية «تاسي» جلسة اليوم الثلاثاء على تراجع بنسبة 0.6 في المائة، ليغلق عند 11706 نقاط فاقداً 72 نقطة، بضغط من سهم «مصرف الراجحي».

يجري اليوم الثلاثاء وزير المالية التركي محمد شيمشك ومحافظ البنك المركزي فاتح كاراهان مكالمة هاتفية مع مستثمرين دوليين.

ارتفعت العقود الآجلة في «وول ستريت» حيث تمسّك المستثمرون بأملهم في أن تتبنّى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب نهجاً أكثر تحفظاً بشأن الرسوم الجمركية.

ارتفع مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية (تاسي)، في نهاية جلسة الاثنين، بنسبة 0.71 في المائة، وبفارق 83.31 نقطة، إلى مستويات 11778.08 نقطة.

أصبح المحللون أكثر حذراً بشأن أرباح الشركات الأميركية في الربع الأول من العام الجاري، في ظل التهديدات التي تطرحها سياسات إدارة ترمب بإشعال حرب تجارية عالمية.

سجل سهم شركة أم القرى (مسار) ارتفاعاً بنسبة 30 في المائة خلال أولى جلساته بسوق الأسهم السعودية، ليصل إلى 19.50 ريال، بخامس إدراج تشهده السوق خلال العام الجاري.

قلصت شركة «اللجين» خسائرها خلال عام 2024، وأقرَّت توزيعات نقدية لمدة سنتين، مما أدى إلى صعود سهمها بـ10 في المائة.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية «تاسي» سلسلة تراجعاته التي استمرت على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، وسط تذبذب بين صعود وهبوط

سجلت الأسواق الخليجية ارتفاعاً طفيفاً خلال الجلسة الصباحية الأربعاء وذلك عقب قرار مجلس «الفيدرالي» الأميركي تثبيت أسعار الفائدة

انخفض هامش الملاءة المالية لشركة «الخليجية العامة للتأمين التعاوني» عن الحد الأدنى، مما يستلزم اتخاذ إجراءات تصحيحية، وسط تكبّد الشركة لخسائر بـ25 مليون دولار.

تراجعت الأسهم الأوروبية عن مكاسبها المبكرة، الخميس، متأثرةً بخسائر البنوك، بينما يتابع المستثمرون سلسلة قرارات أسعار الفائدة التي اتخذتها البنوك المركزية.

تترقب السوق السعودية إدراج 9.09 % من أسهم شركة «أم القرى للتنمية والإعمار» المطور لمشروع «مسار مكة» يوم الاثنين المقبل.

شهدت الأسواق الآسيوية ارتفاعاً واسعاً يوم الخميس، متأثرةً بمكاسب «وول ستريت»، حيث طمأن «الاحتياطي الفيدرالي» المستثمرين بأن الاقتصاد الأميركي لا يزال قوياً.

سجلت الأسهم الأميركية ارتفاعاً يوم الأربعاء، حيث تترقب «وول ستريت» قرار مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب بشأن مسار أسعار الفائدة.

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية على انخفاض 0.70 في المائة وبفارق نحو 83 نقطة، ليقفل عند مستويات 11709 نقطة، وذلك بتأثير قطاع الطاقة الذي تراجع 2.06 في المائة.

يهجر المستثمرون العالميون سوق الأسهم الهندية؛ حيث يبيعون الأسهم بوتيرة قياسية لشراء الأسهم الصينية، في تحول كبير في حظوظ الشركات الآسيوية العملاقة.

ضخّ المستثمرون 22 مليار دولار في الديون الحكومية الأميركية قصيرة الأجل، بعدما أدت المخاوف بشأن الرسوم الجمركية إلى سباق على أصول الملاذ الآمن.

شهدت العملة الإسرائيلية تراجعاً ملحوظاً إلى جانب سنداتها وسوق الأسهم بعد تهديد موجة من الغارات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي في غزة بإنهاء الهدنة.

استقطبت السندات الآسيوية تدفقات أجنبية لأول مرة منذ 4 أشهر في فبراير (شباط)، مع سعي المستثمرين لخيارات أكثر أماناً في ظل التحديات التي تواجه الأسهم الإقليمية.

أنهى مؤشر السوق السعودية تعاملات اليوم الأحد على ارتفاع بنسبة 1.1 في المائة، وسط ارتفاع أسهم الشركات القيادية.

افتتحت السوق السعودية تعاملاتها بارتفاع 0.5 % بقيادة قطاع الإعلام، وتصدَّر سهم «الأبحاث والإعلام» المكاسب، بينما تراجع سهم «الإعادة السعودية» رغم نمو أرباحه.