أخبار سياسة عراقية
أخبار سياسة عراقية
أدى انفجار سيارة إلى احتراقها مقتل سائقها، اليوم (الجمعة)، في حي سكني وسط أربيل، فيما كشفت السلطات الأمنية أن الانفجار ناجم عن عبوة لاصقة، وأن الضحية ضابط برتبة عقيد في جهاز مكافحة الإرهاب التابع لحزب الاتحاد الوطني. وقال شاهد عيان، إن سكان حي «32 بارك» وسط أربيل، سمعوا دوي الانفجار، قبل أن يشاهدوا سيارة تحترق وسائقها هامداً في مقعد القيادة. وقال مصدر أمني محلي، إن السائق لقي مصرعه، فيما أصيب آخرون من المارة، بينهم طفلان. وشوهدت عجلة إطفاء وهي تفتح خراطيم المياه على السيارة، التي كانت قريبة جداً من سياج أحد المنازل. ويبدو من الصور التي تداولتها وسائل إعلام محلية، أن السيارة صدمت عمود كهرباء ق
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، السبت، عزمها اتخاذ إجراءات بشأن الصور التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي لسفير العراق لدى المملكة الأردنية الهاشمية حيدر منصور العذاري وزوجته مع المطرب اللبناني راغب علامة. وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف في بيان، أمس: «نتابع باهتمام ما تمَّ تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من صورٍ تعنى بسفير جمهورية العراق لدى المملكة الأردنيّة الهاشميّة، كما تلفت الوزارة عناية وسائل الإعلام والرأي العام إلى أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة بهذا الشأن وبأسرع وقت، وبما يعزز قيم الدبلوماسيّة العراقيّة». وتعرض السفير العذاري وزوجته إلى موجة استهجان وانتقادات شعبية لاذعة
دعا «الإطار التنسيقي الشيعي» الموالي لإيران في العراق، اليوم (السبت)، أنصاره إلى الخروج في مظاهرات للدفاع عن الدولة وشرعيتها، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال «الإطار التنسيقي»، في بيان صحافي اليوم، «نتابع بقلق بالغ الأحداث المؤسفة التي تشهدها بغداد خلال هذه الأيام، خصوصاً التجاوز على المؤسسات الدستورية واقتحام البرلمان، والتهديد بمهاجمة السلطة القضائية، ومهاجمة المقرات الرسمية والأجهزة الأمنية». وأضاف: «إننا إذ نوصي بضبط النفس وأقصى درجات الصبر والاستعداد، فإننا ندعو جماهير الشعب العراقي المؤمنة بالقانون والدستور والشرعية الدستورية إلى التظاهر السلمي دفاعاً عن الدولة وشرعيتها ومؤسساتها، ف
مع الاقتحام الثاني للمنطقة الخضراء خلال 72 ساعة، يهدف زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، التحكم بمرحلة انتقالية تنهي المعادلة السياسية القائمة، لكنها قد تعجل من المواجهة الميدانية نتيجة الممانعة المتوقعة من الإطار التنسيقي. واقتحم المئات من أنصار الصدر، اليوم السبت، المنطقة الخضراء ومبنى البرلمان، بعد أزالوا الحواجز الخرسانية، فيما رافقتهم قيادات ميدانية وسياسية من التيار الصدري، وقد يطول بقاءهم هناك بحسب مقربين من مكتب الصدر. وبحسب تحركات المحتجين، فإن قسما منهم توجه إلى مقر مجلس القضاء العراقي لمحاصرته، وهو أحد الأهداف التي يريد الصدر التخلص منها للتحكم بالمرحلة الانتقالية.
اقتحم متظاهرون عراقيون من أنصار زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، اليوم السبت، المنطقة الخضراء ودخلوا مبنى البرلمان، وذلك للمرة الثانية خلال أسبوع.
أصدر المجلس الوزاري للأمن الوطني العراقي برئاسة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، اليوم الأربعاء، عدة قرارات رداً على القصف التركي في دهوك، والذي أسفر عن سقوط 9 قتلى و23 جريحاً. وأدان المجلس خلال اجتماعه اليوم «الاعتداء التركي الغاشم الذي استهدف المواطنين الأبرياء في أحد المنتجعات السياحية بمحافظة دهوك، وتسبب بسقوط عدد من الشهداء والجرحى، وبما يؤكد تجاهل الجانب التركي للمطالبات العراقية المستمرة بوقف الانتهاكات ضد سيادة العراق وأمن مواطنيه، واحترام مبدأ حسن الجوار»، حسبما أفادت وكالة الأنباء العراقية. وأضاف البيان أن المجلس الوزاري للأمن الوطني قرر توجيه وزارة الخارجية بإعداد ملف متكامل بالاعتداءات
منذ انسحاب الكتلة الصدرية من البرلمان العراقي، تعامل رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي مع فرصة ذهبية لاستعادة السلطة التي فقدها عام 2014، لكن ما حدث خلال الأسبوعيين الماضيين أظهر أن زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، استدرجه إلى فخ مصمم للقضاء على طموحاته السياسية، لكن السقوط فيه لن يكون حدثاً عابراً من دون تداعيات. وما إن ظهرت للعلن التسريبات الصادمة، التي تحدث فيها المالكي عن خطط للمواجهة المسلحة، ناصحاً بالتعامل مع «الحرس الثوري» الإيراني، كثف الصدر نشاطه بهدف إجبار زعيم «دولة القانون» على الانسحاب كلياً من مشهد تأليف الحكومة الجديدة. قبل ليلة واحدة من ظهور التسريب الأول، الأسبوع الماضي، كان ق
حذر «ائتلاف النصر»، أحد مكونات الإطار التنسيقي الشيعي في العراق، اليوم السبت، من أن «تأسيس مرحلة حكم لأربع سنوات وفق مخاضات الانتخابات والانسحابات البرلمانية والانسداد السياسي، سيبقي معادلة الحكم هشة وقلقة ومرشحة للانهيار في أي لحظة». وشددت الكتلة التي يتزعمها رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي على أنها تسعى إلى «إعادة تأسيس لشرعية العملية السياسية التي تضررت».
استدعت وزارة الخارجية العراقية السفير التركي في بغداد، اليوم (الثلاثاء)، احتجاجاً على العملية العسكرية ضد «حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق، والتي وصفها الرئيس العراقي بأنها «انتهاك للسيادة العراقية»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت الوزارة في بيان أنها سلمت السفير التركي، علي رضا كوناي، مذكرة احتجاج «شديدة اللهجة»، داعية إلى «الكف عن مثل هذه الأفعال الاستفزازية، والخروقات المرفوضة». وأعلنت تركيا أمس (الاثنين) أنها أطلقت هجوماً جوياً وبرياً جديداً ضد المقاتلين الأكراد استهدف 3 مناطق بالقرب من الحدود التركية شمال العراق بمشاركة قوات خاصة ومسيرات قتالية. وقالت وزارة الدفاع التركية، مس
حدد مجلس النواب العراقي يوم الأربعاء المقبل موعداً لانتخاب رئيس الجمهورية. وذكر بيان للدائرة الإعلامية لمجلس النواب تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) اليوم (السبت)، أن «البرلمان حدد يوم الأربعاء المقبل موعداً لانتخاب رئيس الجمهورية»، مشيراً إلى أن «المجلس رفع جلسته إلى يوم الاثنين بعد أن أنهى القراءة الأولى لقانون الدعم الطارئ للأمن الغذائي والتنمية». وأكّد مصدر رسمي لوكالة الصحافة الفرنسية أن سبب التأجيل هو «عدم اكتمال نصاب ثلثي أعضاء المجلس» وعددهم 329 نائباً.
أعلن رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي، اليوم (الثلاثاء)، فتح باب الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية، لمدة ثلاثة أيام تبدأ غدا (الأربعاء)، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال الحلبوسي، في بيان اليوم، إنه نظرا لانتهاء المدة الدستورية المحددة لانتخاب رئيس الجمهورية وفق الدستور العراقي دون انتخابه، قرر البرلمان العراقي فتح باب الترشيح للمنصب من غد ولمدة ثلاثة أيام. وأوضح أن آلية الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية تأتي استنادا لقانون الترشيح لهذا المنصب وفق الدستور العراقي. وكان من المقرر أن يشهد البرلمان العراقي أمس (الاثنين) عقد جلسة لانتخاب رئيس جديد للعراق، لكن مقاطعة الكتل الكبرى في البرلمان حالت دون
أقدم مسلحون اليوم (السبت) على إطلاق النار على متظاهرين حاولوا منع إقامة احتفال بذكرى اغتيال القائد العسكري الإيراني قاسم سليماني ومزقوا صوره في مركز مدينة الكوت في جنوب العراق، كما أفاد مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية، مضيفاً أن اثنين من المتظاهرين أصيبا بجروح. وأحيت إيران وحلفاؤها في المنطقة الذكرى السنوية الثانية لاغتيال قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري الإيراني» الجنرال قاسم سليماني ونائب رئيس «الحشد الشعبي» العراقي أبو مهدي المهندس في ضربة أميركية قرب مطار بغداد. وأقام مناصرون لـ«الحشد الشعبي» العراقي احتفالات متعددة على مدى الأسبوع الماضي إحياءً للذكرى.
أكد الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر، اليوم (السبت)، أنه لا مكان للطائفية أو العرقية أو الفساد في الحكومة الوطنية المقبلة في البلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال الصدر، في تغريدة له على حسابه الشخصي على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي، اليوم، «لا مكان للطائفية، ولا مكان للعرقية، ولا مكان للفساد، والجميع سيدافع عن حقوق الأقليات والشيعة والسنة والكرد في حكومة أغلبية وطنية». وأضاف أن «جميع الطوائف العراقية ستكون مناصرة للإصلاح ودعم الجيش والشرطة والقوات الأمنية، وسيعلو القانون بقضاء عراقي نزيه». تأتي تصريحات الصدر، صاحب الأغلبية في البرلمان العراقي الجديد بـ73 مقعداً، قبل يوم من عقد أول ج
أحبط هجوم بطائرتين مسيرتين مفخختين اليوم (الثلاثاء) حاولتا استهداف قاعدة عسكرية عراقية تضم قوات للتحالف الدولي لمكافحة الإرهابيين بقيادة واشنطن، كما أفاد مسؤول في التحالف وكالة الصحافة الفرنسية، مشيراً إلى أنه تم إسقاط المسيرتين. وقال المسؤول إن «القدرات الدفاعية في قاعدة عين الأسد العراقية قامت...
دعا الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر، مساء اليوم (الاثنين)، للإسراع بتشكيل حكومة أغلبية وطنية، فيما رحب بمصادقة المحكمة الاتحادية العليا على نتائج الانتخابات، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. ودعا الصدر، في تغريدة له، إلى «الحفاظ على السلم والسلام فالوطن أمانة في أعناقنا وذلك بالإسراع بتشكيل حكومة أغلبية وطنية لا شرقية ولا غربية، يضيء نورها من أرض الوطن وليفيء على الشعب بالخدمة والأمان». وصادقت المحكمة الاتحادية العليا في وقت سابق اليوم على نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية التي أُجريت في 10 أكتوبر(تشرين الأول) الماضي.
رفضت المحكمة الاتحادية العليا في العراق في جلسة الاثنين إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية التي أجريت في العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) بناء على دعوى تقدّمت بها قوى سياسية ممثلة للحشد الشعبي، كما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وقال القاضي "قررت المحكمة الاتحادية العليا ردّ دعوى عدم المصادقة على النتائج وتحميل المشتكي كافة المصاريف"، في حين أشار أحد محامي مفوضية الانتخابات لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن "هذا القرار لا يعني مصادقة نتائج الانتخابات وسيكون هناك قرار آخر للمصادقة" لم يحدد موعده بعد.
أعلنت مصادر رسمية في إقليم كردستان العراق، اليوم (السبت)، سقوط 12 قتيلاً حصيلة ضحايا السيول والفيضانات التي ضربت العاصمة أربيل، خلال اليومين الماضيين، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ونقل موقع «باسنيوز» الكردي العراقي اليوم عن المصادر قولها إن السيول أودت بحياة 12 شخصاً، أربعة من المكون العربي وسبعة من الأكراد ومواطن تركي. على صعيد آخر، أطلقت بلدية أربيل، حملة كبرى لإزالة آثار السيول والفيضانات التي ضربت العاصمة خلال اليومين الماضيين.
نُفذ حكم الإعدام شنقاً، اليوم (الثلاثاء)، بحق ثلاثة عراقيين مدانين بتهمة «الإرهاب»، وفق ما قال مصدران أمنيان لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعدم الرجال الثلاثة في سجن الناصرية المركزي، الذي يعرف باسم «الحوت» في المدينة الواقعة بمحافظة ذي قار في الجنوب، وهو الوحيد في البلاد الذي تنفذ فيه عقوبة الإعدام، بعد مصادقة رئيس الجمهورية، وفق مصدر أمني فضل عدم كشف اسمه. وأوضح المصدر أن «أحد المدانين من سكان ذي قار شارك بتفجير» في الناصرية في أغسطس (آب) 2013، أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل، و«الآخر شارك بتفجير في محافظة كربلاء». وأكد مصدر أمني ثانٍ وقوع الإعدامات، مشيراً إلى أن الثلاثة مدانون بقضايا «إرهاب
أعلنت المفوضية المستقلة للانتخابات التشريعية العراقية، اليوم الثلاثاء، فوز التيار الصدري بزعامة رجل الدين مقتدى الصدر بـ73 مقعدا ليكون أكبر الكتل في البرلمان العراقي للسنوات الأربع المقبلة. وجاء في بيان للمفوضية أن «التيار الصدري حصل على 73 مقعدا في الانتخابات التشريعية» من أصل 329 مقعدا هي مجموع مقاعد مجلس النواب). وحصل «تحالف الفتح» الذي أعترض على النتائج الأولية بدعوى حدوث تزوير، على 17 مقعدا.
خلال الساعات الماضية، ازداد الضغط على رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، من أوساط سياسية وشعبية، لإظهار رد «حازم وسريع» ضد الجماعات المسلحة، منها المتورطة بمحاولة اغتياله بمسيرة مفخخة، لكن الوقائع على الأرض والمعادلة السياسية المركبة في العراق تجبر الكاظمي وفريقه على نوع محدد من الردود؛ توريط الخصوم ومن ثم تحييدهم. قبل تنفيذ محاولة الاغتيال، كانت الفصائل المسلحة تغطي الفضاء الإعلامي العراقي بـ«قميص عثمان»، اثنان من المحتجين المعترضين على نتائج الانتخابات، والمنتمين لفصائل في الحشد الشعبي، سقطا خلال الاشتباك مع قوة حماية المنطقة الخضراء، وفي مجلس عزائهما، الذي تحول إلى مسرح سياسي بامتياز، ظهر
أعربت وزارة الخارجية السعودية اليوم (الأحد)، عن إدانة المملكة العربية السعودية بشدة للعمل الإرهابي الجبان الذي استهدف رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي. وأكدت السعودية وقوفها صفاً واحداً إلى جانب العراق الشقيق، حكومةً وشعباً، في التصدي لجميع الإرهابيين الذين يحاولون عبثاً منع العراق الشقيق من استعادة عافيته ودوره، وترسيخ أمنه واستقراره، وتعزيز رفاهه ونمائه.
أدان الدكتور نايف الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، محاولة الاغتيال الآثمة التي استهدفت رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، بعد تعرض منزله لهجوم بطائرة مسيّرة فجر اليوم (الأحد). وأكد الأمين العام الرفض القاطع لمثل هذه الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت أمن واستقرار العراق والذي هو من أمن دول المجلس، معبّراً عن التضامن مع العراق والشعب العراقي الشقيق للحفاظ على أمنه واستقراره ووحدة أراضيه.
يحرص السيناتور الديمقراطي المحافظ جو مانشين على الادعاء بأن مواقفه السياسية تعكس ذهنية ولاية «تعتمد بشدة على الذات»، غير أن الواقع أمر مختلف تماماً، فسكان ولاية ويست فيرجينيا، ليسوا فقط من الأكبر سناً والأكثر مرضاً وفقراً على مستوى البلاد، بل وفقاً لإحصاءات رسمية، هم الأكثر اعتماداً على المساعدات الحكومية الفيدرالية، أكثر من أي ولاية أميركية أخرى. وهو ما يضعه في تناقض صارخ بين قناعاته وواقع ولايته.
دعا الزعيم العراقي عمار الحكيم، زعيم تيار الحكمة ورئيس تحالف قوى الدولة الوطنية، اليوم (الخميس)، المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق إلى التعامل بشفافية عالية مع الاعتراضات والطعون على نتائج الانتخابات البرلمانية التي أُجريت في العراق الشهر الماضي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال الحكيم، خلال اجتماعه مع سفير ألمانيا لدى العراق مارتن ييغار: «ما زلنا نعقد الأمل على المفوضية والقضاء في التعامل مع الطعون والإشكاليات التي تطرحها القوى السياسية المعترضة على نتائج الانتخابات بشفافية عالية وضرورة اتباع السبل القانونية والسلمية للمطالبة بالحقوق».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة