أخبار القرن الأفريقي

بدأت محكمة عسكرية في الصومال، الأحد، نظر قضية تتعلق بـ«الإرهاب» ضد 11 مسؤولاً بمديرية هدن في محافظة بنادر.

كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، اتفقا على هامش قمة دول جوار السودان يوليو الماضي على «الشروع في مفاوضات (عاجلة)».

وصل التوتر إلى ذروته بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، الأربعاء، بعد أن تبادلا الاتهامات بشأن إطلاق نار على حدود البلدين.

تواصلت لليوم الثاني في القاهرة الجولة الثالثة من مفاوضات طويلة الأمد بشأن «سد النهضة» الإثيوبي بمشاركة وزراء الري من مصر والسودان وإثيوبيا.

حذرت مصر من «تجاهل المجتمع الدولي للأزمة السياسة والأمنية في السودان، نتيجة طول أمدها أو بزوغ أزمات أخرى في المنطقة».

أعلنت الحكومة الصومالية نجاحها في تحرير 45 % من المناطق التي كانت تحت سيطرة حركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة».

احتفى الصومال بنجاح قوات الجيش في تحرير مناطق جديدة من سيطرة عناصر حركة «الشباب»، المرتبطة بـ«تنظيم القاعدة».

أعلنت مجموعات مسلحة في شمال مالي (الثلاثاء) في بيان سيطرتها على بلدة بوريم الرئيسية الواقعة بين غاو وتمبكتو، بعد اشتباكات مع الجيش المالي.

أعلن الجيش الصومالي مقتل ما لا يقل عن 20 «إرهابياً» من عناصر حركة «الشباب»، في عميلة نوعية، بالتعاون مع القوات الصديقة.

حالة الغابون لم تكن استثناء في المشهد الأفريقي؛ إذ تشير الشواهد التاريخية إلى وجود الكثير من العائلات المهيمنة على الحكم في «جمهوريات» القارة.

جاء اقتراح بولا تينوبو الذي يتولى أيضاً الرئاسة الدورية لـ«إيكواس» (الخميس) على غرار ما فعلت نيجيريا في تسعينات القرن الماضي.

منذ أشهر يتصاعد التوتر في مالي حيث تتهم «تنسيقية حركات أزواد» مقاتلات الجيش بقصف مواقعها.

تتلقى القارة الأفريقية الضربة تلو الأخرى من الخارج والداخل لتكون الأكثر تأثراً بالأحداث والتغيرات العالمية التي تتسارع حول العالم جيوسياسياً كانت أو اقتصادياً.

تعد الغابون رابع أكبر منتج للنفط في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وعضواً فاعلاً في «منظمة الدول المصدرة للنفط» (أوبك).

إذا نجح الانقلاب العسكري في الغابون سيكون ثامن انقلاب تشهده منطقة غرب ووسط أفريقيا منذ 2020.

وصف الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مالي، الانسحاب للبعثة المتكاملة لتحقيق الاستقرار في مالي «مينوسما» في غضون 6 أشهر بأنه «غير مسبوق».

يأمل الصومال في مساهمة المؤسسات الإغاثية الدولية بتنمية المناطق المحررة من «سيطرة الجماعات الإرهابية».

دعت الحكومة الصومالية عناصر حركة «الشباب» المتطرفة، إلى «الاستفادة من الفرصة التي يتيحها قانون العفو لمن يستسلم للحكومة ويتخلى عن أفكاره».

ذكر مصدران محليان، السبت، أن ما لا يقل عن 21 مدنياً قُتلوا في هجوم نفذه مسلحون على إحدى القرى في منطقة موبتي وسط مالي.

نوهت الرئيسة الإثيوبية سهلورق زودين، بجهود رابطة العالمي الإسلامي، وتقديرها لمهامها العالمية، وإسهاماتها المعززة للسلام والوئام في مجتمعات التعدد الوطني.

دعا رئيس الوزراء الصومالي حمزة عبدي بري، الخميس، جميع قطاعات المجتمع للمشاركة في الحرب ضد حركة «الشباب».

وزير الجيوش الفرنسي أكد أنه «اليوم، يجري تسليم 40% من أراضي مالي إلى الجماعات الإرهابية المسلحة التي تهدد بإعادة تأسيس شكل من أشكال الخلافة".

طالب رئيس الوزراء الصومالي حمزة عبدي بري، نواب البرلمان، بالتوجه إلى مناطقهم لـ«تشجيع السكان المحليين على مواصلة القتال ضد حركة (الشباب) الإرهابية».

حذَّرت الجزائر، اليوم (الثلاثاء)، من نيات التدخل العسكري الأجنبي في النيجر، معتبرة أن الأقدام على مثل هذه الخطوة سيؤدي إلى تعقد الأمور وزيادة خطورة الأزمة.