- عزل قاضٍ باكستاني على خلفية إدانة رئيس الوزراء السابق شريف إسلام آباد - «الشرق الأوسط»: عزلت السلطات الباكستانية قاضياً كبيراً، بعد صدور مقطع فيديو يعترف فيه بأنه تعرض للابتزاز لإدانة رئيس الوزراء السابق نواز شريف. وقال وزير العدل فاروق نسيم، في مؤتمر صحافي في وقت متأخر من مساء الجمعة، إنه تم إعفاء القاضي إرشاد مالك، الذي أصدر حكماً بالسجن سبع سنوات بحق شريف في ديسمبر (كانون الأول) 2018، بناءً على اتهامات بالفساد، من منصبه. ودفع عزله «الرابطة الإسلامية الباكستانية» (جناح نواز) إلى المطالبة بالإفراج الفوري عن شريف الذي تولى رئاسة الحكومة ثلاث مرات، وعزلته المحكمة العليا من منصبه في 2017.

أجبرت المدارس على غلق أبوابها في ليتوانيا، بسبب ارتفاع درجات الحرارة التي تهدد المحاصيل الزراعية في هذا البلد. وسجلت أعلى درجات الحرارة في مدينة كايسيادوريس (وسط) مع 37.5 درجة، وهي أعلى درجة حرارة تسجل في ليتوانيا في شهر يونيو (حزيران)، بحسب خبير الأرصاد الجوية بوليوس ستاركوس. كما لقي (الأربعاء) ستة أفراد مصرعهم غرقاً في ليتوانيا، في حين علقت الدراسة في بعض المدارس بسبب الحر.

حصل رجل ليتواني سافر إلى إيطاليا على مفاجأة سارة عندما استقل الطائرة، لأنه كان الراكب الوحيد على متن طائرة بوينغ 737 - 800. وكان سكيرمانتاس ستريميتيس، الذي كان يطير من العاصمة فيلنيوس إلى مدينة بيرغامو في شمال إيطاليا لقضاء عطلة في 16 مارس (آذار)، على متن الطائرة وحده. كما التقط ستريميتيس سيلفي لهذه التجربة النادرة. وتستوعب الطائرة عادة ما يصل إلى 188 شخصاً. وكان بصحبة الراكب فقط على متن الطائرة اثنان من الطيارين وخمسة من أفراد الطاقم. وقالت وكالة «نوفاتوراس» للسفر إنها استأجرت الطائرة لنقل مجموعة من ليتوانيا إلى إيطاليا، ولتجنب التحليق فارغة، تم بيع التذاكر لشخص واحد فقط اشترى تذكرة واحدة. وأ

بحسب لقطات شبكة الأقمار الصناعية للمراقبة الأوروبية للأرض (كوبرنيكوس) فقد قضت الحرائق التي تشهدها مناطق غرب لاتفيا منذ الأربعاء الماضي على 170 هكتارا من الغابات و257 هكتارا من الأحراج و400 هكتار من نباتات المستنقعات، أي ما يعادل نحو 800 هكتار.

حذر البنك المركزي الأوروبي من خطر انهيار مصرف «إيه بي إل في» وهو ثالث أكبر بنوك لاتفيا، بعد تجميد الدفوعات إليه عقب اتهامات من واشنطن بضلوعه في عمليات غسيل أموال. وأفاد البنك المركزي الأوروبي في بيان أنه «بسبب التراجع الكبير في سيولته، يرجح أن بنك (إيه بي إل في) غير قادر على الوفاء بديونه وغيرها من الالتزامات مع استحقاق موعد تسديدها».