هونغ كونغ
هونغ كونغ
حققت ألماسة وردية وزنها نحو 12 قيراطاً، رقماً قياسياً لدى بيعها في المزاد، أمس، بحسب ما أعلنت دار «سوذبيز»، ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الدار، أن هذا الحجر النادر المسمّى «نجمة ويليامسون الوردية» الذي يبلغ وزنه 11.15 قيراط، بيع لقاء 453.2 مليون من دولارات هونغ كونغ؛ أي ما يعادل 57.7 مليون دولار أميركي، مما يجعله ثاني أغلى حجر كريم يباع في مزاد. ولم يُكشف عن هوية المشتري الفائز، وهو من مدينة بوكا راتون في ولاية فلوريدا الأميركية. وتجاوز السعر النهائي ضعف الثمن المخمّن، البالغ 21 مليون دولار. وكانت القطعة المرغوبة ثاني أكبر ألماسة وردية تباع في مزاد.
بيعت ماسة وردية خلال مزاد في هونغ كونغ، الجمعة، مقابل 58 مليون دولار، مسجّلة بذلك رقماً قياسياً لسعر قيراط ماسة أو حجر كريم، وفقاً لدار «سوذبيز» للمزادات. وأوضحت الدار أن هذا الحجر النادر المسمّى «نجمة ويليامسون الوردية» والذي يبلغ وزنه 11,15 قيراط بيع لقاء 453,2 مليون من دولارات هونغ كونغ، أي ما يعادل 57,7 مليون دولار أميركي، مما يجعل الماسة ثاني أغلى حجر كريم يباع في مزاد. ولم تُكشف تفاصيل عن هوية المشتري، سوى أنه من مدينة بوكا راتون في ولاية فلوريدا الأميركية. وتجاوز السعر النهائي ضعفَي الثمن المخّمن البالغ 21 مليون دولار. وكانت القطعة المرغوبة ثاني أكبر ماسة وردية تباع في مزاد.
أكدت مجموعة من الباحثين أن الشعور بالاكتئاب أو الوحدة يمكن أن يسرع من عملية الشيخوخة أكثر من التدخين. وفي حين أن كل شخص لديه عمر زمني يعتمد على تاريخ ميلاده، فإن هناك أيضاً ما يعرف باسم «العمر البيولوجي»، والذي يستند إلى شيخوخة وظائف الجسم، ويتأثر بالوراثة ونمط الحياة وعوامل أخرى. وأشارت الدراسات سابقاً إلى أنه كلما زاد العمر البيولوجي، زاد خطر الإصابة بأمراض مختلفة وخطر الوفاة. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قال فريق الدراسة الجديدة إنه ابتكر نموذجاً رقمياً للشيخوخة كشف عن الدور الذي تلعبه عوامل الصحة النفسية في هذه العملية. ووفقاً للباحثين التابعين لشركة Deep Longevity الناشئة في
ذكرت الشرطة ووسائل الإعلام المحلية أمس (الثلاثاء)، أن أحد سكان هونغ كونغ أُوقف بتهمة إثارة الفتنة بعد أن عزف النشيد الوطني البريطاني على آلة هارمونيكا للجماهير المحتشدة خارج القنصلية البريطانية في أثناء جنازة الملكة إليزابيث الثانية. وتجمع المئات خارج القنصلية، مساء الاثنين، لمتابعة مراسم التشييع على هواتفهم وإضاءة الشموع ووضع الزهور. وبدأ الرجل العزف على الآلة، حسب مراسل وكالة الصحافة الفرنسية، وعزف النشيد البريطاني و«المجد لهونغ كونغ»، وهي أغنية لاقت رواجاً خلال الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية قبل ثلاث سنوات. وقالت الشرطة (الثلاثاء) إن الرجل، الذي يبلغ من العمر 43 عاماً، اعتُقل أمام القنصلية
ينقش تشيونغ شون كينغ (70 عاماً)، بتركيز كبير، صوراً ورسوماً صينية على أحجار لعبة «ما جونغ» الشهيرة في الصين، وهو أحد الحرفيين المماثلين القلائل المتبقين في هونغ كونغ. وكان التصنيع اليدوي لأحجار لعبة «ما جونغ» يشكل سابقاً، مصدر دخل لكثيرين؛ لكنّ الحرفيين الذين يعملون في هذا المجال باتوا نادرين بعدما غزت الأسواق نسخ مصنعة آلياً وأرخص من اليدوية، حسبما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية». وبعدما كانت عائلة تشيونغ تملك وحدها أربعة مشاغل تعلّم فيها الرجل الحرفة عندما كان مراهقاً، لم تعد تملك حالياً سوى مشغل واحد فحسب.
قام محتجون مؤيدون للصين بالتظاهر أمام مقر القنصلية الأميركية في هونغ كونغ اعتراضا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي إلى تايوان. وأظهرت وكالات أنباء صورا لمحتجين يقفون بأقدامهم على صورة لبيلوسي، فيما أحضر محتج بيضا ورشقه على صورة لبيلوسي، تعبيرا عن الاحتجاج على زيارتها لتايوان، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وكان وزير الخارجية الصيني وانغ يي، قد توعّد اليوم (الأربعاء)، بمعاقبة مَن يسيء إلى بكين حتماً. وقال وانغ على هامش اجتماع لرابطة دول جنوب شرقي آسيا في بنوم بنه: «هذه مهزلة خالصة.
ذكر عضو لجنة الخبراء الاستشارية المعنية بلقاحات كورونا في هونغ كونغ، لاو يو-لونغ في إيجاز أن اللجنة سوف تبحث الأسبوع المقبل تطعيم الأطفال الذين تبلغ أعمارهم ثلاث سنوات أو أقل بعدما وجدت المدينة حالة حرجة لرضيع يبلغ 22 شهراً. وتزامن ذلك مع ما نقلته وكالة بلومبرغ للأنباء عن مسؤول الصحة شوانج شوك-كوان القول إن هونغ كونغ سجلت 4886 إصابة جديدة بكوفيد الخميس. وبلغ عدد الإصابات المحلية 4638 حالة، والوافدة 248 وسجلت السلطات خمس وفيات جديدة بكوفيد.وفي ذات السياق، توصلت دراسة الى انه من بين التطعيمات التي توجد في برامج التحصين الموصى بها من «منظمة الصحة العالمية»، «التطعيم الثلاثي» ضد الحصبة، والنُّكاف
رفضت الحكومة في هونج كونج مزاعم شركة معنية بالأمن السيبراني تفيد بأن وجود ثغرات في تطبيق تعقب «كوفيد - 19» في المدينة يمكن أن يكشف معلومات المستخدمين الحساسة، قائلة إنه لا توجد حوادث عن تسريب المعلومات، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. وكانت الحكومة ترد على تدقيق أمني لتطبيق «ليف هوم سيف» الذي نشرته شركة الأمن السيبراني البولندية «سفن إيه سكيوريتي»، التي قالت إنها رصدت نقاط ضعف في التطبيق يمكن أن تسمح للمخترقين بالحصول على أرقام بطاقات الهوية أو سجلات الزيارة أو معلومات عن التلقيح والاختبارات. وقالت الشركة في تقرير نشر الأربعاء إن التدقيق الذي أجري في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) من خلال الهندسة العك
نفق الخميس عميد دببة الباندا العملاقة الموجودة في الأسر «آن آن» عن 35 سنة، على ما أعلنت حديقة حيوانات في هونغ كونغ أمضى الباندا فيها معظم أيام حياته. وكانت صحة «آن آن» تدهورت خلال الأسابيع الماضية، إذ انخفض نشاطه البدني وفقد شهيته بشكل كبير، ليتولى أطباء بيطريون صباح الخميس قتله، مستندين إلى مبدأ القتل الرحيم، على ما ذكر بيان أصدرته «أوشن بارك»، وهي حديقة للحيوانات ومدينة ملاهٍ في الوقت نفسه. وأشارت الحديقة إلى أنّ عمر «آن آن» يوازي 105 سنوات في العمر البشري، مؤكدة أنّ قتله استناداً إلى نظرية القتل الرحيم شكّل «قراراً صعباً» اتُخذ لأسباب تتعلق بصحته وبعد التشاور مع خبراء صينيين. ووُلد «آن آن»
علقت هونغ كونغ بعض الخدمات غير الطارئة في المستشفيات العامة، حيث أجهدت الزيادة الكبيرة في أعداد إصابات فيروس «كورونا» نظام الرعاية الصحية، فيما حذرت السلطات من استمرار تدهور وضع الوباء في المدينة، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن رئيسة هيئة المستشفيات، سارة هو، قولها، في إفادة أمس (الثلاثاء)، إن بعض المستشفيات العامة بدأ في الحد من الخدمات غير العاجلة؛ بما في ذلك جراحات المناظير والجراحات الاختيارية، وذلك لتحويل الموارد إلى رعاية العدد المتزايد من مصابي «كورونا».
لأول مرة منذ 33 عاماً، لن يتم إحياء أي قداس في ذكرى في هونغ كونغ، في دليل جديد على محو ذكرى قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بكين في 4 يونيو (حزيران) 1989، في الإقليم الصيني الذي كان يتمتع بحكم شبه ذاتي. وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية في تقرير لها، بأنه منذ أن فرضت بكين قانوناً صارماً للأمن القومي في عام 2020 لإنهاء الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، تم حظر المسيرات التقليدية لإضاءة الشموع التي شارك فيها آلاف الأشخاص في المدينة. وتم إغلاق متحف تيانانمين وتفكيك نصب تذكارية.
ذكر وزير الصحة بحكومة هونغ كونغ لو تشونغ - ماو، في مؤتمر صحفي، أنه سوف يُطلب من مرضى كوفيد - 19 ارتداء سوار إلكتروني اعتبارا من 15 يوليو (تموز) إذا كانوا يخضعون لعزل منزلي، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وضعت السلطات في هونغ كونغ جهازاً على الطرقات يذكر المارة المنشغلين بهواتفهم بضرورة الالتزام بإشارات المرور. وقال كبير المهندسين في إدارة النقل الخاصة بالمدينة أليكس أو إن الكثير من سكان هونغ كونغ يجتازون الطريق مشتتي الانتباه أثناء مرور السيارات نتيجة استخدامهم هواتفهم المحمولة. وأضاف أليكس في حديث إذاعي «وجدنا حلاً لتنبيه الأشخاص الذين لا يكفون عن النظر إلى هواتفهم». وأوضح أن أربعة من أصل سبعة حوادث مميتة سجلت في النصف الأول من السنة على التقاطعات المرورية في هونغ كونغ حدثت نتيجة سلوك المشاة، مضيفاً «ربما سيساعد (الجهاز) في إنقاذ الأرواح». ويستند الجهاز الجديد في عمله إلى التنسيق مع إشارات ال
الرئيس الصيني شي جينبينغ وزوجته بينغ ليونان يحييان الحشود لدى وصولهما إلى محطة قطار في هونغ كونغ أمس لإحياء الذكرى الـ 25 لإعادة المستعمرة البريطانية السابقة إلى بكين. وصرح شي بالمناسبة أن هونغ كونغ نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة. (ا.ب)
في الذكرى 25، التي صادفت أمس (الجمعة)، لتسلم بكين مقاليد الحكم في المستعمرة البريطانية السابقة، أشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ، بـ«الديمقراطية الحقيقية» والحكم الذاتي القائم على «بلد واحد ونظامين» المطبق في هونغ كونغ منذ إعادتها إلى السيادة الصينية، متجاهلاً انتقادات دولية لقانون الأمن القومي المطبق وقمع الحريات الديمقراطية. إذ أعربت واشنطن على لسان وزير خارجيتها أنتوني بلينكن عن أسفها «لتآكل الحكم الذاتي» في المركز المالي العالمي، فيما تعهّد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عدم «التخلي» عن المدينة. وخرج عشرات الآلاف من المتظاهرين في مسيرة خلال زيارة شي قبل خمس سنوات.
في الذكرى الـ25 لعودة المستعمرة البريطانية السابقة إلى السيادة الصينية، اعتبر الزعيم الصيني شي جينبينغ أمس (الخميس)، أن هونغ كونغ، بعد وصوله إليها أمس في قطار سريع، قد نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة، في حين نددت بكين بمحاولات حلف شمال الأطلسي «العقيمة» لتشويه سمعتها بعدما نشر التكتل العسكري الغربي وثيقة تقدم بكين للمرة الأولى على أنها «تحدٍ» لمصالحه. وتشكل زيارة شي جينبينغ، وهي الأولى له منذ سحق الحركة المطالبة بالديمقراطية في المدينة، مناسبة للحزب الشيوعي الصيني لإظهار سيطرته على المدينة بعد موجة المظاهرات المطالبة بالديمقراطية التي شهدتها في 2019 ودفعت ببكين إلى فرض قمع سياسي
رأى الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الخميس)، أن هونغ كونغ نجحت في «ولادة جديدة من النار» بعد مرحلة صعبة، وذلك بعد وصوله إليها بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لإعادة المستعمرة البريطانية السابقة إلى سيادة بكين، في أول زيارة له منذ سحق الحركة المُطالبة بالديمقراطية في المدينة. وتشكل زيارة شي جينبينغ مناسبة للحزب الشيوعي الصيني لإظهار سيطرته على المدينة بعد موجة الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية التي شهدتها في 2019 ودفعت ببكين إلى فرض قمع سياسي مشدد. وقال الرئيس الصيني بعد وصوله في قطار سريع: «خلال الفترة المنصرمة عرفت هونغ كونغ أكثر من اختبار خطر وتجاوزت أكثر من خطر وتحدٍّ».
نهاية درامية شهدها مطعم «جامبو» العائم في هونغ كونغ، الذي عانى لفترة من صعوبات مالية، وترك الجزيرة الأسبوع الفائت ليلقى نهايته غرقاً في بحر الصين الجنوبي، حسب ما أعلن صاحبه أمس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية، أمس، أن المطعم العائم الذي يبلغ طوله 76 متراً قد انقلب الأحد بالقرب من جزر باراسيل بعدما تسربت إليه المياه في ظروف مناخية «معاكسة»، وفقاً لبيان صادر عن «أبردين رستورانت إنتربرايزس»، وهي شركة تابعة لشركة الاستثمار «ميلكو إنترناشونال ديفيلبمنت» ومقرها في هونغ كونغ. وأوضحت الشركة، في بيان، أن أياً من أفراد الطاقم لم يصب بأذى، معربة عن «الحزن الشديد» لهذا الحادث.
غرق مطعم «جامبو» العائم، الذي كان يعدّ أحد المعالم الشهيرة في هونغ كونغ، بعد أيام من سحبه من مرساه في مرفأ أبردين بعيداً عن الميناء، حيث كان يعمل منذ ما يقرب من 50 عاماً. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، قالت شركة «أبردين ريستورانت إنتربرايزس»، الشركة الأم المالكة للمطعم، إنه انقلب في بحر الصين الجنوبي يوم الأحد الماضي، بينما كان في طريقه إلى مكان لم يكشف عنه. وأضافت الشركة، أنها «حزينة للغاية بسبب الحادث»، وأن المطعم غرق أكثر من 1000 متر (3280 قدماً)؛ مما جعل أعمال الإنقاذ «صعبة للغاية»، لكنها أكدت عدم إصابة أي من أفراد الطاقم في الحادث. ويُعتقد أن أكثر من 3 ملايين ضيف قد تناولوا الطعام بهذا
سجّل علماء الأحافير رقماً قياسياً جديداً لأقدم «سرة بطن» وجدت على الإطلاق في الزواحف والثدييات، بعد أن استخدم فريق دولي تقنية التصوير المحفز بالليزر، للكشف عن أدق تفاصيل أحفورة ديناصور عمرها 125 مليون سنة وجدت في الصين قبل 20 عاماً. وخلال الدراسة المنشورة أول من أمس في دورية «بي إم سي بيولوجي»، قام الباحثون بتطبيق التقنية على عينة الجلد المتحجرة من «البسيتاكوصور»، وهو ديناصور آكل للنبات بطول مترين ورجلين وعاش في الصين خلال العصر الطباشيري. ويقول الدكتور مايكل بيتمان، الأستاذ المساعد في جامعة هونغ كونغ الصينية، المؤلف المشارك بالدراسة في تقرير نشره الموقع الإلكتروني للجامعة «باستخدام تقنية التص
حلت أمس (السبت)، الذكرى السنوية 33 لفتح القوات الصينية النار بغية إنهاء الاضطرابات التي قادها طلاب في ميدان تيانانمين الواقع بوسط بكين وما حوله، ونشرت هونغ كونغ قوات الأمن بكثافة بالقرب من حديقة رئيسية أمس (السبت)، محذرة المواطنين من التجمع، ما أجبر الذين يريدون إحياء هذا الحدث السنوي على القيام بذلك سراً، فيما ثمنت واشنطن الذكرى والوقفة الشجاعة للذين طالبوا باحترام حقوق الإنسان في الصين. وفي بيان صدر أمس (السبت)، وصف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن حملة القمع في تيانانمين بأنها «هجوم وحشي». وأضاف: «جهود هؤلاء الشجعان لن تُنسى.
أكدت دراسة جديدة أن تلقي جرعة ثالثة معززة من لقاح «كورونا» هو مفتاح الوقاية من العدوى الشديدة بالفيروس، خصوصاً إذا كانت هذه الجرعة المعززة من لقاحات الحامض النووي المرسال «mRNA». وحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء، فقد قام فريق الدراسة، التابع لجامعة هونغ كونغ، بالبحث في 38 قاعدة بيانات عن فيروس «كورونا»، تابعة لعدد من المنظمات الصحية العالمية، وشملت أكثر من 100 مليون شخص. ووجد الباحثون أن عدد الجرعات هو المفتاح لتعزيز المناعة، مؤكدين أن تلقي 3 جرعات من اللقاح يوفر أفضل حماية ضد الفيروس. وأضافوا أن الجرعات المعززة من اللقاحات التي تعمل بتقنية الحامض النووي المرسال «mRNA»، مثل لقاحات «فايزر» و«موديرن
لأول مرة منذ 33 عاماً، لن يتم إحياء أي قداس في ذكرى أحداث ميدان «تيانانمين» في هونغ كونغ، في دليل جديد على محو ذكرى قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بكين في 4 يونيو (حزيران) عام 1989 في الإقليم الصيني الذي كان يتمتع بحكم شبه ذاتي. منذ أن فرضت بكين قانوناً صارماً للأمن القومي في عام 2020 لإنهاء الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، تم حظر المسيرات التقليدية لإضاءة الشموع التي شارك فيها آلاف الأشخاص في المدينة. وتم إغلاق متحف «تيانانمين» وتفكيك نصب تذكارية. ظلت القداديس الكاثوليكية السنوية إحدى الوسائل الأخيرة لسكان هونغ كونغ للالتقاء علناً في ذكرى ضحايا حملة القمع في «تيانانمين».
لأول مرة منذ 33 عاماً، لن يتم إحياء أي قداس في ذكرى تيانانمين في هونغ كونغ، في دليل جديد على محو ذكرى قمع المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بكين في 4 يونيو (حزيران) 1989، في الإقليم الصيني الذي كان يتمتع بحكم شبه ذاتي. منذ أن فرضت بكين قانوناً صارماً للأمن القومي في عام 2020 لإنهاء الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية، تم حظر المسيرات التقليدية لإضاءة الشموع التي شارك فيها آلاف الأشخاص في المدينة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة