نيبال
نيبال
قال مسؤولون في نيبال اليوم (الجمعة) إن عجوزا أميركيا وامرأة من هونج كونج سجلا رقمين قياسيين جديدين في تسلق قمة جبل إيفرست هذا الأسبوع. وقال مسؤول من الشركة التي نظمت رحلة تسلق القمة إن آرثر موير (75 عاما) أصبح أكبر أميركي يتسلق أعلى جبل في العالم والذي يبلغ ارتفاعه 8848.86 متر يوم الأحد، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. وعلى نحو منفصل، تسلقت تسانج ين - هونج (45 عاما) من هونج كونج الجبل في أقل من 26 ساعة بعدما انطلقت من مخيم عند سفح الجبل وهو أقل وقت تقطعه أي سيدة في تسلق القمة.
مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد في نيبال، وإطلاق الأطباء ناقوس الخطر بشأن أزمة نقص أسطوانات الأكسجين، لم يعد بوسع الكثير من المستشفيات استقبال المزيد من المرضى، الأمر الذي ينذر بحدوث كارثة صحية ضخمة بالبلاد. وفي الأسابيع الثلاثة الماضية، ارتفع عدد الإصابات بـ«كورونا» في نيبال بشكل كبير، وبات كل شخصين من أصل خمسة مصابين حالياً بالفيروس. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد دفعت هذه الأزمة المشتعلة المسؤولين إلى مطالبة متسلقي إيفرست بإعادة أسطوانات الأكسجين المستخدمة لإعادة استعمالها بالمستشفيات. وقال كول باهادور غورونغ، وهو مسؤول كبير في جمعية تسلق الجبال في نيبال، إن المتسلق
للمرة الخامسة والعشرين ينجح النيبالي كامي ريتا شيربا في بلوغ قمة جبل إيفرست، محطماً رقمه القياسي لأكبر عدد عمليات تسلق لأعلى قمة في العالم على علو 8848 متراً. وكان مينغما شيربا، من وكالة «سفن ساميت تريكس» المنظِمة لمهمات التسلق الجبلية، قد قال لوكالة الصحافة الفرنسية إن «كامي ريتا حقق رقماً قياسياً جديداً مع تسلقه القمة للمرة الخامسة والعشرين».
نجح النيبالي كامي ريتا شيربا، أمس (الجمعة)، للمرة الخامسة والعشرين، في بلوغ قمة جبل إيفرست، محطماً رقمه القياسي لأكبر عدد عمليات تسلق لأعلى قمة في العالم على علو 8848 متراً. وقال مينغما شيربا من وكالة «سفن ساميت تريكس» المنظّمة لمهمات التسلق الجبلية لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «كامي ريتا حقق رقماً قياسياً جديداً مع تسلقه القمة للمرة الخامسة والعشرين». وكان شيربا ضمن فريق من اثني عشر عضواً كانوا يضعون حبالاً ثابتة على المسار نحو القمة، وهو أول فريق يتجه نحو إيفرست في موسم الربيع الحالي، فيما يُتوقع أن يحذو مئات الطامحين لتسلق القمة حذوهم في الأسابيع المقبلة. وكان كامي ريتا شيربا (51 عاماً)، ا
دشنت النيبال نسخة طبق الأصل من برج دارارا الشهير الذي تهدّم خلال الزلزال القوي عام 2015 ، عشية الذكرى السادسة لهذه الهزة الأرضية. وكان هذا البرج المكون من تسع طبقات والذي يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، أحد أبرز المعالم السياحية في كاتماندو، ويقع في ساحة دوربار. وكما الكثير من المعالم الأخرى، انهار جرّاء الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة وأودى بحياة نحو تسعة آلاف شخص. وافتتح رئيس الوزراء خدجا براساد شارما أولي يوم أمس (السبت) البرج الأبيض الجديد الذي يبلغ ارتفاعه 84 متراً، والمبني بجوار أنقاض البرج الأصلي، وتتدلى الزهور من شرفة طبقته العلوية.
بجانب كون جبل إيفرست صاحب أعلى قمة في العالم، فهو أيضاً صاحب أعلى قمة مليئة بالمخلفات في العالم. فقد ترك المغامرون 140 طناً من القمامة على مدار السنوات. تركوا خلفهم كل شيء من الخيام المكسورة وقوارير المياه الفارغة، ناهيك بـ 40 طناً من البراز البشري وأكثر من 300 جثمان. والآن يريد المدافعون عن البيئة استخدام تلك القمامة بشكل جيد في حين من المقرر أن يفتح متحف الهيمالايا والمتنزه المستدام أبوابه في وقت لاحق من العام الحالي. وقال فينجو شيربا، رئيس المشروع لوكالة الأنباء الألمانية، إن الفكرة وراءه هي لفت الانتباه إلى المشكلة الهائلة التي يعانيها إيفرست مع القمامة.
مُنع زوجان هنديان من تسلق الجبال في نيبال لمدة ست سنوات بسبب تزويرهما الوصول إلى قمة جبل إيفرست، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». ووجد تحقيق أن ناريندر سينغ ياداف وسيما راني غوسوامي زوَرا عام 2016 تسلقهما لجبل إيفرست، بعد أن تم التصديق عليه من قبل وزارة السياحة في ذلك الوقت. وحُظر الزوجان الهنديان، وقائد فريقهما، من قبل السلطات في نيبال بعد بدء تحقيق إذ لم يتمكنوا من تقديم دليل يمكن التحقق منه حول تسلقهم جبل إيفرست، والوصول إلى قمته. وكان من المقرر أن يفوز ياداف بجائزة «تنزينغ نورغاي أدفنتشير» المرموقة في الهند، ولكن عندما نُشرت الأخبار حول عملية التزوير التي قام بها الزوجان، قوبلا بردود فعل غاضبة عبر
احتفل متسلقو الجبال النيباليون بإنجازهم تحت الأضواء بعدما أمضى مواطنوهم قرنا في ظلال المتسلقين الغربيين، بعد أيام من نجاحهم في تسلق كي 2، ثاني أعلى قمة في العالم، في منتصف الشتاء. أخيراً عاد الفريق منتصرا إلى النيبال حيث رحب به مئات السكان بالزهور، بعدما رافقت دراجات نارية بالألوان الوطنية الأبطال من المطار.
نجح فريق نيبالي، اليوم (السبت)، في تسلق كي 2. ثاني أعلى قمة في العالم (8611 متراً) والوحيدة بين القمم التي يتجاوز علوّها ثمانية آلاف متر ولم يتمكّن أحد من تسلقها شتاءً، على ما أعلنت شركة «سفن ساميت تريكس» النيبالية. وكتبت الشركة التي كان أحد أفرادها ضمن الفريق، عبر حسابها على «تويتر»: «لقد فعلناها! جرى تسلق (الجبل المتوحش) في قراقرم خلال أخطر الفصول: الشتاء.
ذكرت سلطات الغابات أن نمرا بنغاليا ملكيا، تم رصده بالكاميرا وهو يتجول على ارتفاع 3165 مترا، وهو أعلى ارتفاع حتى الآن، يتم فيه العثور على تلك النمور في نيبال. وقالت إدارة الغابات في نيبال في بيان مساء الجمعة إنه تم التقاط صور النمر مرتين في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، من خلال كاميرا، تم نصبها لمراقبة عشرة حيوانات باندا حمراء برية، مزودة بأطواق متصلة بالأقمار الصناعية وبنظام تحديد المواقع عن بعد «جي. بي.
كشف وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في إعلان مشترك مع نيبال، أمس الثلاثاء، أن الارتفاع الذي قيس حديثاً لجبل إيفرست هو 8848 متراً و86 سنتيمتراً، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. ويعتمد الارتفاع الجديد المتفق عليه على قياسات أجرتها الدولتان. وأرسلت نيبال فريقاً من المساحين إلى قمة الجبل في مايو (أيار) 2019.
كشف وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في إعلان مشترك مع نيبال اليوم (الثلاثاء)، أن الارتفاع الذي تم قياسه حديثاً لجبل إيفرست هو 8848 متراً و86 سنتيمتراً. ويعتمد الارتفاع الجديد المتفق عليه على قياسات أجرتها الدولتان. وأرسلت نيبال فريقاً من المساحين إلى قمة الجبل في مايو (أيار) 2019، بينما أرسلت الصين فريقاً في وقت سابق هذا العام. يشار إلى أن هذه كانت المرة الأولى التي تجري فيها نيبال مثل هذا القياس بشكل مستقل. وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» اليوم (الثلاثاء)، أن الارتفاع الجديد يعد أعلى قليلاً من الارتفاع المعترف به سابقاً من جانب حكومة نيبال بمقدار أربعة أمتار (13 قدماً). وكان هناك جدل حول الارتفاع ال
سمحت نيبال مجدداً بالوصول إلى جبالها العالية، لا سيما إيفرست، لرحلات الخريف أملاً بإنعاش قطاعها السياحي الذي عانى كثيراً من أزمة «كوفيد - 19» على ما أعلنت السلطات اليوم (الجمعة)، رغم الغموض المسيطر بسبب استمرار الجائحة. وكانت نيبال قد أغلقت حدودها في مارس (آذار) قبيل ذروة الموسم السياحي الذي يتوجه فيه آلاف المتنزهين ومتسلقي الجبال إلى هيملايا، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكلف القرار الذي أتى جراء جائحة «كوفيد - 19» الاقتصاد النيبالي ملايين الدولارات وحرم الكثير من النيباليين من العمل.
يستغل الصيادون غير القانونيين في نيبال ضعف المراقبة والحركة العامة خلال الحظر الذي تم فرضه بسبب فيروس كورونا «كوفيد - 19»، في اصطياد الحيوانات البرية. وقال مسؤولون إن فيلاً وثلاثة تماسيح قتلت منذ أن تم فرض الإغلاق في البلاد في 24 مارس (آذار) الماضي وهي فترة شهدت مواجهة دامية بين الصيادين غير القانونيين وحراس الغابات. وقال بيشنو براساد شريستا، المتحدث باسم إدارة المتنزهات الوطنية والحفاظ على الحياة البرية، لوكالة الأنباء الألمانية السبت: «لقد قمنا بزيادة الدوريات بعد زيادة في حركة الصيادين، ولكن هذا ليس أمراً مفاجئاً لأننا كنا نتوقع حدوث شيء من هذا القبيل».
جلس مجموعة من المراهقين النيباليين على الأرض في مدرسة «باغماتي» الداخلية، وكانت راحة أيديهم موجهة لأعلى، مع إغلاق العيون، والهبوط نحو الأرضية مع كل شهيق يأخذونه. وبدأ المعلم في تلقين الطلاب مبادئ التأمل والتمارين البدنية القوية المصاحبة، تلك التي بلغت ذروتها في سلسلة من وضعيات الرأس والأكتاف. قال الطالب أبهيان بهاتا (15 عاماً)، إنه عانى من مشكلات في الركبة لسنوات قبل تسجيل اسمه في دروس «اليوغا»، في المدرسة الموجودة في العاصمة كاتماندو: «لقد خفّت آلامي منذ ذلك الحين». وكان هذا فصلاً من الفصول الدراسية الاختيارية، غير أن «اليوغا» سوف تتحول في وقت قريب إلى أكثر من مجرد نشاط رياضي خارج مناهج الدرا
تمكن متسلق نيبالي من تسلق جبل شيشابانغما اليوم (الثلاثاء)، مسجلا رقما قياسيا بتسلق أعلى 14 قمة في العالم في سبعة أشهر، وذلك وفقا لمنظم الرحلة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال مينغما شيربا ممثل «سيفين ساميت تريكس»، وهي إحدى الجهات المنظمة للرحلة، إن نيرمال بورجا، البالغ من العمر 36 عاما، وصل إلى قمة جبل شيشابانغما، وهي القمة الرابعة عشرة له، والواقعة في التبت بالصين، صباح اليوم. وذكر بورجا، على حسابه على موقع «تويتر»، أنه كان برفقته ثلاثة آخرين، هم مينجما ديفيد شيربا، وجالين شيربا، وجيسمان تامانج. وبدأ الجندي السابق في سلاح الجوركا البريطاني، تسلقه السريع، الذي أُطلق عليه اسم «مشروع ممكن»
قررت نيبال وضع قواعد وشروط جديدة لصعود جبل إيفرست بعد وفاة 11 شخصاً هذا الموسم خلال تسلقهم له، ليصبح هذا العام رابع أكثر الأعوام دموية على الإطلاق للمتسلقين. ونقلت شبكة «بي بي سي» البريطانية تقريراً للجنة نيبالية رفيعة المستوى، ضمت مسؤولين حكوميين وخبراء في تسلق الجبال، ذكرت فيه هذه الشروط والقواعد الجديدة. وأهم هذه الشروط هو ضمان تمتع المتسلقين المحتملين بخبرة سابقة في تسلق القمم قبل منحهم تصريح تسلق «إيفرست»، حيث يجب أن يكونوا قد تسلقوا بالفعل قمة لا يقل ارتفاعها عن 6500 متر (21325 قدماً). كما أكد التقرير أن على المتقدمين تقديم شهادة لياقة بدنية تثبت مقدرتهم على تسلق الجبل. ويقترح تقرير اللج
اضطرت الشرطة النيبالية، أمس، إلى إلقاء القبض على رجل يقوم بنشر شائعات تفيد بأن زلزالاً قوياً سوف يضرب البلاد خلال أسابيع؛ الأمر الذي أشاع الخوف بين المواطنين. وقال هوبيندرا بوجاتي، المتحدث باسم شرطة كاتمندو: إن العراف (26 عاماً) كان يقوم بحوارات مع مواقع إخبارية على شبكة الإنترنت وقنوات على موقع «يوتيوب»، زاعماً أن البلاد سوف تتعرض لزلزال قوي بحلول نهاية الشهر النيبالي جيث (15 يونيو (حزيران) الحالي)». وأضاف: «هذه الشائعات أصابت المواطنين بالخوف»، مضيفاً أنه في حال إدانته سوف يواجه عقوبة السجن لمدة ستة أشهر أو دفع غرامة تقدر بـ100 ألف روبية نيبالية (902 دولار) أو كلتيهما»، وفق ما أوردت وكالة ال
نقل تقرير صحافي عن عدد من متسلقي قمة جبل إيفرست حديثهم عما وصفوه بأنه «جثث وفوضى» في أثناء تسلق الجبل، حيث قال أحدهم إن المتسلقين يقومون بالمشي على جثث الموتى ودفع الجثث للوصول إلى أعلى قمة في العالم. ويأتي التقرير الذي نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية، بعد وفاة 11 شخصاً هذا الموسم خلال تسلقهم لقمة إيفرست، ليصبح هذا العام رابع أكثر الأعوام دموية على الإطلاق للمتسلقين. ونقل التقرير عن المغني والمنتج السينمائي إيليا سيكالي، الذي تسلق الجبل مع فريقه، الذي تضمن أول امرأة لبنانية تتسلق القمم السبعة في العالم، جويس عزام، أنه رأى «موتاً ومذابح وفوضى». وأضاف سيكالي في منشور وضعه على حسابه الرسمي على
لقي متسلقان مصرعهما في جبل إيفرست بسبب «اكتظاظ حشود» المتسلقين عند قمة أعلى جبل في العالم. وتوفي متسلق الجبال الأميركي دونالد لين كاش (55 عاماً) أثناء نزوله من القمة يوم (الأربعاء) الماضي بعد معاناته من حالة إغماء، كما توفيت المتسلقة الهندي أنجالي كولكارني (55 عاما) وهي في طريق عودتها من قمة جبل إيفرست، بسبب «زحام المتسلقين» حسبما قال ابنها شانتانو كولكارني لشبكة «سي إن إن» الأميركية. ونشر المتسلق نيرمال بورخا صورة على موقع «إنستغرام» للحشود الكبيرة على الجبل يوم (الأربعاء) الماضي تُظهر أعدادا كثيفة من المتسلقين المتجمعين على قمة مكشوفة من الجبل، مبينا أن هناك نحو 320 شخصا منتظمين في طابور في
بعد 10 ساعات و56 دقيقة من انطلاق عملية تسلق سريع لقمة إفرست، كان لاكبا سيلو يقف فوق أعلى قمم الجبال في العالم. وقضى سيلو نحو 15 دقيقة فوق القمة، طلب خلالها من مرشده آبا شيربا أن يلتقط له بعض الصور وأن يطمئن زملاءه في معسكر القاعدة الأول، الذي يقع على ارتفاع نحو 5360 متراً، من خلال جهاز اتصال لاسلكي (وكي توكي). وخلال رحلة التسلق التي تمت قبل 15 عاماً وحطمت أرقاماً قياسية، أخذ المرشد المخضرم شيربا فترتي راحة فقط، حيث توقف عند معسكر القاعدة الثاني لإعادة ملء زجاجة المياه الخاصة به، وفي المعسكر الأخير قبل القمة، حيث أعاد ملء أسطوانة الأكسجين وأخذ قسطاً من الراحة واقفاً. وبالنسبة لمتسلقين كثيرين، ت
أرسلت الحكومة النيبالية اليوم (الأربعاء) فريقاً من مسّاحي الأراضي لقياس ارتفاع جبل إيفرست، وهي المرة الأولى من نوعها التي تقوم فيها البلاد بذلك، في مسعى لوضع نهاية للجدل بشأن تراجع ارتفاع أعلى جبل بالعالم. وقام رئيس الوزراء كيه بي شارما أولي بتوديع الفريق، الذي يضم 4 مسّاحين، بمقر إقامته الرسمي في كاتماندو اليوم. وقال سوشيل دانغول؛ من إدارة المسح، وهي الجهة المسؤولة عن وضع الخرائط في البلاد، إن فريق البعثة يقوده المسّاح خيم لال دغوتام الذي شارك في قياس «إيفرست» عام 2011، ويساعده 3 متسلقين من الشيربا. وأضاف دانغول أن فردين من البعثة سيتسلقان القمة بينما سيظل الآخران في معسكر عند سفح الجبل، مشير
أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية في نيبال أنه قد تأكد مقتل وزير السياحة النيبالي رابيندرا أدهيكاري جراء تحطم مروحية في منطقة جبلية شرق البلاد اليوم (الأربعاء). وأفاد رام كريشنا سوبيدي بأنه «تم تحديد هوية جثث وزير السياحة رابيندرا أدهيكاري و6 أشخاص آخرين في موقع الحادث». وأوضح المتحدث أن المروحية التي تشغلها شركة «إير دايناستي» تحطمت في طريق العودة من مزار باثيفارا الديني. وكان يوتام راج سوبيدي، وهو متحدث باسم الشرطة النيبالية، قد أكد في وقت سابق أن المروحية احترقت. وكانت المروحية تحمل 6 ركاب من بينهم الوزير بالإضافة إلى قائدها وقت وقوع الحادث. يذكر أن «إير دايناستي» شركة خاصة لتشغيل المروحيات، و
في مطعم بالعاصمة النيبالية كاتمندو، يتولى روبوت (رجل آلي) مصنّع محلياً، مهمة تقديم الطلبات للزبائن. وأصبح «ناولو» أول مطعم يعمل رقمياً بالكامل في كلٍّ من نيبال وجنوب آسيا يستخدم الروبوتات لتقديم الطعام للزبائن.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة