ليتوانيا
ليتوانيا
فيما تستعد بروكسل لاستضافة اجتماع يبحث الموقف التركي من انضمام السويد إلى «الناتو»، أدانت تركيا بأشد العبارات حرق نسخة من المصحف الشريف في ستوكهولم.
رحب الكرملين الأربعاء بـ«جهود» الفاتيكان بحثاً عن تسوية للنزاع في أوكرانيا
في مسعى جديد لإقناع تركيا بتغيير موقفها من طلب السويد الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، تقرر عقد اجتماع لوزراء ومسؤولين من كل من تركيا والسويد وفنلندا.
طالب رئيس ليتوانيا جيتاناس ناوسيدا بتعزيز الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أعقاب قيام مجموعة «فاغنر» العسكرية الخاصة بتمرد قصير ضد موسكو.
تأهبت أوروبا على وقع الأنباء الواردة من روسيا، والتمرد الذي تقوده قوات «فاغنر» على الجيش الروسي. وبينما فعّل الاتحاد الأوروبي مركز الاستجابة لحالات الأزمات.
عاد الحديث عن التكامل المفترض بين الاتحاد الأوروبي ومنظمة الدفاع الأطلسية التي تبدو اليوم، أكثر من أي وقت مضى، امتداداً للذراع العسكرية الأميركية.
شدد رئيس ليتوانيا جيتاناس ناوسيدا، (الخميس)، على فرض إجراءات عقابية أكثر وأشد صرامة من جانب الاتحاد الأوروبي على روسيا.
أكّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده لن توافق على عضوية السويد في «الناتو» قبل حل مسألة «مكافحة الإرهاب».
أعلنت ليتوانيا، الثلاثاء، منْع 15 مسؤولاً من سلطات الادعاء الروسية من دخول أراضيها.
عبرت فرنسا مساء (السبت)، عن «صدمتها» حيال تصريحات للسفير الصيني لديها نفى فيها أن تكون الدول المنبثقة عن الاتحاد السوفياتي تتمتع بسيادة، وشكك في انتماء شبه جزيرة القرم إلى أوكرانيا. واعتبر السفير الصيني لدى فرنسا لو شاي، في مقابلة مساء (الجمعة)، مع قناة «إل سي إي» التلفزيونية الفرنسية، أن دول الاتحاد السوفياتي السابق «ليس لها وضع فعلي في القانون الدولي، لأنه لا يوجد اتفاق دولي لتجسيد وضعها كدولة سيادية». وفيما يخص شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في عام 2014، قال: «يعتمد الأمر على كيفية النظر إلى المشكلة. هناك تاريخ. كانت شبه جزيرة القرم في البداية لروسيا.
استخدم رئيس ليتوانيا جيتاناس ناوسيدا، حق النقض (الفيتو) ضد قانون خاص بشأن فرض عقوبات وطنية ضد رعايا روسيا وبيلاروسيا. وذكر بيان صدر الجمعة، إنه وفقاً لمستشارية الدولة في فيلنيوس، فإن رئيس الدولة المطلة على بحر البلطيق والعضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو) يدعم الغرض من القانون، الذي أقره البرلمان الليتواني رداً على الحرب التي شنتها روسيا ضد أوكرانيا، لكنه شعر أنه لا يوجد سبب لفرض قيود مختلفة على مواطني الدولتين الجارتين. واعتمد البرلمان فرض القيود في الأسبوع الماضي.
قال مسؤولون، أمس (الأربعاء)، إن ليتوانيا تدرس اتخاذ إجراءات قانونية ضد بيلاروسيا لتعمدها نقل مهاجرين عبر حدودها، وإنها قد تقيم دعوى عليها أمام محكمة العدل الدولية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وسائل إعلام ليتوانية عن وزيرة العدل أولينا دوبروولسكا قولها: «لدينا أدلة كافية على أن النظام في بيلاروسيا لم يدفع الناس عمداً إلى أراضي ليتوانيا لمدة عامين فقط، وإنما اتخذ أيضاً تدابير من شأنها ضمان دخول المهاجرين إلى أراضي ليتوانيا». وقالت دوبروولسكا إن وزارة الخارجية سترسل أولاً مذكرة إلى مينسك مع اقتراح لتسوية النزاع عن طريق التحكيم. وفي حالة رفض ذلك، سترفع ليتوانيا دعوى قضائية لعدم الامتثال
قال السفير الروسي في مينسك، أمس الأحد، إن بلاده ستنقل أسلحتها النووية التكتيكية إلى القرب من الحدود الغربية لروسيا البيضاء، وهو ما سيجعلها على أعتاب دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. ومن المرجح أن تزيد خطوة كهذه من تصعيد المواجهة بين موسكو والغرب. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 26 مارس (آذار) إن بلاده ستنشر أسلحة نووية تكتيكية في روسيا البيضاء، وذلك في واحدة من أكثر الإشارات وضوحاً بشأن إمكانية استخدام الأسلحة النووية، منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا قبل 13 شهراً. وشكَّلت الجارتان رسمياً ما تعرف باسم «دولة الاتحاد»، وتجري الدولتان محادثات منذ سنوات لتعزيز التكامل، وهي عملية تسارعت بعد أن سم
صنفت ليتوانيا، الثلاثاء، مجموعة «فاغنر» الروسية المسلحة على أنها «منظمة إرهابية»؛ بسبب أنشطتها في أوكرانيا، حيث تقاتل إلى جانب الجيش الروسي. وتوجد مجموعة «فاغنر» في مدينة باخموت التي تحاول القوات الروسية السيطرة عليها منذ الصيف رغم الخسائر الفادحة، في حين يحاول الأوكرانيون «كسب الوقت» للاستعداد لهجوم مضاد وشيك، على حد قولهم. وقد أصدر برلمان ليتوانيا قراراً يؤكد أن «فاغنر» منظمة إرهابية، داعياً الدول الأخرى إلى أن تحذو حذوه.
قالت جورجيتا أوزدينين، وزيرة الرياضة في ليتوانيا، اليوم (الخميس)، إن دول البلطيق وبولندا طالبت الاتحادات الرياضية الدولية بمنع الرياضيين من روسيا وروسيا البيضاء من المشاركة في الأولمبياد ومنافسات أخرى، في ظل استمرار الحرب في أوكرانيا. وحسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء، فتحت «اللجنة الأولمبية الدولية» الباب أمام مشاركة الرياضيين الروس ومن روسيا البيضاء كمحايدين في «أولمبياد باريس 2024».
حضّ وزير خارجية ليتوانيا، أمس الثلاثاء، بقية دول الاتحاد الأوروبي على طرد سفراء روسيا، في وقت تتصاعد فيه التوترات الدبلوماسية بين دول البلطيق وموسكو منذ الغزو الروسي لأوكرانيا. وقال غابرييليوس لاندسبيرغيس، خلال مؤتمر صحافي في ريغا: «لا فائدة من وجود سفير، سفير روسي، في عاصمة أوروبية». وشدّد على أن البعثات الدبلوماسية الروسية «لم تعد، في معظم الحالات، مؤسّسة دبلوماسية، إنها مؤسّسة دعائية، تتستّر على جرائم الحرب وتسوِّق عموماً لأجندة إبادة جماعية». وتدهورت العلاقات الدبلوماسية بين ريغا وموسكو منذ طردت ليتوانيا السفير الروسي في أبريل (نيسان) 2022، إثر انكشاف أمر مذبحة اتُّهمت القوات الروسية بارتك
قال الرئيس الليتواني، جيتاناس ناوسيدا، إنه يجب على الغرب إبقاء جميع خياراته مفتوحة عندما يتعلق الأمر بتسليم الأسلحة إلى أوكرانيا، والذي يشمل إرسال الطائرات المقاتلة التي هناك حاجة شديدة إليها، حسبما أفادت به وكالة الأنباء الألمانية. وقال ناوسيدا في مقابلة مع التلفزيون الليتواني، إنه «يجب تجاوز هذه الخطوط الحمراء»، وذلك في إشارة إلى التحفظات بشأن الطائرات المقاتلة والصواريخ بعيدة المدى التي تطلب أوكرانيا الحصول عليها. ويرفض كل من المستشار الألماني أولاف شولتس، والرئيس الأميركي جو بايدن، حتى الآن، طلب كييف الحصول على الطائرات، بينما لم تستبعد فرنسا تسليم الطائرات من حيث المبدأ.
ألحق انفجار في شمال ليتوانيا، أمس (الجمعة)، أضراراً بخط أنابيب الغاز «أمبر غريد» الذي يربط دول البلطيق ببولندا، من دون أن يخلّف ضحايا، وفق ما أعلنت الشركة المشغلة المحلية عبر موقعها الإلكتروني. وبحسب بيان صادر عن الشركة، فإنه «في نحو الساعة الخامسة مساء (19:00 بتوقيت غرينتش)، وقع انفجار في خط أنابيب غاز (أمبر غريد) في منطقة باسفاليس. ووفق المعطيات الأولية لم يُصب أحد بأذى». وأوضحت أن الانفجار وقع في أحد الأنبوبين في الخط بعيداً عن المباني السكنية، وأن الحريق الذي تسبب فيه «يتم إخماده».
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم (الخميس) إلى كالينينغراد، مع تصاعد التوتر حول هذا الجيب الروسي الواقع على شواطئ بحر البلطيق بين بولندا وليتوانيا، الدولتين العضوين في حلف شمال الأطلسي، في ذروة النزاع في أوكرانيا، بحسب ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. بدأ بوتين زيارته كالينينغراد عبر لقاء طلبة استأنفوا عامهم الدراسي، وردّ على أسئلتهم حول مواضيع متنوّعة، مثل الاقتصاد والفضاء والهجوم الروسي في أوكرانيا، بحسب المشاهد التي بثها التلفزيون الروسي بشكل مباشر. وقال بوتين: «مهمّتنا ومهمّة جنودنا (...) هي وقف هذه الحرب التي تشنّها كييف في دونباس (شرق أوكرانيا)، وحماية الناس، وبالطبع الدفاع عن روسيا
أعلن حاكم كالينينغراد وصول أول قطار بضائع من روسيا، أمس (الثلاثاء)، إلى الإقليم التابع للاتحاد الفيدرالي الروسي منذ إصدار الاتحاد الأوروبي قراراً بإلزام ليتوانيا السماح بمرور البضائع الروسية عبر أراضيها. ونقلت وكالة «تاس» للأنباء عن حاكم الإقليم أنطون أليخانوف، قوله: «إنه بالفعل أول قطار يصل بعد قرار الاتحاد الأوروبي»، مضيفاً: «هذا إنجاز هام للغاية». والإقليم الذي يقع بين دولتي ليتوانيا وبولندا، العضوين في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، يعتمد بشكل أساسي على روسيا للحصول على جزء كبير من إمداداته، لكنّ الشحنات يجب أن تمر عبر الأراضي الليتوانية. وبات الإقليم الذي تبلغ مساحته نصف مساحة سويسرا
قالت منظمة العفو الدولية إن معاملة ليتوانيا الترحيبية للاجئين الأوكرانيين تتناقض تناقضاً صارخاً مع تعاملها مع اللاجئين من الشرق الأوسط، الذين يتم تجاهل حقوقهم عند دخولهم البلاد عبر بيلاروس. وذكرت المنظمة الحقوقية أن اللاجئين من دول مثل العراق وسوريا يتعرضون لمعاملة غير إنسانية وإساءة معاملة وترحيل غير قانوني، مستشهدة بدراسة استقصائية شملت مهاجرين في مركزين ليتوانيين لاحتجاز المهاجرين. كما اتهمت منظمة العفو الدولية الاتحاد الأوروبي بتجاهل الوضع في إحدى دوله الأعضاء.
قال المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم الثلاثاء، إن بلاده مستعدة لنشر مزيد من القوات في ليتوانيا، مرددًا بذلك مطالب دول البلطيق. قبل غزو روسيا لأوكرانيا، زادت ألمانيا التي تقود مجموعة تكتيكية متعددة الجنسيات تابعة لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في ليتوانيا، عدد جنودها المتمركزين في هذا البلد من 550 إلى أكثر من ألف. تخشى دول البلطيق التي لا تثق بروسيا بعدما حكمها السوفيات مدة 50 عامًا في القرن الماضي، من أن يأتي دورها إذا نجحت حملة موسكو في أوكرانيا.
نظم مئات الليتوانيين حملة لشراء طائرة مسيرة عسكرية متقدمة لأوكرانيا لاستخدامها في حربها ضد روسيا في لفتة تستهدف إظهار التضامن مع دولة أخرى كانت تحت حكم موسكو سابقاً. وذكرت محطة «لايسفيس» التلفزيونية الإلكترونية التي أطلقت هذه الحملة أنه تم جمع نحو 4.4 مليون يورو (4.7 مليون دولار) في ثلاثة أيام فقط، من أصل خمسة ملايين يورو مطلوبة، وذلك إلى حد كبير عبر مبالغ صغيرة. وقالت أجني بليكايت (32 عاماً) التي أرسلت 100 يورو (107 دولارات) بمجرد بدء حملة التبرع، يوم الأربعاء، «قبل أن تبدأ هذه الحرب لم يكن أحد منا يعتقد أننا سنشتري أسلحة... لكن هذا أمر طبيعي الآن...
أفاد مرسوم رئاسي، وُقّع اليوم (الاثنين)، بأن ليتوانيا قررت سحب سفيرها من روسيا اعتباراً من الأول من يونيو (حزيران) المقبل، دون التحدث عن تعيين سفير بديل، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وطردت ليتوانيا، وهي إحدى دول البلطيق، المبعوث الروسي في الرابع من أبريل (نيسان). وقالت الحكومة الليتوانية في ذلك الحين إنها تعتزم خفض مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة