كولومبيا
كولومبيا
أعلنت فنزويلا وكولومبيا، أمس (الأحد)، إعادة العلاقات الدبلوماسية بينهما بشكل كامل بعد قطيعة دامت 3 سنوات، وذلك مع تشكيل حكومة يسارية جديدة في بوغوتا. وقال السفير الكولومبي الجديد أرماندو بينيديتي في منشور على «تويتر» عند وصوله إلى كراكاس: «العلاقات مع فنزويلا ما كان ينبغي أن تُقطع أبداً.
بأسِرَّة نوم تجوب الشوارع، وملابس نوم زاهية وملونة، احتفل كولومبيون في بلدية إيتاغوي الصغيرة بيوم الكسل العالمي.
دعا الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو مساء السبت الجيش إلى «بناء السلام»، لدى تولي قائده الجديد مهامه رسميا، وذلك بعد سنوات من العنف في البلاد، على ما أفادت وسائل إعلام محلية ودولية. وخلال مراسم تخللها استعراض للقوات في كلية عسكرية في بوغوتا، أدى قادة القوات البرية وسلاح الجو والبحرية اليمين أمام أول رئيس يساري في تاريخ البلاد انتخب في يونيو (حزيران) الماضي. وقال بيترو متحدثا أمام حشد من الضباط وإلى جانبه وزير الدفاع المعيّن حديثا إيفان فيلاسكيز غوميز: «أدعوكم إلى التأمل في مغزى الانتخابات... الشعب صوّت من أجل التغيير».
دعا الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، مساء أمس (السبت)، الجيش إلى «بناء السلام»، لدى تولي قائده الجديد مهامه رسميا، وذلك بعد سنوات من العنف في البلاد، على ما أفادت وسائل إعلام محلية ودولية. وخلال مراسم تخللها استعراض للقوات في كلية عسكرية في بوغوتا، أدى قادة القوات البرية وسلاح الجو والبحرية اليمين أمام أول رئيس يساري في تاريخ البلاد انتخب في يونيو (حزيران) الماضي. وقال بيترو متحدثا أمام حشد من الضباط وإلى جانبه وزير الدفاع المعيّن حديثا إيفان فيلاسكيز غوميز: «أدعوكم إلى التأمل في مغزى الانتخابات... الشعب صوّت من أجل تغيير».
بعد مرور أكثر من 200 سنة على استقلال كولومبيا عن إسبانيا، وصل اليسار إلى الحكم للمرة الأولى مع انتخاب الرئيس الجديد غوستافو بيترو الذي تسلّم مهامه يوم الأحد الماضي إلى جانب نائبته فرنسيا ماركيز، المتحدرة من أصول أفريقية، والمولودة في إحدى أفقر المناطق المهمشة التي كانت طوال عقود تحت سيطرة الحركات الثورية التي سبق أن قاتل بيترو في صفوفها.
أدى غوستافو بيترو، أول رئيس يساري في تاريخ كولومبيا، اليمين الدستورية أمام مئات آلاف الأشخاص في بوغوتا، موجهاً الدعوة إلى الجماعات المسلحة لتوقيع «اتفاقية سلام»، فضلاً عن إنهاء «الحرب على المخدرات» التي أثبتت فشلها. واقترح على الجماعات المسلحة التي لا تزال ناشطة «محفزات قانونية» في حال توقيعها اتفاقية سلام، بقوله: «ندعو (...) كل الجماعات المسلحة إلى ترك السلاح في غياهب الماضي، والقبول بمحفزات قانونية في مقابل السلام والوقف النهائي للعنف». وخلف المقاتلُ السابق البالغ 62 عاماً الرئيسَ إيفان دوكي (2018 - 2022) الذي تدنت شعبيته، بولاية من 4 سنوات يبدأها بدعم من الغالبية اليسارية في البرلمان.
لقي ما لا يقل عن 49 سجينا حتفهم وأصيب العشرات فجر، اليوم (الثلاثاء)، خلال محاولة للهروب من سجن تولا في جنوب غربي كولومبيا، بحسب ما أفاد مسؤول «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال متحدث باسم مديرية السجون الكولومبية: «هناك حتى الآن 49 قتيلا»، موضحا أن «الحصيلة أولية وقد ترتفع». ونقل «راديو كاراكول» عن السلطات أن المأساة وقعت خلال محاولة هروب أعقبها حريق.
لقي ما لا يقل عن أربعة أشخاص حتفهم وأصيب أكثر من 300 آخرين في وسط كولومبيا، أمس (الأحد)، في انهيار مدرج في حلبة مصارعة ثيران، على ما أفاد مسؤولون. وقال حاكم مقاطعة توليما خوسيه ريكاردو أوروسكو بعد الحادث الذي وقع في مدينة إل إسبينال: «هناك أربعة قتلى في الوقت الحالي، امرأتان ورجل وطفل». وقالت مستشفيات المنطقة إنها تعالج نحو 322 جريحاً بينهم أربعة في العناية المركزة على ما أوضحت مارتا بالاسيوس مسؤولة الصحة في توليما. ووقع الحادث خلال عرض محلي للثيران، وهو حدث شعبي ينزل خلاله الجمهور إلى الحلبة لمواجهة أبقار وصغار ثيران. وانهار جناح كامل من ثلاثة طوابق من المدرجات الخشبية المليئة بالمتفرجين، مما
أصبح غوستافو بيترو، أمس (الأحد)، أول رئيس يساري في تاريخ كولومبيا بعد أن حصد 50.45 في المائة من الأصوات في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، وفقاً لنتائج رسمية تشمل 99.95 في المائة من الأصوات. وكتب بيترو (62 عاماً) على «تويتر»: «اليوم هو يوم عيد للشعب. فلنحتفل بأول انتصار شعبي». وحصل خصمه المليونير رودولفو هيرنانديز الذي أقر عبر «فيسبوك» بهزيمته، على 47.30 في المائة من الأصوات، أي بفارق نحو 700 ألف صوت، بحسب النتائج التي نشرتها الهيئة الوطنية المكلفة تنظيم الانتخابات.
أمرت محكمة في كولومبيا بفرض غرامة على الرئيس إيفان دوكي، ووضعه قيد الإقامة الجبرية لخمسة أيام، لعدم الامتثال لحكم سابق يطالبه بحماية متنزه وطني. ويرى خبراء أنه لا توجد فرصة لتنفيذ الحكم الصادر عن المحكمة في إيباجي، عاصمة إقليم توليما.
أدلى الكولومبيون، الأحد، بأصواتهم في انتخابات رئاسية تجري تحت شعار التغيير، فيما يتصدر السباق غوستافو بيترو، ليصبح في حال فوزه أول رئيس يساري في تاريخ البلاد الحديث. وافتتح الرئيس المحافظ المنتهية ولايته إيفان دوكي، الذي لا يمكنه الترشح لولاية جديدة، عملية الاقتراع رسمياً عبر الإدلاء بصوته في مركز اقتراع مجاور للمقر الرئاسي في بوغوتا، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ودعي نحو 39 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في 12 ألف مركز اقتراع لاختيار رئيسهم الجديد من بين ستة مرشحين، والأوفر حظاً بينهم هو السيناتور اليساري رئيس بلدية بوغوتا السابق غوستافو بيترو، الذي سيشكل فوزه، في حال حصل، زلزالاً سياسياً في
بعيداً من حقول الأزهار التي تمثل موطنه الطبيعي، يجد نحل العسل المعرّض للخطر جراء المبيدات الحشرية المُستخدمة في المناطق الريفية الكولومبية، ملاذاً آمناً في عدد من جامعات العاصمة بوغوتا. وسُمح استثنائياً لجامعات أن تحتضن خلايا نحل لأغراض بحثية علمية، مع أن إقامة هذه الخلايا في المدينة محظورة خشية خطر اللسعات على البشر. داخل جامعة روزاريو، يعطي عالم الأحياء أندريه ريفيروس الماء المحلّى بالسكر لنحلة، ويراقب كيف تمدّ لسانها الشبيه بالقشة نحو الماء لتشربه. وتقيم الجامعة على سطحها منحلاً ضمن أسوار من الخيزران يبلغ ارتفاعها ستة أمتار مُحاطة بأشجار وزهور. ويجري ريفيروس وفريقه في هذا المكان دراسة حول م
أعلنت وكالة إدارة الكوارث في كولومبيا إن 14 شخصا على الأقل لقوا حتفهم وأُصيب 35 آخرون بعد أن دفن انهيار أرضي منازل عدة في وسط البلاد. وقد وقع الحادث أمس الثلاثاء في منطقة دوسكيبراداس قرب مدينة بيريرا عقب هطول أمطار غزيرة في إقليم يحيط بالمنطقة يشتهر بزراعة البن. وقالت وكالة إدارة الكوارث على «تويتر»: «يشير تقريرنا المحدث إلى إصابة 35 شخصا ومقتل 14، في حين لا يزال شخص في عداد المفقودين».
كان يناير (كانون الثاني)، الشهر الأكثر حراً في الأمازون الكولومبية خلال العقد الماضي، ما أدى إلى زيادة حرائق الغابات في هذه المنطقة الواقعة في جنوب شرقي كولومبيا، مع تأثير محتمل جداً على جودة الهواء في العاصمة بوغوتا. وأظهر تقرير أصدرته وزارة البيئة واطلعت وكالة الصحافة الفرنسية على نسخة منه، أن شهر يناير سجّل «أعلى قيمة للنقاط الساخنة في السنوات العشر الماضية» في منطقة الأمازون الكولومبية.
اتهمت كولومبيا روسيا بممارسة «تدخل أجنبي» على حدودها مع فنزويلا، في تصريحات نفتها السفارة الروسية لدى بوغوتا، اليوم الجمعة. وقال وزير الدفاع الكولومبي دييغو مولانو، أمس الخميس: «نعرف أن بعض العناصر والوحدات العسكرية التابعة للقوات العسكرية البوليفارية (الفنزويلية) حُشدت باتجاه الحدود (بين كولومبيا وفنزويلا) بدعم من روسيا»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ونقلاً عن مصادر في الاستخبارات، ندد مولانو بـ«تدخل أجنبي» روسي في هذه المنطقة التي تشهد منذ مطلع يناير (كانون الثاني) مواجهة دامية بين جماعات مسلحة إحداها جيش التحرير الوطني المدعوم من كراكاس، بحسب السلطات الكولومبية. وفي بيان نُشر (الجمع
يكشف رودريغو غارسيا، ابن الروائي الكولومبي الشهير غابرييل ماركيز، في حوار خاص مع «الشرق الأوسطـ»، أنه لم يشعر يوماً بأي ضيق من «كثافة حضور والده وظل شهرته الوارف». لكنه يستدرك بالقول إن كل ذلك كان له تأثيره اللاحق عليه، فلو كان والده أقل شهرة ونجاحاً، لما كان قد تقاسمه مع الآخرين، غير أنه لا رغبة عنده بأن يغير أي شيء. ويؤكد: «والدي كان لي وللآخرين». وكان رودريغو قد أصدر مؤخراً كتاباً هو، كما يدل عنوانه، وداع لوالديه. وهو يذكر في هذا الحوار معه، أنه قضى الأسابيع الأخيرة بجانب والده، الذي رحل عام 2014، والسنة الماضية مع والدته قبل وفاتها.
أفاد تقرير صحافي محلي، نشر في كولومبيا أمس (الاثنين)، أن غابرييل غارسيا ماركيز، الكاتب الكولومبي الحائز جائزة نوبل الأدب، له ابنة خارج إطار الزواج وهو سر حرص أقارب الكاتب على عدم البوح به قبل أن يكشفه التقرير بعد ثماني سنوات من وفاة غارسيا. وأشار التقرير الذي نشر في صحيفة «إل يونيفرسال» التي تتخذ من كارتاخينا (شمال) مقراً لها، إلى أن غارسيا الذي كان متزوجاً مرسيدس باشا لنحو خمسين عاماً أقام علاقة مع الصحافية المكسيكية سوسانا كاتو التي تصغره بـ33 عاماً.
نشرت مجلة "نيتشر أسترونومي" العلمية المتخصصة تقريرا أفادت فيه بأن علماء فلك كولومبيين اكتشفوا قمرا عملاقا يدور حول كوكب خارجي بحجم كوكب المشتري. وحسب المجلة، فان القمر الخارجي العملاق الجديد يدور حول كوكب كبلر 1708 b، الذي يقع على بعد 5500 سنة ضوئية من الأرض باتجاه الكوكبين Cygnus وLyra. وفي هذا الاطار، أكد العلماء أن الكوكب أصغر بنحو ثلث حجم الكوكب الذي تم اكتشافه في وقت سابق بقوام غازي فريد وأطلق عليه اسم كبلر b 1625. ورحج العلماء ان أن يكون كلا القمرين الخارجيين مكونين من غاز متصل ببعضه البعض عن طريق الجاذبية، وربما كانا في الأصل كوكبين دخلا في مدار حول عملاق غازي أكبر.
حتى عام 1984 كان سجن «ألكتراز كولومبيا» في جزيرة غورغونا قبالة ساحل المحيط الهادي في كولومبيا مكاناً يقضي فيه أسوأ السجناء عقوباتهم.
أضافت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا، بالتعاون مع علماء في جامعة هونغ كونغ، مزيداً من الأدلة على أن متغير «أوميكرون» يمكن أن «يتجنب الحماية المناعية التي تمنحها اللقاحات والعدوى الطبيعية»، وهو ما يدعم الحاجة إلى لقاحات وعلاجات جديدة تتوقع كيفية انتشار الفيروس. وفي الدراسة التي قادها ديفيد هو، من كلية «فاجيلوس للأطباء والجراحين» بجامعة كولومبيا، ونُشرت نتائجها في العدد الأخير من دورية «نيتشر»، اختبر الباحثون قدرة الأجسام المضادة الناتجة عن التطعيم على تحييد متغير «أوميكرون» في الاختبارات المعملية التي تحرّض الأجسام المضادة ضد الفيروسات الحية وضد الفيروسات الكاذبة التي تم إنشاؤها في
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، أنها شطبت حركة «القوّات المسلّحة الثورية الكولومبية» (فارك) من قائمتها للمنظمات الإرهابية. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان: «ستلغي وزارة الخارجية تصنيف القوّات المسلّحة الثورية الكولومبية (فارك) منظمة أجنبية إرهابي. بعد اتفاق السلام الذي أبرم عام 2016 مع الحكومة الكولومبية، حُلّت فارك رسميا ونزع سلاحها. ولم تعد موجودة كمنظمة موحدة تشارك في الإرهاب أو نشاطات إرهابية». ولا تغير هذه الخطوة موقف الولايات المتحدة في ما يتعلق بالإجراءات القانونية ضد مسؤولي فارك السابقين، خصوصا المشتبه بتهريبهم مخدرات، كما أوضح بلينكن.
اعتذر الرئيس الكولومبي إيفان دوكي أمس (الجمعة) بعد أن ارتدى طلاب الشرطة البدلات النازيّة خلال حدث التبادل الثقافي «تكريماً لألمانيا»، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». ونشرت صور الحفل الخميس على حساب الشرطة الرسمي على «تويتر». يظهر الطلاب وهم يرتدون الزي الرمادي والأخضر الخاص بالنازيين، وكان أحدهم يضع أيضاً شارباً صغيراً على طراز زعيم النازية أدولف هتلر.
أعلنت السلطات الكولومبية اعتقال اثنين من أعضاء «حزب الله» اللبناني كانا يقومان بعمليات تجسس على دبلوماسيين أميركيين وإسرائيليين في كولومبيا بهدف تنفيذ عملية إرهابية انتقاماً لمقتل قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني. وأعلن وزير الدفاع الكولومبي دييغو مولانا توقيف وترحيل الرجلين. وأكدت الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) قيام «حزب الله» بإرسال عملائه إلى العاصمة الكولومبية بوغوتا لتنفيذ عمليات إرهابية انتقاماً لاغتيال سليماني، قائد فيلق القدس التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني مطلع عام 2020 بضربة نفذتها طائرة أميركية مسيرة بالقرب من مطار بغداد الدولي.
حذر الرئيس الكولومبي، إيفان دوكي، من جهود التسلح النووي الإيراني، مشدداً على أن بلاده لن تقبل بتحول إيران إلى «دولة على عتبة نووية»، رغم العلاقات الودية التي تربط البلدين. وأكد دوكي في تصريح نشرته وسائل إعلام إسرائيلية، أمس، أن السياسة الإيرانية تنطوي على تهديدات للاستقرار والأمن في الشرق الوسط والعالم، وأنه يجب إحداث انعطاف فيها. وسئل عن سبب موقفه الحازم ضد «النووي الإيراني» بينما هو يصمت على «النووي الإسرائيلي». فأجاب: «نحن نريد أن يتوقف سباق التسلح النووي في العالم كله. ولكننا الآن لسنا بصدد الدول التي تمتلك أسلحة نووية؛ بل بصدد تلك الدول التي تسعى للانضمام إلى (النادي النووي).
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة