كازاخستان
كازاخستان
أعلن علماء آثار عن اكتشاف بقايا جثة محاطة بعدد كبير من القطع الذهبية، في مقبرة تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد عثروا عليها خلال أعمال تنقيب في سهوب غرب كازاخستان بالقرب من قرية تاسكويا التابعة لمقاطعة أوكتيوبنسك. هذا ما ذكرته وسائل إعلام كازاخية، وأكده أرمان بيسمبايف، رئيس بعثة التنقيب التابعة لمعهد مارغولان للآثار في كازاخستان، وكتب على حسابه الشخصي في «فيسبوك»: «حالفنا الحظ وتمكنّا من العثور على اكتشاف مثير في مدافن (النخبة)». وأوضح أن الحديث يدور عن اكتشاف مقبرة تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد، على عمق 5.7 متر في موقع التنقيب.
شهدت كازاخستان واقعة مروّعة خلال الأيام الماضية، بعد إدخال رضيع كان يعتقد أنه ولد ميتاً إلى ثلاجة المشرحة بأحد المستشفيات، رغم تحرك ساقه بشكل مفاجئ، مما يشير إلى أنه ربما لا يزال على قيد الحياة. وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن تم توجيه تهمة القتل إلى طبيبين في القضية، بسبب الإصرار على وضع الطفل في ثلاجة المشرحة لأن «الأوراق تصنفه أنه بالفعل ميت». وقال الادعاء في القضية إن الأطباء أمروا بوضع الطفل في المشرحة الباردة رغم تحرك ساقه، وهي علامة على الحياة. ويواجه كبير الأطباء ويُدعى كانيش نيسانبايف، والطبيب الثاني لم يذكر اسمه، في مركز أتيراو للولادة بكازاخستان تهمة القتل، وقد تصل العقوبة إلى
غالباً ما يتردد اسم «بايكونور» خلال التحضيرات لمعظم الرحلات الفضائية، ومع أنه ليس المطار الفضائي الوحيد في العالم حالياً، إلا أنه الأكثر استخداماً، ومنه تقلع معظم الرحلات الفضائية، والأهم أنه أقدم وأضخم مطار فضائي عرفه الإنسان. وكان مطار «بايكونور» شاهداً طيلة عقود على الكثير من الأحداث التي عرفها العالم «أول مرة». بداية تجدر الإشارة إلى أنّ المطار ذاته، هو أول مطار فضائي في التاريخ. وبدأ العمل على تشييده في منتصف القرن الماضي، تحديداً منذ 2 فبراير (شباط) 1955، حين أصدرت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي قراراً بتأسيس مركز أبحاث وتجارب، لاختبار التقنيات الصاروخية.
قال محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، أمس (الخميس)، إن التحركات السريعة التي اتخذتها السعودية لاستئناف الإنتاج كانت شديدة الأهمية للحدّ من تقلبات أسعار النفط، بعدما اضطربت سوق النفط العالمية، في أعقاب الهجوم على منشأتي نفط سعوديتين. وأبلغ باركيندو مؤتمراً للطاقة في كازاخستان بأنه من غير المرجح عقد اجتماع استثنائي لأعضاء «أوبك» وبقية مصدري النفط، نظراً لأن السعودية استعادت غالبية الإمدادات، مضيفاً أنهم «تجاوزوا» الحادث.
وسط حالة من الترقب والانتظار في جميع أنحاء الإمارات انطلق أمس أول مواطن إماراتي إلى الفضاء، وذلك على متن المركبة الفضائية «سويوز إم إس 12» من محطة بايكونور الفضائية في كازاخستان. ووصل هزاع المنصوري إلى الفضاء في رحلته التاريخية إلى محطة الفضاء الدولية وسط تصفيق وهتافات تشجيع من المتابعين له في دولة الإمارات، حيث تم تخصيص صالات عرض في مختلف أرجاء البلاد لمتابعة الحدث التاريخي بوصول المنصوري إلى محطة الفضاء الدولية على مدار الكرة الأرضية. وتوجه المنصوري في رحلته التاريخية إلى محطة الفضاء الدولية، وذلك ضمن فريق يضم رائدة الفضاء الأميركية جيسيكا مير ورائد الفضاء الروسي أوليغ سكريبوشك.
أوردت وكالة «رويترز» أن العشرات نظّموا في كازاخستان، أمس (الأربعاء)، احتجاجات على بناء مصانع صينية في ثلاث مدن، وطالبوا بحظر مبادرة تأمل الحكومة أن تجلب استثمارات وفرص عمل. وتجاور الصين كازاخستان، وهي أحد أكبر المستثمرين والشركاء التجاريين فيها، لكن وجودها الواسع بها وحملة «مكافحة التطرف» بين الأقليات العرقية في إقليم شينجيانغ الصيني ساهما في تنامي المشاعر المعادية لبكين. وبدأت الاحتجاجات، بحسب «رويترز»، في بلدة جاناوزن الصناعية الصغيرة في غرب كازاخستان يوم الأحد، حيث تجمع نحو مائة شخص للمطالبة بحظر ما وصفوه بأنه مخطط لنقل مصانع صينية عتيقة ومسببة للتلوث إلى كازاخستان.
دعا رئيس كازاخستان أمس إلى تخفيف القيود على تنظيم مظاهرات سلمية، وذلك بعد ثلاثة أشهر على توقيف آلاف الأشخاص في مظاهرات للمعارضة في الدولة الواقعة في آسيا الوسطى. ويتعين على المواطنين الحصول على إذن رسمي قبل تنظيم المظاهرات، وهو شرط قانوني يسمح للسلطات برفض الحق الدستوري بالتجمع. ودعا الرئيس قاسم - جومارت توكاييف في كلمة في البرلمان إلى إصلاح تشريعي يسمح بإجراء تجمعات سلمية. وقال في كلمة تم بثها على التلفزيون: «إذا كانت (المظاهرات) أعمالا سلمية لا تهدف إلى انتهاك القانون وخرق السلام، فمن الأهمية بمكان تقديم تنازلات وإعطاء الإذن لتنظيم مظاهرات طبقا للقانون».
تفصل ولادة التوائم في معظم الأحيان بضع دقائق، لكن هناك بعض الحالات التي قد يتأخر فيها وصول المولود الثاني لأيام أو حتى لأسابيع، بحسب تقرير نشره موقع «ساينس أليرت». وفي حالة نادرة للغاية في كازاخستان، أنجبت امرأة توأمين يفصل بينهما 3 أشهر كاملة تقريباً، أي نحو 11 أسبوعاً. وولدت الطفلة ليا في 24 مايو (أيار)، بينما ولد شقيقها مكسيم في 9 أغسطس (آب). ولحسن الحظ، لم تتأثر صحة الأم، ليليا كونوفالوفا البالغة من العمر 29 عاماً، من التأخر في ولادة مولودها الثاني، حتى إن الطفلين لا يعانيان من أي مشاكل صحية، وفقاً للتقرير. وأشارت وزارة الصحة الكازاخستانية، التي نشرت خبر ولادة هذا التوأم الغريبة على وسائل
اختارت كازاخستان أسلوب «اللمسة الناعمة» في التعامل مع «داعشياتها» اللاتي عدن من سوريا بعد انهيار تنظيم {داعش}. فبدلاً من اعتقالهن ومحاكمتهن تقوم السلطات بإعادة تأهيلهن في مركز يشرف عليه علماء نفسانيون. والمركز عبارة عن فندق صغير في صحراء غرب البلاد ويزدحم بهؤلاء النسوة اللاتي تعتبرهن حكومات كثيرة مشتبهات بالإرهاب. وتسمح كازاخستان للرجال أيضاً بالعودة، رغم أنهم يواجهون احتمال الاعتقال الفوري وعقوبة السجن لـ 10 سنوات، ولذلك لم يقبل العرض سوى عدد قليل منهم. وتقول سارينا (25 عاماً وأم لطفل صغير): «يريدون أن يعرفوا ما إذا كنا خطيرات».
أفادت الزوجة الكازاخستانية الشابة بأنها اعتقدت أنها ستقضي إجازة في تركيا؛ لكنها بدلاً من ذلك وجدت نفسها في سوريا، بعد أن خدعها زوجها الذي انضم إلى تنظيم «داعش». وزعمت أنها لم تعتنق يوماً فكر هذا التنظيم. لكن في كازاخستان لا يأخذ علماء النفس الحكوميون بتلك القصص التي دأبوا على سماعها، ولذلك ألحق الخبراء النفسانيون الشابة عايدة سارينا وعشرات أخريات ممن كن ذات يوم من حرائر تنظيم «داعش» الإرهابي، للعلاج من التطرف الإسلامي. وفي هذا الصدد، قالت سارينا (25 عاماً وأم لطفل صغير): «يريدون أن يعرفوا ما إذا كنا خطيرات».
أعلنت اللجنة المركزية للانتخابات في كازاخستان، اليوم (الاثنين)، أن الرئيس بالوكالة، قاسم جومرت توكاييف، فاز في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي جرت، أمس (الأحد)، وحصل على70.8 المائة من الأصوات. وحصل أبرز منافسيه أميرجان كوسانوف على 16.2 في المائة من الأصوات في هذا الاقتراع، الذي كان الأول الذي يجري بدون نور سلطان نزارباييف بعد استقالته المفاجئة في مارس (آذار) الماضي، في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى. ولم يكن فوز توكاييف (66 عاماً) أمراً مشكوكاً فيه لأنه مدعوم من الرئيس السابق لكن الاقتراع اتسم بمظاهرات كبيرة دعا خلالها المحتجون إلى مقاطعة الاقتراع الذي يرون أن نتيجته محسومة س
أدلى الناخبون في كازاخستان بأصواتهم أمس في أول انتخابات رئاسية في تاريخ هذه الجمهورية السوفياتية السابقة، بعد بقاء نور سلطان نزارباييف رئيساً لها لثلاثة عقود. ويعد الرئيس المؤقت قاسم جومارت توكاييف، الذي عينه نزارباييف، الأوفر حظاً للفوز في الاقتراع، بعد تلقيه دعم الحزب الحاكم والرئيس السابق الذي استقال في مارس (آذار) الماضي. وفيما كان الناخبون يدلون بأصواتهم، جرى اعتقال نحو 500 شخص خلال مظاهرات مناهضة للانتخابات في مدينتي نور سلطان وألماتي، حسبما أفاد نائب وزير الداخلية مراد كوجاييف.
شارك الكازاخيون أمس في أول انتخابات رئاسية في تاريخ هذه الجمهورية السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى، بعد بقاء نور سلطان نزارباييف رئيساً لها لثلاثة عقود، وبلغت نسبة المشاركة قبل 3 ساعات من إقفال مكاتب الاقتراع الأولى 73 في المائة بحسب السلطات الانتخابية. ويبدو فوز خلف نزارباييف المعين الرئيس المؤقت قاسم جومارت توكاييف، شبه مؤكد بعد تلقيه دعم الحزب الحاكم والرئيس السابق الذي استقال في مارس (آذار). وفيما توجه الناخبون إلى مكاتب الاقتراع، قال نائب وزير الداخلية مراد كوجاييف إن نحو 500 شخص اعتقلوا الأحد خلال مظاهرات مناهضة للانتخابات الرئاسية في مدينتي نور سلطان وألماتي.
انتهت اليوم (الجمعة) في عاصمة كازاخستان التي غُيّر اسمها من آستانة إلى نور سلطان، الجولة الثانية عشرة من المحادثات حول سوريا بمشاركة إيران وروسيا وتركيا، من دون تحقيق تقدم ملموس حول إنشاء لجنة دستورية تعمل على تسوية سياسية في البلاد التي دمّرتها الحرب. وأعلنت الدول الثلاث الراعية للمحادثات التي استمرت يومين أن اللقاء بحث في مسألة إنشاء اللجنة الدستورية مع موفد الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسن.
- رئيس وزراء الهند يدلي بصوته في المرحلة الثالثة من الانتخابات العامة نيودلهي - «الشرق الأوسط»: أدلي ملايين الهنود بأصواتهم في المرحلة الثالثة والكبرى من الانتخابات العامة، أمس (الثلاثاء)، ومن بينهم رئيس الوزراء ناريندرا مودي الذي أدلى بصوته في ولاية جوجارات مسقط رأسه. وأكد مجدداً الحاجة إلى مكافحة «الإرهاب». ومن حق 188 مليون هندي في المجمل التصويت في 117 دائرة انتخابية خلال اليوم في 15 ولاية ومنطقة خاضعة للسيطرة الاتحادية. ويضم البرلمان الهندي 545 عضواً. وقالت مفوضية الانتخابات الهندية إن نحو 24% ممن يحق لهم الإدلاء بأصواتهم اقترعوا حتى الساعة 12 ظهراً.
اختار الحزب الحاكم في كازاخستان الرئيس الانتقالي قاسم جومارت توكاييف ليكون مرشحه للانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو (حزيران)، بعدما حصل على دعم نور سلطان نزارباييف الذي تولى قيادة البلاد على مدى ثلاثة عقود. وحصل قاسم جومارت توكاييف على دعم مندوبي حزب "نور أوتان" – نور الوطن - الـ600 خلال مؤتمر استثنائي عقده الحزب في العاصمة آستانة الذي غُيّر اسمها إلى نور سلطان. وكان نزارباييف طلب عند بدء المؤتمر "من الجميع دعم ترشيح" توكاييف الذي كان رئيسا لمجلس الشيوخ حتى استقالة الرئيس السابق في 19 مارس (آذار).
تقضي أنثى دب بنية اللون عقوبة السجن مدى الحياة بجانب 730 من المجرمين الخطيرين في كازاخستان. وأُرسلت إيكاترينا المعروفة أيضا بكاتيا، إلى السجن في بلدة كوستناي بالقرب من الحدود مع روسيا، بعدما شنت هجومين منفصلين على أشخاص في أحد معسكرات البلاد، بحسب تقرير لصحيفة «الميرور» البريطانية. ويُحتجز في السجن الذي أرسلت أنثى الدب إليه، الكثير من المجرمين الخطيرين، بمن فيهم القتلة، لكن لا تتجاوز مدة عقوبتهم 25 عاماً، وفقا للتقرير. وتعتبر إيكاترينا، التي سجنت عام 2004.
هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في اتصال هاتفي يوم أمس، الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية في كازاخستان، وأعرب الملك سلمان عن تمنياته الصادقة له بالتوفيق ولشعب كازاخستان بالمزيد من الازدهار. من جهته، عبر رئيس جمهورية كازاخستان عن بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على تهنئته، مؤكداً حرصه على تعزيز وتطوير العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
ألقت شرطة كازاخستان القبض على نحو 20 شخصا أمس الخميس احتجوا على تغيير اسم عاصمة البلاد إلى نور سلطان بعدما قرر الرئيس الجديد قاسم جومارت توكاييف إطلاق اسم الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف عليها. وقال مراسل لـ«رويترز» بأنه اندلعت مشاجرة بين المحتجين والمؤيدين للقرار وتدخلت شرطة مكافحة الشغب وألقت القبض على معظم المحتجين. والاحتجاجات نادرة في البلد الغني بالنفط الذي جذب اهتماما عالميا بعد استقالة نزارباييف المفاجئة هذا الأسبوع. وسيكمل توكاييف، رئيس مجلس الشيوخ سابقا، باقي الفترة الرئاسية لنزارباييف التي تنتهي في أبريل عام 2020. وقال إنه يجب تغيير اسم العاصمة إلى نور سلطان.
وقعت اشتباكات اليوم (الخميس) بين قوات الشرطة في كازاخستان وبعض المحتجين المناهضين لقرار إعادة تسمية العاصمة باسم رئيس البلاد السابق نور سلطان، مما أدى إلى إلقاء القبض على 20 شخصا. وكان قاسم - جومارت توكاييف، الرئيس الجديد بالوكالة لكازاخستان الذي تم تنصيبه أمس (الأربعاء) إثر الاستقالة المفاجئة للرئيس نور سلطان نزارباييف، قد اقترح تغيير اسم عاصمة البلاد آستانة لتصبح «نور سلطان» على اسم من حكمها لنحو 30 عاما. وأيد البرلمان الكازاخستاني في تصويت الأربعاء اقتراح توكاييف. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية كازينفورم عقب تصويت البرلمان «تم تغيير اسم آستانة رسميا الآن إلى نور سلطان». ونور سلطان نزارباييف (7
بعد يوم من تنحي نور سلطان نزارباييف عن رئاسة كازاخستان، أقرّ البرلمان عدّة قرارات هدفت إلى ترسيخ انتقال السلطة مع إبقاء مفاتيح القرار بيد الرئيس المستقيل، بينها انتخاب ابنته رئيسة لمجلس الشيوخ، وتغيير اسم العاصمة من آستانة إلى نور سلطان تيمّناً به. واستيقظ الكازاخيون على واقع جديد في بلادهم، مع رحيل الرئيس الذي ظل ممسكاً بدفة الحكم 30 سنة متتالية لم تعرف غالبيتهم خلالها رئيساً غيره.
تسارعت وتيرة التطورات في كازاخستان أمس، بعد مرور يوم واحد على إعلان الرئيس نور سلطان نزارباييف تنحيه عن منصبه بعد ثلاثة عقود أمسك فيها بيد قوية مقاليد الحكم في البلاد. ومع تسلم خليفة «زعيم الأمّة» منصب الرئاسة رسميا، أقر البرلمان الكازاخي عدة قرارات هدفت إلى ترسيخ انتقال السلطة مع إبقاء مفاتيح القرار بيد الرئيس المستقيل، بينها انتخاب ابنته رئيسة لمجلس الشيوخ. واستيقظ الكازاخيون على واقع جديد في بلادهم، مع رحيل الرئيس الذي ظل ممسكا بدفة الحكم 30 سنة متتالية لم تعرف غالبية المواطنين خلالها رئيسا غيره.
اقترح رئيس كازاخستان الجديد قاسم جومارت توكايف اليوم (الأربعاء) فور تنصيبه إطلاق اسم الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف على العاصمة آستانة غداة الاستقالة المفاجئة للرئيس الذي حكم البلاد على مدى ثلاثة عقود. وقال توكايف الذي نصب رئيساً انتقالياً للبلاد: «أقترح تغيير اسم العاصمة آستانا تكريماً لأول رئيس» وتسميتها «نور سلطان». وكان نزارباييف أعلن استقالته بشكل مفاجئ أمس (الثلاثاء) بعد توليه السلطة على مدى ثلاثين عاماً تقريباً مما أثار صدمة في هذه الدولة الواقعة في آسيا الوسطى والغنية بالموارد الطبيعية. وإثر ذلك تولى رئيس مجلس الشيوخ الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف (65 عاماً)، وهو الثاني في ترتيب ال
أعلن رئيس كازاخستان نور سلطان نزار باييف استقالته فجأة اليوم (الثلاثاء) بعد توليه السلطة على مدى ثلاثين عاما تقريبا في هذه الدولة الواقعة في آسيا الوسطى والغنية بالموارد الطبيعية. وقال نزارباييف، البالغ من العمر 78 عاما، في خطاب بثّه التلفزيون مباشرة: "اتخذت قرار رفض الولاية الرئاسية".
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة