كازاخستان
كازاخستان
أكد رئيس كازاخستان قاسم جومرت توكاييف، اليوم الجمعة، رفضه لأي إمكانية للتفاوض مع المحتجين وسمح لقوات الأمن بـ«إطلاق النار بهدف القتل» لوضع حد لأعمال الشغب التي تهز البلاد. وتهز أكبر دولة في آسيا الوسطى حركة احتجاج بدأت، يوم الأحد الماضي، في المقاطعات بعد زيادة أسعار الغاز، ثم امتدت إلى مدن أخرى وخصوصاً إلى ألماتي، العاصمة الاقتصادية للبلاد حيث تحولت التظاهرات إلى أعمال شغب أدت إلى سقوط قتلى. ووصلت وحدة من قوات الروسية ودول أخرى متحالفة مع موسكو إلى كازاخستان، أمس الخميس، لدعم السلطات عبر حماية المباني الاستراتيجية ودعم الشرطة. ويرصد الإنفوغراف التالي كيف تصاعدت حدة الأزمة في كازاخستان
دعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الجمعة)، إلى وقف العنف الذي يجتاح كازاخستان، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت فون دير لايين من باريس، إن «حقوق المواطنين والأمن أمران أساسيان يجب ضمانهما. أدعو إلى وضع حد للعنف وضبط النفس.
أشاد الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الجمعة)، بالحملة الأمنية للحكومة الكازاخستانية ضد المتظاهرين، معتبراً أنها تنم عن الحس «العالي بالمسؤولية» الذي يتمتّع به الرئيس قاسم جومارت توكاييف، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية» عن وسائل إعلام رسمية. وقال شي في رسالة إلى توكاييف، نقلتها «وكالة أنباء الصين الجديدة» الرسمية: «اتّخذتم بشكل حاسم إجراءات قوية في لحظات حاسمة، وسارعتم إلى تهدئة الوضع، ما عكس موقعكم كجهة مسؤولة والشعور بالواجب كسياسي، والحس العالي بالمسؤولية الذي تتحلون به حيال بلدكم وشعبكم».
رأى معارض كازاخستاني بارز مقيم في فرنسا، أمس (الخميس)، أن النظام الذي حكم كازاخستان منذ سقوط الاتحاد السوفياتي شارف على نهايته في ثورة شعبية اتحد فيها الناس للمرة الأولى للتعبير عن غضبهم، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ومختار أبليازوف، وزير سابق للطاقة ورئيس مجلس إدارة بنك مطلوب في كازاخستان في عدد من الاتهامات.
حضت ألمانيا، اليوم (الجمعة)، على خفض التصعيد في كازاخستان، حيث أصدر الرئيس أمراً للجيش بإطلاق النار بهدف القتل لإخماد الاحتجاجات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الناطقة باسم الحكومة الألمانية كريستان هوفمان، إن «العنف لم يكن يوماً الرد المناسب»، مضيفة أن برلين «تدعو جميع الأطراف إلى خفض التصعيد والتوصل إلى حل سلمي للوضع».
رفض رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، اليوم (الجمعة)، أي احتمال للتفاوض مع المحتجين، ووعد «بالقضاء» على «المجرمين المسلحين» بعد أيام من أعمال الشغب الدامية في البلاد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال توكاييف في خطاب متلفز، إن تصفيتهم «ستتم قريباً»، مشيراً إلى أن ألماتي كبرى مدن البلاد تعرضت لهجوم من جانب «عشرين ألف مجرم» لديهم «خطة واضحة» ويتمتعون «بمستوى عالٍ من الاستعداد القتالي». ووجّه رئيس كازاخستان شكراً حاراً إلى نظيره الروسي وحليفه فلاديمير بوتين لإرساله قوات للمساعدة في إنهاء أيام من أعمال الشغب الدامية في البلاد. وقال توكاييف في خطاب متلفز «أشكر بشكل خاص الرئيس الروسي فلاديمير بو
أكد رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، اليوم (الجمعة)، إعادة النظام الدستوري «إلى حد كبير» في هذا البلد الذي يشهد منذ أيام اضطرابات غير مسبوقة، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال الرئيس في بيان إن «قوات إرساء النظام تبذل جهوداً حثيثة، والنظام الدستوري أُعيد إلى حد كبير في كافة المناطق»، مؤكداً أن عمليات إعادة النظام ستستمر «حتى القضاء على المقاتلين بشكل كامل».
اتسع نطاق المواجهات أمس، في ألما آتا، وعدد من المدن الكازاخية، بين قوات مكافحة الشغب وآلاف المحتجين الذين انتشروا في الطرقات والساحات العامة. وأعلنت السلطات مقتل 18 عسكرياً خلال اليومين الأخيرين، فيما تحدث المحتجون عن سقوط عشرات القتلى في صفوفهم. واتخذت موسكو أمس، خطوات إضافية لتأكيد دعمها إجراءات الرئيس قاسم جومارت توكايف في مواجهة ما وصف بأنه «خطر إرهابي يتصاعد» وأعلنت وزارة الدفاع أنها أرسلت وحدة تدخل سريع من قوات المظليين الروس. وتصاعدت سخونة الوضع بقوة أمس، بعد مرور يوم واحد على إطلاق عملية عسكرية - أمنية واسعة النطاق في المدن التي تشهد احتجاجات نشطة منذ أيام.
قد لا يحمل دخول قوات «معاهدة الأمن الجماعي» أراضي كازاخستان الحل السلمي للاضطرابات التي تشهدها البلاد. قيادة روسيا للقوات المذكورة تدفع إلى الخشية من تكرار نماذج سابقة أرسلت فيها موسكو جنودها لحفظ السلام، فظلوا في الأماكن التي دخلوها مثل أبخازيا وأوكرانيا وغيرهما، من دون بوادر على قرب خروجهم. روسيا فاعل رئيسي في أزمة كازاخستان الحالية.
حذّرت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، القوات الروسية التي نُشرت في كازاخستان من السيطرة على مؤسسات الجمهورية السوفياتية السابقة، مشيرة إلى أن العالم سيراقب أي انتهاك لحقوق الإنسان. وأفاد الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس الصحافيين بأن «الولايات المتحدة، وبصراحة العالم، سيراقب لكشف أي انتهاك لحقوق الإنسان»، مضيفاً: «سنراقب أيضاً لكشف أي خطوات قد تمهّد للسيطرة على مؤسسات كازاخستان». ووصلت قوات روسية (الخميس) إلى كازاخستان لدعم السلطات التي تواجه أعمال شغب أسفرت عن «عشرات» القتلى، إذ لا يزال الوضع متفجّراً مع إطلاق رصاص حي في ألماتي العاصمة الاقتصادية للبلاد. وتشهد الدولة الواقعة في
وصلت قوات روسية، اليوم (الخميس)، إلى كازاخستان لدعم السلطات التي تواجه أعمال شغب أسفرت عن «عشرات» القتلى، إذ لا يزال الوضع متفجّراً مع إطلاق رصاص حي في الماتي العاصمة الاقتصادية للبلاد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتشهد الدولة الواقعة في آسيا الوسطى حركة احتجاج اندلعت الأحد غرباً إثر زيادة أسعار الغاز قبل أن تتوسع إلى الماتي حيث تحوّلت التظاهرات إلى أعمال شغب ضد السلطة واقتحم محتجّون مباني حكومية. وتواصلت أعمال العنف الخميس وسمع عدة طلقات نارية في وسط هذه المدينة التي شهدت في اليوم السابق مواجهات مع إضرام النار في مبانٍ وسيارات وانتشار بقع دماء في الشوارع. أفادت وسائل إعلام محلية مساء الخمي
دعا وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم (الخميس)، إلى إيجاد حل سلمي للوضع المضطرب في كازاخستان واحترام حرية الإعلام، في اتصال مع نظيره الكازاخستاني، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس إن بلينكن «شدد على دعم الولايات المتحدة الكامل للمؤسسات الدستورية في كازاخستان وحرية الإعلام ودافع عن حل سلمي للأزمة يحترم حقوق الإنسان». وعلى الضفة الأحرى من الأطلسي، أعرب مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عن «قلقه العميق» حيال الاضطرابات في كازاخستان، مشددا على ضرورة حماية حقوق المدنيين ومحذرا من تداعيات أي تدخل عسكري خارجي. وقال على توي
قُتل 18 فرداً من قوات الأمن في كازاخستان على الأقل وأُصيب أكثر من 748 في أعمال الشغب التي تهز كازاخستان منذ أيام، كما أفادت وكالات الأنباء الروسية، اليوم (الخميس)، نقلاً عن وزارة الداخلية الكازاخستانية. وكان تقرير سابق قد أفاد بمقتل 13 وإصابة 353 في صفوف القوات الأمنية.
مع سقوط عشرات القتلى في أسوأ أعمال عنف تشهدها كازاخستان الغنية بالطاقة منذ عقود؛ نعرض بعض الحقائق عن هذه الدولة الواقعة في آسيا الوسطى والتي كانت بين جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق الأكثر استقراراً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية: حكم الرئيس السابق للحزب الشيوعي نور سلطان نزارباييف؛ البالغ من العمر الآن 81 عاماً، هذه الجمهورية الشاسعة بقبضة من حديد لسنوات طويلة منذ الاستقلال عام 1991، ويقال إنه لا يزال يدير شؤون البلاد حتى بعد تنحيه عام 2019 لإفساح المجال أمام خليفته المنتخب الرئيس قاسم جومارت توكاييف للحكم. لم تشهد كازاخستان، الحليفة المقربة من روسيا، تنظيم انتخابات حرة مطلقاً. استخدم نزارب
أعربت الأمانة العامة للتعاون الإسلامي، عن بالغ قلقها من تطورات الأوضاع في كازاخستان، ودعت إلى نبذ العنف والحفاظ على الوحدة الوطنية للبلاد. وقالت في بيان لها: «تتابع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بقلق بالغ تطورات الأوضاع في جمهورية كازاخستان وتعرب عن أسفها لأحداث العنف التي أدت إلى سقوط العديد من الضحايا وإلى تدمير الممتلكات العامة. وتدعو إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس والتهدئة ونبذ العنف وصون المصلحة الوطنية ووضعها فوق كل الاعتبارات لتجاوز الأزمة الراهنة». وأكدت تضامنها التام مع حكومة كازاخستان في الحفاظ على سيادتها وأمنها واستقراراها وسلامة أراضيها وعلى الوحدة الوطنية للبلاد.
امتدت حركة الاحتجاج التي بدأت الأحد، بعد زيادة في أسعار الغاز الطبيعي المسال في مدينة جاناوزن بغرب كازاخستان، إلى ألماتي العاصمة الاقتصادية، وكبرى مدن البلاد، ليل الثلاثاء- الأربعاء، حتى وصلت إلى إحراق القصر الرئاسي، واقتحام المتظاهرين لمباني البلدية. وشهد أمس (الأربعاء) أعمال شغب أدت إلى توقيف أكثر من مائتي شخص، واقتحام عدة آلاف من المتظاهرين مبنى إدارة المدينة، وتمكنوا من الدخول على الرغم من إطلاق الشرطة قنابل صوتية والغاز المسيل للدموع، بحسب ما نقله موقع «دويتشه فيله». واندلعت آخر احتجاجات في البلاد في مدينة جاناوزن، قبل 10 سنوات، حين نشأت اضطرابات عنيفة بعد أن دخل عمال النفط في إضراب، تسبب
أعلنت حكومة كازاخستان، اليوم الخميس، أنها حددت أسعار الوقود لمدة 6 أشهر، إثر أعمال الشغب التي تشهدها البلاد والتي أججها الغضب من ارتفاع أسعار الغاز. ويهدف هذا الإجراء المنشور بالتفصيل على الموقع الإلكتروني لرئيس الوزراء، إلى تأمين «استقرار الوضع الاجتماعي والاقتصادي» في هذا البلد الواقع في آسيا الوسطى؛ حيث خلفت الاضطرابات عشرات القتلى وآلاف الجرحى. قتل «عشرات» المتظاهرين بيد الشرطة ليل الأربعاء - الخميس بينما كانوا يحاولون الاستيلاء على مبانٍ إدارية في كازاخستان، كما أعلنت شرطة البلاد التي تواجه أعمال شغب في حالة من الفوضى. ونقلت وكالات الأنباء «إنترفاكس - كازاخستان» و«تاس» و«نوفوستي» عن المتح
دعت الولايات المتّحدة، أمس الأربعاء السلطات في كازاخستان إلى «ضبط النفس»، معربة عن أملها في أن تجري «بطريقة سلمية» المظاهرات في الجمهورية السوفياتية السابقة التي أعلنت حالة الطوارئ على كامل أراضيها. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي إنّه يجب أن يتمكّن المحتجّون من «التعبير عن أنفسهم سلمياً»، مناشدة السلطات «ضبط النفس». كما ندّدت ساكي بـ«الادّعاءات المجنونة من جانب روسيا» بشأن المسؤولية المفترضة للولايات المتحدة في أعمال الشغب التي تهزّ كازاخستان، مؤكّدة أنّ هذه المزاعم «غير صحيحة على الإطلاق» وتفضح «استراتيجية التضليل الروسية». وليل الثلاثاء - الأربعاء امتدّت حركة الاحتجاج التي بدأت ال
ألغت شركتا فلاي دبي والعربية للطيران خدمات إلى مدينة ألماتي كبرى مدن كازاخستان اليوم الخميس، فيما تواجه الدولة أسوأ اضطرابات في أكثر من عشر سنوات. وقال متحدث باسم «فلاي دبي» إن شركة الطيران ألغت خدمتي العودة من دبي إلى ألماتي اللتين كانتا مقررتين اليوم الخميس بسبب «الوضع على الأرض هناك». ومن المقرر تسيير رحلة عودة لـ«فلاي دبي» من دبي إلى العاصمة نور سلطان. وأظهر الموقع الإلكتروني للعربية للطيران إلغاء رحلات العودة من الشارقة إلى ألماتي التي كانت مقررة اليوم الخميس. ولم تصدر شركة الطيران الإماراتية تعليقاً بعد. ووردت أنباء عن اجتياح المحتجين المناهضين للحكومة مطار ألماتي أمس الأربعاء مما أدى لإ
قتل «عشرات» المتظاهرين بيد الشرطة ليل أمس (الأربعاء) الخميس بينما كانوا يحاولون الاستيلاء على مبانٍ إدارية في كازاخستان، كما أعلنت شرطة البلاد التي تواجه أعمال شغب في حالة من الفوضى. ونقلت وكالات الأنباء إنترفاكس - كازاخستان وتاس ونوفوستي عن المتحدث باسم قوة الشرطة سالتانات أزيربك قوله إن «القوى المتطرفة حاولت الليلة الماضية اقتحام مبانٍ إدارية وقسم شرطة مدينة ألماتي بالإضافة إلى الإدارات المحلية ومراكز الشرطة»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «تم القضاء على عشرات المهاجمين ويجري التعرف على هوياتهم». وتابع المتحدث أن عملية «لمكافحة الإرهاب» تجري في أحد أحياء ألماتي العاصمة الاقتصا
بعد ليلة من اضطرابات غير مسبوقة، هزت مدناً عدة في كازاخستان، الدولة الواقعة في آسيا الوسطى، وأعقبت رفع أسعار الطاقة، أعلن الرئيس قاسم جومارت توكاييف دعوة القوات المسلحة إلى استعادة النظام وفض أعمال الشغب.
قال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان اليوم الأربعاء، إن قادة تحالف عسكري لدول سوفياتية سابقة تقوده روسيا قرروا إرسال «قوات حفظ سلام» إلى كازاخستان التي تهزها احتجاجات واسعة منذ يومين بسبب أسعار الغاز. ونقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية للأنباء عن باشينيان قوله إن قوات حفظ السلام ستذهب إلى كازاخستان «لمدة محددة لإعادة الاستقرار». وكان رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف قد دعا في وقت سابق اليوم منظمة معاهدة الأمن الجماعي المدعومة من موسكو للتصدي لأعمال الشغب التي تهزّ البلاد وينفّذها بحسب قوله «إرهابيون» مدرّبون في الخارج.
طلب رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، مساء الأربعاء، المساعدة من تحالف عسكري مدعوم من موسكو للتصدي لأعمال الشغب التي تهزّ البلاد، وينفّذها بحسب قوله «إرهابيون» مدرّبون في الخارج، في حين أُعلنت حالة الطوارئ في مجمل أراضي البلاد الواقعة في آسيا الوسطى. وقال في تصريح للتلفزيون الرسمي: «دعوتُ اليوم رؤساء دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي إلى مساعدة كازاخستان لهزيمة التهديد الإرهابي». مضيفاً أن «عصابات إرهابية» تلقّت «تدريباً عميقاً في الخارج» تقود المظاهرات. كما أعلن توكاييف عن دعوة القوات المسلحة إلى استعادة النظام وفضّ أعمال الشغب بشأن أسعار الطاقة.
قال رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف اليوم الأربعاء إنه تولى اليوم مهام منصب رئيس مجلس الأمن القومي وتوعد بأن يتعامل «بأقصى درجات الحزم» وسط أسوأ اضطراب حدث منذ أكثر من عقد في الجمهورية الواقعة بآسيا الوسطى. وقال توكاييف في خطاب للأمة بثه التلفزيون إن هناك خسائر بين أفراد قوات الأمن.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة