تشيلي
تشيلي
صب لاعبو تشيلي غضبهم على الحكام والمسؤولين في اتحاد أميركا الجنوبية (الكونيمبول) بعد عدة قرارات ضدهم في الهزيمة 2 - 1 أمام أوروغواي في افتتاح تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2022 في مونتفيديو الليلة قبل الماضية. وافتتح لويس سواريز التسجيل لأوروغواي من ركلة جزاء قبل نهاية الشوط الأول احتسبها الحكم بعد تدخل حكم الفيديو المساعد.
تسبب فيل بحر بحجم سيارة صغيرة بحدوث فوضى في بلدة في تشيلي يوم الاثنين، حيث كان يتجول في الشوارع قبل أن يوجهه السكان المحليون إلى البحر مجدداً، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وتمكن الحيوان الضخم من قطع مسافة ضمن شارع سكني في بويرتو سيسنيس، في منطقة باتاغونيا الجنوبية بالبلاد، قبل أن يعود إلى موطنه الطبيعي بقليل من المساعدة من السكان المحليين. وانضم مسؤولو الشرطة والقوات البحرية التشيلية إلى السكان المحليين، حيث أغلقوا الشوارع بالسيارات والأغطية البلاستيكية قبل إعادة الحيوان إلى المحيط. وقام البعض بإلقاء كميات من الماء على الحيوان المرتبك لإبقائه رطباً. وعادت الفقمة إلى المياه قبل فترة وجيز
وقع زلزالان قويان في غضون نصف ساعة بالقرب من الساحل الشمالي لتشيلي على المحيط الهادي، صباح اليوم (الثلاثاء)، وفقاً لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وسجلت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أول زلزال، الذي بلغت قوته 6.8 درجة على مقياس ريختر، في الساعة 00:09 صباحاً (04:09 بتوقيت غرينيتش) على بعد 80 كيلومتراً تقريباً شمال غربي فالينار في منطقة أتاكاما شمال تشيلي. كما سجلت الهيئة الزلزال الثاني بقوة 6.3 درجة على مقياس ريختر، بعد ذلك بعشرين دقيقة وعلى بعد نحو كيلومترين فقط من مركز الزلزال الأول، وتلاهما زلزالان آخران بقوة 5.4 درجة و5.1 درجة على مقياس ريختر في تتابع سريع. ومن ناحيتها، سجلت السلطات التشي
أعلنت تشيلي ثاني منتج لليثيوم في العالم، يوم أمس (الأربعاء)، أنها تنوي مضاعفة إنتاجها من هذا المعدن الذي يرتدي أهمية استراتيجية في السنوات الخمس المقبلة. وقال وزير المناجم التشيلي بالدو بروكوريكا إن تشيلي التي تؤمن حاليا 29 في المئة من العرض العالمي لليثيوم، تريد أن تحقق خلال هذه المدة إلى إنتاج عالمي يبلغ 250 ألف طن من معادل كربونات الليثيوم. وكان وزير المناجم يعرض تقريرا بعنوان "آفاق سوق الليثيوم في 2030" أعدته "اللجنة التشيلية للنحاس". وأستراليا هي أكبر منتج لليثيوم في العالم حاليا وتؤمن 48 في المئة من العرض في العالم. وأوضح بروكوريكا إن تشيلي تأمل في أن تكون قيمة صادراتها في السنوات المقبل
ألقت الشرطة وجهاز مختص القبض على أسد جبال (بوما) أمس، خلال تجوله في شوارع سانتياغو عاصمة تشيلي، على ما أعلنت السلطات.
بدأت الشرطة في تشيلي تدريب كلاب بوليسية على التعرّف على المصابين بفيروس كورونا المستجد من خلال رصد وجوده في العرق الذي تفرزه أجسامهم. وأوضحت الشرطة أن الكلاب المختارة لهذه المهمة، وبينها ثلاثة من فصيلة «غولدن ريتريفر» وواحد من نوع «لابرادور»، تبلغ أعمارها أربع أو خمس سنوات، كانت تُستخدم سابقاً للبحث عن مخدرات أو متفجرات أو أشخاص مفقودين. وينفّذ هذا المشروع بالتعاون بين الشرطة واختصاصيين من جامعة تشيلي الكاثوليكية.
عندما تفرغ غالبية الممرضات التشيليات من دورات عملهن الطويلة في رعاية الكثير من مرضى «كوفيد – 19» في البلاد، لا يبقى في أذهانهن سوى العودة للمنزل لرؤية أسرهن وتناول الطعام والخلود للراحة. لكن الأمر مختلف مع داماريس سيلفا التي تأخذ آلة الكمان الخاصة بها بعد انتهاء نوبتها في السادسة مساءً مرتين أسبوعياً لتعود إلى القسم الذي أنهت لتوها العمل به. وعلى مدى ساعات، تقطع سيلفا (26 عاماً) ممرات مستشفى إل بينو في حي لا بينتانا الجنوبي الفقير بالعاصمة سانتياجو جيئة وذهاباً وهي تعزف على الكمان. وتعزف سيلفا مزيجاً من الأغاني اللاتينية الشعبية التي تدخل الراحة على قلوب كل من المرضى، الذين قضى بعضهم أسابيع في
استعان علماء الفلك بتلسكوب عملاق يوجد في دولة تشيلي للوقوف على ذلك الاكتشاف الكبير والغريب، وهو عبارة عن توهج أحمر خافت لا يُرى إلا من على سطح كوكب الأرض فقط، ويبلغ ذروة توهجه البعيد من خلال ثقب بعيد في الغبار الكوني. ويشع هذا التوهج الخافت من قبل منطقة تُعرف لدى علماء الفلك باسم «القرص المائل»، ويمكن أن يسلط الأضواء على المصدر الرئيسي لقوة مجرة درب التبانة الحلزونية، حسب صحيفة «ميرور» البريطانية.
اكتشف العلماء من تشيلي في عام 2011، حفرية غامضة في القارة القطبية الجنوبية بدت وكأنها كرة قدم مفرغة، ولمدة ما يقرب من عقد من الزمان، كانت العينة غير مصنفة وغير مدروسة في مجموعات المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في تشيلي. وأظهر تحليل أجراه أخيراً باحثون من جامعة تكساس الأميركية، بمشاركة باحثين من تشيلي، ونشرت نتائجه أول من أمس في دورية «نيتشر»، أن الحفرية عبارة عن بيضة عملاقة ذات قشرة ناعمة، يعود تاريخها إلى حوالي 66 مليون سنة، ويبلغ حجمها أكثر من 11 × 7 بوصات (تحتوي كل بوصة على 25.4 ملليمتر)، وهي أكبر بيضة يتم اكتشافها على الإطلاق، وثاني أكبر بيضة لأي حيوان معروف، ويعتقد العلماء أنها وضعت من قبل
بكين - «الشرق الأوسط»: أفادت وزارة الدفاع الوطني الصينية بأن القوات البحرية والجوية الصينية وجّهت إنذاراً لمدمرة أميركية لمغادرة بحر الصين الجنوبي، أمس (الخميس). ووفقاً لما نقلته وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن البيان فإن الصين أكدت على أن «الولايات المتحدة تضرّ بشدة بالسلام والاستقرار في بحر الصين الجنوبي». وتعهد الجيش بالبقاء في حالة تأهب قصوى دوماً واتخاذ «التدابير اللازمة كافة» لحماية السيادة الصينية. وتزعم الصين تبعية بحر الصين الجنوبي بأكمله تقريباً لها، وأقامت جزراً اصطناعية ومنشآت عسكرية في المنطقة. وتزعم دول، من بينها فيتنام وماليزيا وبروناي وتايوان، تبعية مساحات في البحر لها أيضاً.
ذكرت الخدمة الوطنية لكبار السن في أميركا الجنوبية «سيناما» أن امرأة عمرها 111 عاماً أصبحت أكبر شخص سناً ينجو من فيروس «كورونا» في تشيلي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت «سيناما» في بيان أمس (الأربعاء)، إن خوانا زونيجا التي ستتم عامها الـ112 في يوليو (تموز)، واحدة من 25 شخصاً أصيبوا بالفيروس في دار رعاية بالعاصمة سانتياغو. وتم نقل المرأة التي كانت تعيش في الدار منذ 2014 إلى عنبر للعزل، وخضعت للرعاية هناك لمدة 28 يوماً.
حذّرت وكالة إقليميّة تابعة لمنظّمة الصحّة العالميّة أمس (الثلاثاء) من أنّ انتشار فيروس كورونا المستجدّ «يتسارع» في كلّ من البرازيل وبيرو وتشيلي، مناشدة هذه البلدان عدم تخفيف الإجراءات الرامية إلى الحدّ من تفشّي الوباء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت كاريسا إتيان، مديرة منظّمة الصحّة للبلدان الأميركيّة ومقرّها واشنطن: «نحن في أميركا الجنوبيّة قلقون جداً نظراً إلى أنّ عدد الإصابات الجديدة المسجّلة الأسبوع الماضي في البرازيل هو الأعلى على مدى فترة سبعة أيّام منذ بداية الوباء».
سجلت تشيلي أمس (الاثنين)، عدد إصابات قياسي بفيروس كورونا المستجد، بلغ 4895 إصابة جديدة خلال 24 ساعة، بينها إصابتان لوزيرين في حكومة الرئيس سيباستيان بينييرا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويبلغ العدد الإجمالي لإصابات «كوفيد - 19» في تشيلي 73 ألفاً و997، بينها 761 وفاة منذ تسجيل أول حالة في 3 مارس (آذار).
بدأ سبعة ملايين شخص في العاصمة التشيلية حجرا صحيا صارما أول من أمس، بعدما سجلت حالات الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد ارتفاعا حادا في البلاد، وبدت شوارع سانتياغو شبه مهجورة، بينما أقامت الشرطة حواجز. وقالت الحكومة إن النشاط العادي في العاصمة انخفض بنسبة 85 في المائة، إذ لا يسمح للناس بمغادرة منازلهم إلا للحصول على الغذاء والدواء أو ممارسة التمارين لفترة وجيزة، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وصرّح وزير الصحة، خايمي ماناليتش، لصحافيين في مطار سانتياغو بعد إجرائه جولة تفقدية من الجوّ، أن هناك أجزاء من المدينة «فارغة تماما، ويمكننا أن نعتبر أن هذه بداية جيدة».
سانتياغو - «الشرق الأوسط»: قالت وزارة الخارجية في تشيلي إنها «مندهشة» من التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز الذي التقى في الآونة الأخيرة مع زعماء للمعارضة التشيلية، منتقدة إياه «لتدخله في الشؤون الداخلية لتشيلي».
أعلنت الحكومة التشيلية أنها ستمضي قدماً بشأن خطة مثيرة للجدل لإصدار شهادات للمتعافين من فيروس «كورونا» المستجد تسمح لهم بالعودة إلى العمل، وفق هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وحذرت منظمة الصحة العالمية، السبت، من أنه «لا دليل» على أن الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس باتت لديهم مناعة تحميهم من الإصابة مجدداً، مشيرة إلى أن هذه الشهادات من شأنها أن تساهم في انتشار الوباء. وقالت نائبة وزير الصحة التشيلية، بولا دازا، للصحافيين، أمس (الأحد)، إن تلك الشهادات ستسمح لحامليها بالعودة إلى العمل.
في غمرة الوباء الكاسح، رحل «الذي كان يقرأ روايات الحب» تحت وطأة الإصابة الفيروسية، وانطفأ الذي أهدى العالم أعذب الأدب الأميركي اللاتيني في العقدين المنصرمين. فبعد أسابيع من الصراع مع الفيروس الذي أصيب به إثر عودته من البرتغال حيث شارك في المهرجان الأدبي الشهير «تيارات الكتابة» على مقربة من لشبونة، غاب الكاتب التشيلي لويس سيبولفيدا في مدينة «أوفييدو» الإسبانية حيث كان استقرّ منذ سنوات مع زوجته الأولى بعد عشرين عاماً من الفراق.
تراهن تشيلي - أكبر منتج للنحاس في العالم - على الخصائص المطهرة لهذا المعدن التي تقضي على البكتيريا والفيروسات والفطريات بشكل فعال، للتعامل مع النقص العالمي في الأقنعة الناتج عن أزمة فيروس «كورونا» المستجد. لذلك، طورت شركتان تشيليتان نماذج من الأقنعة، تمت إضافة جزيئات نانوية نحاسية إليها. وتفيد دراسات نشرتها مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن» وجامعات كاليفورنيا ولوس أنجليس وبرينستون، بأنه يمكن لفيروس «كورونا» المستجد البقاء بين يومين وثلاثة أيام على البلاستيك والفولاذ المقاوم للصدأ، وما لا يقل عن 24 ساعة على الورق المقوى أو الكرتون؛ إلا أنه يختفي خلال أربع ساعات على الأسطح النحاسية. ودخلت شرك
- سفير أميركي يشيد بالمتظاهرين ضد بوتين في موسكو واشنطن - «الشرق الأوسط»: أشاد السفير الأميركي لدى «منظمة الأمن والتعاون في أوروبا» جيم غيلمور الاثنين بآلاف الروس الذين تظاهروا ضد الرئيس فلاديمير بوتين، معتبرا أنهم أظهروا شجاعة وجرأة بتحركهم. وكانت المعارضة الروسية دعت السبت إلى مظاهرة في وسط موسكو لإحياء الذكرى الخامسة لاغتيال القيادي الليبرالي والمعارض بوريس نيمتسوف، ولإرسال إشارة تحذير لبوتين من أي محاولة منه للبقاء في السلطة إلى الأبد.
تجمّع آلاف الأشخاص، أمس (الجمعة)، في العاصمة التشيلية سانتياغو احتجاجاً على حكومة الرئيس سيباستيان بينييرا وللمطالبة بإصلاحات واسعة. وعلى غرار ما يحصل منذ أكثر من أربعة أشهر، تجمع آلاف المتظاهرين عند حلول الليل في ساحة إيطاليا التي أطلقوا عليها اسم «ساحة الكرامة». وأغلق المتظاهرون الذين حملوا أعلام تشيلي فيما بعضهم كانوا يغطون وجوههم، هذه النقطة المهمة التي تربط وسط العاصمة بشرقها، في خطوة تتكرر كل يوم جمعة منذ بدء الحركة الاحتجاجية في 18 أكتوبر (تشرين الأول). وغالباً ما تحصل مواجهات في هذا الحيّ في سانتياغو حيث تحوّل الشرطة حركة السير قبل بدء التظاهرات وتغلق بعض المحال التجارية التي لا تزال ت
أكدت الصين، أمس، عن تراجع كبير في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد، المعروف رسميا بـ«كوفيد - 19»، معتبرة أنه مؤشر على احتواء الوباء، لكن المخاوف تتصاعد في الخارج بعد الإعلان عن وفاتين في اليابان ووفاة في كوريا الجنوبية. وارتفع عدد الوفيات في الصين إلى 2118 بعد وفاة 114 شخصا آخرين، لكن مسؤولي الصحة أفادوا عن أدنى عدد من الإصابات الجديدة في قرابة شهر (600)، ويشمل ذلك مقاطعة هوباي بؤرة الوباء.
«سيلفي» أمام اللوحة عند باب إقلاع رحلة طيران الإمارات «تي كيه 263» الأولى إلى سانتياغو عاصمة تشيلي في الخامس من يوليو (تموز) عند الساعة التاسعة وخمس دقائق صباحاً، التقطت الـ«سيلفي» غير آبهة للتعب الواضح على وجهي بعد قطع أكثر من ست ساعات طيران من لندن إلى دبي لأكون شاهدة على أطول رحلة أقوم بها في حياتي إلى وجهة لا أعرف عنها سوى كونها تقع في جنوب أميركا وشكلها طويل ورفيع وتقع ما بين جبال الإنديز وشرق المحيط الهادي، وتحدها بيرو من الشمال وبوليفيا من الجهة الشمال شرقية والأرجنتين من الشرق وممر دريك من أقصى الجنوب.
- محاكمة الرئيس الإكوادوري السابق رافايل كوريا غيابياً بتهمة الفساد كيتو - «الشرق الأوسط»: قررت قاضية إكوادورية محاكمة الرئيس السابق رافايل كوريا، الذي يعيش حالياً في بلجيكا، غيابياً، بتهمة تمويل حملته الانتخابية في 2013 برشاوى. وكوريا متهم بالفساد لأنه تلقى، حسب النيابة، نحو 8 ملايين دولار من شركات، بينها مجموعة البناء البرازيلية «أدويبريشت»، مقابل الحصول على صفقات حكومية. وسيحاكم 20 شخصاً آخر، بينهم متعهدون وموظفون كبار سابقون والنائب السابق للرئيس خورخي غلاس، في القضية نفسها.
منذ أشهر، يجتهد المراقبون في تحليل الأسباب التي أدت إلى تفجير الاضطرابات الاجتماعية العنيفة التي تعصف بعدد من بلدان أميركا اللاتينية، والتي تأتي في سياق موجة عالمية عارمة من الاحتجاجات الشعبية المتفاوتة، من حيث دوافعها ومطالبها وأساليبها التعبيرية. المفاجأة في هذه الاضطرابات لم تقتصر على الصحافيين والمراقبين عند رؤية آلاف المواطنين الغاضبين يخرجون إلى الشوارع، ويصطدمون في مواجهة عنيفة مع قوات الأمن والشرطة، إذ بدا أن هذه التطورات قد باغتت أيضاً القيادات السياسية التي لم تستشعر ارتفاع منسوب الاستياء والغضب في مجتمعاتها، فجاءت ردود أفعالها متعثّرة ويائسة في معظم الحالات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
