تشيلي
تشيلي
اكتشف العلماء من تشيلي في عام 2011، حفرية غامضة في القارة القطبية الجنوبية بدت وكأنها كرة قدم مفرغة، ولمدة ما يقرب من عقد من الزمان، كانت العينة غير مصنفة وغير مدروسة في مجموعات المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في تشيلي. وأظهر تحليل أجراه أخيراً باحثون من جامعة تكساس الأميركية، بمشاركة باحثين من تشيلي، ونشرت نتائجه أول من أمس في دورية «نيتشر»، أن الحفرية عبارة عن بيضة عملاقة ذات قشرة ناعمة، يعود تاريخها إلى حوالي 66 مليون سنة، ويبلغ حجمها أكثر من 11 × 7 بوصات (تحتوي كل بوصة على 25.4 ملليمتر)، وهي أكبر بيضة يتم اكتشافها على الإطلاق، وثاني أكبر بيضة لأي حيوان معروف، ويعتقد العلماء أنها وضعت من قبل
بكين - «الشرق الأوسط»: أفادت وزارة الدفاع الوطني الصينية بأن القوات البحرية والجوية الصينية وجّهت إنذاراً لمدمرة أميركية لمغادرة بحر الصين الجنوبي، أمس (الخميس). ووفقاً لما نقلته وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن البيان فإن الصين أكدت على أن «الولايات المتحدة تضرّ بشدة بالسلام والاستقرار في بحر الصين الجنوبي». وتعهد الجيش بالبقاء في حالة تأهب قصوى دوماً واتخاذ «التدابير اللازمة كافة» لحماية السيادة الصينية. وتزعم الصين تبعية بحر الصين الجنوبي بأكمله تقريباً لها، وأقامت جزراً اصطناعية ومنشآت عسكرية في المنطقة. وتزعم دول، من بينها فيتنام وماليزيا وبروناي وتايوان، تبعية مساحات في البحر لها أيضاً.
ذكرت الخدمة الوطنية لكبار السن في أميركا الجنوبية «سيناما» أن امرأة عمرها 111 عاماً أصبحت أكبر شخص سناً ينجو من فيروس «كورونا» في تشيلي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت «سيناما» في بيان أمس (الأربعاء)، إن خوانا زونيجا التي ستتم عامها الـ112 في يوليو (تموز)، واحدة من 25 شخصاً أصيبوا بالفيروس في دار رعاية بالعاصمة سانتياغو. وتم نقل المرأة التي كانت تعيش في الدار منذ 2014 إلى عنبر للعزل، وخضعت للرعاية هناك لمدة 28 يوماً.
حذّرت وكالة إقليميّة تابعة لمنظّمة الصحّة العالميّة أمس (الثلاثاء) من أنّ انتشار فيروس كورونا المستجدّ «يتسارع» في كلّ من البرازيل وبيرو وتشيلي، مناشدة هذه البلدان عدم تخفيف الإجراءات الرامية إلى الحدّ من تفشّي الوباء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت كاريسا إتيان، مديرة منظّمة الصحّة للبلدان الأميركيّة ومقرّها واشنطن: «نحن في أميركا الجنوبيّة قلقون جداً نظراً إلى أنّ عدد الإصابات الجديدة المسجّلة الأسبوع الماضي في البرازيل هو الأعلى على مدى فترة سبعة أيّام منذ بداية الوباء».
سجلت تشيلي أمس (الاثنين)، عدد إصابات قياسي بفيروس كورونا المستجد، بلغ 4895 إصابة جديدة خلال 24 ساعة، بينها إصابتان لوزيرين في حكومة الرئيس سيباستيان بينييرا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويبلغ العدد الإجمالي لإصابات «كوفيد - 19» في تشيلي 73 ألفاً و997، بينها 761 وفاة منذ تسجيل أول حالة في 3 مارس (آذار).
بدأ سبعة ملايين شخص في العاصمة التشيلية حجرا صحيا صارما أول من أمس، بعدما سجلت حالات الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد ارتفاعا حادا في البلاد، وبدت شوارع سانتياغو شبه مهجورة، بينما أقامت الشرطة حواجز. وقالت الحكومة إن النشاط العادي في العاصمة انخفض بنسبة 85 في المائة، إذ لا يسمح للناس بمغادرة منازلهم إلا للحصول على الغذاء والدواء أو ممارسة التمارين لفترة وجيزة، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وصرّح وزير الصحة، خايمي ماناليتش، لصحافيين في مطار سانتياغو بعد إجرائه جولة تفقدية من الجوّ، أن هناك أجزاء من المدينة «فارغة تماما، ويمكننا أن نعتبر أن هذه بداية جيدة».
سانتياغو - «الشرق الأوسط»: قالت وزارة الخارجية في تشيلي إنها «مندهشة» من التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز الذي التقى في الآونة الأخيرة مع زعماء للمعارضة التشيلية، منتقدة إياه «لتدخله في الشؤون الداخلية لتشيلي».
أعلنت الحكومة التشيلية أنها ستمضي قدماً بشأن خطة مثيرة للجدل لإصدار شهادات للمتعافين من فيروس «كورونا» المستجد تسمح لهم بالعودة إلى العمل، وفق هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وحذرت منظمة الصحة العالمية، السبت، من أنه «لا دليل» على أن الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس باتت لديهم مناعة تحميهم من الإصابة مجدداً، مشيرة إلى أن هذه الشهادات من شأنها أن تساهم في انتشار الوباء. وقالت نائبة وزير الصحة التشيلية، بولا دازا، للصحافيين، أمس (الأحد)، إن تلك الشهادات ستسمح لحامليها بالعودة إلى العمل.
في غمرة الوباء الكاسح، رحل «الذي كان يقرأ روايات الحب» تحت وطأة الإصابة الفيروسية، وانطفأ الذي أهدى العالم أعذب الأدب الأميركي اللاتيني في العقدين المنصرمين. فبعد أسابيع من الصراع مع الفيروس الذي أصيب به إثر عودته من البرتغال حيث شارك في المهرجان الأدبي الشهير «تيارات الكتابة» على مقربة من لشبونة، غاب الكاتب التشيلي لويس سيبولفيدا في مدينة «أوفييدو» الإسبانية حيث كان استقرّ منذ سنوات مع زوجته الأولى بعد عشرين عاماً من الفراق.
تراهن تشيلي - أكبر منتج للنحاس في العالم - على الخصائص المطهرة لهذا المعدن التي تقضي على البكتيريا والفيروسات والفطريات بشكل فعال، للتعامل مع النقص العالمي في الأقنعة الناتج عن أزمة فيروس «كورونا» المستجد. لذلك، طورت شركتان تشيليتان نماذج من الأقنعة، تمت إضافة جزيئات نانوية نحاسية إليها. وتفيد دراسات نشرتها مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن» وجامعات كاليفورنيا ولوس أنجليس وبرينستون، بأنه يمكن لفيروس «كورونا» المستجد البقاء بين يومين وثلاثة أيام على البلاستيك والفولاذ المقاوم للصدأ، وما لا يقل عن 24 ساعة على الورق المقوى أو الكرتون؛ إلا أنه يختفي خلال أربع ساعات على الأسطح النحاسية. ودخلت شرك
- سفير أميركي يشيد بالمتظاهرين ضد بوتين في موسكو واشنطن - «الشرق الأوسط»: أشاد السفير الأميركي لدى «منظمة الأمن والتعاون في أوروبا» جيم غيلمور الاثنين بآلاف الروس الذين تظاهروا ضد الرئيس فلاديمير بوتين، معتبرا أنهم أظهروا شجاعة وجرأة بتحركهم. وكانت المعارضة الروسية دعت السبت إلى مظاهرة في وسط موسكو لإحياء الذكرى الخامسة لاغتيال القيادي الليبرالي والمعارض بوريس نيمتسوف، ولإرسال إشارة تحذير لبوتين من أي محاولة منه للبقاء في السلطة إلى الأبد.
تجمّع آلاف الأشخاص، أمس (الجمعة)، في العاصمة التشيلية سانتياغو احتجاجاً على حكومة الرئيس سيباستيان بينييرا وللمطالبة بإصلاحات واسعة. وعلى غرار ما يحصل منذ أكثر من أربعة أشهر، تجمع آلاف المتظاهرين عند حلول الليل في ساحة إيطاليا التي أطلقوا عليها اسم «ساحة الكرامة». وأغلق المتظاهرون الذين حملوا أعلام تشيلي فيما بعضهم كانوا يغطون وجوههم، هذه النقطة المهمة التي تربط وسط العاصمة بشرقها، في خطوة تتكرر كل يوم جمعة منذ بدء الحركة الاحتجاجية في 18 أكتوبر (تشرين الأول). وغالباً ما تحصل مواجهات في هذا الحيّ في سانتياغو حيث تحوّل الشرطة حركة السير قبل بدء التظاهرات وتغلق بعض المحال التجارية التي لا تزال ت
أكدت الصين، أمس، عن تراجع كبير في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد، المعروف رسميا بـ«كوفيد - 19»، معتبرة أنه مؤشر على احتواء الوباء، لكن المخاوف تتصاعد في الخارج بعد الإعلان عن وفاتين في اليابان ووفاة في كوريا الجنوبية. وارتفع عدد الوفيات في الصين إلى 2118 بعد وفاة 114 شخصا آخرين، لكن مسؤولي الصحة أفادوا عن أدنى عدد من الإصابات الجديدة في قرابة شهر (600)، ويشمل ذلك مقاطعة هوباي بؤرة الوباء.
«سيلفي» أمام اللوحة عند باب إقلاع رحلة طيران الإمارات «تي كيه 263» الأولى إلى سانتياغو عاصمة تشيلي في الخامس من يوليو (تموز) عند الساعة التاسعة وخمس دقائق صباحاً، التقطت الـ«سيلفي» غير آبهة للتعب الواضح على وجهي بعد قطع أكثر من ست ساعات طيران من لندن إلى دبي لأكون شاهدة على أطول رحلة أقوم بها في حياتي إلى وجهة لا أعرف عنها سوى كونها تقع في جنوب أميركا وشكلها طويل ورفيع وتقع ما بين جبال الإنديز وشرق المحيط الهادي، وتحدها بيرو من الشمال وبوليفيا من الجهة الشمال شرقية والأرجنتين من الشرق وممر دريك من أقصى الجنوب.
- محاكمة الرئيس الإكوادوري السابق رافايل كوريا غيابياً بتهمة الفساد كيتو - «الشرق الأوسط»: قررت قاضية إكوادورية محاكمة الرئيس السابق رافايل كوريا، الذي يعيش حالياً في بلجيكا، غيابياً، بتهمة تمويل حملته الانتخابية في 2013 برشاوى. وكوريا متهم بالفساد لأنه تلقى، حسب النيابة، نحو 8 ملايين دولار من شركات، بينها مجموعة البناء البرازيلية «أدويبريشت»، مقابل الحصول على صفقات حكومية. وسيحاكم 20 شخصاً آخر، بينهم متعهدون وموظفون كبار سابقون والنائب السابق للرئيس خورخي غلاس، في القضية نفسها.
منذ أشهر، يجتهد المراقبون في تحليل الأسباب التي أدت إلى تفجير الاضطرابات الاجتماعية العنيفة التي تعصف بعدد من بلدان أميركا اللاتينية، والتي تأتي في سياق موجة عالمية عارمة من الاحتجاجات الشعبية المتفاوتة، من حيث دوافعها ومطالبها وأساليبها التعبيرية. المفاجأة في هذه الاضطرابات لم تقتصر على الصحافيين والمراقبين عند رؤية آلاف المواطنين الغاضبين يخرجون إلى الشوارع، ويصطدمون في مواجهة عنيفة مع قوات الأمن والشرطة، إذ بدا أن هذه التطورات قد باغتت أيضاً القيادات السياسية التي لم تستشعر ارتفاع منسوب الاستياء والغضب في مجتمعاتها، فجاءت ردود أفعالها متعثّرة ويائسة في معظم الحالات.
اشتبك آلاف المحتجين، أمس (الجمعة)، مع قوات الأمن خلال تظاهرة في وسط سانتياغو، فيما تعصف بالبلاد أزمة اجتماعية خانقة متواصلة منذ شهرين. وتجمّع المحتجون، بعد التنسيق عبر وسائل التواصل الاجتماعي في ساحة وسط العاصمة، مركز الاحتجاجات منذ اندلاع التظاهرات الضخمة ضد الحكومة اليمينية. وعلى غرار ما حدث قبل أسبوع عند اندلاع اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين، سيطرت قوات مكافحة الشغب على الساحة لمنع أي تجمع فيها، وفرّقت الحشد باستخدام خراطيم المياه وإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع.
سانتياغو - «الشرق الأوسط»: تبنى مجلس النواب التشيلي أمس نصا يسمح بتنظيم استفتاء في 26 من أبريل (نيسان) المقبل بشأن استبدال الدستور، الذي يعود إلى عهد الجنرال أوغستو بينوشيه. ويفترض أن يناقش مجلس الشيوخ التشيلي في يناير (كانون الثاني) المقبل النص الذي أقر بـ28 صوتا مقابل ثلاثة أصوات، والذي يقضي بدعوة التشيليين إلى التصويت حول ضرورة تبني دستور جديد من جهة، وحول الهيئة التي ستدعى إلى صياغته في حال تأكيد ضرورة استبداله من جهة أخرى.
عبّر معظم التشيليين الذين شاركوا في تصويت شعبي نُظم حول قضايا كثيرة، عن تأييدهم لتغيير الدستور الموروث عن الحكم الاستبدادي العسكري الذي شهدته البلاد من 1973 إلى 1990. وفي المجموع؛ شارك نحو 1.5 مليون ناخب في التصويت، بينما بلغ عدد الناخبين في الاقتراع الرئاسي الذي أُجري في 2017 نحو 14.3 مليون مقترع. وأعلنت الجمعية التشيلية للبلديات أن مليوناً و55 ألفاً و44 صوتاً سُجلت في المناطق الـ29 التي جرى فيها التصويت الإلكتروني، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال رئيس بلدية غرانخا العضو في هذه الجمعية فيليبي ديلبان، إن «80 في المائة من المواطنين يطلبون دستوراً جديداً، و70 في المائة يريدون أن تضع ال
انغمس الروائي التشيلي أنتونيو سكارميتا، سنوات طوالاً بالكتابة عن السياسة والنزعة الديكتاتورية لأنظمة الحكم في أميركا اللاتينية، ويمكن أن نشير بسهولة إلى ثلاث روايات صنعت شهرة الكاتب وأذاعَتْهُ بين القرّاء في مختلف أرجاء العالم، وهي: «ساعي بريد نيرودا»، و«حلمتُ بأنّ الثلج يحترق»، و«فتاة الترمبون»، لكنه يعرِّج بين آونة وأخرى على موضوعات اجتماعية، وعاطفية، ونفسية، كما في نوفيلا «أب سينمائي» الصادرة عن «دار ممدوح عدوان» في دمشق، التي ترجمها عن الإسبانية عمّار الأتاسي بلغة متدفقة جميلة. يعترف سكارميتا بأنه تعلّم الكثير من أساطين الواقعية السحرية التي يمثّلها بورخيس وماركيز واستورياس وخوان رولفو وإي
أكدت تشيلي، اليوم (الخميس)، أن الحطام الذي عثرت عليه سفن البحث في عرض البحر هو للطائرة العسكرية التي فقدت وفيها 38 شخصا، معتبرة أن احتمالات العثور على أحياء «مستحيلة عملياً». وقال قائد سلاح الجو أرتورو ميرينو في مؤتمر صحافي عقده في مرفأ بونتا أريناس في جنوب تشيلي إن «حالة حطام الطائرة الذي عثر عليه يجعل من المستحيل عمليا أن يكون هناك أحياء من هذا الحادث الجوي».
أعلن سلاح الجو في تشيلي اختفاء طائرة عسكرية على متنها 38 شخصا أمس (الاثنين) بعد إقلاعها من جنوب البلاد متجهة إلى قاعدة في القارة القطبية الجنوبية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد أن 17 ممن كانوا على متنها هم من أفراد الطاقم والبقية ركاب. وأكد الرئيس التشيلي سيباستيان بينييرا، الذي تشهد بلاده أسوأ اضطرابات مدنية تمر عليها منذ عقود، في تغريدة أنه سيتوجّه إلى مدينة بونتا أريناس التي أقلعت منها الطائرة في جنوب البلاد برفقة وزير الداخلية غونزالو بلومل. وسيلتقيان هناك بوزير الدفاع ألبيرتو إسبينا للإشراف على عمليات البحث والإنقاذ. وقال بيان صادر عن سلاح الجو بأن «طائرة (سي - 130 هيركليز) أقلعت ا
تظاهر آلاف الأشخاص أمس (الجمعة) في سانتياغو وحصلت مواجهات بين متظاهرين والشرطة على هامش مسيرات، في اليوم الخمسين للاحتجاجات التي لم يتراجع زخمها في تشيلي التي تشهد أسوأ أزمة اجتماعية في العقود الأخيرة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعلى غرار كل يوم جمعة منذ 18 أكتوبر (تشرين الأول)، تاريخ انطلاق الحركة الاحتجاجية التي بدأت على خلفية زيادة سعر بطاقة المترو، تجمّع آلاف الأشخاص في وسط العاصمة في أجواء سلمية على وقع أغانٍ وقرع طبول ورقص. ورفع المتظاهرون علماً وطنياً ضخماً رُسمت عليه عين مغمّضة كرمز لإصابة نحو 300 شخص في أعينهم برصاص الشرطة خلال المظاهرات الأخيرة. على مقربة من الساحة، وقعت صدامات ب
أعلن البنك المركزي في تشيلي الجمعة عن ضخ 20 مليار دولار بهدف كبح الانخفاض الحاد الذي تشهده العملة المحلية «بيزو». وهوى البيزو إلى مستوى تاريخي منخفض جديد لليوم الثاني على التوالي عند إغلاق الأسواق يوم الخميس في أعقاب احتجاجات مستمرة منذ أكثر من شهر تحولت بشكل متزايد إلى العنف هذا الأسبوع.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة