تايلاند
تايلاند
تطلب تايلاند حاليا من المسافرين إليها تحميل تطبيق إلكتروني جديد يعمل على تتبع الحالة الصحية للشخص في ظل تفشي وباء كورونا؛ وذلك قبل أن يصلوا إلى البلاد. وإلى جانب ضرورة عمل اختبار يؤكد عدم الاصابة بفيروس كورونا والالتزام بقضاء فترة من الوقت في الحجر الصحي، يطلب المسؤولون التايلنديون حاليا من السائحين تسجيل زيارتهم بصورة مسبقة من خلال التطبيق الالكتروني الخاص الذي يحمل اسم "تايلاند بلس". ويمكن للشخص المسافر تسجيل وصوله على التطبيق، باستخدام "شهادة الدخول" الخاصة به، وهي عبارة عن تصريح خاص يتعين تقديم طلب للحصول عليه من خلال الموقع الإلكتروني للسفارة أو القنصلية التايلندية الأقرب إليه. ويشار إلى
تجمع مئات المتظاهرين في بانكوك عاصمة تايلاند، اليوم (السبت)، لمطالبة السلطات بالإفراج عن بعض قادة الاحتجاج من السجن، في تحدٍ لأمر صدر، في وقت متأخر أمس (الجمعة)، بحظر التجمعات العامة في المدينة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وظهرت حركة احتجاجية يقودها الشباب العام الماضي للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء برايوت تشان أوتشا، أحد قادة المجلس العسكري السابق، وإصلاح النظام الملكي القوي. ورفضت المحاكم التايلاندية طلبات في الآونة الأخيرة للإفراج عن بعض قادة الاحتجاج المسجونين. وأحرق بعض المتظاهرين صوراً لملك تايلاند في التجمع الحاشد، وقادت مجموعة منفصلة احتجاجين آخرين أيضاً في مواقع أخرى في بانكوك. وفي
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سائق شاحنة تايلنديا وجد "كنزا ثمينا جدا ونادرا" بوجبة مأكولات بحرية اشتراها لعائلته من شأنه أن يغير مجرى حياته إلى الأبد. فقد عثر مواطن تايلندي على لؤلؤة "ميلو" البرتقالية النادرة جدا داخل وجبة من المأكولات البحرية اشتراها بمبلغ زهيد. وحسب الصحيفة، فقد دفع مونثيان جانسوك (40 عامًا) مبلغ 50 باهتا (1.67 دولار) مقابل وجبة محار بحر من أحد الأسواق قرب منزله.
قال برايوت تشان أوتشا رئيس وزراء تايلاند، الذي أتى إلى السلطة بانقلاب قبل سنوات، يوم الأربعاء الماضي، إنه تلقى خطاباً من قائد المجلس العسكري الجديد في ميانمار يطلب مساعدته لتحقيق الديمقراطية. وأطاح برايوت برئيس وزراء منتخب عام 2014 وظل في منصبه بعد انتخابات أُجريت في 2019 وقال منافسوه إنها معيبة بشدة. وقال للصحافيين في بانكوك إنه لطالما ساند الديمقراطية في ميانمار. وأطاح جيش ميانمار تحت قيادة مين أونغ هلاينغ بالزعيمة المدنية المنتخبة أونغ سان سو تشي في أول فبراير (شباط)، واحتجزها بدعوى تزوير انتخابات أُجريت العام الماضي وفاز فيها حزب سو تشي بأغلبية ساحقة.
اشتبك نشطاء شبان تايلانديون، أمس (السبت)، مع الشرطة في أثناء احتجاجهم على القوانين التي تحظر إهانة ملك البلاد القوي، بعد أن لفوا النصب التذكاري للديمقراطية في بانكوك بقطعة قماش حمراء. وقال نشطاء إن القماش الأحمر على النصب يرمز لدماء المناضلين من أجل الديمقراطية. وقال نائب المتحدث باسم الشرطة إن أكثر من 20 شرطياً أصيبوا في الاشتباكات، كما تم احتجاز 7 أو 8 أشخاص لاستجوابهم. واندلعت المظاهرة رداً على اعتقال 4 من الشخصيات الرئيسية المعارضة الأسبوع الماضي، بتهمة إهانة النظام الملكي في مظاهرات حاشدة مناهضة للحكومة جرت العام الماضي.
أعلن علماء تايلانديون اكتشافهم مستخلصاً من أشجار المنغروف بإمكانه وقف الهرمون الذي يسبب بقعاً صلعاء غير مرغوب فيها. وتشير دراسة صغيرة أُجريت على 50 شخصاً يعانون من الثعلبة الأندروجينية -الشكل الأكثر شيوعاً للصلع- إلى أن المستخلص يوقف تساقط الشعر ويعزز نموه أيضاً. تحتوي المادة المسماة «أفيسينيا مارين» على المادة الكيميائية الرئيسية «أفينسكونيون سي» التي من المعتقد أنها تمنع تساقط الشعر عن طريق التدخل في الإنزيمات التي ترفع من مستوى الهرمونات المسببة للصلع. يأمل الباحثون أن تساعد النتائجُ الأشخاصَ الذين يعانون من الثعلبة الأندروجينية على وقف تساقط الشعر، حسب صحيفة (ديلي ميل) البريطانية.
لم يمضِ شهر واحد على تشريع تايلاند استخدام بعض أجزاء نبتة القنب، حتى بادر مطعم تابع لمستشفى في إحدى المناطق إلى إحداث ثورة في قائمة أطباقه ومشروباته، إذ طعّمها بالماريغوانا، فأدخلها إلى أنواع السَّلَطة والحساء، وتبّل بها اللحوم، مستعيداً تقاليد الطهو في البلاد. ففي عام 2018، أصبحت مملكة تايلاند أول دولة في جنوب شرقي آسيا تشرّع استخدام الماريوانا للأغراض الطبية.
حظرت تايلاند الطعام والشراب وأي مواد مطبوعة بخلاف البطاقات التي تحتوي على معلومات السلامة على متن الرحلات الداخلية، وذلك في محاولة لوقف انتشار فيروس كورونا، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وسيتعين على شركات الطيران اتباع القواعد أو قد تواجه عقوبة محتملة من الجهة المنظمة لها، وهي هيئة الطيران المدني في تايلاند. وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها اتخاذ مثل هذه الخطوة، حيث حظرت تايلاند سابقًا خدمة الطعام والشراب على متن الطائرات في 26 أبريل (نيسان) عام 2020، ولكن تم رفع الحظر في 31 أغسطس (آب). وأكد تشولا سوكمانوب، المدير العام لهيئة الطيران المدني في تايلاند هذا الإجراء لشبكة «سي إن إن». وقال: «إن وقت ا
تغلق الحانات والنوادي الليلية والمطاعم السبت في العاصمة التايلاندية بانكوك، كما يحظر بيع الكحول في المدينة، في إطار سلسلة من الإجراءات المتخذة للحد من ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في البلاد. ورغم أن المملكة كانت الدولة الأولى التي تكتشف إصابة بالفيروس خارج الصين أوائل العام 2020، فقد نجت نسبيا حتى نوفمبر (تشرين الثاني) من الوباء مع تسجيلها ما يزيد قليلا عن أربعة آلاف إصابة و60 وفاة. لكن ظهور إصابات في أكبر سوق للمأكولات البحرية في تايلاند الشهر الماضي أدى إلى ارتفاع عدد الإصابات التي سجّلت في 53 مقاطعة من أصل 77.
في مدرسة بتايلاند ضمن مسيرة تقام كلّ سنة بمناسبة عيد الميلاد، جالت 4 فيلة متنكّرة بزي بابا نويل مع كمامات عملاقة بحكم وباء كوفيد - 19 أمس. وكان قد أنشد أطفال مدرسة «جيراسات ويتايا» في أيوتايا على بعد ساعة من بانكوك أغنيات عيد الميلاد واصطفوا في الطابور لالتقاط صور إلى جانب الفيلة. وحمل كلّ من «سري مونغكون» (14 عاماً)، و«سري رايا» (6 أعوام) و«بيتر» (15 عاماً)، و«كينغ كاوي» (18 عاماً)، بواسطة خرطومه سلّة فيها كمامات طبية وزّعت على التلاميذ والأهل خارج المدرسة.
تخلى بابا نويل عن زلاجته وغزاله في تايلاند وآثر ركوب الفيل وتوزيع الكمامات في الشوارع لزيادة الوعي بخطر فيروس كورونا المستجد. واعتلى مدربو أفيال في زي بابا نويل ظهور حيواناتهم التي وزعت الكمامات من سلال معلقة في خراطيمها على تلاميذ وقائدي دراجات وسيارات في إقليم أيوتهايا بوسط البلاد اليوم الأربعاء. وعن الأفيال قالت تلميذة في مرحلة التعليم الأساسي: «إنها ظريفة ولطيفة...
تجاوز عدد الإصابات بفيروس «كورونا» المستجد، اليوم (الثلاثاء)، الألف في ماهاشاي كبرى أسواق المأكولات البحرية في تايلاند، مما يدفع بالسلطات إلى التفكير في فرض تدابير أوسع لاحتواء تفشي المرض المفاجئ.
يخضع الآلاف من الأشخاص في تايلاند إلى اختبار كورونا المستجد، وذلك بسبب تفشٍ كبير للوباء مرتبط بسوق للمأكولات البحرية. وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن أكثر من 10 آلاف شخص لهم صلة ببؤرة تفشي قياسية لفيروس كورونا تم رصدها في إقليم ساحلي بالقرب من بانكوك. وسجلت تايلاند 382 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم (الاثنين)، ليبلغ بذلك عدد حالات الإصابة المرتبطة بسوق مأكولات بحرية في إقليم ساموت ساخون ألف حالة منذ رصد أول حالة في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. كما تم رصد عدة حالات إصابة في أقاليم بانكوك وناخون باثوم وساموت براكان. وبذلك يبلغ إجمالي حالات الإصابة بالفيروس في تايلاند 5289 حالة، بحسب بي
أمر رئيس الوزراء التايلندي برايوت تشان أوتشا مسؤولي الحكومة بالبحث عن سبل توسيع نطاق التجارة الإلكترونية في السوق المحلية التايلندية لدعم الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة. ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن رئيس الوزراء التايلندي قوله في رسالة على موقع المتواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم (الاثنين)، إنه طالب نائب رئيس الوزراء ووزير الاقتصاد الرقمي والمجتمع سوباتانابونج بونميتشاو بإيجاد سبل لتطوير منصات التجارة الإلكترونية المحلية ودعم القطاع. يأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه دون ناكورنتاب كبير مديري بنك تايلند المركزي من استمرار انكماش اقتصاد بلاده للعام الثاني على التوالي، إذا استمرت القيود المفر
أصبح البط الأصفر العملاق القابل للنفخ مشهداً بارزاً في التظاهرات المنادية بالديمقراطية في تايلاند، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وكان المتظاهرون قد جلبوا الحيوانات المطاطية المبتسمة إلى مسيرة في 17 نوفمبر (تشرين الثاني) للسخرية من السلطات التي كانت قد أقامت متاريس محصّنة على الطرق المؤدية إلى البرلمان في تايلاند، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى هناك. وتهكم المتظاهرون الذين يدعون إلى تغيير الدستور، قائلين إن الطريقة الوحيدة للوصول إلى البرلمان هي باستخدام البط القابل للنفخ، ليطفو على طول نهر تشاو برايا في العاصمة بانكوك. وعندما حاول المتظاهرون الاقتراب من البرلمان، نشرت السلطات خراطيم المياه التي
عثرت السلطات التايلاندية على رأس مقطوع عائد لنمر خلال عملية في حديقة حيوانات مزيفة على الحدود مع لاوس تشتبه في أنها تابعة لشبكة غير قانونية للاتجار بالأجناس البرية. وضبطت السلطات خمسة نمور حية في حديقة «موكدا تايغر بارك أند فارم»، إضافة إلى أجزاء من جسم حيوانات أخرى.
قضت المحكمة الدستورية التايلندية الأربعاء بأن رئيس الوزراء برايوت شان، الذي يطالب عشرات آلاف المتظاهرين باستقالته منذ أشهر، يمكن أن يبقى في السلطة، رافضة شكوى رفعت إليها بشأن تضارب محتمل بالمصالح. وقالت المحكمة إن موقفها «يبقى على حاله» في هذا الصدد. واتهم نواب من حزب المعارضة الرئيسي «فو تاي» رئيس الحكومة بأنه واصل الإقامة «بشكل غير قانوني» في مقر قائد القوات المسلحة بعدما غادر هذا المنصب إثر انقلاب في عام 2014 أوصله إلى تولي رئاسة الوزراء. وأصبح شان مذاك بشكل شرعي رئيساً للوزراء بعد انتخابات مثيرة للجدل في عام 2019.
لقي الموسيقي البريطاني بول بارتون أثناء جولته وسط تايلاند، ترحيباً حاراً من جمهور استثنائي. وفوجئ بارتون بحشد من القرود تحيط به، وكان أحدها يشدّ شعره وآخر يسرق نوتته الموسيقية وبعضها يتسلق على البيانو. حسب «رويترز». حاول بارتون، الذي أصبح نجم روك لمئات القرود البرية الجائعة، تهدئتها بأنغام ناعمة من موسيقاه في وقت تسببت جائحة «كورونا» في ركود قطاع السياحة بما يعني تراجع عدد الزائرين الذين كانوا يُطعمونها، وانخفاض التمويل اللازم للحفاظ عليها. وقال بارتون (59 سنة)، المقيم منذ فترة طويلة في تايلاند: «نحتاج مزيداً من الجهد لتوفير الطعام لها. وعندما تأكل جيداً ستكون أكثر هدوءاً وأقل عدوانية».
أغلقت شرطة تايلاند، أمس السبت، 77 محطة قطارات في مختلف أنحاء بانكوك، فيما تعهد المتظاهرون المناهضون للحكومة بمواصلة حشدهم، على الرغم من حملة صارمة تشنها السلطات.
تجمع عشرات آلاف المتظاهرين في أنحاء بانكوك، اليوم (السبت)، في تحد لمرسوم طوارئ يحظر التجمع، وذلك لليوم الثالث على التوالي للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء وإصلاح النظام الملكي القوي. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، استخدمت الشرطة خراطيم المياه أمس (الجمعة)، لتفريق المحتجين الذين قالوا إن تصعيد القمع لن يثنيهم عن التظاهر. وكانت مجهزة بخوذة وقناع واق من الغاز لدى وصولها إلى حي لات براو بشمال بانكوك، حيث انتشر أكثر من ألفي متظاهر في تقاطع رئيسي. ورفع المتظاهرون أيديهم تحية بثلاثة أصابع لدى مرور السيارات التي أطلقت أبواقها تأييدا للمتظاهرين الذين ارتدى غالبيتهم ملابس سوداء. وأعلن عن موقع التظاهر في لا
قال رئيس الوزراء التايلندي برايوت تشان أوتشا، اليوم (الجمعة)، إنه لن يستقيل بعد أن تحدى عشرات الآلاف من المحتجين الحظر المفروض على التظاهرات، وحذرهم من الاستمرار في التظاهر. وفرضت السلطات حظراً على التجمعات التي تضم أكثر من خمسة أشخاص في ساعة مبكرة من صباح أمس (الخميس)، بعد نحو ثلاثة أشهر من الاحتجاجات التي دعت إلى تقليص سلطات الملك ماها فاجيرالونجكورن وعزل برايوت، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وتحدى المتظاهرون الحظر ونظموا واحداً من أكبر الاحتجاجات في بانكوك مساء (الخميس). وقال برايوت للصحافيين بعد اجتماع طارئ لمجلس الوزراء «لن أستقيل». وأضاف «يجب على الحكومة استخدام مرسوم الطوارئ.
وقع رئيس الوزراء التايلاندي برايوت تشان أوتشا، في الساعات الأولى من صباح اليوم (الخميس)، مرسوماً بفرض حالة االطوارئ في ظل استمرار الاحتجاجات المناهضة للحكومة في بانكوك حتى الليل. وتظاهر آلاف الأشخاص لمحاصرة مقر الحكومة أمس الأربعاء للمطالبة باستقالة حكومة أوتشا، بالإضافة إلى وضع دستور جديد. ويمنع المرسوم التجمعات العامة التي تضم أكثر من خمسة أشخاص مع فرض قيود على وسائل النقل. وقال قادة الاحتجاج في الساعات الأولى من صباح اليوم، إنهم سينسحبون ويعودون للتجمع بعد الظهر عند تقاطع تجاري رئيسي في بانكوك. وبعد ساعات فقط، اقتحم مئات من رجال الأمن يرتدون ملابس قوات مكافحة الشغب منطقة الاحتجاج، لكن معظم
قالت السلطات في تايلاند، إنه وقع تصادم بين حافلة وقطار في وسط البلاد، اليوم الأحد، ما أسفر عن مقتل 20 راكباً على الأقل وإصابة 30 بجروح. وقال حاكم إقليم شاشوينغساو الذي وقع فيه الحادث، إن التصادم وقع في الساعة 8:05 صباحاً بالتوقيت المحلي (0105 بتوقيت غرينتش) قرب محطة للقطارات تبعد نحو 63 كيلومتراً إلى الشرق من العاصمة بانكوك. كانت حافلة رحلات تقل 60 من عمال المصانع في طريقهم لحضور مراسم في معبد بوذي عندما عبرت السكة الحديدية وقت مرور قطار للشحن كان متجهاً للعاصمة من شرق البلاد. وقال الحاكم إن مزلقان القطار كان به جرس للإنذار بمرور القطارات، لكن ليست به حواجز تمنع العبور أثناء مرور قطار.
يتعرض أميركي مقيم في تايلاند للملاحقة القضائية لنشره تعليقاً سلبياً في موقع «تريب أدفايزر» انتقد فيه أحد المجمعات السياحية، فما كان من الأخير إلاّ أن قرر مقاضاته، وفق ما أفادت السلطات. ويواجه وسلي بارنز احتمال حبسه سنتين في حال قرر القضاء التايلاندي إدانته، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ورغم جائحة «كوفيد - 19» التي خلّفت آثاراً قاسية على القطاع السياحي، لا يزال مواطنو تايلاند والأجانب المقيمون فيها يرتادون المنتجعات البحرية شبه الخالية، ومن بينها تلك الواقعة في جزيرة كوه تشانغ الشهيرة بشواطئها ومياهها الفيروزية اللون. إلاّ أن وسلي بارنز تعرّض لخيبة كبيرة من تجربته مؤخراً في منتجع «سي في
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة