البوسنة والهرسك
البوسنة والهرسك
دفنت رفات 19 من ضحايا الإبادة في سربرنيتسا في شرق البوسنة أمس (الأحد)، خلال مراسم في الذكرى السادسة والعشرين لهذه المجزرة التي ما زالت تسبب انقساماً عميقاً في البلاد، بعد أكثر من ربع قرن على وقوعها. وحضر آلاف الأشخاص مراسم الجنازة في مركز بوتوكاري التذكاري بالقرب من سربرنيتسا، حيث يرقد الآن 6671 من ضحايا المجزرة، بينهم 435 مراهقاً، ودفن 236 من الضحايا في مقابر أخرى، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وفي يوليو (تموز) 1995 قبل خمسة أشهر من نهاية حرب البوسنة (1992 - 1995)، قتلت قوات صرب البوسنة أكثر من ثمانية آلاف رجل وفتى بوسنيين في منطقة سربرنيتسا.
أيد قضاة جرائم الحرب في الأمم المتحدة، أمس، الإدانة بالإبادة الجماعية وحكماً بالسجن المؤبد ضد القائد العسكري السابق لصرب البوسنة راتكو ملاديتش، المعروف بـ«سفّاح البلقان»، رافضة جميع الأسانيد التي ارتكز عليها طعنه على حكم محكمة أدنى درجة. وقاد ملاديتش (78 عاماً) قوات صرب البوسنة خلال الحرب التي استمرت من 1992 إلى 1995، وأدين عام 2017 في تهم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب منها إرهاب سكان العاصمة البوسنية سراييفو خلال حصار دام 43 شهراً، وقتل أكثر من ثمانية آلاف رجل وصبي مسلم في بلدة سريبرينيتسا في شرق البوسنة عام 1995، حسب وكالة «رويترز». والحكم الذي أعلنه خمسة قضاة من آلية المحا
أكد القضاء الدولي، اليوم الثلاثاء، في الاستئناف الحكم بالسجن مدى الحياة بحق القائد العسكري السابق لصرب البوسنة راتكو ملاديتش المُدان بارتكاب إبادة وجرائم ضد الانسانية وجرائم حرب خلال حرب البوسنة بين 1992 و1995. وقالت آلية المحاكم الجنائية الدولية التي مقرها في لاهاي إن «غرفة الاستئناف تؤكد عقوبة السجن مدى الحياة بحق ملاديتش»، رافضة بذلك الاستئناف الذي قدمه الاخير الذي عُرف خصوصا بدوره في مجزرة سربرينيتسا التي راح ضحيتها آلاف الرجال والشبان والصبية من مسلمي البوسنة.
يصدر القضاة الدوليون في لاهاي، اليوم الثلاثاء حكمهم بشأن الاستئناف الذي تقدم به القائد العسكري السابق لصرب البوسنة راتكو ملاديتش ضد الحكم بالسجن مدى الحياة الصادر بحقه بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب خلال حرب البوسنة من 1992 حتى 1995. وكانت محكمة البداية الأولى أصدرت حكمها في 2017 بحق الجنرال السابق ملاديتش المعروف باسم «سفاح البلقان» خصوصا بسبب دوره في مجزرة سريبرينيتسا، أسوأ مجزرة في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والتي تعتبر إبادة في نظر القضاء الدولي، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. أوقف عام 2011 بعد فرار استمر 16 عاما، وبات العسكري السابق الموقوف في لاهاي، والذي عرف
قالت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم (الأربعاء)، إن لندن وافقت على نقل مجرم الحرب الصربي البوسني رادوفان كاراديتش إلى سجن بريطاني لقضاء ما تبقى من عقوبته بالسجن مدى الحياة، وكانت قد صدرت بحقه لدوره في الإبادة الجماعية في مدينة سربرنيتشا خلال الحرب البوسنية (1995 - 1992). وجاء في بيان صدر عن وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب أن «رادوفان كاراديتش هو واحد من الأشخاص القلائل الذين أدينوا بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية...
وافقت ماليزيا على إرسال 50 ألف جرعة من لقاحات فيروس كورونا إلى البوسنة والهرسك، وإلى دول أخرى لم تكن لها أولوية في برنامج كوفاكس العالمي للقاحات، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة الأنباء الماليزية الوطنية (برناما) أمس (الخميس) عن وزير المهام الخاصة بمكتب رئيس الوزراء الماليزي، داتوك سيري محمد رضوان يوسف، القول إن المساعدات «سوف تُوجه باسم الإنسانية»، وإن مجلس الوزراء وافق على القرار أمس الأربعاء. وقال الوزير: «حتى الآن، لجأت البوسنة والهرسك إلى ماليزيا وسط تزايد الوفيات والإصابات في البلاد، وواجهوا صعوبات على مستوى المجتمع الأوروبي...
سأل ولدٌ صغير والدته ما إذا كان يستطيع الخروج من منزله للعب كرة القدم، لكنها منعته من ذلك. بعد ذلك بقليل، انفجرت قنبلة على أرضية الملعب وقتلت العديد من الأطفال. حدث ذلك في مطلع التسعينيات خلال حصار ساراييفو، وذلك الولد الصغير لم يكن سوى إدين دزيكو الذي نجا بأعجوبة وبات بعد سنوات أحد أفضل المهاجمين في جيله. وكان دزيكو الذي تحل بلاده ضيفه على فنلندا اليوم في تصفيات أوروبا المؤهلة إلى مونديال 2022، في السادسة من عمره عندما اندلعت الحرب اليوغوسلافية، قبل أن يصبح نجماً في صفوف أندية فولفسبورغ الألماني، ومانشستر سيتي الإنجليزي وروما الإيطالي حالياً.
توفي ثمانية شبان ليل الخميس - الجمعة في جنوب البوسنة إثر تسرب للغاز في بيت ريفي كانوا يحتفلون فيه بليلة رأس السنة، وفق وسائل إعلام محلية. وقال أنته بيغيتش رئيس بلدية منطقة بوسوشه حيث وقعت الحادثة عبر «فيسبوك» إن هذه «المأساة أودت بحياة ثمانية شبان»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كما أعلنت الشرطة فتح تحقيق في الحادثة إثر تبلغها أمس (الجمعة) عن «العثور على أشخاص عدة متوفين» في قرية تريبيستوفو. وذكرت القناة البوسنية العامة أن الشبان قضوا على الأرجح جراء تسرب للغاز. وأفادت صحيفة «دنيفني» عبر موقعها الإلكتروني أن الشباب كانوا يحتفلون معا برأس السنة الجديدة في منزل ريفي.
دعت المفوضية الأوروبية السلطات في البوسنة إلى توفير المأوى لمئات من طالبي اللجوء والمهاجرين الذين تركوا في ظروف قاسية بعد إغلاق المعسكر الذي كانوا يقيمون فيه. وقالت المفوضة الأوروبية للشؤون الداخلية يلفا يوهانسون في بروكسل، إن الحل الواضح الفوري الأكثر عملية هو إعادة فتح المركز في بيرا. وتُرك أكثر من ألف مهاجر ينامون في ظروف قاسية عندما قامت المنظمة الدولية للهجرة بإخلاء مخيم ليبا قبل أسبوع، بعد أن تقاعست السلطات عن الوفاء بوعودها بجعل المخيم مقاوماً لظروف فصل الشتاء. ولم يتم تقديم بديل في البداية.
قال المركز الطبي في جامعة بانيا لوكا، اليوم الثلاثاء، إن الفحص أثبت إصابة ميلوراد دوديك، ممثل صرب البوسنة في مجلس رئاسة البوسنة المكونة من ثلاثة أعضاء والرئيس الحالي للمجلس، بكوفيد - 19 بعد تلقيه علاجاً بالمستشفى من غثيان وآلام في المعدة. وأضاف المركز في بيان: «تم تشخيص إصابته بالتهاب رئوي... وأثبت الفحص إيجابية إصابته بفيروس كورونا المستجد». وعولج زعيم صرب البوسنة في المستشفى ليل الأحد. وقال مساعدوه إنه كان في عزل ذاتي بعد اجتماعه يوم الأربعاء الماضي مع مصاب بكوفيد - 19. وقال المركز إن حالة دوديك مستقرة وإن الأطباء يتابعون حالته عن كثب.
فتحت مكاتب الاقتراع أبوابها صباح أمس الأحد في مدينة موستار بجنوب البوسنة لإجراء أول انتخابات محلية منذ أكثر من عقد من الزمان في هذه المدينة المعروفة بأبنيتها على الطراز العثماني وانقساماتها الإثنية العميقة. والمدينة مقسومة بين المسلمين البوسنيين والكاثوليك الكراوتيين الذين تقاتلوا بعنف للسيطرة عليها خلال الحرب البوسنية بين العامين 1992 و1995، وهي تجري حالياً أول انتخابات محلية منذ العام 2008 عندما أعلنت المحكمة الدستورية في البوسنة أن قواعد إجراء الاقتراع في المدينة تتضمن تمييزاً ويجب تغييرها، بحسب ما أوردت وكالة أسوشييتد برس في تقرير من موستار. وأضافت الوكالة أن الحزبين السياسيين القوميين الم
عاد القائد السابق لجيش صرب البوسنة راتكو ملاديتش إلى محكمة تابعة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، لاستئناف حكم صدر عام 2017 بإدانته بارتكاب جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية أثناء حروب يوغوسلافيا السابقة من من 1992 إلى 1995. وينفّذ ملاديتش عقوبة السجن مدى الحياة بعد إدانته بالإشراف على قتل ثمانية آلاف رجل وفتى من المسلمين في بلدة سربرنيتسا عام 1995 ومهاجمة مدنيين وقتلهم أثناء حصار العاصمة البوسنية سراييفو الذي استمر 43 شهرا. وحكم قضاة المحاكمة بأنه مسؤول عن مذابح المسلمين البوسنيين وحملات التطهير العرقي في إطار خطة لإنشاء صربيا الكبرى على أجزاء من يوغوسلافيا السابقة، إلى جانب زعيم صرب البوس
توفي وزير شؤون المحاربين القدامى في البوسنة، أمس، جرّاء إصابته بفيروس كورونا المستجدّ، في حين يواجه البلد الواقع في البلقان معدلات إصابة مرتفعة بـ«كوفيد - 19»، حسبما أفاد الإعلام الحكومي. وكان سالكو بوكفاريفيتش (53 عاماً) يتولى منصبه الوزاري في الكيان الكرواتي في البوسنة، إحدى المنطقتين الإداريتين الرئيسيتين في البلاد، كما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية».
سيطرت قوات صرب البوسنة على سريبرينيتسا التي أعلنتها الأمم المتحدة «منطقة آمنة» في 11 يوليو (تموز) 1995، قبل خمسة أشهر من انتهاء الحرب، وقامت خلال أيام بقتل أكثر من ثمانية آلاف رجل وفتى من مسلمي البوسنة. قرية بوتوتشاري القريبة من سريبرينيتسا كانت تضم خلال حرب البوسنة (1992 - 1995) قاعدة قوة الحماية التابعة للأمم المتحدة. إلا أن ذلك لم يمنع القوات الصربية من اقتراف المجزرة في مثل هذا اليوم قبل ٢٥ عاماً. أمس، أحيا مسلمو البوسنة ذكرى الإبادة التي شهدتها سريبرينيتسا، التي اعتبرت أسوأ مجزرة تقع على أرض أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.
«ليس من السهل العيش هنا إلى جانب الذين ينكرون أن مجزرة ارتُكبت رغم مرور 25 عاماً على حصولها».
كانت مدينة بوغوينو في البوسنة واجهة للأخوّة اليوغوسلافية العزيزة على قلب جوزيف بروز تيتو، وإحدى وجهاته المفضلة...
قال رئيس وزراء البوسنة زوران تيجلتيجا إن البوسنة أعلنت اليوم (الثلاثاء) حالة كارثة على مستوى البلاد بسبب فيروس كورونا بما يتيح تنسيق إجراءات الطوارئ بين منطقتيها اللتين تتمتعان بالحكم الذاتي، وفقاً لوكالة «رويترز». وكان كل من الاتحاد البوسني الكرواتي وجمهورية الصرب قد أعلن حالة الطوارئ أمس (الاثنين) واتخذ إجراءات طارئة لمنع انتشار المرض. وأعلنت البوسنة عن 26 حالة إصابة بالفيروس حتى الآن، ولم تسجل أي وفاة نتيجة المرض. من جهته، أعلن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اليوم «حالة الكوارث» في البلاد لمساعدة الوحدات الحكومية تطبيق الإغلاق الذي يهدف لاحتواء تفشي فيروس كورونا، بحسب وكالة الأنباء الألمان
زار الشيخ الدكتور محمد العيسى أمين عام رابطة العالم الإسلامي رئيس مجلس هيئة علماء المسلمين موقع ضحايا المذابح ضد المسلمين في مدينة سربرنيتشا بالبوسنة والهرسك، وذلك على رأس وفد رفيع من العلماء المسلمين بمشاركة عدد من قيادات أتباع الأديان، حيث تعرّض المسلمون في التسعينات من القرن الماضي لجريمة إبادة جماعية. وأكد العيسى، أن جميع أعضاء الوفد، نددوا بالجرائم البشعة التي وقعت في المدينة، أياً كان فاعلها وأياً كان ضحيتها؛ مشدداً على تجريم هذه الفاجعة وكافة الجرائم أياً كان فاعلها وأياً كان ضحيتها، وقال: «يجب أن يكون متحف سربرنيتشا، مركزاً لأخذ العظة من التاريخ ومركز لإشعاع السلام، وسمعت من النساء الل
سراييفو - «الشرق الأوسط»: قالت محكمة بوسنية، أمس (الجمعة)، إنها حكمت على مسلم بوسني بالسجن أربع سنوات، بعد أن اعترف بتهم تتعلق بتنظيم جماعة إرهابية والقتال في صفوف تنظيم «داعش» في سوريا. واحتجز إبرو كيفوروفيتش، وهو من بلدة فيليكا كلادوسا، شمال غربي البلاد، منذ تسليمه من سوريا في أبريل (نيسان). وكانت جماعة مسلحة كردية احتجزته قبل ذلك لنحو عامين في سوريا. وأشارت المحكمة إلى أنها راعت ظروف التخفيف في معرض شرحها للحكم على كيفوروفيتش، الذي كان يستخدم اسم «أبو قاسم البوسني» على مدار الأعوام الخمسة التي قضاها في سوريا، حيث شارك في أنشطة مسلحة إلى جانب بوسنيين آخرين.
سراييفو - «الشرق الأوسط»: أعلنت سلطات البوسنة والهرسك استعادتها أول من أمس، مجموعة من مواطني البلاد، بمن فيهم مسلحون مفترضون في تنظيم «داعش»، من سوريا، بعد إرجاء العملية مراراً في الأسابيع الماضية. وأكدت وزارة الأمن في البلاد أن 25 مواطناً عادوا أمس، من معسكرات في سوريا إلى سراييفو، حيث تم احتجاز 7 رجال منهم فوراً بتهمة القتال إلى جانب تنظيمات إرهابية في سوريا والعراق وفتحت معهم تحقيقات، فيما نقل الآخرون، وهم 6 نساء و12 طفلاً، إلى مركز استقبال لإجراء الفحوصات الطبية المطلوبة.
تعقد محكمة تابعة للأمم المتحدة في مارس (آذار) المقبل جلسة استئناف لمحاكمة قائد الجيش الصربي البوسني السابق راتكو ملاديتش المدان بارتكاب إبادة وجرائم حرب في الحرب الأهلية في البوسنة في تسعينات القرن الفائت. وحُكم على ملاديتش، الذي عُرف بـ«جزار البوسنة»، بالسجن المؤبد في نوفمبر (تشرين الثاني) 2017 لدوره في حرب البلقان، بما في ذلك مذبحة سريبرينيتسا عام 1995 التي تعتبر الأسوأ في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وقُتل نحو 100 ألف شخص ونزح 2.2 مليون في حرب 1992 - 1995.
قال زيليكو كومسيتش، الذي يرأس حالياً مجلس الرئاسة في البوسنة، أمس الأربعاء إن زوجات المتشددين الإسلاميين السابقين في سوريا وأطفالهم من مواطني البوسنة سيعودون إلى بلادهم في مطلع الأسبوع. ويُعتقد أن مئات البوسنيين غادروا أوروبا للقتال في صفوف تنظيم «داعش» المتشدد في سوريا والعراق، وأصبح كثير منهم الآن في معسكرات الاعتقال في انتظار تسليمهم إلى بلدانهم الأصلية. وقال كومسيتش لوكالة «رويترز» للأنباء خلال زيارة لسلوفينيا: «من المتوقع عودة 24 من مواطني البوسنة هذا الأسبوع... نساء المقاتلين السابقين في سوريا وأطفالهم...هذا عمل إنساني وهؤلاء مواطنونا الذين بقوا هناك».
رأت المحكمة العليا في هولندا، اليوم (الجمعة)، أن الدولة الهولندية لا تتحمل سوى مسؤولية «محدودة جداً» عن مقتل مئات الرجال المسلمين في مجزرة سريبرينيتسا في البوسنة عام 1995. وهكذا، قلصت أعلى هيئة قضائية في البلاد مسؤولية الدولة مقارنة بقرار لمحكمة الاستئناف صدر عام 2014. وكان قرار محكمة الاستئناف قد اعتبر الدولة الهولندية مسؤولة جزئياً عن جزء من المجزرة التي وقعت في جيب سريبرينيتسا المحاذي لصربيا وكان حينذاك تحت حماية الأمم المتحدة، وتحديداً قوة سلام عسكرية هولندية من بضع مئات من الجنود كانت متمركزة هناك.
قضت محكمة في البوسنة، اليوم (الخميس)، بسجن متطرفين لتدبيرهما اعتداء «إرهابيا» ضد الشرطة قبل عامين. وأصدر القاضي أندجيلكو ماريانوفيتش حكماً بسجن ماكسيم بوزيتش (27 عاما) 4 سنوات وأدين هاستور (46 عاما) 4 سنوات ونصف السنة. وقال القاضي إنّ بوزيتش الذي «أسس صلات مع أعضاء الحركة السلفية في البوسنة» بدأ يعد لخطط في أبريل (نيسان) 2017 لمهاجمة مقر الشرطة في العاصمة ساراييفو، ومركز شرطة في توزلا في شمال شرقي البلاد. وخزّن بوزيتش أسلحة وذخائر، بينها سبع قنابل يدوية وبندقية رشاشة وأكثر من 400 طلقة، خبأها في منزل هاستور. وصادرت الشرطة الأسلحة حين تم اعتقال المتهمين عام 2018، وأثناء مداهمة المنزلين عثرت على
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
