بروفايل
بروفايل
يفتح الفوز الذي حققه رودريغو باز في الانتخابات الرئاسية البوليفية، بنهاية الأسبوع الماضي، صفحة جديدة في التاريخ السياسي لبوليفيا، التي ترتفع عاصمتها لا باز ثلاث
حين طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب من ميريام أديلسون أن تقف في قاعة الكنيست الإسرائيلي أثناء كلمته قبيل توجّهه إلى شرم الشيخ لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في
ثمّة محطات في التاريخ، يمكن لصوت واحد فحسب، بفعل قوة ثباته وانسجامه مع نفسه ومع الحق، أن يهزّ دعائم بنية الإفلات من العقاب التي يرزح العالم تحتها. فرنشيسكا
لطالما شهدت واشنطن صعود شخصيات سياسية تمكنت خلال فترة وجيزة من فرض نفسها داخل الدائرة الضيقة لصنع القرار في الإدارات الأميركية. من بين هؤلاء، ستيفن ميلر،
أثار أداء مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي)، وسلوك مديره كاش باتيل، في الأشهر الأخيرة، جدلاً واسعاً داخل واشنطن وخارجها. لكن الجدل بلغ ذروته بعد جلسة…
يأتي تعيين سيباستيان لوكورنو في سياق سياسي معقّد يتّسم بتشرذم المشهد السياسي الفرنسي، وأزمة سياسية غير مسبوقة منذ حلّ الجمعية الوطنية (البرلمان) في يونيو
سطع نجم إيفيت كوبر، وزيرة الخارجية البريطانية الجديدة، عشية الانتصار الانتخابي الكاسح الذي حققه حزب العمال في ربيع 1997. ومنذ ذلك الحين وهي تنتقل من نصر إلى نصر، ومن موقع قيادي إلى آخر، على الرغم من النكسات التي مُني بها الحزب، والانقسامات والتجاذبات التي عانى منها خلال العقود الثلاثة الأخيرة. وكانت أحدث محطة في مسيرة كوبر السياسية انتقالها من منصب وزيرة الداخلية لشغل منصب وزيرة، وبالمناسبة مع هذه النقلة غدت أول امرأة في تاريخ الحكومات البريطانية التي يسند إليها هذان المنصبان الرفيعان اللذان يُعدان تقليدياً، مع منصب وزير المالية (الخزانة)، المناصب الوزارية الثلاثة الأهم في التشكيل الحكومي.
من أجل مواجهة «ظروف استثنائية» وتحديات أمنية واقتصادية وصفها بـ«الحادة» أعلن رئيس كوت ديفوار، الحسن واتارا، عزمه الترشح لولاية رئاسية رابعة، في الانتخابات
يوم قرّر رئيس مجلس القضاء الأعلى في لبنان القاضي سهيل عبود، تكليف رئيس محكمة التمييز الجزائية القاضي جمال الحجّار، مهام النائب العام التمييزي، لم يكن خياره
بعد نحو أسبوع من الجدل، جاء قرار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بتجديد تكليف حسن عبد الله قائماً بأعمال البنك المركزي المصري لمدة عام اعتباراً من 18 أغسطس
من رحم الأزمات السياسية والانفصالية في إسبانيا، برز حزب «فوكس» بزعامة سانتياغو آباسكال من الهامش إلى صدارة المشهد، محولاً غضب الشارع إلى مشروع يميني متطرف يدعو لطرد المهاجرين و«الدفاع عن هوية الأمة الإسبانية».
لم تعبأ هانا تيتيه، المبعوثة الأممية إلى ليبيا، بكمّ «الانتقادات والاتهامات» التي توجَّه إلى البعثة، وأحياناً إلى شخصها، بقدر ما تركّز على إحداث اختراق في الأزمة السياسية المستعصية، أو تفكيكها على نحو يسمح بوضع البلد على مسار الانتخابات العامة. ربما ما يميّز الدبلوماسية الغانية المخضرمة تيتيه – التي هي الشخصية العاشرة التي تتولّى هذا المنصب منذ عام 2011 – أنها جاءت من خلفية قانونية وسياسية، قبل أن تراكم خبرة دبلوماسية تمتد لعقود على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية. فمنذ أن تسلّمت مهام منصبها في 20 فبراير (شباط) 2025، وهي تقرأ في كفّ الأزمة بتمهل شديد، وتُطالع ملفاتها المعقّدة، وتجالس أقطابها المتنافرين بابتسامة هادئة علّها تعثر على خيط أو قاسم مشترك يعيد الأُلفة بين أركان البلد المتشظّي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
