القدس

أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم الخميس إقامة إسرائيل حواجز حديدية على ثلاثة من أبواب المسجد الأقصى في القدس

دعت حركة «حماس» الشعب الفلسطيني وسائر الشعوب العربية والإسلامية إلى تصعيد الحراك ومواجهة العدو الصهيوني في أول جمعة في رمضان دعما لأهل غزة ونصرة للقدس والأقصى.

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن القيود التي تفرضها إسرائيل على وصول المصلين إلى حرم المسجد الأقصى في القدس خلال رمضان تدفع نحو «تفجر الأوضاع».

بدأ اليوم الأول من شهر رمضان بتوتر في الضفة الغربية والقدس اللتين دفعت إسرائيل إليهما بتعزيزات إضافية وحولتهما إلى ثكنة عسكرية؛ مما يُنذر بتصعيد محتمل.

قال شهود عيان في مدينة القدس، الأحد، إن السلطات الإسرائيلية عززت وجودها في أكثر من موقع بالمدينة ونشرت فرقاً شرطية في محيط المسجد الأقصى.

أعلنت الحكومة الإسرائيلية أنها ستسمح لنحو 100 ألف مصلٍّ فلسطيني بالوصول إلى المسجد الأقصى لأداء أول صلاة جمعة في شهر رمضان، يوم الجمعة المقبل.

عشية اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس (آذار)، تُقتل النساء ويشرّد الأطفال ويذبح الكبار في فلسطين ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي أبشع الجرائم.

قالت وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم (الخميس)، إن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، وسط «حماية مشددة» من الشرطة الإسرائيلية.

طالبت فصائل وقوى في القدس، الفلسطينيين بشد الرحال للصلاة في المسجد الأقصى في رمضان، فيما أعلن نتنياهو أن بلاده لن تقلص عدد المسموح لهم بالصلاة فيه.

شدّد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، على ضرورة وقف الاعتداءات والإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب في القدس، التي تؤثر في حرية المصلين بالمسجد الأقصى.

أسوأ السيناريوهات في شهر رمضان، بحسب أجهزة الأمن الإسرائيلية، انفجار أمني شامل في الضفة الغربية والقدس يكون بمثابة انتفاضة ثالثة.

الشرطة الإسرائيلية ستحدد سقفاً لعدد المصلين في رمضان بناءً على الاعتبارات الأمنية، كما أن القيود الشخصية ستُفرَض «بناءً على معلومات استخباراتية».

تنظم أسر الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة «حماس» في قطاع غزة مسيرة من كيبوتس «رعيم» الحدودي مع القطاع إلى القدس تحت شعار «متَّحدون لتحرير الرهائن»

يتعرض الصحافي الفلسطيني سليمان مسودة، لحملة تحريض عنصرية من أوساط اليمين الإسرائيلي وضغوط سياسية تستهدف طرده من عمله مراسلاً للقناة الرسمية العبرية «كان 11».

استقبل العاهل الأردني، في عمّان، (الاثنين)، وفد مجلس العلاقات العربية والدولية، وأكد خلال اللقاء ضرورة التوصل لوقف لوقف فوري لإطلاق النار.

في أعقاب إعلان رئيس الوزراء الفلسطيني د. محمد أشتية استقالة حكومته، أكدت مصادر سياسية في رام الله لـ«الشرق الأوسط»، أن المطلوب خطوات كبيرة في المقابل.

حذَّر عبد الله الثاني خلال لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، من استمرار الحرب على غزة خلال شهر رمضان المبارك، الأمر الذي سيزيد من خطر توسع الصراع.

قالت الشرطة الإسرائيلية إن 3 مسلّحين فتحوا النار من أسلحة رشاشة، اليوم، على سيارات قرب مستوطنة في الضفة الغربية، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 8 آخرين.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إنه اتخذ «قراراً متوازناً» يسمح بحرية العبادة في المسجد الأقصى بالقدس خلال شهر رمضان.

تستغل السلطات الإسرائيلية الانشغال العالمي بالحرب على قطاع غزة، وتعد لبناء 4 أحياء استيطانية يهودية جديدة في القدس الشرقية تضم 3 آلاف وحدة سكنية.

قال مسؤولان أميركي وإسرائيلي إن الإدارة الأميركية تشعر بقلق بالغ من إثارة وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير التوترات في المسجد الأقصى في رمضان.

أعلن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، اليوم (الثلاثاء)، فور صوله إلى إسرائيل عن خطة لنقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى القدس.

تتخوف أجهزة الأمن الإسرائيلية من أن تؤدي الأزمة الاقتصادية في الضفة الغربية إلى توتر أمني وانفجار انتفاضة فلسطينية خصوصاً إذا تواكبت مع حلول شهر رمضان.

قالت الشرطة الإسرائيلية اليوم (الأحد) إنها اعتقلت مستوطنَين في البلدة القديمة من مدينة القدس بعدما أهانا وسبَّا رجل دين مسيحياً